بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء, بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء, بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء, بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء, بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء, بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء, صباغة طبيعية باللون البني تغطي الشيب من أول استعمال و مقوية للشعر, تعطي الشعر الرطوبة واللمعان
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ - YouTube
الأولى: محمد بن الفضل بن عطية كذبه الأئمة وتركوه ، وقد تابعه سلام الطويل عند الحكيم الترمذي في "نوادر الأصول" (470) وسلام قريب منه! ، ولا يبعد أن يكون أحدهما سرقه من الآخر. الثانية: وزيد العمي ضعيف سيء الحفظ. وقال ابن حجر في "نتائج الأفكار" بعدما ساق طرق الحديث (1/155): " فالحاصل أنه لم يثبت في الباب شيء ، والله أعلم " انتهى. والراجح في الحديث ما رواه ابن فضيل في "الدعاء" (110) وعنه ابن أبي شيبة في "المصنف" (29735) ، قال ابن فضيل: حدثنا عاصم الأحول ، عن بكر بن عبد الله المزني قال: كان يقال: ( إن من ستر ما بين عورات بني آدم وبين أعين الجن والشياطين أن يقول أحدكم إذا وضع ثيابه: بسم الله) وهذا لم ينسبه بكر المزني لقائل ، فلا يصح الاحتجاج به والحالة هذه. على أن بعض أهل العلم قد ذهب إلى تقوية الحديث بطرقه ؛ قال الشيخ الألباني رحمه الله: " وجملة القول أن الحديث صحيح لطرقه المذكورة, والضعف المذكور فى أفرادها ينجبر إن شاء الله تعالى بضم بعضها إلى بعض كما هو مقرر فى علم المصطلح " انتهى من "إرواء الغليل" (1/90) ، وينظر: "الفتوحات الربانية" لابن علان (1/373) وما بعدها. قال الإمام النووي رحمه الله: " قال أصحابنا: ويستحبّ هذا الذكر سواء كان في البنيان أو في الصحراء ، قال أصحابنا رحمهم الله: يُستحبّ أن يقول أوّلاً: " بسم الله " ثم يقول: " اللَّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ من الخُبْثِ والخَبائِثِ ".