صوت مرعب جدا ارض الخوف - YouTube
لبساطته، وأنه من البحور الصافية على حد تعبير نازك الملائكة، تلك البحور التي تكون تفعيلاتها موحدة. واستخدمت ألفاظاً قريبة من مفهوم الطفل واستعماله اليومي، ومما يسمع ويشاهد، مراعياً آلية النطق في الحروف السهلة، متجنباً الحروف اللثوية. من حيث المضمون: فهو الكرة و هي مهوى أفئدة الكثير من الكبار والصغار على حد سواء، ويشمل مواقف ثلاثة: الموقف الأول: ( هيا نهرب). الموقف الثاني: ( هيا نهجم). الموقف الثالث: ( فلنتسلح). الموقف الأول: الهرب. صوت وحش الاطفال يوتيوب. مرفوض؛ فهو موقف سلبي، يعلم الطفل الانهزام أمام المواقف التي تحتاج معالجتها إلى الرجولة والحكمة في أن معاً، فإذا هرب الطفل فقد موقعه. الموقف الثاني: الهجوم دون استعداد. موقف تهور، وهذا الموقف فيه شجاعة، ولكنها بحاجة إلى ترشيد وتبصير وإعمال العقل والحكمة حتى لا يجر هذا الموقف الوبال على الكثير، فلو هجم الأطفال دون استعداد لقتلهم الوحش جميعاً، فهو مسلح بمخالب وأنياب؛ أما الأطفال، فلا سلاح لديهم، فالموقف الصحيح هو الموقف الثالث ( فلنتسلح). بهذه الفكرة، بهذا الاستعداد والتسلح سلموا، ونجوا، وقتلوا الوحش المهاجم. المصدر: كتاب "أدب الأطفال"
تمنح «الصباح أخوان» المسلسل ما يحتاجه للارتقاء في المستوى، بدءاً من موسيقى الشارة والموسيقى التصويرية، مروراً بالتفاصيل. في كل منا شرٌ إنساني، ثمة ما يتحكم في ضبطه. لم يكن «بسام» ليخاف على شيء كخوفه على كنزه الموسيقي، وحين سرقته «حنين»، دمّر الغضب الفنانَ فيه، فقتل مرتين. أبشع صورة عن المرء تخرج منه حين تُنتزع سعادته.
تمتاز بأنها متاحة ومتوفرة بصيغة ام بي ثري ويمكن تنزيلها على أجهزتكم بكل سهولة. لقد إنتشرت هذه الصوتيات بشكل كبير بين الناس وأصبحت من أهم وأفضل الصوتيات الحالية التي يمكن استخدامها. كل يوم يزيد عدد التحميلات لصوتيات وحش مخيف للأطفال بشكل كبير لأنه يستخدم لعدة استخدامات.
أحمد بدراوي نشر في: الأحد 13 مارس 2022 - 2:31 م | آخر تحديث: الأحد 13 مارس 2022 - 2:39 م غيّب الموت اليوم الأحد، الدكتورة أنيسة حسونة، بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز التاسعة والستون بعد صراع مع مرض السرطان لسنوات. وأنيسة حظيت قبل أيام بتكريمها من السيدة انتصار السيسي، قرينة الرئيس عبد الفتاح السيسي. وكان آخر ما كتبته حسونة عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" هو: "لمًا بلدك تطبطب على كتفك وتقولك شكرا علي مجهوداتك، حتطلب إيه أكثر من كده ؟ يشرفني ويسعدني إخباركم أنه قد تم تكريمي اليوم من السيدة انتصار السيسي حرم الرئيس بوصفي الرئيس التنفيذي لمستشفي الناس للأطفال ربنا دائما في أحلك الظروف وأصعب الأوقات يبعث للمرء هدايا السماء لتضيء له الطريق". وشهدت أنيسة التكريم، خلال فعاليات احتفالية "المرأة المصرية أيقونة النجاح" برعاية وحضور السيدة انتصار السيسي. وشاركت السيدة انتصار السيسي في صورة تذكارية بحضور الدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومى للمرأة. حدوته اطفال بالعاميه | المرسال. وجاءت الاحتفالية، بدار القوات الجوية، تحية وتقديرا لكل امرأة مصرية كونها صوت ضمير الأمة والحارس على وجدان هذا الوطن. وكرمت انتصار السيسي قرينة رئيس الجمهورية، اسم الدكتورة الراحلة عبلة الكحلاوي والتي كانت من رائدات العمل الخيري في مصر حيث أسست جمعية الباقيات الصالحات لرعاية الأطفال الأيتام ومرضى السرطان وكبار السن من مرضى الزهايمر وتسلمت الجائزة ابنتها رودينا ياسين محمد بسيوني.
الغول يكشف كلمة السر لسوء الحظ أن الغول كان واقف قريب جدًا من أحمد وأخته وسمع كلمة السر بين أحمد وأخته، وأول أحمد ما مشي بعيد شوية، جري الغول بسرعة وخبط على الباب، ردت الأخت، مين اللي بيخبط، قال الغول بصوته الخشن الوحش، افتحي يا أختي ياللي ورا الباب أنا أحمد البواب. لكن البنوتة الصغيرة كانت ذكية جدًا وعرفت أن اللي ورا الباب مش أحمد أخوها وأن الصوت الوحش دا هو صوت الغول الشرير، قالت امشي يا غول ياللي ورا الباب لأحسن وقعتك هتبقى هباب، غضب الغول جدًا وعرف أن أخت أحمد عرفته لأن صوته وحش وصوت أحمد حلو أوي، وبدأ يفكر أزاي يدخل لأخت أحمد، عشان ياكلها قبل أخوها ما يجي، لحد ما وصل لحل. جري الغول وراح للساحر، وقاله أنا عاوز صوتي يبقى حلو زي صوت أحمد البواب، وخوف الساحر أنه لو معملش كدا هيموته، وطبعا الساحر خاف من الغول، وقام بسرعة وجابله الدواء اللي هيخلي صوته حلو بس قاله بشرط أنه لو أكل أي حاجة هيرجع صوته وحش زي الأول، وخد الغول الدواء وشربه بسرعة، وفجأة بقى صوته حلو وجري على بيت أحمد. صوت وحش الاطفال الصغار. الغول يفسد مفعول الدواء ولكن الغول وهو فالطريق كان جعان جدًا وشاف كتكوت صغير، وكله لأنه جعان، وقال لنفسه أن الكتكوت صغير وأكيد مش هيأثر وهيفضل صوته حلو زي الأول، ولكن لأنه مسمعش كلام الساحر، رجع صوته وحش زي الأول، وراح مرة تانية عند بيت أحمد واستنى لحد ما شافه خارج من الباب، وخبط على الباب، وردت أخته وقالت مين على الباب، قال الغول افتحي يا أختي ياللي وراء الباب أنا أحمد البواب، ردت أخت أحمد، امشي يا غول ياللي وراء الباب لأعملك كفتة وكباب.
في القصة (تأليف بيتر صموعة) تداخُل يجعل المتابع يتلهّف لفضح المستور. 13 حلقة، ترفعها موسيقى زياد بطرس إلى فوق. رائعة إيقاعاته في الخلفية، وفي منعطفات الأحداث ومصير الشخصيات. المأساة الممزوجة بالنغمات، متعة أخرى. كأن ينتحر «نزيه» وينزف جمالاً بدل الدماء! لقطة العزف على الكمان، كدلالة إلى أحلامه المقتولة، تزامناً مع لحظة قطعه شرايين يديه، يقدّمها جو بو عيد باحتراف إخراجي. صوت وحش الاطفال المعوقين. كلقطة اعتراف «بسام» لـ«رانيا» بأنه قاتل حنين، والكاميرا تدور كأنها تراقص الموسيقى. استعادة مذهلة لتحوّل الإنسان من فنان إلى وحش. إيميه الصياح في شخصية «حنين» لولا رشّة الألوان الإضافية على الصورة، وإهمال حقيقة أنّ ما يزيد على حدّه ينقلب إلى ضدّه، ولولا الشعر المستعار (المضحك! ) على رأس «بسام» للدلالة إلى لقطات من ماضيه، لفرضَ أداء جو بو عيد الإخراجي اعترافاً صادقاً بتميّزه. ومع ذلك، مرّت مشاهد مشبّعة بالجمال، خصوصاً لحُسن الاستفادة من موسيقى فنان كبير كزياد بطرس، وتوظيفها لمصلحة روعة المسلسل. في المعركة نحو العدالة، يتكاثر الضحايا. يحمل «بسام» من طفولته إحساساً بالاضطهاد ونفوراً من مجتمع يُصدر أصواتاً مزعجة بلا رحمة، داخل المنزل وعلى الطرقات وأماكن العمل وفي العلاقات ولغة التخاطب.