23-06-2011 12:32 AM #1 رقم العضوية: 5950 تاريخ التسجيل: 18Feb2008 المشاركات: 8, 108 النوع: ذكر الاقامة:. السيارة:. السيارة[2]:. دراجة بخارية:.
اهلا بكم اعزائي زوار موقع الحج بنجابي نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم اجابة سؤال مكتبه قريبه من موقعي مكتبه قريبه من موقعي وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
بس حلوة منج - الربيع الصيفي ههههه
ويقول دانييل روز منظم حملة مكافحة العنصرية بالاتحاد الوطني للطلبة:" استبعاد الناس على أساس جنسيتهم أمر بغيض ويعتبر عنصرية وينبغي إدانته عالمياً. " الدعم تلقت بيكر دعماً من عدد من المصادر بما في ذلك الرابطة الإسلامية في بريطانيا وحملة مانشستر للتضامن مع فلسطين. رد بيكر كتبت بيكر ردا مفصلا على منتقديها (ملخص موجز لما نشر في مجلة لندن ريفيو أوف بوكس). تقول بيكر: "إن الصحافة اليهودية في بريطانيا مؤيدة وبلا خجل لإسرائيل" واستشهدت لدعم موقفها برأي البروفسور الإسرائيلي إيلان بابيه. كما أشارت إلى رسالة من رئيس التحريرالكسندر سيمور الذي يدعمها والذي عرف فيها عن نفسه بأنه يهودي بريطاني. تصفح وتحميل كتاب مصر في عيون الغرب وأدبه منى مؤنس Pdf - مكتبة عين الجامعة. كما شارك اليهودي الأمريكي ديفيدسون لورانس بيكر" في الدفاع عن المقاطعة الأكاديمية". قامت بيكر أيضا بانتقاد حملة التشويه المكثفة ضدها والتي شنتها الصحافة اليهودية في بريطانيا. " ذكرت بيكر في مقابلة مع صحيفة ديلي تلغراف أنها كانت ضحية ل"آلة ترهيب كبيرة هناك" تحاول إسكات الانتقادات الموجهة إلى إسرائيل، وأن" "الأميركيين هم أسوأ الجناة". وحين سئلت عن الفصل أجابت رداً على منتقديها بقول:" اللعنة عليّ إن تأثرت بترهيبهم. هذا هو تفسيري لبيان المقاطعة الذي وقعت عليه وقد حاولت جعل ذلك واضحا ولكن يبدو لي أن ذلك غير ممكن، فأنا لا أقاطع الإسرائيليين أنفسهم وإنما المؤسسات الإسرائيلية".
فقد نشرت العديد من البحوث على نطاق واسع في هذه المجالات. وقد كانت أيضاً نشطة كمحررة لأعمال مرجعية. الصراع في الشرق الأوسط تدلي منى بيكر بتعليقاتها حول الصراع في الشرق الأوسط ونظريات الترجمة والتواصل بين الثقافات، كما يحتوي موقعها الإلكتروني على أقسام تتحدث عن مقاطعة المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية، والجامعات الفلسطينية والإسرائيلية، وآراء عامة حول الشرق الأوسط، كما تدعو إلى مقاطعة المنتجات والخدمات الإسرائيلية. مكتبة قريبة من هنا. الجدل حول فصل الأكاديميين وقعت بيكر عام 2002 على الرسالة المفتوحة التي دعت لمقاطعة المؤسسات الإسرائيلية. وقد تلقت انتقادات كثيرة وخلقت جدلا كبيرا عندما أقالت أكاديميين إسرائيليين، هما البروفيسورة مريام شلزنغر من جامعة بار ايلان والبروفيسور جدعون توري من جامعة تل أبيب بإسرائيل من هيئات تحرير مجلتيها "المترجم" و "ملخصات الترجمة" وذلك لانتمائهما لمؤسسات إسرائيلية. ذكرت بيكر أن التفسير الذي تبنّته للمقاطعة يعود لها، وأنها لا تتوقع بالضرورة من الموقعين الآخرين والذي يشغلون مناصب قريبة أن يقوموا بنفس العمل. كما ذكرت بيكر - المصرية الجنسية- أنها استغربت الضجة التي أثارتها المجلتين اللتين وصفتهما "بالصغيرتين".
وقالت متحدثة باسم الجامعة:" أن لا علاقة لهذا الأمر بجامعة مانشستر فقد نصت وثيقة المقاطعة على أن منى بيكر وقعت عليها كفرد" طلبت بيكر من البروفسور توري بأن يستقيل وحذرته بأنها ستفصله في حال رفضه وذلك عن طريق رسالة بالبريد الإلكتروني في الثامن من حزيران عام 2002. وقد بررت بيكر فعلتها قائلة:" أنا لا أرغب في مواصلة أي علاقة رسمية مع أي إسرائيلي في ظل الظروف الراهنة"، على الرغم من أنها ذكرت أن قرارها "سياسي وليس شخصي" وأنها لا تزال تعتبر البروفيسور توري والبروفيسوره شلزنغر صديقين. وقد رد توري في وقت لاحق:" كم تمنيت أن يوضح الإعلان أنني عينت كعالم وفصلت كإسرائيلي" وذكر أيضاً:" "أنا قلق بالتأكيد، ليس بسبب المقاطعة نفسها ولكن لأن الموضوع قد يكبر ليصل لعدم دعوة الناس إلى المؤتمرات والمحاضرات، أو لأن تحكم الدوريات على المؤلفين نسبة للمكان الذي يعيشون فيه وليس لجدارتهم". مكتبة قريبة مني. وقد ردت شلزنغر:" لا أعتقد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي ارييل شارون سينسحب من الضفة الغربية لأن مجموعة من الأكاديميين الإسرائيليين قوطعوا، فالفكرة هي مقاطعتي كإسرائيلية، إلا أنني لا أعتقد أنها تحقق شيئاً". النقد انتقد البروفسور ستيفن غرينبلات العالم جامعة هارفارد ورئيس جمعية اللغة الحديثة بأمريكا تصرفات بيكر وبشدة، كما وصف عمليات الفصل بأنها "بغيضة" و "خطيرة" و "مفلسة أخلاقياً".