الكلاب تنبح و القافلة تسير القافلة تسير و الكلاب تنبح قل ما شئت بمسبتى. فسكوتى عن اللئيم هو الجواب لست عديم الرد لكن. قصة مثل.. الكلاب تنبح والقافلة تسير - دير الزور. مامن اسد يجيب على الكلاب اخوانى الاعزاء اكرمكم الله جميعا اولا. يسعدنى ان اقدم لكم حكمة للامام الشافعي(القافلة تسير و الكلاب تنبح) اعجبتنى الحكمة عديدا و الموقف و قررت كتابتها املا ان تعجبكم و ابعد الله عنكم شر الجاهلين وهذه الحكمة لها قصة طريفة اذ جاءنى احد الاصدقاء غاضبا جدا جدا و هو المعروف بهدوءة و اخلاقة فسالتة عن اسباب غضبة فقال بان احد الاشخاص دائما يضايقة بكلام فارغ و لا يتركة و شانة فما كان من صديقي الا ان اجابة بهذه الحكمة و تركة مهملا اياة فزاد غضب و صراخ هذا الشخص. فى الحقيقة ان البعض يظنون انفسهم اقوياء و اذكياء الا انه من الناحية العلمية و النفسية هم اضعف و اجبن و اجهل البشر و لكي يغطون على ضعفهم و جبنهم و جهلهم يلجاؤن دائما الى النفاق و الكذب و عدم المواجهة و انا شخصيا اشفق عليهم. فقلت لصديقي اما عزت عليك نفسك ان تنزل لمستوي ذاك الاخرق و الاحمق فرد على بجواب مقنع و منطقى قائلا ان كانت العزة تعني السكوت على الاهانة فانى لا اعترف فيها و لن اكون عبدا لعزة جوفاء فارغة منكرة و نكرة لانها لو عرضت على اكثر الات تحريما سترفضها.
يعد هذا المثل أحد الأمثال المستخدمة في أدبيات الحوار حتى وقتنا الحاضر ، ودائمًا ما يقال في وجه أعداء النجاح والحاقدين من البشر ، ويراد بهذه المثل الإشارة إلى كل الناجحين والمبدعين الذين يمضون في الحياة رغم أنف مثبطين العزائم ، وهادمين القدرات ، فالحقد يفعل بالإنسان كما يفعل الخريف بأوراق الشجر ، ويجعله خاوي ويريد كل من حوله خاويين. "الشراع" تتطاول على فيروز.. وابنتها ترد: "الكلاب تنبح والقا | مصراوى. قصة المثل: يعد هذا المثل من أشهر مقولات الإمام الشافعي رحمه الله في مواجهة اللئام ، وهذا أعظم رد وجد لمجابهة أمثالهم من الحاقدين الذين لا يبغون النجاح لأحد ، ويعلقون فشلهم دائمًا على شماعة الآخرين ، ويتمنون لو أن الكل مثلهم بل أقل منهم بكثير. والإمام الشافعي هو ثالث الأئمة الأربعة ، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي ، وهو مؤسس علم أصول الفقه ، كما أنه أحد أئمة علم التفسير والحديث ، وقد عرف عن الإمام فطنته وذكاءه الشديد. فكانت كلماته ميزان للحكمة والحنكة ، والرأي السديد ، فقد كان قاضيا راجح العقل ، مفوه اللسان ، وفي مرة من المرات رد بحكمة كبيرة على الحاقدين بأبيات الشعر التي كانت مثل الذهب قيمة ووزنا ، حينما قال: قل ما شئت بمسبتي * فسكوتي عن اللئيم هو الجواب لست عديم الرد لكن * ما من أسد يجيب على الكـــلاب ويقصد الإمام بهذا المثل: أنه لا مانع من سباب بعض الحاقدين الشامتين أعداء النجاح ، فليقولوا ما شاءوا ، وليخطئوا بحقنا ، هذا لن يؤثر بنا ، وصمتنا عن الرد عليهم هو أفضل جواب ، فهم نكرة ، مجرد لا شيء.
تباً لهم وتباً لكل من عرف عنهم شيء ، ولم يكشفه ، وتباً لكل خائن ينعم بخيرات هذا البلد ثم يطعنه في الظهر نظير دنانير ، وريالات ، وفنادق (ريتاج رويال) ، وشقق تركيا والبوسنة ، والرواتب الشهرية من بنك (فيناس) وهدايا البلاك بيري الخاص المعد ضد التجسس والقبول بالجنسية التركية ، والقطرية ، وتسلم اموال طائلة للدعم و الاسناد التخريبي. وقيامهم بالعمل لصالح دولة يكن حكامها حقداً دفينا على وطنهم وتمادوا في ذلك لأنهم يعلمون ان دولتنا لاتغدر ولا تعتدي ، وهذا ديدنها في كل القضايا والمشاكل الاقليمية، وقاموا بالتعاون والتواصل والعمل مع حكومة قطر وهو يدركون ويعلمون انهم يعملون ضد بلدهم ، ولايدركون ان عين الرقيب ترصدهم ، والحالة القطرية هي من اظهر كل هذه الزواحف بدون غطاء... أما قطر فلم يعد هنالك ما يمكن اخفاؤه من خسة ودناءة ، وانحدار ، في التعامل على كل المستويات ، وتخبط مسئوليها في القنوات الفضائية ، والغوغائية ، التي يتشدقون بها ، دليل انحدار الوعي لديهم ولدى حكومتهم.
وكان مِن تقديرِ الله لها أنْ كانت في جِيلها سريعةَ النمو، فارعة البنيان، وكان ذلك مِن إعداد الله - تعالى -لها؛ وهي تَحكي: "تزوَّجني رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - لسِتِّ سِنين، وبني بي وأنا بِنتُ تِسع سنين، قالت: فقَدِمْنا المدينة فوُعكِتُ شهرًا فَوفَى شَعِري جُمَيْمَة،... "؛ الحديث [مسلم: 3544]. والبيئة العربيَّة تُنضِج الأجسادَ بأسرعَ ممَّا تفعله غيرُها من البيئات. عائشة - رضي الله عنها - زوجةً: كانتْ عائشة - رضي الله عنها - خيرَ زَوْجة، كان الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - يَغتسِل معها في إناءٍ واحدٍ، حتى يقول: ((دعي لي)) وتقول: "دَعْ لي"؛ [مسلم: 758]، وكان يُسابِقها وتُسابقه، فسبقتْه صغيرةً، وسبقَها كبيرةً، وقال: ((يا عائشةُ، هذه بتلك))؛ [الصحيحة: 131]. وقد استفاضتِ الأخبار بحُبِّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعائشة، حتى سُئِل النبي ُّ - صلى الله عليه وسلم -: "مَن أحبُّ الناس إليك؟ قال: ((عائشة))، قيل: فمِن الرجال؟ قال: ((أبوها))؛ [صححه الألباني في صحيح وضعيف سنن الترمذي: 3890]، ولم يقل: أبو بكر. وحتى حين أرْسل أزواجُه فاطمةَ إليه ينشدونه العَدْلَ في عائشة - وما رسولُ الله، - صلى الله عليه وسلم -، بعادلٍ عن الحقّ فيها - قال لها: ((أتُحبِّينني؟)) فقالتْ: نعَم، قال: ((فأَحبِّيها))؛ [صححه الألباني في صحيح وضعيف سنن النسائي: 3946]، فلم يُصرِّح بحبِّها فقط، وإنَّما أمَر بأن نحبَّها كذلك.