أعلن الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" تصنيف المنتخبات بتاريخ 31 مارس 2022، والذى شهد تقدم منتخب مصر مركزين فى التصنيف. وأصبح منتخب مصر فى المركز 32 عالميا، بعدما كان فى المركز 34 بتصنيف شهر فبراير الأخير قبل أن يتقدم مركزين. وبالترتيب الإفريقى، أصبح منتخب مصر الرابع إفريقيا، بعد السنغال والمغرب ونيجيريا، وترتيب الفراعنة وسط العرب فيأتى الثانى بعد منتخب المغرب، ويأتى منتخب تونس فى المركز الثالث عربيا.
صورة تقارن بين شكل الملك توت عنخ آمون كما عرفناه على مر السنين، وشكله الواقعي. مصدر الصورة موقع «بي بي سي». شكل الفراعنة و المومياوات الحقيقي 😳 - YouTube. رمسيس الثاني.. لا يكذب ولكنه يتجمل عُرف الملك المصري رمسيس الثاني بالبناء العظيم، وتميزت تماثيله التي شُيدت من أجل تجسيد كيانه الملكي؛ بكبر حجمها وفخامتها، وإذا كان بحوزتك جنيه من العملة الورقية المصرية الآن، فيمكنك أن تتأمل واحدًا من أهم المعابد التي شيدها الملك رمسيس الثاني، وهو معبد أبو سمبل في مدينة أسوان في مصر، والذي يأتي له العديد من السائحين كل عام حول العالم؛ حتى يراقبوا أشعة الشمس وهي تستقر على ملامح وجه تمثال الملك الوسيم ذي الابتسامة الهادئة. ولكن هذا الوجه منمق الملامح، والذي رُسخ في ذهن العديد من علماء آثار المصريات، لم يكن الوجه الحقيقي للملك؛ فعندما وجدت مومياء الملك، وأعادوا إنشاء ملامح وجهه بالتكنولوجيا الحديثة؛ كان الوجه الواقعي أشبه بالرسم الكاريكاتيري للملك. صورة لوجه الملك المصري رمسيس الثاني من معبد الأقصر تظهر ملامح الملك رمسيس الثاني في تمثاله متناسقة ووسيمة، الأنف صغير، والوجه دائري مبتسم يدل على الوسامة، ولكن كما أراد الملك رمسيس الثاني أن يرهب أعداءه القادمين من الصحراء بتماثيله هائلة الحجم بمعبد أبو سمبل، حين يرونها من آلاف الأميال، إذا اقتربوا لغزو مصر؛ فهو أراد ايضًا أن تكون هذه التماثيل على أفضل وجه، فلم يرد الخلود لأنفه المعقوف، ورأسه البيضاوي، وأسنانه غير المتناسقة، والتي ظهرت لعلماء الآثار وقت إعادة إنشاء وجه الملك من المومياء، وليس التمثال.
الفراعنة كيف كان شكل المصريون القدماء وكيف كانت ملامحهم، دع مصر القديمة تتحدث عن نفسها الفراعنة. - YouTube
أمام الكتل الحجرية المنحوتة بدقة وإبداع، تعجز العين عن إدارك القوة البشرية الخارقة للمصريين القدماء التي وقفت خلف هذه القطع الفنية؛ لكن أن تتحول هذه الوجوه الحجرية إلى صور ثلاثية الأبعاد تكاد تنطق فهو إبداع جديد يعيد الحياة لملوك الفراعنة. عمليات إعادة بناء الوجه التاريخية قدرات تكنولوجية جديدة تمكن من التواصل بصريًا مع قدماء المصريين، حيث تعتمد على تقديرات تقريبية لهيكل الوجه للفرد، وهذه 6 من الفترة ما بين حوالي القرن الخامس عشر قبل الميلاد إلى القرن الأول قبل الميلاد. عرب أفريقيا على بوابة كأس العالم. مريت آمون وجه مصري شديد الجمال، أزاحت عنه عملية إعادة بناء وجه للملكة مريت آمون ابنة الملك رمسيس، اعتمادا على تمثالها الضخم في متحف أخميم المفتوح. كانت الأميرة ميريت آمون من أجمل الأميرات في العصر المصري القديم وهي الابنة الرابعة للملك رمسيس الثاني وزوجته الملكة نفرتاري، وأصبحت هي الملكة بعد وفاة والدتها. تزوجها والدها الملك رمسيس الثاني ويوجد التمثال الخاص بها في متحف الغردقة، وحملت لقب الزوجة الملكية، كما كانت كاهنة للربة حتحور، وتتولى إقامة الشعائر لها، وجاء سمها ميريت آمون أي حبيبة آمون. جمع الباحثون من كليات متعددة في جامعة ملبورن طرقًا مثل البحث الطبي وعلوم الطب الشرعي والتصوير المقطعي المحوسب وعلم المصريات لإعادة بناء ميريت آمون (محبوب الإله آمون)، والتي عاشت قبل 2000 عام قبل الميلاد.
مقطع من أحد الأفلام التي تطرح نظرية وجود أصول فضائية لإخناتون، ويتضمن المقطع صورًا لشكل الرأس الممدود/الفضائي. بجانب الخصائص النسائية التي ظهرت في تجسيد هيئة إخناتون، كانت رأسه ممدودة للوراء بشكل مبالغ فيه، ويشبه رأس الكائنات الفضائية كما تصور الآن في الأفلام الأجنبية، وتكرر هذا الشكل في صور زوجته الملكة نفرتيتي وبعض أبنائه، وظهرت العديد من النظريات غير المُثبتة – والتي رآها البعض أقرب للنكات – التي طرحت احتمالية وجود أصول فضائية لإخناتون وعائلته التي تعتبر من أكثر العائلات غموضًا في تاريخ الحضارة المصرية القديمة. تلك النظرية مبنية على احتمالية أن التمثال تم تجسيده على الشكل الحقيقي لإخناتون على أرض الواقع، وهو أمر لم يكن منتشر انتشارًا كبيرًا في مصر القديمة؛ لأنه عادة ما يكون التمثال تجسيدًا للكيان الملكي للملك المراد تمجيده، وليس لملامحه البشرية، وهو الأمر الذي أثبت عندما عُثر على مومياء توت عنخ آمون، ابن الملك إخناتون، أما شكل إخناتون الحقيقي مقارنة بالتماثيل، فهو أمر لم يُكشف عنه حتى الآن، وإذا كان اخناتون رجلًا وسيمًا متناسق الجسد مفتول العضلات، واختار أن يضحى بهيئته البشرية من أجل ترسيخ اختلافه عن باقي البشر أم لا.
وتحتاج تونس إلى التعادل يوم الثلاثاء المقبل في ملعبها أو الفوز بأي نتيجة للحصول على بطاقة المونديال. وفي الكاميرون، عبّرت الجزائر عن وجهها الحقيقي، وانتصرت في عقر دار الأسود بنتيجة «1-0» عن طريق إسلام سليماني. الجزائر لا تحتاج سوى التعادل بأي نتيجة أو تحقيق الفوز من أجل ضمان التأهل إلى كأس العالم في لقاء الإياب الثلاثاء المقبل. منتخب مصر حقق فوزًا ثمينًا وصعبًا على منتخب السنغال المصنف الأول أفريقيا وبطل القارة بهدف نظيف على استاد القاهرة. مصر تلقت هدية من ساليو سيس مدافع السنغال الذي حول الكرة إلى مرماه عن طريق الخطأ بعد تسديدة صلاح التي ارتطمت بالقائم في الدقيقة الرابعة من بداية المباراة. ويخوض الفراعنة تحديًا صعبًا في داكار يوم الثلاثاء المقبل، حيث يسعى أسود التيرانجا للفوز بهدفين نظيفين من أجل التأهل إلى المونديال، بينما يحاول الفريق المصري تحقيق التعادل بأي نتيجة أو الفوز للصعود للمونديال للمرة الثانية على التوالي لأول مرة في تاريخه.
عندما تلتقط صورة «سيلفي» وتستعد لنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، ألن يخطر في بالك إضافة بعض التعديلات على وجهك قبل النشر؟ ربما تغير الألوان حتى لا تظهر تلك البثور على وجنتيك، هل هناك برنامج يعدل من شكل الأنف؟ رائع ربما تستخدمه أيضًا؛ حتى تصل بالصورة إلى الشكل المثالي الذي تتمناه لنفسك. في ما سبق كنا نتحدث عن صورة سيلفي عمرها لن يزيد عن ساعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ثم تنسى، فماذا عن بناء تمثال يمتد عاليًا لأمتار عديدة، مع احتمالية أن يكون أكبر تمثال صُنع لإنسان في بلدك على مر التاريخ؟ ألن تضع لمساتك الخاصة على هذا التمثال؟ في هذا التقرير سنحاول الإجابة عن هذا السؤال من خلال 5 أوجه مصرية قديمة. إخناتون.. يشبه الفضائيين أم زاهد في الجمال البشري؟ بُنيت العقيدة المصرية منذ بداية حضارتها على عبادة تجليات متعددة للإله الواحد فيما يسمى بالـ«نتر» أو الكيان الإلهي، الأمر الذي منح المصريين القدماء ممارسة العقيدة في الحياة اليومية، فعندما يتعامل المصري مع البقرة، يتذكر الإلهة حتحور أو الأم السماوية، والتي يتجلى فيها طاقة الحب والتناغم والموسيقى، وعندما يداعب المصري القطة يرى تجلي طاقة الخصوبة والحماية التي تجسدها الإلهة باستيت.