وهكذا نكون قد عرضنا عليكم طريقة زراعة الورد الجوري بإختصار.
– يحسن من شكل المكان المتواجد بة ويجعل شكلة افضل كما انة يترك روائح جميلة. – واحد من المشروعات الممتعة وقد لا يجد صاحب المشروع مشاكل كثيرة اثناء فترة الانتاج. – يمكن استغلال الانتاج في العديد من المجالات مثل المجال الغذئي، التجميلي، صناعة العطور، الزيوت العطرية الداخلة في الصناعات المختلفة، الصناعات الدوائية حيث يدخل في صناعة العديد من المراهم الطبية، كما تشترية المحلات لبيعة للافراد العاديين ليتهادوا بة فيما بينهم. ومما سبق نتتنج ان مشروع زراعة الورد يقدم منتجات مطلوبة جداً ويمكنك بيع الانتاج بسهولة كما انة من المشروعات الممتعة وسهلة التعامل طوال فترات الانتاج. طرق زراعة الورد: زراعة الورد تشابة الطرق المعتمدة في زرع نباتات الزينة الاخري فهو يمكن ان يزرع في احدي الحدائق الصغيرة ويحقق معدلات عالية من الانتاج حيث ان الزهرة الواحدة تحتاج الى مساحة صغيرة لكي تنمو وتكبر، كذلك يمكن الاعتماد على القصاري ان لم تتوافر لديك احدي الحدائق، وبالطبع يجب عليك ان تقرأ بإستمرا قبل واثناء تنفيذلك للمشروع لمعرفة الاساليب المتبعة وكيفية علاج المشاكل التى قد تظهر ومعرفة افضل طرق التكاثر والتلقيح وغيرهم من المعلومات الهامة.
طرق إطالة عمر أزهار الورد الجوري بعد القطف: وضع الأزهار في أماكن بعيدة عن أشعة الشمس لمنع تبخر الماء منها و من ثم ذبولها. غمس أعناق الورد الجوري بعد قطفها مباشرة بالماء لمنع دخول فقعات الهواء بالأعناق مما يعمل على عدم صعود الماء و بالتالي ذبول الأزهار. القيام بعمل قص مائل لقاعدة أعناق الورد الجوري لتسهيل صعود الماء و عدم ذبولها. كما يجب مراعاة التالي: قطف الأزهار قبل حدوث عملية التلقيح للأزهار. استعمال المواد الحافظة مثل السكر بتركيز 8% حيث يتم وضع قواعد الأعناق في محلول سكري. كما يجب أن تعرف أن الورد الجوري فترة احتفاظها بحيويتها بعد القطف 10-15 يوم.
النصائح الواجب اتباعها عند الزراعة:.
3- التطعيم ويجري التطعيم في الورد على الأصول البذرية والعقل المجذرة منها للحصول على نباتات قوية ومنتظمة النمو والتبكير والزيادة في الإنتاج وتحسين الصفات النوعية للأزهار ومقاومة الأمراض. تؤخذ العقلة من النبات الأصل من فرع عمره سنة (عقلة خشبية) في بداية تشرين الثاني حتى منتصف كانون الثاني، تزال البراعم الموجودة على العقلة عدا البرعمين العلويين وتوضع العقلة في هرمون التجذير ثم تغرس في وسط التجذير مع المحافظة على بقاء البرعمين العلويين فوق السطح، وإزالة البراعم تتم لمنع نمو السرطانات بعد التجذير ونمو البراعم على العقلة في بداية أيار تزال النموات الجانبية لتزداد سماكة الفرع، وعندما يصل القطر إلى ما يعادل سنتيمترا واحدا يصبح النبات الأصل مهيأ للتطعيم. تؤخذ الطعوم أي البراعم من فروع حديثة قوية النمو ومزهرة من نبات الأم المراد إكثاره الذي يجب أن يكون قويا وخاليا من الأمراض والحشرات، تزال الزهرة الطرفية ويترك ليزداد سمكا، وعندما تصبح الأشواك صلبة وسهلة الإزالة بالفرك اليدوي دون أن تلتوي تكون البراعم قد أصبحت ناضجة وجاهزة للتطعيم بها. والتطعيم يتم إما في الربيع من نيسان إلى أيار أوفي الخريف من أيلول وحتى تشرين الثاني.
7-بعد أسبوعين نزيل الغطاء عن النباتات، وتجعلها تتابع نموها بشكل طبيعي. 8-لا تكثر الري عيها، يكفيها الرش مرتين في اليوم. وهكذا تكون زرعت الورد في المنزل عبر ساقٍ صغيرة من عند صديق. أخيرا" إنَّ الورد يعطي المكان رونق خاص، وسحر جميل، إضافة إلى عطره الفواح، كما إنَّ للورد الجوري بالتحديد منافع كثيرةٌ إذا تحوَّل إلى مشروبٍ في الشتاء كالزهورات، أو حتى يتحول إلى مشروب رائع في الصيف يُقدَّم بارداً.
يتحدث البقشي عن عادة التزاور بين الأهالي في الأحساء، يقول: مع بداية الشهر يفتح الأعيان والوجهاء مجالسهم لاستقبال المهنئين بقدوم الشهر الكريم، ويتم تبادل الزيارات بينهم في مدن الأحساء وقراها، ويتكاثر إقامة مجالس درس القرآن وتلاوته في مجالس البيوت والتي كان الأحسائيون وما زالوا يهتمون بها، كما تتلى الابتهالات والأدعية الرمضانية.. ومن المظاهر الرمضانية اليومية أو مدفع الإفطار الذي يؤذن بحلول موعد الإفطار. يوم التأسيس .. نماذج دولية من الاحتفاء بالهوية الوطنية | صحيفة المواطن الإلكترونية. ويشير البقشي لواحدة من العادات الشعبية المتوارثة في رمضان، وهي «المسحراتي» أو ما يسميه الأحسائيون (بو طبيلة) وهو الذي يدور بطبلته منبها الناس للسحور وهو يتلو أهازيجه الجميلة التي يوقظ من خلالها الصائمين النيام (سابقًا) لتناول السحور. يتذكر البقشي أن سوق «القيصرية» التراثي الشعبي يصبح عامرًا خصوصًا قبيل منتصف شهر رمضان بمناسبة احتفال الأهالي بيوم «القرقيعان» حيث يستعدون له قبلها بأسبوع أو خمس أيام، كما ينشط فيها سوق رديف للقيصرية يمتد على طول القيصرية ثم انتقل في الستينات إلى الوطاة ثم إلى «دروازة الخباز» شرقي الهفوف ويرتاد الأهالي هذا السوق للتبضع من المكسرات والحلويات، كما ينشط في ذلك الموسم بيع الأقمشة لأن السيدات يحرصن على التجهيز للقرقيعان كما التجهيز للعيد.
ويضيف: قبل دخول الشهر يتم شراء المونة الرمضانية بما يكفي مثال البر والطحين، ونظرا لعدم وجود حافظات فإن شراء اللحم يظل آني وكذلك الخضار، وما إن يعلن دخول ليلة رمضان حتى تنفرج الأسارير ويبدأ الأهالي تبادل التباريك بدخول الشهر الفضيل، وتزداد أعداد المجالس المفتوحة للاستقبال التي تقدم التمر أو الرطب والقهوة المرة و«الشربت» عصير الليمون البارد، وخاصة جميد الليمون الحساوي. يوم بيوم الاحساء تغرس 2021. وتستهل ليالي رمضان في تلك المجالس بترتيل القرآن الكريم، وينتخب لقراءة القرآن أحد أبناء الحي ممن يحسنون القراءة ويمتلكون صوتًا جميلاً، خاصة إذا علمنا أن الغالبية منهم أميون لا يحسنون القراءة، ثم يُقرأ أحد أدعية شهر رمضان، وفي نهاية الشهر الكريم يقام حفل لختم القرآن الكريم. عرفت الأحساء بعيون الماء المتدفقة عبر التاريخ، وفي نهار رمضان تصبح موئلاً للسكان الهاربين من حرارة الصيف، يشرح الشايب ذلك بالقول: عندما يكون الجو قيظًا (شديد الحرارة) فإن عيون الماء (كالأخدود، وأم سبعة، والحارة، وباهلة، وسليسل، والرقيع، والثبارة) تزخر بالمتسبحين من الرجال والصبيان. وسكان الأحساء يمتهنون الزراعة وكانوا في الماضي يتهادون منتجاتهم من الحقول كالرطب والتمر والفجل وبعض الخضراوات، كما تتهادى الأسر عبر سلوك نسوي صواني الطعام ومن ضمنها رعاية الأسر المحتاجة، ومما يتهادونه، وجبات الفطور، كالهريسة، واللقيمات، والقيمة، وخبز المسح مع اللبن والتمر، وهي جميعًا من المواد الأساسية في سفرة الفطور، بينما يتناولون كبسة العيش (الرز) الحساوي مع اللحم أو الدجاج للسحور.
ويزاد على ذلك أن فيه مشابهة للغرب الكافر ، وقد نهانا الشارع عن مشابهتهم ، ومما يدل على ذلك: · قوله صلى الله عليه وسلم:" مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ "[رواه أبو داوود (4033)]. · قال شيخ الإسلام ابن تيمية تعليقاً على الحديث لسابق: "وهذا الحديث أقل أحواله أنه يقتضي تحريم التشبه بهم ، وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبِّه بهم ، كما في قوله: " وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ " … فقد يحمل هذا على التشبه المطلق فإنه يوجب الكفر ، ويقتضي تحريم أبعاض ذلك ، وقد يحمل على أنه صار منهم في القدر المشترك الذي شابههم فيه ، فإن كان كفراً أو معصية أو شعاراً للكفر أو للمعصية كان حكمه كذلك ، وبكل حال ، فهو يقتضي تحريم التشبه بهم بعلة كونه تشبهاً"[فتاوى شيخ الإسلام (1/270)].