حالات واتس صدامية ل صقر العرب صدام حسين! ( المهيب الركن ابو عدي! ) - YouTube
لكنه لاقى صعوبة في تقمص شخصية عدي المضطرب نفسيا الذي كان يتعاطى المخدرات ويصاحب البغايا ويصبح عنيفا لأتفه الأسباب. وكان أي تصرف خاطيء يمكن أن يكلف لطيف يحيى حياته في ذلك لوقت. وارتبط يحيى بعلاقة وثيقة مع سراب التي كانت تطاردها أسرار غامضة من الماضي. وعندما باتت الحرب تطورا لا مفر منه للأحداث بعد الغزو العراقي للكويت وتهديد صدام بأن يبيد الجميع أيقن لطيف يحيى أن الفرار من معقل الشيطن لن يتحقق إلا بثمن باهظ. ولا يزال يحيى يحمل في وجهه وجسمه ندوب تلك الأيام العصيبة التي انتهت عام 1991. وذكر يحيى لرويترز أنه فقد هويته وأصدرت له شهادة وفاة عندما أصبح بديلا لعدي. وقال يحيى "فقدت الهوية. فقدت هويتي تماما عندما كنت في العراق حتى أنهم أصدروا شهادة بوفاتي. يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى عندما رحلت إلى الغرب. صور ماذا حدث لسيارة عدي صدام حسين الفريدة من نوعها في العالم؟! - تيربو العرب. استغرق الأمر خمس سنوات بين الأطباء النفسيين وجلسات العلاج والندبة التي تحملها معك طوال حياتك. ليس شيئا يمكن أن تنساه بين عشية وضحاها. " وكان يحيى يحاول على الدوام الاحتفاظ سرا بجزء بسيط من هويته الأصلية حتى لا يتوه تماما في شخصية عدي ولا في التجربة المروعة االتي خاضها. وقال "تجربتي في تلك السنوات الأربع.. أكثر من اربع سنوات ونصف بينما كنت أعمل معه "عدي صدام حسين".. كل شيء كان مرعبا.
عاش عدي طفولة مترفة في قصر ملكي وهو ما انعكس بشكل واضح على بناء شخصيته فيم بعد، ليصبح شابا فاحش الثراء ومجنون التصرفات. قصور صدام حسين الأكثر تميزاً بتصاميمها وسياسيو ما بعد 2003 يتنعمون بها (صور) - مدى بوست. حياة المجون لم تكن حياة عدي اعتيادية بالمرة، فقد كان مولعا بالسهر والمجون ومرافقة الجميلات ومعاقرة الخمر وإدمان المخدرات الفاخرة، كما تميزت شخصيته بالعنف والقسوة والتسلط، حيث كان يعاقب كل من يخالفه الرأي بالسجن والتعذيب والتنكيل حتى أن عمه وطبان التكريتي لم يسلم من بطشه إذ أطلق عليه النار ذات مرة وكاد أن يرديه قتيلا. لكن حادثة العام 1988 ظلّت الأكثر شهرة ورواجا في الأوساط الإعلامية، حين قتل الفتى المجنون كامل حنّا حارس والده الشخصي ومتذوق الطعام خاصته، في حفل أُقيم على شرف سوزان مبارك زوجة رئيس مصر الأسبق حسني مبارك بتلعة أن حنّا أطلق النار في الهواء قبله. تعذيب الرياضيين عُرف عن عدي تعذيبه للرياضيين وخاصّة للاعبي كرة القدم حينما ترأس اللجنة الأولمبية والاتحادية العراقية لكرة القدم فقد كان يُعاقِب كل رياضي يخسر في مسابقة ما بالجلد والسجن الانفرادي كما نال لاعبو المنتخب العراقي لكرة القدم في تلك الفترة نصيبهم من التعذيب والتنكيل. وتظل واقعة إجبارهم على ركل كرة خرسانية عقب خسارتهم لمباراة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية من أطرف وأفظع المواقف.
وأشار إلى أن من ضمن المقتنيات عقود ألماس لزوجة صدام، مكتوبا عليها "لا تقدر بثمن"، والساعات من "رولكس" مكتوب عليها صنعت خصيصا لصدام حسين، وواحدة منها مكتوب صنعت خصيصا لأم عدي، وقال الخيون حتى إنه كان هناك قرط واحد، والأميركيون وقتها كتبوا في القائمة "قرط واحد". وأكد الخيون أنه "لا يستطيع أن يقدر برقم قيمة تلك المقتنيات".
وتابع حبوش أن "نواف الزيدان يقيم الآن بشقتين من نوع بنتهاوس في مجمع سكني بجزيرة الريف وسينتقل بعد أسابيع قليلة للسكن في منطقة السار، التي اشتري قصرين كبيرين له ولعائلته فيها". وبحسب حبوش فأن "الزيدان يسعى حاليا للحصول على الجنسية البحرينية"، لافتا الى ان "الزيدان لم يتسلم المكافأة المليونية بشكل نقدي وانما اودعت باسمه في حساب جرى فتحه في بنك امريكي في دولة خليجية ربما كانت البحرين". وتمكنت القوات الاميركية في صباح يوم 23 حزيران عام 2003، بشن عملية عسكرية على مخبأ عدي وقصي صدام حسين في مدينة الموصل في معركة دامت لأكثر من 6 ساعات، قاوم فيها عدي وقصي ومصطفى (ابن قصي) بما لديهم من أسلحة إلا ان القوات الاميركية تمكنت من قتلهم. لا تقدر بثمن.. تفاصيل 160 قائمة من مقتنيات صدام حسين وأسرته. » تابع أخبار السومرية على فيسبوك، أنقر هنا
ويشبّه علي إشغال قصور صدام والمباني الحكومية من الأحزاب والشخصيات السياسية، وعدم إخلائها وإعادتها إلى الدولة بعد مرور أكثر من 17 عاما على سقوط النظام السابق، بأحد أبرز مظاهر الفساد المستشري في البلاد، معتبرا أن التغافل عن هذه الظاهرة وعدم محاسبة المسؤولين عنها أو مفاتحتهم في الموضوع، وإجبارهم على ترك تلك القصور والمباني، تقاعس واضح وتقصير بيِّن، مطالبا بضرورة العودة إلى حكم القانون والقضاء، وعدم التساهل مع أي أحد إن كان العراقيون يبغون دولة القانون والمؤسسات، التي نادوا بها قبيل إسقاط النظام السابق. ووصف علي بقاء المباني الحكومية وقصور صدام مشغولة من أحزاب وشخصيات سياسية بعد مرور أكثر من عقد ونصف على سقوط نظام صدام، يعد استهانة بالحكومة العراقية المنتخبة وضربا بالدستور ومبادئ الديمقراطية والمساواة وحكم دولة المؤسسات عرض الحائط، وتناقضا واضحا بين ما ينادي به الساسة العراقيون الجدد من ديمقراطية وحكم المؤسسات والقضاء وما يفعلونه على أرض الواقع، وكذلك تعكس هذه الظاهرة مدى هشاشة وضعف الحكومة وعدم تمكنها من بسط سيطرتها وقراراتها على الجميع وخاصة ذوي النفوذ الديني والطائفي منهم. أحمد المشهداني أكد أن وزارة المالية العراقية هي الجهة الوحيدة المخولة بالتصرف بالقصور الرئاسية (الجزيرة) دكاكين للاسترزاق وما يجعل الأمر مثيرا للجدل أنه رغم سكن صدام لهذه القصور وشغلها؛ إلا أنه لم تكن أي منها مسجلة باسمه، وإنما هي من أملاك الشعب، وتعتبر وزارة المالية العراقية هي الجهة الوحيدة المخوّلة بالتصرف، ويمكن أن تساعد ميزانية الدولة من خلال تحقيق إيرادات ضخمة بها -كما يقول عضو لجنة النزاهة النيابية أحمد المشهداني- مبينا أن أغلب القصور مستغلة إما لأغراض أمنية أو عسكرية، واستغلها الأميركان بعد 2005 لا سيما خلال تأزم الوضع الأمني والسياسي في البلاد.
وأوضح مصدر في عشيرة البيجات أن أبناء عمومة حسين كامل شاركوا في مجلس عزاء برزان التكريتي، وأبدوا استعدادهم لتحمل نفقات مجلس العزاء مع العشيرة.
لقد نادت باسمي... و منذ تلك اللحظة لم أصحح لها خطأها💔 قراءة ممتعة... ❤ دمتم أوفياء للقراءة يا معشر القراء😘
الأحد, مايو 1 2022 إبحث عن كتاب أو مُؤلف: كتب أُضيفت حديثا كتب عشوائية رواية قايين جوزيه ساراماجو رواية قايين جوزيه ساراماجو يعود ساراماغو في روايته"قايين"إلى السرديات الأولى في التوراة، ويختار من هذا السفر الديني الحافل بالقصص والمرويات،… حائر ماذا تقرأ ؟ كتب نقترحها عليك أكثر الكتب تحميلا زر الذهاب إلى الأعلى
لَمْ أُسامح أخي التوأم الذي هجرني لــ سِت دقائق في بطن أمي ، وتركني هناك ، وحيدًا ، مذعورًا في الظلام ، عائمًا كرائد فضاء في بطنِ أمي ، مستمعًا إلى القُبُلات تنهمر عليه في الجانب الآخر.. كانت تلك أطول ست دقائق في حياتي ، وهي التي حددت في النهاية أن أخي سيكون الإبن البِكر والمفضل لأمي. مت انا وعاش اخي انا. منذ ذلك الحين ، صرت أسبق أخي في الخروج من كل الأماكن: من الغرفة ، من البيت ، من المدرسة ، من السينما – مع أن ذلك كان يكلفني عدم مشاهدة نهاية الفيلم. و في يوم من الأيام ، إلتهيتُ ، فخرج أخي قبلي إلي الشارع ، وبينما كان ينظر إليّ بإبتسامته الوديعة ، دهسته سيارة. أتذكر أن والدتي ، لَدى سماعها صوت الضربة ، ركضت من المنزل ومرت من أمامي ، ذراعاها كانتا ممدوتان نحو جثة أخي لكنها تصرخ بإسمي.. حتى هذه اللحظة لم أُصَحِح لها خطأها أبدًا!. لـ رافاييل نوبوا