بدورها، أعلنت السفارة التركية عبر حسابها الرسمي في "فيسبوك"، عن استمرار توزيع المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، وذلك من خلال المساعدات القادمة إلى لبنان على متن سفينة الخير "الإحسان". وقالت السفارة إنه "بتنسيق من قبل هيئة الطوارئ والكوارث تم توزيع الحصص الغذائية والطحين على حوالي 15 ألف عائلة في 4 مناطق مختلفة من لبنان". الإحسان إلى الجار - موضة الأزياء. وأشارت إلى أن "المساعدات ستستمر في الوصول إلى جميع أنحاء لبنان". وبين أواخر مارس/ آذار الماضي، ومطلع أبريل/ نيسان الجاري، أرسلت تركيا إلى لبنان 3 سفن أطلق عليها "سفينة الإحسان"، تحمل أكثر من 2000 طن من المساعدات الإنسانية. ومنذ أكثر من عامين يرزح لبنان تحت وطأة أزمة اقتصادية حادة صنفها البنك الدولي واحدة من بين أشد 3 أزمات في العالم، حيث أدت لانهيار مالي ومعيشي وشح بالوقود والأدوية وسلع أساسية أخرى.
كتب/ محسن عبيد رغم ماعانته عدن وأهلها من ظلمٍ، وإقصاءٍ، وتهميشٍ، وقتلٍ، وتشريدٍ، واعتقالٍ، ونهبٍ، وحصارٍ، وتجويع. ورغم العبث بجمالها وتخريبها، لكنها تأبى إلا أن تقدم درسا في الأخلاق للذين قاموا بكل ذلك من جيرانها وخاصة وهي تشاهدهم يمرون بأصعب أوقات ضعفهم. كان من حقها أن تنتقم فقد قاست الكثير منهم، لكنها لم تتجه للشماتة والانتقام، الذي يسهل عليها القيام به لكنها مُجردة من الحقد وتتمتع باخلاق عالية فاتجهت لتعليمهم الأخلاق الرفيعة في واجب التعامل مع الإخوة وحُسن الجوار الذي شرعه ديننا ونبينا عليه الصلاة والسلام. فهاهي عدن المحبة، عدن السلام الحق، تفتح لهم أبوابها وتوّفر الفرصة الذهبية لهم باللحظات الأخيرة ليستعيدوا عزتهم وكرامتهم وأرضهم من السيطرة الحوثية، بعد أن جار عليهم الزمن، وأصبح الكل قيادة وشعب مشردين منها في كل عواصم العالم، حيث تستقبل عدن بمفردها ملايين المشردين من الحرب وتشارك عدن بقية اخواتها من عواصم محافظات الجنوب، لتقدم لهم المأوى ولقمة المعيش والخدمات على حساب أهلها المحتاجين بشدة إليها، لكنها لم تتنهد أو تقول أفٍ من منازعتهم لها واقتسامهم لتلك اللقمة التي لاتكفيهم أصلا نتيجة حصار قادتهم لها.
الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 02:08 ص متهم - صورة أرشيفية تمكنت الأجهزة الأمنية في محافظة الإسماعيلية ، من إلقاء القبض على شخص أقدم على قتل زوجته بسبب خلافات أسرية. إخطار بمصرع سيدة تلقى اللواء منصور لاشين، مدير أمن الإسماعيلية، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد نشوب مشادة كلامية بين شخصين على الطريق الدائري بمدخل مدينة الإسماعيلية أسفرت عن طعن السيدة بسلاح أبيض وفرَّ المتهم هاربًا، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث لفحص الواقعة ونقل السيدة إلى مجمع الإسماعيلية الطبي؛ حيث فارقت الحياة هناك. وبالبحث والتحريات نجح فريق المباحث بقسم ثالث الإسماعيلية بمشاركة النقباء كامل قمحاوي ومروان منصور ومحمود منصور في تحديد هُوية القاتل، وتبين أنه يدعى "عوض. خ. س" يبلغ من العمر 35 عامًا، مقيم بمحافظة بورسعيد وزوج المجني عليها وتدعى "فاطمة. ص. ع" ربة منزل تبلغ من العمر 28 عامًا. خلاف مادي وراء الجريمة وكشفت التحريات الأولية عن وجود خلاف مادي حول الواقعة دفع المتهم إلى ارتكاب جريمته وفراره إلى محافظة بورسعيد لمحاولة الاختباء من المباحث الجنائية، وتمكنت مأمورية مكبرة لضباط المباحث الجنائية في القبض على المتهم، وبمواجهته بالمعلومات والأدلة اعترف بارتكاب الواقعة.
إن لم نتمسك بكتاب الله دستور البشرية ونظل نمرح فى الإنحطاط والجهل الذى ترسخ طيلة قرون وعشش فى اذهان الناس - التدين الخرافى الناتج عن الدين الأرضى وسننه البشرية الفاشلة والخطاب الدينى الذى يدعوا إلى الفساد والكراهية والعنف وخطب الجمعة الواهية التى لا تجدى ولا تنفع.
كيف يزدهر شعب ويظهر رحمته للعالم وهو مقيد بسلاسل الإرهاب الفكري والنفسي. لقد تقدمت أوروبا بعد التخلص من الهيمنة الكهنوتية المسيحية. ولقد خاطب الله فى قرءانه أولو الألباب وعلمنا أن نعتبر ونتعظ من تجارب الآخرين. فعلينا أن نبدأ من حيث إنتهى الآخرون. ولكننا مسلسلون بقيود الجهل من قرون ولم نحاول أن نتخلص منها ولو لحظة. ربطنا بين سلاسل الجهل وبين الإسلام وإعتبرنا أن من يدعو إلى الخروج من الغيبوبة إلى سماء الرحمة الإسلامية مارق زنديق، فأصبح لدينا كنيسة إسلامية تنافس كنيسة كاثوليك العصور الوسطي. أصبحنا لا نقوي على أي قول بدون الرجوع لوصايا الشيوخ وبركاتهم. إريك زمور: نعم لهجرة المسيحيين البيض ولا لهجرة العرب والمسلمين- (فيديو) | القدس العربي. أصبح لدي الغالبية أرقام المحمول الخاصة بالشيوخ المعاصرين ليستفتوهم فى أمور لو سألوا فيها طفل متعلم تعليم جيد وعمره لا يتعدي العشر سنوات لأجابهم فيها. فأصبح علماء ومفكرين أمتنا هم الشيخ عمرو خالد، الشيخ خالد الجندي، الشيخ عمر عبد الكافي، الشيخة هناء ثروت والشيخات التائبات من فاتنات السينما المصرية!!! وكل من هب ودب أصبح علامة يغيب الناس... أقصد يعظ الناس! لقد وضح الله لنا أمور حياتنا والأساس الذى نمشي عليه وما دون ذلك من أمور هي شوري بيننا يضع خطوطها العريضة ويفصل فيها سادة القانون ولا دخل للمشايخ ولا للكهنوتية الإسلامية أو المسيحية بأي شئن فيها طالما لم تتعارض مع حدود الله التي وضحها جل وعلا فى قرءانه.
فالواجب عليه أن يستعمل ما استطاع في طاعة الله ورسوله وأن يستقيم على ما أمره الله به وأن يحذر ما نهى الله عنه ورسوله عليه الصلاة والسلام وأن يسأل ربه العون والتوفيق والله سبحانه هو المتفضل وهو الموفق وهو الهادي جل وعلا وله الفضل وله النعمة وله الإحسان سبحانه وتعالى بيده الفضل وبيده توفيق العباد وبه هدايتهم وبيده إضلالهم، يهدي من يشاء ويضل من يشاء سبحانه. والخلاصة: أن العبد له أسباب وأعمال والله أعطاه أدوات يعرف بها الضار والنافع، والخير والشر، فإذا استعمل عقله وأسبابه في الخير جازاه الله على ذلك بالخير العظيم وأدر عليه نعمه، وجعله في نعمة وعافية بعدما كان في سوء وشر - فإذا تاب إلى الله وأناب واستقام فالله جل وعلا بجوده وكرمه يغير حاله السيئة إلى حالة حسنة وهكذا إذا كان العبد على راحة واستقامة وهدى ثم انحرف وحاد عن الطريق وتابع الهوى والشيطان فالله سبحانه قد يعاجله بالعقوبة وقد يغير عليه سبحانه وتعالى فينبغي له أن يحذر وأن لا يغتر بأنعم الله تعالى عليه سبحانه وتعالى.
قال العميد د. الطاهر أبو هاجة، المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة، إن كثيراً من المناسبات والمواقف وضعت فيها القيادة السيادية الكرة في ملعب كياناتنا السياسية وتحلّت بثقة الصبر الجميل، وقالت أن تعالوا إلى كلمة سواء ووفاق لا يقصي فيه أحد. وأضاف في تصريح صحفي، بأن القيادة السيادية تمنّت من السياسيين الحد الأدنى من الاتفاق حتى تخرج بلادنا إلى واقع جديد وأملٍ مرتجى، متسائلاً "لكن ترى لماذا يستبدلون الذي أدنى بالذي هو خير ولماذا يركنون ويستمعون إلى الأصوات التي تريد أن تعطِّل عجلة الإتفاق وتعيق طريق التحول الديمقراطي نحو الحرية والسلام والعدالة". هذه الآية كلما سمعتها او قرأتها تدمع عينيَّ . - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. وأكد أبو هاجة أن حال هذه الأمة لن ينصلح؛ إلا بما صلحت به الأمم الأخرى في تساميها وتصالحها ونزع الغل والتشفي بالعدالة الانتقالية وتناسى الماضي بكل آلامه وجراحاته. وقال "ترى لماذا يضيعون الزمن والوقت الثمين في متابعة حشود الإفطارات الرمضانية ويهدرون جهداً نفسياً وعقلياً وفكرياً في متابعة الآخرين كما كانوا يفعلون قبل 25 أكتوبر وينصرفون عن هدفهم الأساسي فيما لا جدوى منه". وأوضح أن تجويد كل فئة للوحها؛ لعبرت بلادنا نحو الثريا، داعياً إلى الانشغال بهموم الوطن وليس بما يحدث للآخرين، فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، ومن فقه الأولويات ترتيب الأهم قبل المهم فالوقت يمضي وجراح الوطن لا تحتمل مزيداً من النزيف.
لقد خلقنا شيطانا من خيالنا فأصبح شيطانا بحق وأصبحنا فريسة سهلة فى يده. تمتعنا بإفتراسه لنا وسميناه إعجاز تكالب الأمم علينا. سعدنا أكثر بالتكالب لأننا نستطيع أن نؤدي فريضة الجهاد التي كتبت علينا. الجهاد الحق الآن هو أن ترفضوا الظلم. فلم نسمع أن الأزهر إعترض على هتك عرض المواطن المسلم فى قسم الشرطة كما توجه بإعتراض للدفاع عن أبو هريرة الدوسي ضد الكاتب الذى فتح تاريخ الطبري ونقل ما وضع فيه عن أبو هريرة (رضــــى الله عنــــه). لم نسمع أن الأزهر أرسل إحتجاج على 1000 روح التى أستطعمها السمك فى البحر الأحمر. لم نسمع عن دعوة أرسلها الأزهر لوزير المواصلات إعتراضا على الفتايات الضحايا اللاتي سويت أجسادهن بالأسفلت من شهر!!! لم نسمع ولم نسمع ولم نسمع... فقط تتحرك المؤسسة الدينية للحفاظ على هويتها وسلطتها أما دون ذلك، فالشعب لا يستحق!! وصدق الله العظيم فى قوله تعالي: "إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ".