تجنبي التدخين حتى لا يتلوث الجرح ولا يتسبب في تشوهات جديدة في الفك. تجنب التعرض لاشعة الشمس او الجلوس في أماكن حارة جداً. مع مرور الاسبوع الثاني ستبدأين بملاحظة النتيجة التي حصلت عليها ويبدأ تورم البشرة والاحمرار بالاختفاء. وبعد أن تعرفت على عملية الفك السفلي قبل وبعد، تعرفي ايضاً على كيف تتخلص من عادة العض على أسنانك أثناء النوم؟
Q :هل يعتبر التأثير الجمالي في هذه العملية أقل من عملية الفكين؟ A :قد يكون التأثير الجمالي لعملية الفكين ملاحظاً أكثر لكن اعتماداً على الظروف والحالة يمكن الحصول على نتائج مُرضية أكثر بالعملية الفك السفلي والأهم هو قدرة الفريق الطبي على تشخيص حالة المريض وتحديد المشكلة بدقة، واختيار العملية المناسبة من خلال الفهم الكافي لطرق العمليات المختلفة. يجب الحصول على الإستشارة المناسبة مع الفريق الطبي قبل العملية للتأكد من إمكانية الخضوع للعملية التي يتم من خلالها تحريك عظام الفك السفلي ونحت الأجزاء البارزة بشكل جميل لنتيجة مميزة. مميزات عملية الفك السفلي تقليل مدى العملية إلى النصف. تأثير مماثل لعملية الفكين. تقليل فترة البقاء في المستشفى إلى النصف. تقليل فترة الشفاء والخطر الجراحي إلى النصف. معلومات العملية مدة العملية ساعة ونصف طريقة التخدير التخدير العام البقاء في المستشفى يوم واحد إزالة الخيوط بعد أسبوعين تقريباً التعافي ممارسة الأنشطة اليومية بشكل طبيعي بعد أسبوعين~ 3 أسابيع. ※ تحذير: يجب الأخذ ذلك بعين الاعتبار إمكانية حدوث نزيف، أو التهاب، أو عدوى بعد العملية وهذا أعراض طبيعية ولكن تختلف الدرجة من شخص إلى آخر
عملية تكساس الوجه تعمل تقنية تكساس على تغيير شكل الجزء السفلي من الوجه بحيث يمكن الحصول على ذقن محدد وفك سفلي متناسق مع بقية الوجه عن طريق حقن تكساس. يتم إجراء عملية تكساس عن طريق تغيير في عظام الفك السفلي ومنطقة الذقن لجعلها أكثر حدة وبروزًا وتعرف العملية ب V line باللغة الإنجليزية أي جعل منطقة الذقن شبيهة بحرف الV. الكثير من الثقافات تعتبر الذقن الرفيع والبارز من علامات جمال الوجه إلا أن تقنية تكساس هي عملية جراحية لإصلاح عيوب الوجه أيًضا ولا يقتصر دورها على كونها عملية تجميلية فقط. ماهي تقنية تكساس سابقًا عُرفت تقنية تكساس بأنها تقنية جراحية يتم فيها تغيير شكل الذقن والفك السفلي من خلال إزالة أجزاء من عظام الفك السفلي والذقن وكانت تتطلب فريق عمل كامل من أطباء جراحة التجميل وتخدير. حاليًا ومع تطور الطب التجميلي يتم إعادة تشكيل الجزء السفلي من الذقن والفك بحيث تصبح أكثر بروزًا ويصبح الفك أكثر عرضًة من خلال حقن تكساس فقط. تستخدم حقن تكساس للحصول على ذقن حاد بارز وفك مُحدد وعريض دون اللجوء إلي الجراحة و التخدير وتستغرق عملية تكساس بضعة ساعات فقط. تختلف تقنية تكساس عن الطرق التجميلية الأخرى التي تعمل على شد الوجه وإزالة التجاعيد وخطوط الوجه فهي تقنية محددة تعمل على تشكيل العظام في الجزء السفلي ولا علاقة لها بمشاكل الجلد مثل تقنية الجي بلازما أو الفيزر.
الوجه الثالث: وهو اختيار بن جرير, ويظهر لي أنه الصواب: أن الآية محكمة, وأن معناها: قاتلوا الذين يقاتلونكم أي من شأنهم أن يقاتلوكم, أما الكافر الذي ليس من شأنه القتال كالنساء, والذراري, والشيوخ الفانية, والرهبان, وأصحاب الصوامع, ومن ألقى إليكم السلم, فلا تعتدوا بقتالهم؛ لأنهم لا يقاتلونكم, ويدل لهذا الأحاديث المصرحة بالنهي عن قتال الصبي, وأصحاب الصوامع, والمرأة, والشيخ الهرم إذا لم يستعن برأيه, أما صاحب الرأي فيقتل كدريد بن الصمة, وقد فسر هذه الآية بهذا المعنى عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وابن عباس والحسن البصري.
وقد أطلق هاهنا الاعتداء على الاقتصاص ، من باب المقابلة ، كما قال عمرو بن أم كلثوم: ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا وقال ابن دريد: لي استواء إن موالي استوا لي التواء إن معادي التوا وقال غيره: ولي فرس للحلم بالحلم ملجم ولي فرس للجهل بالجهل مسرج ومن رام تقويمي فإني مقوم ومن رام تعويجي فإني معوج وقوله: ( واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين) أمر لهم بطاعة الله وتقواه ، وإخبار بأنه تعالى مع الذين اتقوا بالنصر والتأييد في الدنيا والآخرة.
وثانيها: ما روي عن الحسن أن الكفار سمعوا أن الله تعالى نهى الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن أن يقاتلهم في الأشهر الحرم ، فأرادوا مقاتلته وظنوا أنه لا يقاتلهم ، وذلك قوله تعالى: ( يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام) [ البقرة: 217] ؛ فأنزل الله تعالى هذه الآية لبيان الحكم في هذه الواقعة ، فقال: ( الشهر الحرام بالشهر الحرام) أي من استحل دمكم من المشركين في الشهر الحرام فاستحلوه فيه. تفسير الشعراوي للآية 194 من سورة البقرة | مصراوى. وثالثها: ما ذكره قوم من المتكلمين وهو أن الشهر الحرام لما لم يمنعكم عن الكفر بالله ، فكيف يمنعنا عن مقاتلتكم ، فالشهر الحرام من جانبنا ، مقابل بالشهر الحرام من جانبكم ، والحاصل في [ ص: 115] الوجوه الثلاثة أن حرمة الشهر الحرام لما لم تمنعهم عن الكفر والأفعال القبيحة ، فكيف جعلوه سببا في أن يمنع للقتال من شرهم وفسادهم. أما قوله تعالى: ( والحرمات قصاص) فالحرمات جمع حرمة والحرمة ما منع من انتهاكه والقصاص المساواة وإذا عرفت هذا ففي هذه الآية تعود تلك الوجوه. أما على الوجه الأول: فهو أن المراد بالحرمات: الشهر الحرام ، والبلد الحرام ، وحرمة الإحرام ، فقوله: ( والحرمات قصاص) معناه أنهم لما أضاعوا هذه الحرمات في سنة ست فقد وفقتم حتى قضيتموه على زعمكم في سنة سبع.
ويبقَى الإثمُ على المُعتدين مُشركون أم مُسلمون ، نعم! وتجدرُ الإشارَة إلى أنّ العَالِمَ عبدالله بن الحسين بن القاسم الرّسي (ع) قد أخبرَ أنّ أكثر العترَة على أنّ الآيَة محلّ السّؤال منسوخَة بآيَة السّيف. نعم! ومنَ السّؤال هل يجوزُ قتلُ مَن اعتدَى من قِبل ذوي المُعتدَى عَليه؟!. فنقولُ: أنّ ذلكَ لإمَام المُسلمين ، أو واليه. ومنه أيضاً: لمَ سُمّي الرّد على المُعتدي اعتداءً رغَم أنّه ردّ مظلمة ؟!. فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم يالسعوديه. فنقولُ: أنّ ذلكَ من بَاب تسميَة الشّيء باسم ما يُقابلُه ، كقولِ الله تعالى: ((وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ)) ، وقولُه تعالى: ((نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ)) ، والنّسيان حقيقتهُ الإهمَال من الله تعالى لهُم يوم القيامَة وعدم الاستجابَة لتضرّعهم وطلبهِم وصراخهِم يوم القيامَة ، وكذلكَ في آيَة الاعتدَاء ، قالَ العلاّمة القُرشي رحمَه الله: ((أنّ هَذَا مَجَازٌ مِن بَاب تسميَة الشّيء باسم مَا يُقابلُه، كمَا قَال تعالى: ((فَمَن اعتدَى عَليكُم فَاعتدُوا عَليه)) وكمَا قَال: ((نَسُوا الله فَنسيَهم)) ، وقَال عَمرو بن كلثوم: ألا لا يَجهَلَنّ أحَد عَلينا …. فَنجهَل فَوق جَهل الجَاهلينا)) [منهاج المتقين] ، نعم! فظهرَ لكَ أنّ إطلاق الاعتدَاء على من يردّ المظلمَة والقَتل عن نفسه ليسَ اعتداءً بمعنَى التعدّي على غير كمَا في الأوّل المتعدّي على المُؤمنين في بيتِ الله الحَرام ، وإنّما هُو دفاعٌ عن النّفس.
وهنا اختلف الفقهاء أيضاً في وجوب القصاص أو الضمان. وقسّم فقهاء القانون الضّرر الذي يتوجّه على الإنسان ويكون قابلاً للتعويض المادي إلى قسمين: الأوّل: الضّرر المادي: وهو الضّرر الذي يوجب الإخلال بمصلحة ماليّة للمضرور, فالتعدّي على شخص في بدنه يخلّ بقدرته على الكسب أو يوجب خسارة ماليّة للعلاج ونحوه. الثاني: وهو الضّرر الذي لا يصيب المضرور بماله لكن يصيب نفسيّة الإنسان ومشاعره, وهو على أربعة أنواع: 1- الضّرر الذي يصيب الجسم كالضرب الذي لا يوجب جرحاً أو تشويهاً, فإنّه قد يوجب أذى نفسيّاً يفوق ضرره المادي. (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) - YouTube. 2- الضّرر الذي يلحق الإنسان في سمعته وشرفه, كالقذف والسبّ وهتك العرض والتشهير. 3- الضّرر الذي يصيب العاطفة والحنان كانتزاع الطفل من حضن اُمّه والاعتداء على الأولاد أو الاُمّ أو الأب أو الزوج والزوجة. 4- الضّرر الذي ينجم عن الاعتداء على حقّ مادّي له وإن لم يتسبّب بضرر مادّي كدخول أرضه من دون إذن منه. وفي كلّ ذلك حكموا بالتعويض المادّي على المتضرّر من ذلك, سواء في ذلك الضّرر المادّي أو الضّرر الأدبي بجميع أنواعه. (القواعد الستّة عشر: 137, أنوار الفقاهة 5: 190, الدّروس الشرعية 3: 113, قواعد الأحكام 3: 642, كشف اللثام 11: 211, المغني 5: 581, إحياء علوم الدين 3: 179, تكملة البحر الرائق 3: 99, الوسيط في شرح القانون المدني 1: 855 – 865)
والجواب عن هذا: أن هذه من مسائل التعارض المطلق والمقيد, فيحمل المطلق على المقيد, فتقيد آيات المطلقة بالموت على الكفر, وهذا مقتضى الأصول, وعليه الإمام الشافعي ومن وافقه, وخالف مالك في هذه المسألة, وقدم آيات الإطلاق, وقول الشافعي في هذه المسألة أجرى على الأصول, والعلم عند الله تعالى. والجواب عن هذا: أن هذه من مسائل التعارض المطلق والمقيد, فيحمل المطلق على المقيد, فتقيد آيات المطلقة بالموت على الكفر, وهذا مقتضى الأصول, وعليه الإمام الشافعي ومن وافقه, وخالف مالك في هذه المسألة, وقدم آيات الإطلاق, وقول الشافعي في هذه المسألة أجرى على الأصول, والعلم عند الله تعالى.