يتم تضمين ArcGIS Living Atlas of the World، وهو مجموعة المعلومات الجغرافية العالمية الأكثر شمولاً، مع كل منتج ArcGIS لرسم الخرائط. استكشاف ArcGIS Living Atlas إضفاء الطابع الشخصي على خرائطك قم بتمييز خرائطك وإضفاء الطابع الشخصي عليها باستخدام الرموز والألوان وخرائط الأساس المخصصة. اجعل بياناتك بارزة بوضعها على خريطة أساس تاريخية أو إبداعية أو حالية. يمكنك أيضًا تخصيص خرائط الأساس أو إنشاء خرائطك الخاصة. استكشاف معرض خرائط الأساس مشاركة القصة قم بإنشاء تطبيقات تمكّن جمهورك ليس فقط من عرض خريطتك ولكن أيضًا التفاعل مع البيانات الموجودة بها. اختر من بين مجموعة متنوعة من قوالب التطبيقات المركزة وأنشئ تطبيقًا ببضع نقرات. قم بتضمينها على موقع الويب الخاص بك باستخدام كود التضمين المناسب. الغزو الروسي لأوكرانيا يغيّر مفاهيم الأمن القومي | مجلة المجلة. لكل تطبيق غرض محدد للمساعدة في سرد قصتك والحفاظ على تفاعل جمهورك معها. اتصل بالمبيعات
انقر على الخريطة لاكتشاف البيانات الخاصة بالموقع معروضة في مخططات أو رسوم بيانية. قم بتصفية البيانات وتغيير الترميز لاكتساب منظورات إضافية وكشف أنماط جديدة. استخدم خرائطك حتى بدون الاتصال بشبكة أو الاتصال الخلوي. قم بتنزيل خرائطك قبل أن تتحرك، وتمتع بالوصول إليها بسهولة على هاتفك الذكي أو جهازك اللوحي. اشكال خريطة مفاهيم فارغة - ووردز. بمجرد اتصالك بالإنترنت مرة أخرى، تتم المزامنة التلقائية لأي بيانات قمت بإضافتها أنت أو فريقك. استكشاف هذه الخريطة التفاعلية الحصول على الخرائط غير المتصلة تعرف على بياناتك اكتشف قصة بياناتك وحسِّنها باستخدام مجموعة من أدوات التحليل البديهية، مثل أوقات القيادة والنطاقات. يستخدم رسم الخرائط الذكي، الذي ابتكرته Esri، تصميمات وألوانًا ورموزًا تعتمد على البيانات لتوجيه استكشافك وتحويل بياناتك الأولية إلى معلومات مفيدة. يمكنك أيضًا فهم بياناتك بشكل أفضل من خلال تصورها باستخدام أنماط رسم خرائط مختلفة. تعرف على المزيد حول رسم الخرائط الذكي استكشاف أنماط رسم الخرائط تحسين بياناتك قم بتعميق فهمك وكشف العلاقات من خلال إضافة بيانات موثوقة، مثل المعلومات السكانية والصور والحدود والموجزات الحية إلى خريطتك.
و يعود التطابق بين التقويمين الشمسي و القمري كل 33 سنة حيث أن كل 32 سنة شمسية تعادل 33 سنة قمرية ، بفرق يومين فقط. أي يعود الوضع النسبي بين الشمس و القمر و الأرض متماثلاً كل 33سنة. و من هذا المنطلق لا حظ علماء الجو أن الأحوال الجوية التي تطرأ على الأرض تحدث على نمط متشابه كل 33سنة فإذا حصل قحط على الأرض ، فإنه يحدث قحط مشابه له بعد 33سنة. وقد أشار القرآن الكريم إلى هذا التعادل بين السنة الشمسية و السنة القمرية ، و أنه كلما مضى مائة سنة شمسية تمضي 103 سنة قمرية ، أي بزيادة ثلاثة سنوات كل مائة سنة ، و ذلك في معرض حديثه عن أهل الكهف حيث قال عن مدة لبثهم في الكهف. ( وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا {25} [سورة الكهف]. فإذا حسبنا المدة على حساب السنة الشمسية تكون 300سنة ، و إذا حسبنا ها على السنة القمرية تكون 309 أي بفارق تسع سنين. فسبحان من سير النجوم في أفلاكها ، وقدر سرعتها و سنواتها ، و هو العالم بحركاتها ، تبارك الله أحسن الخالقين. حتى عاد كالعرجون القديم - YouTube. 18-10-2007, 03:26 AM المشاركه # 2 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Oct 2006 المشاركات: 2, 197 بارك الله فيك اخي الكريم 18-10-2007, 03:28 AM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 1, 085 ولله فى خلقه شؤؤن فسبحان الخالق فى ملكوته وموضوعك قيم وجزاك الله كل خير 18-10-2007, 04:21 AM المشاركه # 4 تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 9, 916
دقِّقِي النظرَ قليلا. -ماذا يحدث بكَ؟! -تنهار الحكمةُ تحت شدة وطأة جاذبية عينيكِ. -وما تبقى منكَ؟ -التِّيه.. الحيرة.. التهورّ.. الجنون.. -أحررتكَ أم قيِّدتكَ؟ -تأثيرُ سحر عينيكِ سيدتي، يدمّرُ الجاذبية، يجعلني حرًّا للحظة. أكاد أن أضيع، كأنكِ الفضاء الواسع السحيق! وأُهلكُ بين أنفاسك الملتهبة كأنكِ ثقبٌ أسود! ، فما ألبث أن أكون أسيرًا مقيدًا بين أصفاد رموشك.. تائهًا بغياهِب الهُيام، محترقًا في براكين الغرام. حرٌّ لأني مقيدٌ بكِ! آمنٌ معكِ لكنني أشدُّ الخائفين! -ففيكِ خرابي ومنكِ نجاتي.. -لم أُرِد تدميركَ؛ فإني أحبُّكَ.. -من الحب ما يحيا ويقتُل.. -أذلك يكون؟ إذًا سأهرب منكَ.. -كل محاولات هروبكِ قد باءت بالفشل.. وستبوء. -أهرب من قلبي هروح على فين؟ -إليّ.. لكنكِ تهربين مني، بينما أهرب من نفسي إليكِ. -ألم تخَف أن يقتلك حُبُّكَ؟ -كلا.. فإنْ متْ منكِ حييتْ.. وإنْ متْ فيكِ نجوْتْ.. -فما محياكَ؟ -الخلود. -لا أحد منا يخلدُ.. كلنا راحلون. -خلود حبّكِ. -ومماتكَ؟ -نيسانكِ ليّ؛ فضياعي.. انتحاري ثم موتي. -ألديك تفسيرٌ آخر عمَّ حدث بكَ؟ -إلى عيني تتضح إجابتي. -هآنذا.. -صدقا، ماذا ترين؟ -انعكاسا لصورتي.
بقلم – حسن محمد أين القمرُ؟، سألتُها. ردت مستنكرة: -أيظهرُ بالنهار؟ فتوسّلتُ منها طالبا: -هل نظرتي إلى عيني قليلا؟ في تهكم ماكر قالت: -لأ.. خبّرني مرادّكَ؟ -ألستِ تقولين بإني أفهمُكَ؟ -بلى، لكني أيضًا أجهلُكَ. -هذا مجردُ اختبارٍ للثبات الانفعالي. -لا يُلدَغُ المؤمنُ من جُحْرٍ واحد مرتين! -هذا المؤمنُ، فكيف حال المُحِبِّ؟ -بقدر حبِّه تكمُن العواقب الوخيمة. -إذًا فكم عدد مرات العواقب التي وقعتْ؟ -لم أحسِبْ، لكن، لا بأس، سأبدأُ بالعدّ من تلك اللحظة. -ستعدّين على يديك؛ واحدٌ ثم اثنين فثلا… -أينعم. -ليس الأمرُ كما ترين بتلك السهولة. -عذرا، لم أعرف أني سأحتاج إلى آلة حاسبة في مقابلتنا! -كم يبلغ عدد خلايا الجسد؟ -عجبا لكَ، أنسيتَ أنني كنتُ شعبة أدبيّة؟! -لم أنسَ بكل تأكيد.. -تقريبا المليون؟ -بل تريليون.. كذلك عدد المرات التي وقعتُ. -هل سنُهْدرُ وقتنا الثمين بالحديث عن الفلسفة والرياضيات والعلوم.. -حَسْبُنا ذلك. أردتُ توضيحَ الأمر لا أكثر.. -….. -كما أن الأمر كذلك يتعلق بالفيزياء.. -رباه، الفيزياء! -دعي التعجّب وانظري إلى عيني قليلا؟ -هآاا… -ماذا ترين؟ -عينان سوداويّان ساجيتان جميلتان. -لا والله!