قصيده عن الخال - YouTube
قصيده في حب الخال عبدالرحمن الابنودي. 71 talking about this. أرق على أرق ومثلي يأرق. توفي يوسف الخال في عام 1987 عن عمر يناهز 71 عام وذلك بسبب مرضه الشديد حيث أصيب بمرض السرطان في أواخر أيامه.
الواهن مدة قراءة القصيدة: دقيقة واحدة. كخيوط العنكبوت كالرماد كالندى حين يهاجمه الغبار كأحجار " النُّفدي " واهناً كان تتقاذفه الشهور والفصول ترتديه الشوارع في سويعات الصقيع وتخلعه الأزقة في سعير حزيران رابط الجأش يلوح وراقص الظل لا يعرفه سواه ساكتاً كأعمدة الكهربا ء وصبوراً كالطريق. اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عبدالحكيم الفقيه).
كلام رائع عن ثقة بنفس - YouTube
عانى من الرفض في الكثير من الشركات رغم إطلاعهم المسبق على خبرته واختيارهم له بناءا عليها، لكن ما كان يحدث هو أن بمجرد مقابلتهم له ورؤيتهم لوضعه يتغير كل شيء ويزول ذلك الإعجاب بخبرته ومن ثم يأتي الرفض مصحوبا بنظرات الإحراج ومحاولات التهرب من تشغيله. عمر وفي كل مرة كان يجابه بالرفض بسبب وضعه الصحي، كان يزداد إيمانا بأن الله يخبئ له الأجمل والأفضل وأن كل شيء يحدث معه هو لصالحه حتما، وعليه تحدي كل الصعوبات والمواقف القاسية بقلب راض وطموح لا حدود له. لذا لم يجد أمامه خيار سوى أن يخوض التجربة لوحده، ويبدأ متكئا على ما لديه من خبرة وقدرات محاولا بذلك التغلب على كل العوائق وراغبا في بناء اسم له يعرف به في مجال التصوير والدعاية والإعلان. ثقه بنفس كلام جميل يعجبني🖤🖇️✅ - YouTube. وبالفعل كان له ما سعى إليه فقد فتحت أمامه الكثير من الأبواب وتمكن من تثبيت أقدامه على هذا الطريق الذي أحبه وقرر أن يحترفه. يقول أول خطوة لتمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة هي منحهم الفرصة المناسبة لإظهار ما لديهم من إمكانات دون النظر إلى الشكل فليس من العدل محاسبتهم على أمور لم يختاروها وليس لهم ذنب فيها. عمله اليوم بشكل ثابت في شركة أورانج زاده ثقة أكبر بالنفس وأشعره حتما بالمسؤولية، فهو يريد بعمله تقديم الأفضل أن يؤكد استحقاقه لهذه الوظيفة وأن اختيارهم له لم يكن من باب الشفقة أو عبثيا بل كان بسبب جدارته وتميزه.
إلى ذلك، يقول أن هناك أشخاصا اكتفوا بمواقع التواصل الاجتماعي لكونها عالما افتراضيا لا يضطرون فيه لكشف حقيقتهم، معتقدين بذلك أن الشاشات الصغيرة هذه تحميهم من أعين الناس وتنمرهم واستنكارهم في هذه المساحة فقط يشعرون بقيمتهم لا يحاولون أبدا تغيير أي شيء حولهم. وعن المرحلة الجامعية؛ يقول عمر دخوله تخصص علم الرسم الحاسوبي لم يكن بمحض الصدفة، بل هو ومنذ أن كان صغيرا كان يحب الرسم جدا ومع الوقت والممارسة أصبحت رسوماته أكثر تميزا الأمر الذي حفزه لاحقا لأن يشارك في المعارض الفنية. هو تمكن من أن يبني له اسما داخل الجامعة ويكون مؤثرا بشخصيته من خلال المشاركة في مجالس الطلبة وغيرها من الأنشطة المهمة. ولكونه شخص نشيط يؤمن بقدراته فقد نجح في تحويل نظرات العطف والشفقة إلى نظرات احترام وتقدير. شعر حزين عن ثقة مؤلم الى ابعد حد. وينوه بأنه لجأ لبرنامج تبادل ثقافات في تركيا. في هذه الفترة تحديدا يقول "لم أتردد لحظة في إثراء خبرتي وتطوير إمكاناتي لذا اجتهد كثيرا فقد أراد أن يكون جاهزا لسوق العمل متسلحا بالدورات والشهادات حتى يستطيع أن يكون أهلا للوظيفة. أما الفترة الأصعب في حياة عمر وحسب رأيه، فقد كانت بعد أن أنهى دراسته الجامعية وأراد أن يلتحق بسوق العمل، ووجد أن المجتمع حتى اليوم غير متقبل لفئة ذوي الإعاقة بالشكل الكافي وخاصة في مجال العمل، حيث صعوبات كثيرة أثناء بحثه عن فرصة يثبت من خلالها أن الإعاقة لا تمنع الإبداع بل على العكس قد تكون في أغلب الأحيان حافزا له ووقودا لإنجازات كبيرة تستحق أن تسجل.