كلمات أغنية أحب الليل والسهرة الفنان بدر الليمون أحب الليل والسهرة على شاطي بحر هادي على ضوء القمر نجلس وأسامر صوتك الشادي سواد الليل بقرونك وموج البحر بعيونك ولون البدر من لونك في ضوه طاب مقعادي أنادي لك تنادي لي وأبحكي لك وتحكي لي وأبا أوفي لك وتوفي لي بميعادك وميعادي إذا نامت عيون الناس نجي للموعد الحساس أجيك وتنثرين الرأس وأشم الطيب والكادي تعالي يابعد حيي وميتي يابعد خيي تجي جنبي ولا تعيي أنا ماني بنقادي أبادلك الهوى كله هوى خل إلى خله غلاك أصبحت ما أمله يا أعز الناس يا مرادي على ضوء القمر نجلس وأسامر صوتك الشادي
وشوله / لماذا. وشنوحك ، وشبلاك / ماذا بك. انصلق / انزل بشدة. دبه / ضربه. حلولات / ليت.
يا بعد حيي, من اللهجة الحايلية نسبة الى أهل مدينة حايل وبعض المناطق شمال المملكة.. وهذه العبارة تقال للشخص: من باب المحبة والاحترام والتقدير والدعاء له بطول العمر, وهذه العبارة نشعره أنه أقرب إلى القلب من غيره من المعارف الأحياء. وأحيانا ً يقال: "يا بعد حيي وميتي".
اذا كانتى بنت ذات بشرة سمراء هذي المقالة بها احلى كلام غزل عليكي وعلى جمالك و اليكم اجمل عبارات يمكن ترسالها الى حبيبة قلبك ذات جمال زوجتك حببتك و تابعوا خلفيات متميزة عليها اشعار و اقوال ربما تعجبكم جدا بكل تاكيد فلا فرق بالون و انما الفرق بالعمل الصالح و الاخلاق الحسنة اقوال عن السمراء, صور عبارات عن بنات السمراء قول عن السمرات كلام عن السمراء كلمات عن السمر روعه خواطر عن السمراء اجمل ما قيل عن السمراء عبارات عن السمراء اقوال عن السمراء صور عن السمراء كلمات عن السمراء كلام عن الفتاة السمراء كلمات عن السمر 47٬219 مشاهدة
وأقترف الشعر حتى الجنون. فإن الكتابة عندي امرأه. وإن القصيدة عندي امرأه. الفن الغنائي اللبناني.. علاقة وديع الصافي بالبئر. فلا تدهشي أن تركت كتابي لأقرأ ما في كتاب العيون. فإما أكون شبيها بشعري ، أو لا أكــــــــــون كما قال في حبّه لمدح النساء:. أنا ما تورطت يوما بمدح ذكور القبيله. ولست أدين لهم بالولاء. ولكنني شاعر قد تفرغ خمسين عاما لمدح النساء!... وتغزل جرير في العيون الحُور ( العيون الشديدة السواد والبياض حولها ناصع): إن العيون التي في طرفها حًوَر قتلننا ثم لم يحيين قتلانا.
فالمسؤولية متبادلة ومتكاملة لكن المسؤولية الأولى تقع على الأجهزة المعنية التي يفترض أن تصدر القوانين والأنظمة ولوائح خاصة بالمخالفين وقبل كل ذلك أن تضمن المساواة بين الجميع في تطبيق القوانين. السؤال المهم هو ما الذي يجعل المواطن سلبياً ولا يبدي أية ردة فعل أو مساهمة إيجابية في حل هذه المشكلة وهو يسمع كلام المدير التنفيذي لمركز دبي للإحصاء عندما قال بأن نسبة المواطنين ستنخفض لتصبح 2 بالمئة في عام 2025 إذا ما ظل الوضع على ما هو عليه، ومنذ تصريحه قبل أربع سنوات تقريباً والوضع على ما هو عليه. والسؤال الآخر هو ما الذي يجعلنا نقبل انخفاض عدد المواطنين إلى هذه النسبة ويكون الإماراتي أقلية الأقليات في بلده؟ هذا سؤال جاد وحيوي... ما قيل عن السمراء - موضوع. وإذا كنا بعد خمسة عشر عاماً سنكون 2 بالمئة، فكم سنكون بعد خمسة وعشرين عاماً؟ هل سنكون موجودين أصلاً بعد خمسين عاماً؟ سؤال يبدو سريالياً لكنه للأسف يفرض نفسه بقوة ويحتاج إلى الإجابة. بالنسبة للإمارات تبدو الأمور واضحة منذ الانتهاء من التعداد السكاني الأخير للدولة الذي شخّص المشكلة من جميع جوانبها ولم يبق إلا العمل والتنفيذ. فليكن عام 2011 بداية جديدة للعمل من أجل حل هذه القضية بعيداً عن الحسابات والمصالح الشخصية وردات الفعل الآنية.
على أية حال، ما أن ينتهي إلحاح الجميع في الطلب، حتّى يعم الهدوء التام مجدداً، ونسمع لحناً شجيّاً خافتاً وكلمات عشق حنونة بأسلوب المُوّال، يصف فيها كيف تنهّدت الحبيبة حين رأته بصمت، وكأنها تريد أن تشكو حالها فلا تجد سبيلاً إلى ذلك إلا دمعتين. ويكمل وصف اللقاء الذي ينتهي دون أن تستطيع أن تقول ولا هو أن يرد، فلا كلام خرج منها ولا منه، ولكن فشى سرهم لبعضهما دقُات قلبين. وهنا ينقر مطربنا خشب العود نقراً كأنه دقّات قلب، ويختم الموال شاكياً باكياً حاله للورد، الذي حين مد يده ليقطفه جرحه شوكه. ورغم التكوين الثلاثي، فزمن الأغنية دقائق. تنتهي ولم يرتوِ السامع من عذوبتها وحيويتها ومشاعر الرقة فيها. ووديع الصافي الذي هو ابن الجبل، وابن القرية بالتأكيد، يؤدي الأغنية بإحساس من يعرف البئر ومعاشر لها ولقصصها، فقريته نيحا معروفة بتراثها القروي. ولا شك في أن من يستمع إلى مطلع الأغنية بكلماته الأولى البسيطة (أنا وهالبير) يتملكه شعور أكيد أن الكلمات تصدر من صدر عاشق عارف.
الليل لقاء العبد بربه في أروع لحظات الحياة الدنيا، التي تعطيها بعض معاني جمالها. الليل روضة الفكر، وبحر عميق تسبح فيه بنات الأفكار فيشفى العقل من سقمه وتعبه. حبيبي كان ما تدري ترى حبك بدأ يسري بدمي وأنت يا عمري سكنت بداخل الشريان. قطعنا الحب ودروبه وصغنا روعة أسلوبه، حكاية عشق مكتوبه وصرنا للهوى عنوان. حينما تتوقف روحي عن عشق روحك، سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق. شربت الحب من كاسك، وطعم الورد بأنفاسك، لأنك عذب بإحساسك وأنا مغرم بك وولهان. ستشهد علينا نجوم السماء الصافية وطيور العشق التى تلتف حولنا بأنني لا ولم أحب سواك. الليل مرأة تقلّب فيها ناظريك لعلك تجد نفسك على صفحتها كما خلقك الله، إنساناً ضعيفاً، محتاجاً إليه في كل حين. في الليل زينة السماء، وفي الليل يزدان القمر بأشكاله المختلفة، يعكس ضوء الشمس بخجل واضح، ويتلاشى تدريجياً تاركاً للنجوم مكانه. في الليل سكون، وفي السكون راحة، وفي الليل همسات الريح، وهمسات البشر ومواويل الشعر، وفي الليل احتفال المخلوقات ببهجة السكون الأسود. حبيبي الشوق إليك يقتلني دائماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهاري، صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعيناي، يداك تحتضن يداي، همساتك تطرب أُذناي.
الجمعة/السبت 18 مارس 2022 قبل ثلاثين عاماً قرأت هذا النص الشعري: «حَسَنٌ في كلِّ عينٍ مَن تَوَدّْ» شاقني فيها تقاسيمٌ وقَدّْ وعيونٌ يُبحِرُ الموجُ بها شاطئاه السُّمْرُ أجفانٌ وخَدَّ الضحى والليل في أحداقِها كتلةٌ حوراءُ في جَزْرٍ ومَدّْ قال سلطان الهوى: أَطريتَها وتماديتَ، فللأوصافِ حَدّْ قلتُ: دعني غارقاً في وصفِها «حَسَنٌ في كلِّ عينٍ مَن تَوَدّْ» فأعجبني، ورحت أردده، وحفظته عن ظهر قلب.. إنه نص للشاعر القدير سعد بن عبدالرحمن البواردي أقدم قامة أدبية على قيد الحياة في المملكة العربية السعودية. منذ ذلك الحين وأنا شغوف بإبداعه الشعري والنثري، وأتابع جديده من حين إلى آخر، وأفخر به أن مثله حاضر مؤثر في مشهدنا الأدبي والثقافي. والليلة نكرم هذا العَلَم عرفاناً بجليل عطائه.. إنها ليلة وفاء نكرم فيها أنفسنا بتكريم الرمز الأدبي والوطني الشاعر والمفكر سعد بن عبدالرحمن البواردي -حفظه الله، وكان رواد مجلس أوراف الأدبي يتطلعون إلى تكريمه في المجلس مع إقامة برنامج متكامل، لولا أنه آثر أن يكرمنا مرتين: مرة بقبوله التكريم، ومرة بإضافتنا في منزله العامر. ليلة مجيدة يشاركنا فيها أدباء ونقاد يمثلون نخب المشهد الأدبي والنقدي، ولو فتحنا الباب على مصراعيه لضج المكان بالمحبين والمعجبين، وهذا من عاجل إنصاف الله لهذا الرمز العَلَم، والجَبَل الأَشَم.