مكيف صحراوي متنقل مزود بأربع عجلات لسهولة الحركة الأقوى دفعاً للهواء أجناب كرتون سهلة التنظيف من الأملاح وجود حماية في حالة إنقطاع التيار الكهربائي وجود فلاتر تمنع دخول الغبار والبعوض والحشرات توزيع الهواء كهربائياً مع إمكانية التوقف في الاتجاه المطلوب يعمل بثلاث سرعات صديق للبيئة وغير ضار بالصحة عمل قياس درجة البرودة بالغرفة توفير في استهلاك الكهرباء خط 220 فولت 70 لتر ماء البيع لاعلى سومه باذن الله 90457264 المحتالون يتهربون من اللقاء ويحاولون إخفاء هويتهم وتعاملهم غريب. إعلانات مشابهة
جنرال جولدن مبرد الصحراء نموذج رقم Smart Cool-DC 70220 فولت -240 فولت 60/50 هرتز الجهد االكهربى قوة 210 واط 1. 0 أمبير 3200 م 3 / ساعة سعة الخزان 70 لتر> 65٪ كفاءة التبريد حجم الوحدة ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) مم الوزن الإجمالي / الصافي. 20/17 كجم صنع في الهند السعر:700 89870424 إعلانك لغيرك بمقابل أو دون مقابل يجعلك مسؤولا أمام الجهات المختصة. إعلانات مشابهة
- مكيف من البلاستيك المصنوع من مادة الفايبر المقاوم لأشعة الشمس. - مناسب للحدائق والجلسات الخارجية والأماكن المفتوحة. - متحرك على أربع كفرات لسهولة تحريك المكيف. - ثلاث سرعات مع ازرار الكترونية و ريموت كنترول للتحكم عن بعد. - ريش متحركة يميناً ويساراً لتوزيع الهواء بطريقة أوتوماتيكية. - بدون رمان بلي وبدون سير وبدون بكرة. مكيف صحراوي كروني 35 لتر متنقل - شركة الجزيرة للأجهزة المنزلية. - خزان مياه بسعة (35) لتر. -مكان خاص لوضع قوالب الثلج لزيادة التبريد. - ثلاث جوانب من الكرتون السويدي عالي الجودة - قوة تدفق الهواء 4500 m/h. - قوة الموتور 50 وات. - الطاقة 240 - 220 فولت. الأبعاد: 55*33*99 سم -التردد60 هرتز -ضمان عامان من شركة الجزيرة للأجهزة المنزليه
ونجد مثلا أن السعة الحرارية للفولاذ هي 0. 447 وللماء 4. 169 وللهيدروجين 14. 250 كيلو جول / كلفن. ونعرف كمية أخرى هي السعة الحرارية للكيلو غرام الواحد من المادة وتسمى الحرارة النوعية. فكمية الحرارة اللازمه لتسخين كيلو غرام واحد من الماء درجة واحده تختلف عن الكمية اللازمه لذلك للنحاس مثلا فنقول أن الحرارة النوعية للماء أكبر منها للنحاس. درجة مئوية أم كلفن؟ أما مسألة درجة مئويه أو كلفن فقد كان مقياس درجة الحرارة لمدة طويلة مبنيا على تقسيم درجات الحرارة ما بين إنصهار الجليد وغليان الماء إلى مئة درجة سميت مئويه (أو سليسيوس). أما بتعريف درجة الحرارة بدلالة معدل طاقة الحركه فقد حسبت الدرجة التي تكون عندها طاقة حركة الجزيء صفرا فكانت حوالي (-273 درجة مئوية) وسميت هذه درجة الصفر المطلق. وعليه فالصفر المئوي يقابل 273 كلفن فوق الصفر المطلق ويعتبر مقياس الدرجات المطلقه (كلفن) متوافقا مع الحسابات الفيزيائية وينبغي استخدامه للتعويض في كثير من القوانين التي تتضمن درجة الحرارة. والصفر المطلق (-273 درجة مئويه) هو درجة لم يمكن الوصول إليها عمليا حتى الآن. ويتبادر إلى الذهن سؤال: ما هي درجة حرارة الفضاء؟ فالفراغ المطلق إذا كان لا يحوي أي جزيئات ماديه فلا معنى للحديث عن درجة حرارة للفضاء.
فإذا كنت تتحدث عن طاقة عدد أفوغادرو من الجزيئات (ا مول) أي حوالي 2310 جزيئا فإن عليك جمع الزيادة في طاقة كل جزئ لتحصل على الزيادة الكلية في طاقة هذا المول من الجزيئات. ونقول أن لكل مادة سعة حرارية وأن بعض المواد يمكنها إختزان طاقة حرارية كبيرة في حين أن البعض الآخر لا يمكنه ذلك. ويعود الأمر إلى التردد الذي يهتز به جزيء هذه المادة وإلى طاقة الحركة الدورانيه والإنتقاليه لهذا الجزيء. ما هي درجة الحرارة؟ نعرف درجة حرارة جزيء بأنها مقياس لمعدل طاقة الحركة الكليه للجزيء وتعطى كالتالي: حيث (K): هي معدل طاقة الحركة الجزئ ، (T):هي درجة حرارته بوحدة كلفن، (k): هو ثابت يسمى ثابت بولتزمان. وباستخدام هذا التعريف نعبر عن السعة الحرارية لمادة بأنها كمية الطاقة التي يمكنها رفع درجة حرارة هذه المادة بمقدار درجة واحدة وهذه الدرجة يمكن أن تكون درجة مئوية أو كلفن كما سيرد لاحقا. إذن فكمية الحرارة التي يمكن أن تحتويها مادة ما يمكن حسابها بأخذ معدل طاقة حركة الجزئ الواحد وضربه في عدد الجزيئات فكلما كان بإمكان الجزئ الواحد أن يختزن طاقة أكثر كلما أصبحت السعة الحرارية للمادة التي تتكون منه أكبر. وعليه نتوقع أن تكون السعة الحرارية للمواد الصلبه بوجه عام أقل من السوائل وهذه بدورها أقل منها للغاز باعتبار حرية الحركة للسائل أكثر منها للصلب وكذلك للغاز أكبر منها للسائل.
بعد اختراع آلة الطباعة "جوتنبرج برس (Gutenberg Press)" نُشر كتاب هيرو في أوروبا في عام 1575، وكان مصدر إلهام واسع لاختراع أول مقياس حرارة خلال القرن التالي. اختراع مقياس درجة الحرارة كان عالم الفلك الإيطالي غاليليو (1564–1642) أحد أوائل العلماء الذين استخدموا بالفعل جهازًا يقيس درجة الحرارة كما سجّل التاريخ، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان قد صنعه بالفعل بنفسه أم حصل على الفكرة من شخص آخر، فقد استخدم جهازًا يسمى المنظار الحراري لقياس كمية الحرارة والبرودة، على أقل تقدير في عام 1603. خلال القرن السادس عشر، حاول العديد من العلماء اختراع مقاييس حرارة تقيس درجة الحَرارة عن طريق تغيير الضغط داخل آلة قياس. صنع الطبيب الإنجليزي روبرت فلود (Robert Fludd) منظارًا حراريًا في عام 1638 يحتوي على مقياس حرارة مثبت على الهيكل الخارجي للجهاز وبالنتيجة التوصل إلى أول مقياس حرارة. دون أي نظام موحد للقياس، طوّر هؤلاء العلماء مقاييسهم الخاصة، ولم يخترعه أي منهم في الحقيقة حتى قام الفيزيائي والمخترع الألماني – البولندي دانييل غابرييل فهرنهايت (Daniel Fahrenheit) (1686-1736) بصناعته في أوائل القرن الثامن عشر.
1 إجابة واحدة أهمية درجة الحرارة: لها دور مهم فى الطبيعة، حيث نحدد بها الحالة الداخلية للأحياء، وأيضاً لها دور فى الفيزياء والكيمياء وغير ذلك من العلوم. حيث يعتمد عليها فى تحديد الخصائص الفيزيائية للمادة، وحالتها الصلبة والسائلة والغازية. تستخدم أيضاً فى التجارب الكيميائية، للتحكم فى المعادلات الكيميائية تم الرد عليه يناير 14، 2020 بواسطة Mervat Ismael ✭✭✭ ( 40. 8ألف نقاط)
فالماء البارد فعّال بنفس القدر لأن غسل الأيدي بالصابون والماء يتعلّق بإزالة الجراثيم بدلًا من قتلها. نفس الشيء ينطبق على الأطباق، من غير المحتمل أن تتحمل حرارة الماء الساخن عند تنظيف الأطباق يدويًا لضمان قتل البكتيريا. مع ذلك، فإن غسالة الصحون الأوتوماتيكية عادةً ما تكون ساخنة بما فيه الكفاية لتعقيم الأطباق. إن قُمت بتنظيف الأطباق يدويًا، تقترح إرشادات السلامة استخدام منظف عند درجة حرارة 45 درجة مئوية أو أعلى، وشطفها وتعقيمها بمحلول، أو غسلها بمياه نظيفة تبلع حرارتها 75 درجة مئوية أو أعلى. درجة التجمد لا تقتل الجراثيم، بل تُبطئ من نشاطها فقط هناك اعتقاد خاطئ بأن تجميد الطعام كفيل بقتل البكتيريا. في حين أن طريقة التجميد تجعل البكتيريا "خاملة"، لكن أنواع أخرى منها تبدأ بالتكاثر بمجرد أن تُخرج الطعام المجمد إلى حرارة الغرفة، مثل بكتيريا Ecoli، والتي يُمكن أن تسبب التسمم الغذائي. هذا النوع من البكتيريا لا يموت بالتجميد، بل يدخل في مرحلة خمول حتى تعاود درجات الحرارة الارتفاع. لهذا السبب، تُوصي إدراة الغذاء والدواء بإذابة الأطعمة المجمّدة في الثلاجة، حتى لا يدخل الطعام منطقة الخطر في درجة حرارة الغرفة.