العمل على تطوير المهام بصفة مستمرة بما تواكب التكنولوجيا الحديثة. تحديد الأهداف والمعايير التعليمية على عاتق مسؤول التعليم. التعامل مع أولياء الأمور والطلاب وأصحاب العمل والمجتمع الإشراف على حفظ السجلات. توفير الدعم الإداري لفريق أكاديمي من المحاضرين أو المعلمين. مجالات عمل ماجستير الادارة التربوية السورية. إدارة الخدمات الطلابية منها برامج التوجيه القيام بتدريب وإشراف وتحفيز أعضاء هيئة التدريس التي تشمل المعلمين والموظفين المساعدين المساعدة في التوظيف والعلاقات العامة أو الخريجين وكذلك جميع أنشطة التسويق مساعدة مسؤول التعليم في السياسة والتخطيط تولي مسؤولية شراء البضائع والمعدات بالإضافة إلى معالجة الفواتير تولي مسؤولية التنسيق مع المؤسسات الشريكة والمؤسسات الأخرى والوكالات الخارجية والإدارات الحكومية والطلاب المحتملين القيام بتسهيل وتنظيم مجموعة مختلفة من الأنشطة التعليمية أو الاجتماعية. [6]
للإطلاع على مزيد من المقالات المميزة أضغط هنا. للاستفسار وطلب المساعدة اطلب الخدمة الآن من هنا.
تتناول هذه المادة مفهوم السياسات التربوية ومكوناتها وقضايا مثل تمهين التعليم وتكافؤ الفرص مع التركيز على آلية صناعة القرارات التربوية وقضايا التعليم المحورية والقضايا المعاصرة في السياسات التربوية، وتحليل السياسات التربوية المحلية ومقارنتها بالسياسات التربوية المعتمدة في عدد من الدول. تهدف هذه المادة إلى دراسة مفهوم التنظيم؛ ومفهوم الثقافة التنظيمية وعناصرها؛ والعلاقة بين الثقافة التنظيمية والثقافة المجتمعية؛ ومفهوم المناخ التنظيمي والقيم السائدة في المجتمع؛ والمدرسة كمؤسسة اجتماعية وثقافتها كانعكاس لثقافة المجتمع؛ والسلوك التنظيمي والفلسفة التربوية، ودور القيادة التربوية في تنمية وتطوير السلوك التنظيمي المرغوب لدى العاملين. كما تتناول دوافع السلوك البشري، وإدارة الصراع داخل المؤسسة وأسس ضبط العمل والعاملين وتنظيم العمل، والقيادة وأثرها على الروح المعنوية وعلى السلوك الجماعي للعاملين، وتطبيقات النهج التحليلي لهيكل السلوك التنظيمي. مجالات عمل ماجستير الادارة التربوية .. والجامعات المتوفر بها التخصص | المرسال. تهدف هذه المادة إلى تعريف الدارسين بمناهج البحث العلمي واستخداماتها في البحوث التربوية، وإكسابه المفاهيم والمبادئ لأساسية للبحث العلمي في مجال البحوث التربوية والنفسية وذلك بغرض تمكينه من قراءة وتقييم البحوث العلمية ونتائجها أولا ثم إكسابه القدرة على إجراء البحوث في المجال التربوي ثانيا.