تأسست 1378 هـ 01- نبذة عن المدرسة 02- قامات مجتمعية بارزة 03- زيارات مسؤولي التعليم للمدرسة 04- كلمات مضيئة 05- للآباء كلمة 06- تكريم المدرسة 07- البرامج الكبرى 08- أنشطة المدرسة 09- مجلات المدرسة 10- الشراكة المجتمعية 11- تلاوات طلابية 12- مشاركات ومقاطع توعوية 13- الطلاب الخريجون 14- أخبار المدرسة 15- الطلاب المتفوقون 16- التقويم الدراسي 17- القبول والتسجيل 18- الخطط الفصلية الطلابية 19- الجدول الدراسي 20- جداول الاختبارات 21- الارشيف 22- تواصل معنا موقع المدرسة © 2022 - مدرسة تحفيظ القرآن الكريم الأولى
الفرق بين مدارس تحفيظ القرآن والمدارس العادية، مدارس تحفيظ القرآن يدرسون نصف المنهج ويحصلون على الكثير من الملخصات، أما المدارس العادية فيدرسون المناهج كاملة ولا يحصلون على ملخصات. الفرق بين مدارس تحفيظ القرآن والمدارس العادية نبذة عن مدارس تحفيظ القرآن في مدارس تحفيظ القرآن لابد أن تحدد الاختبارات أما في المدارس العادية لا يتم أي تحديد، وتتميز مدارس تحفيظ القرآن بأن الحفظ يكون أكثر في الدرجات لأنهم تعودوا عليه منذ الصغر، ويكون أكثر من المدارس العادية. قد يهمك أيضًا: الفهم والاستيعاب السريع الفرق بين مدارس تحفيظ القرآن والمدارس العادية من حيث المناهج تعتبر المناهج في مدارس تحفيظ القرآن أقل منها في المدارس العادية للفصل الواحد، فمثلاً المناهج في مادة الجغرافيا والتوحيد هو أربع دروس أما في المدارس العادية ثمانية دروس في الفصل الواحد. مدرسة تحفيظ القران الكريم كامل. وأما من ناحية مادة العلوم فعدد الحصص منخفض في مدارس تحفيظ القرآن، وهذا لا تحكمه قاعدة معينة، لأنه على حسب عدد الفصول، وقد يشتكي بعض معلمي العلوم والرياضيات خصوصًا من طول المنهج، وذلك بعد إدراج المنهج الجديد من عدم كفاية الحصص المخصصة للتحفيظ. إن تعدد المناهج يزيد ويضاعف العبء الملقى على عاتق المعلم في الشرح والإعداد والتحضير ومتابعة الحفظ والتلاوة؛ وغيرها من الأمور التي لابد أن يتميز بها المعلم وحتى يكون هناك تكافؤ فرص بين الطلاب.
التعريف بمدرسة أهل القرآن لتعليم القرآن الكريم مدرسة قرآنية وقفية لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم والعلوم الدينية والدنيوية النافعة تحت إشراف وزارة الأوقاف والشؤون الدينية. مدارس تحفيظ القران بجدة - أفضل 25 مدرسة و مؤسسة ⋆ Hi Power. تقع المدرسة في بلدة الجناة بوادي بني رواحة التابع لولاية سمائل (سلطنة عمان)، حيث تتكون مرافق المدرسة حاليا من تسعة فصول دراسية، وقاعتين متعددة الأغراض، ومكتبين إداريين، وسبع دورات مياه، ومستودع، بمساحة بناء إجمالية 680 مترا مربعا على أرض مساحتها 1079 مترا مربعا، وذلك عقب التوسعة الإضافية للمبنى التي تم الانتهاء منها في سبتمبر من عام 2017م. بدأ العمل في إنشاء المدرسة في أكتوبر 2010م وتم بحمد الله وتوفيقه وفضله افتتاحها في حفل بهيج تحت رعاية سعادة عبدالله بن حمود الندابي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية سمائل وبحضور اﻷهالي والمشايخ واﻷعيان من مختلف قرى ولايتي سمائل وإزكي وذلك مساء يوم الخميس 29 ربيع الثاني 1433هـ الموافق 22 مارس 2012م. بعد الانتهاء من تشييد المشروع الوقفي لمدرسة القرآن الكريم ببلدة الجناة التابعة لولاية سمائل، وبعد أن تم تشغيله بعد موافقة الجهات المختصة، فإننا نهدف أن يكون هذا الصرح القرآني منبر خير لكل علم ديني ودنيوي نافع، فلقد بني وفق منظور وقفي يقتضي تعليم القرآن الكريم والعلوم الدينية والدنيوية النافعة لخاصة المسلمين وعامتهم.
فلابد أن يوكل الشيء لأهله ولابد أن يكون معلم تحفيظ القرآن الكريم متخصص ومتميز في مادته حتى يجدى نفعًا، وأن يقل عدد طلاب الفصل الدراسي عن عدد الطلاب في التعليم العام وألا يزيد عن 20 طالب. حتى يتسنى مراجعة ومتابعة ما يتم حفظه وتلاوته أولاً بأول، وحتى لا يتكدس المنهج ويكون من الصعب حفظه وتلاوته، ولكى يستطيع المعلم مراجعة ما تم حفظه وتلاوته وتصحيح الأخطاء لابد من توفير معامل مزودة بأحدث الوسائل والمستحدثات التكنولوجية الحديثة التي تسير مع التطور الحادث في شتى مناحي الحياة. مدرسة تحفيظ القرآن الكريم بالواصلي (qranwas). ولكن لابد من الاهتمام بالمراحل الأساسية الأولى من التعليم الابتدائي لأنها تعتبر حجر الأساس في مراحل التعليم المختلفة. الجميع يدركون أن مدارس تحفيظ القرآن تهدف إلى تربية النشأ الصالحين النافعين لأنفسهم ومجتمعهم ووطنهم ونموهم نفسيًا وأخلاقيًا واجتماعيًا، والنصيحة بالحفاظ ورعاية وصيانة وحفظ كتاب الله تعالى، وكذلك تخريج جيل صالح ونافع ومكتسب لمهارات عملية لمواجهة المجتمع والحياة العامة لتنفيذ السياسة العامة للدولة. وكما لابد من توفير كوادر من المعلمين والإداريين للمدارس العامة لابد من توفير كوادر متخصصة لمدارس تحفيظ القرآن أيضًا مشهود لهم بالكفاءة والإبداع والابتكار وحاصلين على شهادات عليا، وكذلك لابد من توفير المستحدثات التكنولوجية كما في المدارس العامة، ولابد من الاهتمام بالمكافآت والحوافز والعلاوات التشجيعية والسنوية لرفع مستوى المعلمين، والاهتمام بالحالة النفسية والمعنوية للمعلمين وجمع شملهم بأسرهم، ولابد أن يتم تدعيم الكتب الدراسية والأبحاث التي تؤدى إلى التطوير دائمًا لمواكبة العصر وحتى لا يتم التخلف عن الركب.