^ Naaim, El Houssaine (02 فبراير 2015)، "Amazigh Civilization: A Lesson in How to Treat Women" ، Morocco World News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2021. ^ "LC|nr 92033192" ، ، مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2021. ^ عدد من المؤرخين وصفو الملكة ديهيا "بالكاهنة" لأنها حكيمة ونجد ابن خلدون نفسه يصفها حين يتحدث عن نسبها في كتاب العبر، الجزء السابع ص 11 ^ بن عذارى ج1 ـ ص 36 ^ الكتاب: ديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوي الشأن الأكبر المؤلف ابن خلدون (المتوفى: 808هـ)المحقق: خليل شحادة الناشر: دار الفكر، بيروت الطبعة: الثانية، 1408 هـ - 1988 م - ج7 ص12 ^ بن عذارى ـ ج1 ـ ص 37. ^ طقُّوش، مُحمَّد سُهيل ( 1431هـ - 2010م)، تاريخ الدولة الأُمويَّة (ط. السابعة)، بيروت - لُبنان: دار النفائس، ص. 95، ISBN 9789953183978. ^ Talbi, Mohammed. (1971). شجرة بني شهر. Un nouveau fragment de l'histoire de l'Occident musulman (62-196/682-812): l'épopée d'al Kahina. ( Cahiers de Tunisie vol. 19 p. 19-52). An important historiographical study.
شجره بوصف اولد عبس بني عبس - YouTube
[18] وما إن سمعت بتقدم جيش حسان حتى بادرت بتحرير مدينة خنشلة من الاحتلال الروماني وطردت منها الروم ثم هدمت حصونها لكي لا يحتمي بها جيش حسان. وكان اللقاء بوادي مسكيانة وانتهت الحرب بتراجع حسان. وبعد هذا تراجع حسان إلى برقة وسيطرت الكاهنة ديهيا المغرب كله بعد حسان خمس سنين، فلما رأت إبطاء العرب عنها، قالت للبربر «إن العرب إنما يطلبون من إفريقية المدائن والذهب والفضة، ونحن إنما نريد منها المزارع والمراعي، فلا نرى لكم إلا خراب بلاد إفريقية كلها، حتى ييأسَ منها العربُ، فلا يكون لهم رجوعٌ إليها إلى آخر الدهر. » [19] فوجَّهت قومها إلى كّل ناحية: يقطعونَ الشجرَ، ويهدمونَ الحُصونَ، فذكروا ان إفريقية كانت ظِلاً واحدًا من أطرابلس إلى طنجة، وقُرىً متَّصلةً، ومدائن منتطمةً، حتى لم يكن في اقاليم الدنيا أكثر خيرات، ولا اوصل بركات، ولا أكثر مدائن وحصونا من إقليم إفريقية والمغرب، مسيرة الفي ميل في مثله. فخرَّبت الكاهنة ذلك كله وخرج يومئذ من النصارى والأفارقة خَلْقٌ كثيرٌ، مستغيثين مما نزل بهم من الكاهنة، فتفرقوا على الأندلس وسائر الجزر البحرية. شجرة بني عبد الله. [19] بعد خمس سنوات من تراجع حسان أمام ديهيا، كتب إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بالواقعة يشرح من خلالها عن أسباب تراجعه الفعلية أمام أهل الأوراس وقد قال: «إن أمم بلاد المغرب ليس لها غاية، ولا يقف أحد منها على نهاية، كلما بادت أمة خلفتها أمم، وهم من الجهل والكثرة كسائمة النعم.