^ "Ministry of Foreign Affairs - Home" ، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2016. ^ List of embassies at the website of German Federal Foreign Office, page 78 نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين. ^ Ministry of External Affairs, India نسخة محفوظة 19 يونيو 2009 على موقع واي باك مشين. ^ Embassy of Indonesia نسخة محفوظة 25 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين. ^ Iranian embassy نسخة محفوظة 7 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين. Songchŏn خريطة كوريا الشمالية, خريطة الموقع, الوقت المحدد. ^ "" ، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2016. ^ "Redirecting" ، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2016. ^ Ministry of Foreign Affairs & Trade نسخة محفوظة 28 يناير 2010 على موقع واي باك مشين. ^ Nigeria Immigration Service نسخة محفوظة 05 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين. ^ Embassy of Pakistan نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين. ^ Polish embassy in Pyongyang نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. ^ "Ministerul Afacerilor Externe" ، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2016.
ورصد مسؤولون أميركيون وكوريون جنوبيون أنشطة في موقع بونغي-ري الكوري الشمالي للتجارب النووية يمكن أن تكون استعدادات لإجراء اختبار على الرغم من أن توقيت وطبيعة مثل هذا الاختبار غير واضحين. خريطة كوريا الشمالية وصورة القمر الصناعي - جيولوجيا - 2022. ومن المقرر أن يصل الممثل الخاص للولايات المتحدة سونغ كيم إلى سول غدا الاثنين في زيارة تستغرق 5 أيام، لمناقشة الرد على عمليات إطلاق الصواريخ الأخيرة من جانب كوريا الشمالية مع نظرائه في كوريا الجنوبية. وقالت الولايات المتحدة إنها مستعدة لإجراء محادثات مع كوريا الشمالية في أي وقت ودون شروط مسبقة، لكن بيونغ يانغ رفضت حتى الآن تلك المبادرات، متهمة واشنطن بالتمسك بسياسات عدائية مثل العقوبات والتدريبات العسكرية. المصدر: الجزيرة + وكالات
وصل المبعوث الأميركي لكوريا الشمالية إلى سول اليوم الاثنين لإجراء محادثات مع مسؤولين في كوريا الجنوبية بشأن سبل التصدي لإطلاق بيونغ يانغ المتزايد للصواريخ والمخاوف من احتمال استئناف التجارب النووية. وسيلتقي الممثل الأميركي الخاص سونغ كيم ونائبه جونغ باك مع مسؤولين من كوريا الجنوبية من بينهم المبعوث النووي نوه كيو دوك خلال زيارة تستغرق 5 أيام. كوريا الشمالية تحيي ذكرى مولد مؤسسها بلا عرض. ويتزامن وصولهما مع بدء تدريبات عسكرية سنوية مشتركة تستمر 9 أيام بين القوات الأميركية والكورية الجنوبية. وقالت هيئة الأركان الكورية الجنوبية المشتركة يوم الأحد إن التدريبات ستتم باستخدام محاكاة من خلال الكمبيوتر، ولن تشمل قيام القوات بمناورات ميدانية. وأدانت كوريا الشمالية التدريبات المشتركة باعتبارها تدريبات على الحرب، وتم تقليصها في السنوات الأخيرة وسط محاولات للتواصل دبلوماسيا مع بيونغ يانغ وبسبب قيود كورونا. واختبرت كوريا الشمالية يوم السبت ما وصفته وسائل الإعلام الرسمية بأنها صواريخ تستخدم في إطلاق أسلحة نووية تكتيكية. ونقلت وكالة يونهاب للأنباء عن كيم قوله للصحفيين لدى وصوله إنه في سول لمواصلة "التنسيق الوثيق" بشأن التطورات في كوريا الشمالية، دون الخوض في التفاصيل.
5/4/2022 - | آخر تحديث: 5/4/2022 06:12 PM (مكة المكرمة) أعلنت كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، اليوم الثلاثاء، أن القوات النووية لبلادها "ستقضي" على الجيش الكوري الجنوبي في حال شنت سيول ضربة استباقية ضد النظام في بيونغ يانغ. جاء ذلك عقب تصريح أدلى به وزير الدفاع الكوري الجنوبي سوه ووك، الجمعة الماضية، عن قدرة سيول على "إصابة أي هدف في كوريا الشمالية بدقة وبسرعة". وقال ووك إن جيش بلاده "لديه مجموعة متنوعة من الصواريخ ذات مدى ودقة وقوة محسّنة بشكل كبير، ولديها القدرة على إصابة أي هدف بدقة وسرعة في كوريا الشمالية". Kim Yo Jong says North Korea opposes war but would use nuclear weapons if South Korea attacked #NorthKorea #nuclear — Pyongyangpapers (@pyongyangpapers) April 5, 2022 وتابعت كيم يو جونغ -ذات التأثير السياسي الواضح في بلادها والتي تشغل مناصب عدة رفيعة في الحكومة والحزب الحاكم- أن كوريا الشمالية "ليس لديها نية لبدء حرب كورية ثانية، لكنها سترد إذا تم استفزازها وستترك الجيش الجنوبي في حالة دمار وخراب كامل". واعتبرت كيم أن تصريحات وزير الدفاع الكوري الجنوبي "خطأ كبير للغاية"، وفق وكالة الأنباء المركزية الكورية.
وذكّرت كيم بأن "المهمة الأساسية" للقوات النووية الكورية الشمالية هي الردع، لكن في حال اندلع نزاع مسلح فسيتم استخدام هذه الأسلحة "للقضاء على القوات المسلحة للعدو بضربة واحدة". وأضافت كيم في بيان ثانٍ أن بيونغ يانغ لا تعتبر كوريا الجنوبية عدوها الرئيسي، ولا تضع سيول هدفًا. وأوضحت "إذا اختارت كوريا الجنوبية لأي سبب القيام بعمل عسكري مثل الضربة الوقائية التي روّجت لها فإن الوضع سيتغير، وستصبح سيول نفسها هدفًا". وأدانت بيونغ يانغ، الأحد، تصريحات وزير الدفاع الكوري الجنوبي بشأن قدرتها على توجيه ضربات إلى كوريا الشمالية وحذرت من أنها ستدمر أهدافًا رئيسية في سيول إذا قام الجنوب بأي "عمل عسكري خطير" مثل الضربة الوقائية. وقالت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي في بيان آخر، إن تصريحات وزير الدفاع الكوري الجنوبي "زادت العلاقات بين الكوريتين سوءًا وتوترًا". وفي بيان منفصل صدر الأحد، حذّر زعيم بارز آخر في نظام كوريا الشمالية، هو أمين اللجنة المركزية لحزب العمال باك جونغ تشون، من أي عمل عسكري ضد بلاده. وقال "جيشنا سيكرس بلا رحمة كل قوته العسكرية لتدمير الأهداف الرئيسية في سيول". يُذكر أن الكوريتين زادتا من استعراض قوتهما العسكرية بعد أن اختبرت كوريا الشمالية مجموعة من الصواريخ الواسعة التأثير خلال العام الجاري.