"متى ما أتقنت صنعها، فإن طلابها لن يتوقفوا عن طرق بابك، فهي حاضرة في جميع المناسبات، بل هي الصديق الوفي للقهوة طوال اليوم، فالعمانيون لا يخفون شغفهم بها"، يقول الحسني. الحلوى العمانية تصنع في الأواني النحاسية الحديثة(الجزيرة نت) وتشدد وزارة التجارة والصناعة العمانية على ضرورة المحافظة على أصالة الحلوى العمانية في مكوناتها التقليدية وميزاتها وخصائصها دون تغيير، لكونها تمثل رمز الكرم العماني الأصيل، ومرتبطة بتقاليده وطرائق معيشته ونمط حياته. وقد أصدرت الوزارة مواصفات قياسية خاصة بها، بل سعت لتحويلها إلى مواصفات خليجية لتوسيع جغرافية المحافظة عليها. مصطفى العبدلي٨-٤/الحلوى العمانية. ويبدي القائمون على صناعة الحلوى تمسكا كبيرا بالطعم التقليدي، معتبرين تغيير مواصفاتها المعتمدة تشويها لها وتعديا على أصولها التاريخية. ويبدي بعضهم امتعاضه من انتشار مصانع الحلوى العمانية في الخارج، خاصة تلك التي لا تصنعها وفق طريقتها الحقيقية، مما يساهم في تغيير طعمها الأصلي، داعين المستثمرين العمانيين للمبادرة إلى تأسيس مصانع حقيقية تليق بجودة الطعم الأصيل. آنية من الحلوى بمناسبة العيد الوطني العماني الـ48(الجزيرة نت) محمد السيفي صاحب مصنع شهير يتخذ من جوار قلعة نزوى التاريخية مقرا له، ينادي بضرورة المحافظة على هذه الصناعة التقليدية التي تعد اليوم أحد ملامح الهوية العمانية، مطالبا المقبلين على فتح مصانع جديدة أن لا يأخذهم الحماس التجاري بعيدا عن إتقان صنعها كما ورثوها من الأجداد.
Prices are reasonable. محل لبيع الحلوى العمانية. يوجد لديهم أصناف كثيرة. أفضل صنف قمت بتجربته هو الحلوى بالتين. Abu 19 August 2017 23:51 Good Omani sweet (HALWA), sweett and delicious. This is NOT restaurant, it is sweets shop Add review
وينصح الصابري رواد الأعمال الشباب بان يحرصوا على جمع المعلومات بشكل دقيق جدًا حول العديد من المجالات، بعد ذلك إعداد دراسة جدوى مُفصّلة لكل مجال، ثمّ معرفة حجم القدرات المادية، إضافة إلى التحلي بالصبر والبعد عن الاستعجال.
الديوانية للحلوى العمانية | فرع ولاية بدبد - YouTube
روادنا - ولـيد العبري قال رائد الأعمال سعود الصابري صاحب مشروع الديوانية للحلوى العمانية، إنّه شق طريقه برفقة والده الذي أخذ بيده وسانده وعلمه وشجعه، منذ الصف الرابع الابتدائي، حيث كان في فترة الصباح يذهب مع والده إلى المحل، وفي الفترة المسائية يذهب للمدرسة، وبعد الانتهاء من الدراسة يعود مرة أخرى إلى المحل لمساعدة والده، الذي كان يعمل في مجال بيع المواد الغذائية، وكان يعمل أيضًا في صنع الحلوى العمانية. وعن فكرة المشروع والخدمات التي يقدمها، قال الصابري: الفكرة هي عبارة عن صناعة الحلوى ككل، بجميع مُشتقاتِها، ونقدمها في جميع المناسبات كالأفراح، أعياد الميلاد، الحفلات الخاصة، الهدايا البسيطة، وهدايا لكبار الشخصيات، وأيضًا ما نفتخر به أنّه يوجد لدينا أكثر من 100 نوع من الأواني والفخاريات. وتابع الصابري: كان والدي يعمل في هذا المجال منذ فترة طويلة، وكانت الحلوى تُصنع سابقًا في زنجبار، وتعلمها والدي من هناك، وعند عودته إلى السلطنة تعلّمت منه طريقة الصنع من حيث المقادير والطرق الصحيحة وغيرها من المهارات التي يجب أن يتعلمها صانعو الحلوى، ثمّ عمدت إلى تطوير فكرة صناعة وتغليف وبيع الحلوى بطرق جديدة ومبتكرة، إذ كانت الحلوى العمانية سابقا نوعًا واحدًا، بينما الآن طورناها وأصبح لدينا 12 نوعًا، وبطبيعة الحال قفزت مبيعاتنا بشكل كبير، وبدأنا في إنشاء فروع جديدة، وإلى الآن افتتحنا 28 فرعًا ليس في عمان فقط، وإنّما أيضا في قطر والإمارات والسعودية.