تصلب الجلد: مرض مناعي يؤدي إلى ضعف في أداء عضلات المريء العلوية والسفلية، ما يؤدي إلى صعوبة في البلع وحرقة المعدة. العلاج الإشعاعي: قد يعاني بعض المرضى الذين يتلقون هذا النوع من العلاج في منطقة الرأس أو الرقبة من صعوبة في البلع. السرطان (Esophageal cancer): قد يؤدي سرطان المريء إلى حدوث صعوبة في البلع. السكتة الدماغية: تؤدي قلة وصول الدم إلى الدماغ إلى موت الخلايا الدماغية نتيجة نقص الأكسجين، فإذا ماتت الخلايا المسؤولة عن التحكم في عملية البلع سيؤدي ذلك إلى صعوبة في إتمام هذه العملية. صعوبة بلع الريق وجفاف الفم والاسنان. التصلّب اللويحي المتعدد: مرض مناعي يؤدي إلى مهاجمة الجهاز العصبي وتدمير غمد الحماية الذي يغطي الأعصاب، فينتج عنه خلل في اتصال الدماغ بباقي أعضاء الجسم. الوهن العضلي الوبيل (Myasthenia gravis): اضطراب مناعي ينتج عنه تدمير المستقبلات العصبية في العضلات، ما يؤدي إلى خلل في اتصال الأعصاب بالعضلات وضعف العضلات. مرض الشلل الرعاش (Parkinson's disease): وهو اضطراب عصبي ينتج عنه نقص في المهارات الحركية. متلازمة جفاف الفم (Xerostomia): وهي حالة مرضية تصيب الفم بسبب خلل في الغدد اللعابية ما يؤدي إلى قلة إفراز اللعاب وجفاف الحلق.
ما هو جفاف الحلق إن الحنجرة (بالإنجليزية: Larynx) هي جهاز الصوت وتقع في الرقبة وتصل ما بين البلعوم والقصبات التنفسية. يشكل البلعوم ممراً للطريقين الهوائي والطعامي معاً، ثم يتشعب إلى الطريق التنفسي والذي يبدأ بالحنجرة، والطريق الهضمي الذي يبدأ بالمريء. وتتمثل وظيفة الحنجرة الأساسية بحماية الطريق التنفسي ، إذ تنغلق الحنجرة لتمنع دخول الطعام والمواد الغريبة إلى الرئتين ، وقد يحدث السعال في محاولة لطرد هذه المواد الغريبة. كما تشمل وظائف الحنجرة السيطرة على التهوية ، وإنتاج الصوت. صعوبة بلع الريق وجفاف الفم وأسبابها | Dry mouth, Difficulty swallowing. يشير جفاف الحلق أو يبوسة الحلق (بالإنجليزية: Dry Throat) إلى جفاف الأغشية المخاطية التي تبطن الحنجرة، وهي شائعة عند الأشخاص الذين يعتمدون على صوتهم في العمل مثل المعلمين أو المطربين. متى يكون جفاف الحلق خطير؟ غالباً ما يرتبط جفاف الحنجرة أو نشفان الحلق بوجود حالات مرضية بسيطة، ويمكن علاجه بطرق بسيطة. ولكن والجدير بالذكر أنه يجب على المريض أن يراجع طبيبه في حال استمرت بحة الصوت أو جفاف الحنجرة لفترة أطول من أسبوعين. أما في حال وجود صعوبة في البلع، أو التنفس، أو صفير عند التنفس، أو ارتفاع في درجة الحرارة، أو سعال مترافق بدم، أو ظهور طفح جلدي، أو وجود ألم في الصدر، أو وجود كتلة في الرقبة عندها يجب مراجعة الطبيب فوراً.
أنواع صعوبة البلع: – الحالات الأكثر صعوبة في البلع الناتجة عن اضطرابات العضلة العاصرة السفلية للمرئ ، والتي تفقد حلقة العضلة السفلية لأخر المرئ من الارتخاء عند وصول الأكل إليها ، وهو الدور الأساسي لدخول الطعام للمعدة ، مما يعني أن تقلص وضعف ارتخاء عضلة المرئ يؤدي إلى تجمع الطعام أسفل المرئ وعدم دخوله للمعدة ، مما يؤدئ للإحساس بشئ ما عالق في الصدر والذي قد يؤدي للقئ. 10 أسباب لجفاف الحلق وصعوبة بلع الريق | سوبر ماما. – التقدم في العمر: وفيها يفقد المرئ تماسك وقوة عضلات المرئ ، والتنسيق بين الإرتخاء والانقباض في حركات الحلقات العضلية ، ويؤدي هذا الضعف لعدم إكمال عملية البلع ، والتي تستدعي مع تكرار هذه الشكوى لإجراء الفحوصات والكشف الطبي. – تقلص منتشر في المرئ: والتي تنتج عن تقلصات في مناطق واسعة في المرئ ، كما تظهر عضلات ذات ضغط عالي في بعض أماكن في المرئ ، والتي تفقد التناغم والتوافق لإتمام عملية البلع ، والإحساس بالتقلصات من وقت لآخر. – تضييق المرئ: وينتج عن تكون أنسجة ليفية قوية تعمل على تضييق أجزاء لا ترتخي ، وهذه الألياف لا تكن مرنة كالعضلات ، ويرجع تكونها لعدة أسباب منها حدوث التهابات مزمنة بفعل ارتجاع أحماض المعدة إلى المرئ ، أو نتيجة لوجود ورم سرطاني ، ونتيجة لاختلاف أنسجة المرئ عن المعدة إذ لا تتحمل أنسجته وجود هذه الأحماض تتكون تلك الأنسجة الليفية.