السلام عليكم صبآآآحكم \\ مساائكم جؤؤري..... هذه وصايا للزوجة المسلمة و مثلها للزوج من أجل بناء أسرة مسلمة تتحقق فيها الآية الكريمة ( وخلقنا لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعلنا بينكم مودّة و رحمة.. ) أختي الكريمة.... أخي الفاضل: حاولا أن تبدآ تطبيق ولو بعض هذه الهمسات. أيتها الزوجة تجملي لزوجك واحتسبي ذلك عند الله؛ فإن الله جميل يحب الجمال, تطيبي, اكتحلي, البسي أحسن ثيابك لاستقبال زوجك. • هل يُضيرك أن تقابلي زوجك عند دخوله بوجه طلق مبتسم؟!! • هل يشق عليك أن تمسحي الغبار عن وجهه ورأسه وثوبه وتُقبليه؟!! • أظنك لن ترهقي إذا انتظرت عند دخوله فلم تجلسي حتى يجلس!! • ما أخاله عسيرًا عليك أن تقولي له: حمدًا لله على سلامتك نحن في شوقٍ إلى قدومك، مرحبًا بك وأهلاً. • إياك ثم إياك من البؤس والتباؤس. • لا تُصغي ولا تستمعي إلى مخبب مفسد يخببك ويفسدك على زوجك. • لا تكوني دائمًا مهمومة حزينة بل تعوذي بالله من الهم والحزن والعجز والكسل. وجعلنا بينهم مودة - ووردز. • لا تخضعي لرجل بالقول فيطمع فيك الذي في قلبه مرض ويظن بك السوء. • كوني منشرحة الصدر هادئة البال ذاكرة لله على كل حال. • هوني على زوجك ما يحل به من متاعب وآلام ومصائب وأحزان.
- هل سترهق يا عبد الله إذا دعوت وقلت: اللهم أصلح لي زوجي وبارك لي فيها؟ - الكلمة الطيبة صدقة. - طلاقة وجهٍ وتبسمٌ في وجهها صدقة. - إلقاء السلام فيه حسنات. - مصافحة يدها فيها وضع للخطايا. وأنت أيتها الزوجة: همسة في أذنكِ... أيتها الزوجة: - هل يُضيرك أن تقابلي زوجك عند دخوله بوجه طلق مبتسم؟ - هل يشق عليكِ أن تمسحي الغبار عن وجهه ورأسه وثوبه - أظنك لن ترهقي إذا انتظرتِ عند دخوله فلم تجلسي حتي يجلس!! - ما أخاله عسيراً عليك أن تقولي له: حمداً لله علي سلامتك.. نحن في شوقٍ إلى قدومك, مرحباً بك وأهلاً. - تجملي لزوجك - واحتسبي ذلك عند الله فإن الله جميل يحب الجمال - تطيبي - اكتحلي - البسي ثيابك لاستقبال زوجك, إياكِ ثم إياكِ من البؤس والتباؤس. وجعلنا بينكم موده ورحمه بالخط العربي. - لا تصغي ولا تستمعي إلى مخبب مفسد يخببك ويفسدك على زوجك. - لا تكوني دائماً مهمومة حزينة بل تعوذي بالله من الهم والحزن والعجز والكسل. - لا تخضعي لرجل بالقول فيطمع فيكِ الذي في قلبه مرض ويظن بك السوء. - كوني منشرحة الصدر هادئة البال ذاكرة لله على كل حال. - هَوِّني على زوجك ما يحل به من متاعب وآلام ومصائب وأحزان. - مُريه ببـــر أمه وأبيه. - أحسني تربية أولادك واملئي البيت تسبيحاً وتهليلاً وتمجيداً وتكبيراً وتحميداً, وأكثري من تلاوة القرآن وخاصة سورة البقرة فإنها تطرد الشيطان (كما ورد في الحديث الصحيح).
وخلقنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها و جعلنا بينكم مودة و رحمة تشتغل المجتمعات و حتي تلك التي لاتصر على شكل الزواج التقليدي بالعلاقة بين الرجل و المراة …ورغماننا نحرص على اعداد اولادنا لينجحوا فشتي مجالات الحياة من علم و عمل و مركز اجتماعي الا اننا نغفل عن تاسيس اولادنا ليتمكنوا من الحياة مع شريك ننسي ان نعدهم لتلك الاعلاقة الحميمية التي تنعكس على حياتهم من جميع النواحي. لذا اقدم لكم بغض الافكار التي تساعد ابنائنا و هم يخطون خطواتهم الاولي فمنزل الزوجية ….. وجعلنا بينكم مودة ورحمة png. قد يري البعض انني اطالب المراة بالعديد وهذا صحيح رضينا ام لم نرضي العمود الاساسى للبيت خطواتكما الاولي داخل بيت =الزوجيه خطواتكما الاولي داخل بيت =الزوجية خطواتكما الاولي داخل بيت =الزوجيه الزواج ليس قصة حب و احتفال و منزل…الزواج عمل وعمل شاق لن تعيشا فسعادة دائمة.. بل ستمر بكما اوقات سعيدو و اوقات حزينة لحظات غضب و لحظات رضا الحياة فمجملها لن تختلف عديدا عن حياة اهلكما واصدقائكما ربما تختلف فبعض التفاصيل لكنها ستبقى فى شكلها العام حياة عادية فلا داعى للاستغراق فاحلام سرعان ما تصطدم بالواقع. ذلك الانسان الذي ارتبطت فيه ليس عدوالك….. انة يقف معك فالجهة نفسها لم يتزوجك لمجرد ان يتعسك و يؤذيك ….
ولهذا الاختلاف بين نوعيهما أنيطت بهما جملة كبيرة من أحكام التشريع ، أوجبها الاختلاف والتفاوت والتفاضل بين الرجل والمرأة في بعض أحكام التشريع ، و في المهمات والوظائف التي تلائم كلّ واحد منهما في خلقته وتكوينه ، وفي قدراته وادائه واختصاص كل منهما في مجاله من الحياة الإنسانية ؛ لتتكامل الحياة ، وليقوم كل منهما بمهمته فيها ، ولو حصلت المساواة في جميع الأحكام مع الاختلاف في الخلقة والكفاية لكان هذا انتكاسًا في الفطرة ، ولكان هذا هو عين الظلم للمرأة و الرجل ، بل ظلم لحياة المجتمع الإنساني ؛ لما يلحقه من حرمان ثمرة قدرات الرجل وثمرة قدرات المرأة ، والإثقال على المرأة فوق قدراتها. إضافة أن تجاهل الفروق الطبيعية بين الرجل والمرأة ، والخلط بين أدوارهما هو موقف غير حضاري على الإطلاق ، ومضاد للفطرة ، وهدم للحياة الإنسانية ، وسبب حقيقي في بؤس الحياة الاجتماعية للإنسان. والحرية هي أن يتلقى كل إنسان المعرفة التي تناسبه والتي تؤهله لعمل يناسبه ، في حين ان الدكتاتورية هي أن يتعلم الإنسان معرفة لا تناسبه ، وتقوده لعمل لا يناسبه ، إذ إن العمل الذي يناسب الرجل لي دائماً هو العمل الذي يناسب المرأة ، والمعرفة التي تناسب المرأة ليست هي المعرفة التي تناسب الرجل ، وعليه فليس هناك فرق في الحقوق الإنسانية بين الرجل والمرأة والكبير والصغير ، بل هي مساواة تامة بينهما فيما يجب أن يقوما به من واجبات.
وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) القول في تأويل قوله تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) يقول تعالى ذكره: ومن حججه وأدلته على ذلك أيضا خلقه لأبيكم آدم من نفسه زوجة ليسكن إليها، وذلك أنه خلق حوّاء من ضلع من أضلاع آدم. كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا) خلقها لكم من ضلع من أضلاعه. وقوله: (وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً) يقول: جعل بينكم بالمصاهرة والختونة مودة تتوادّون بها، وتتواصلون من أجلها، (وَرَحْمَةً) رحمكم بها، فعطف بعضكم بذلك على بعض (إنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) يقول تعالى ذكره: إن في فعله ذلك لعبرا وعظات لقوم يتذكرون في حجج الله وأدلته، فيعلمون أنه الإله الذي لا يُعجزه شيء أراده، ولا يتعذّر عليه فعل شيء شاءه.
• هل من العسير أن تدخل البيت فتلقي السلام تامًّا كاملاً: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حتى تنال ثلاثين حسنة!! • ماذا عليك إذا تكلمت كلمة طيبة ترضي بها زوجتك ولو تكلفت فيها، وإن كان فيها شيء من الكذب المباح؟!! • سل عن زوجتك عند دخولك عليها وسل عن أحوالها. • لا أظن أن ترهق وتتعب إذا قلت لزوجتك عند دخولك: يا حبيبتي منذ خروجي من عندك صباحًا إلى الآن وكأنه قد مرَّ عليَّ عام!! • هل سترهق يا عبد الله إذا دعوت وقلت: اللهم أصلح لي زوجي وبارك لي فيها. • كلمة طيبة صدقة. • طلاقة وجهٍ وتبسم في وجهها صدقة. • إلقاء سلام فيه حسنات. • مصافحة فيها وضع للخطايا. وللزوجين معًا إن المحروم من حُرم الثواب. • يا حبذا لو ارتقيتما معًا مرتقًى عاليًا في القربى إلى الله! • يا حبذا لو جلستما معًا تتلوان كتاب الله -عز وجل- وتتدارسان سنة نبيه (! • يا له من خيرٍ إذا عكفتما على الفقه في الدين! • صلاة وسلامًا عليكما إذا صليتما على النبي الأمين وسلمتما! • أبشرا بالمغفرة والأجر العظيم إذا كنتما من الذاكرين الله كثيرًا والذاكرات. • هنيئًا لكما ثم هنيئًا إذا كنتما من الصابرين والصادقين والقانتين والمستغفرين بالأسحار. • خُذا هدية لأبويكما واحرصا على برهما وكذلك العشيرة والخلان.
لقد اقتضتْ حِكمة الباري تبارك وتعالى -ولا رادَّ لحِكمته- أن يجعل قصة الحياة والأحياء على ظهْر هذا الكوكب مِن ذَكَر وأنثى، وجعَل سبحانه لكلٍّ منهما ميلاً فطريًّا للآخر، فإليه يسكُن، وبه يأنس... الحمدُ لله ربِّ العالمين، وبه نستعين، ونعوذ بالله مِن الفتن والشرور، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله. وبعد؛ لقد اقتضتْ حِكمة الباري تبارك وتعالى -ولا رادَّ لحِكمته- أن يجعل قصة الحياة والأحياء على ظهْر هذا الكوكب مِن ذَكَر وأنثى، وجعَل سبحانه لكلٍّ منهما ميلاً فطريًّا للآخر، فإليه يسكُن، وبه يأنس؛ قال تعالى: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم:21]. ومِن فوائد هذه الحِكمة التي أرادَها الله في الإنسان لفائدتين كما ذكرهما الغزاليُّ في كتابه (الإحياء): "إحداهما: أن يدركَ لذَّتَه الدنيويَّة؛ ليقيسَ لذَّات الآخرة، وهذا لا يكون إلا بلذَّة محسوسة مدرَكة، فإنَّ ما لا يُدرَك بالذوق لا يَعظُم إليه الشوق، وأمَّا الفائدة الثانية: فهي بقاء النَّسْل ودوام الوجود".