إعراب القرآن الكريم: إعراب سورة النصر: الآية الأولى: إذا جاء نصر الله والفتح (1) إذا جاء نصر الله و الفتح ظرفية شرطية فعل ماض فاعل لفظ الجلالة مضاف إليه حرف عطف معطوف على نصر في محل جر بإضافة إذا إليها ابتدائية لا محل لها إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان - خافض لشرطه منصوب بجوابه – مبني على السكون في محل نصب. جاء: فعل ماض مبني على الفتح. نصر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. الفتح: معطوف على نصر تبعه في الرفع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. جملة " جاء نصر الله " في محل جر مضاف إليه. جملة " إذا جاء نصر... " ابتدائية لا محل لها من الإعراب. أعراب سورة النصر إذا جاء نصر الله والفتح. تفسير الآية: إذا تمَّ لك - أيها الرسو ل - النصر على كفار قريش، وتم لك فتح «مكة». التفسير الميسر
معاني الكلمات: • لا أعبد ما تعبدون: لا أعبد الذي تعبدون وأنتم على الكفر. • ولا أنتم عابدون ما أعبد: في حالة استمراركم على الكفر لا تعبدون ربِّي. إعراب القرآن الكريم: النصر. • لكم دينُكم ولي دِين: لكل منا دينُه، فلا لقاء على هذا الأساس. سورة النصر ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ ﴿ إِذَا ﴾ ظرف لما يستقبل من الزمن يتضمن معنى الشرط متعلق بجوابه "فسبح" خافض لشرطه "جاء"، ﴿ جَاءَ ﴾ فعل ماض، ﴿ نَصْرُ ﴾ فاعل، ﴿ اللَّهِ ﴾ مضاف إليه، ﴿ وَالْفَتْحُ ﴾ عطف على نصر. ﴿ وَرَأَيْتَ ﴾ الواو للعطف، رأيت: فعل ماض والتاء فاعل، ﴿ النَّاسَ ﴾ مفعول به، ﴿ يَدْخُلُونَ ﴾ فعل مضارع مرفوع والواو فاعل، والجملة حال، ﴿ أَفْوَاجًا ﴾ حال. ﴿ فَسَبِّحْ ﴾ الفاء رابطة، سبح: فعل أمر والفاعل أنت، ﴿ رَبِّكَ ﴾ مضاف إليه والكاف مضاف إليه، ﴿ وَاسْتَغْفِرْهُ ﴾ الواو للعطف، فعل أمر مبني على السكون والفاعل أنت والهاء مفعول به ﴿ إِنَّهُ ﴾ حرف ناسخ والهاء اسمها، ﴿ كَانَ ﴾ فعل ماض ناسخ واسمها ضمير هو، ﴿ تَوَّابًا ﴾ خبرها، وجملة كان في محل رفع خبر إنه.
• حمالة: تحمل الحطب والشوك. جِيدها: عنقها. • مسد: ليف سيكون نارًا في جهنم لأذيتها للنبي صلى الله عليه وسلم.
إعراب سورة النصر من كتاب الإعراب المفصل لجزء عم بسم الله الرحمن الرحيم إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً (3) الكلمة إعرابها الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. اسم اسم مجرور بحرف الجر الباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف. وشبه الجملة من الجار والمجرور (بسم) يتعلق بفعل محذوف تقديره أبتدئ الله اسم الجلال مضاف إليه مجرور للتعظيم وعلامة جره الكسرة الظاهرة الرحمن الرحيم صفتان لله مجرورتان وعلامة جرهما الكسرة الظاهرة. بدلان من اسم الجلال (الله) مجروران وعلامة جرهما الكسرة الظاهرة. جملة البسملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب. إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) إذا اسم شرط غير جازم مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان جاء فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر نصرُ فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وهو مضاف. اسم الجلال مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. والفتح الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. الفتح: اسم معطوف على (نصر) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.