9% من أوكرانيا، لتلبية احتياجاتها المحلية، في زراعة مساحات واسعة من أراضيها بالقمح، باعتباره من المحاصيل الاستراتيجية الرئيسة المرتبطة بالأمن الغذائي، فتعمل على دعم المزارعين من خلال توفير مواد ومستلزمات الإنتاج الزراعي بنصف الثمن، وتسهيل تسويق المنتجات المحلية. دراسة جدوى زراعة القمح في السعودية - هوامش. ويؤكد مدير إدارة التنمية والصحة الزراعية في وزارة التغير المناخي والبيئة محمد الظنحاني أن المسوحات الأولية للوزارة أظهرت أن إجمالي المواقع الزراعية لمحاصيل القمح في الدولة بلغ 140 موقعاً. ولدى الوزارة الإماراتية، وفق تصريح الظنحاني لصحيفة "الاتحاد"، في أغسطس الماضي، عزم لتنفيذ 6 خطط خاصة بزراعة القمح؛ أولها استمرارية إجراء المسوحات لكافة مزارعي القمح في مختلف أرجاء الدولة. وتشمل الخطة الثانية، حسب الظنحاني، تأسيس منصة إلكترونية ببيانات فئة مزارعي القمح الإماراتيين؛ للاطلاع على احتياجاتهم وتحديد هيكلة توزعهم في الدولة، وتحديد قائمة بأسمائهم ومعلومات حول إجمالي إنتاج مزارعهم وغيرها. وتتضمن الخطة الثالثة تحديد أصناف القمح المناسبة لزراعتها في البيئة المحلية، والرابعة تنفيذ عدد من الأبحاث حول زراعة القمح لتوفير المعلومات الفنية للمزارعين، والخامسة تقديم الإرشاد الزراعي لهذه الفئة، والسادسة العمل مع الجهات الأخرى لتطوير زراعة هذا المحصول المهم، والحديث للمسؤول الإماراتي.
أحمد الصراف قمح فيصل وكيسنجر ورواية النفيسي كتاب وآراء ١٨ أغسطس ٢٠٢١ 10, 994 0 تعليق تشكو المجتمعات المتخلفة من ظاهرة «السذاجة»، وهذا أمر عادي، ولكنها تصبح مشكلة حقيقية في المجتمعات التي تؤمن بالغيبيات، وبنظرية المؤامرة، حيث يصبح لديها ميل شبه فطري لتصديق أي أمر أو خبر، تقريبا، حتى لو كان غير معقول، بل أصبح البعض يستمرئ تصديق الأكاذيب ويرددها بسعادة. التشكيك فيما يقوله «الأساتذة» يعني تمردا أو شكا، ومواجهته تتطلب التيقن من حقيقة ما يقول، وهذا يعني بذل الجهد في البحث والسؤال والقراءة، وكلها أمور ليست من عاداتنا ولا من صميم تقاليدنا. كما تساهم مناهج مدارسنا، وما نؤمن به من غيبيات، في عدم تشجيعنا على التفكير النقدي، فنسعى للبحث عن دكتاتور أو ديماغوغ(*) لنتبعه، وهذا يريحنا نفسيا ويلقي بالمسؤولية والشعور بالذنب عن كواهلنا المتعبة من الهم اليومي في تأمين «لقمة العيش»! *** ألقى داعية شهير محاضرة تضمنت ملاحظة بأن مجتمعات القردة تعارض الزنا، وأنها ترجم القردة الزانية حتى الموت! ولم يتبرع الداعية بذكر المراجع العلمية لقصته الخيالية، التي صدقها مستمعوه. ما لا يعلمه ذلك الجاهل أن الحيوانات جميعها، بما فيها الإنسان، لم تعرف شيئا اسمه «زنا» في تاريخها، بمفهومنا الحالي، فهو نظام حديث نسبيا يعود لبضعة آلاف من السنين، تم اتباعه بناء على متطلبات معينة وتعليمات دينية.
وفي محاصيل الخضر كانت نسبة الإنبات المعملي 88. 43? للطماطم، 91. 75? للخيار، 76. 61? في الباذنجان، في حين كانت نسبة البادرات الطبيعية تحت ظروف الإجهاد الملحي في التربة 62? للخيار، 36? للطماطم، 23? للباذنجان. وبالنسبة لاختبار الرطوبة، كانت أعلى نسبة رطوبة في أصناف القمح، حيث تراوحت من 11. 58? للصنف بلدي، إلى 10. 21? في الصنف قصيمي. وفي البرسيم الحجازي، تراوحت من 8? للصنف الصبخاوي إلى 7. 54? في الصنف حساوي، في حين كانت في بذور السمسم منخفضة جداً، حيث تراوحت من 4. 90? للصنف مكاوي إلى 4. 46? للصنف طائفي. وفي أصناف الخضر المحلية كانت 8. 71? للصنف البلدي في الخيار، 7. 75? للصنف بلدي في الطماطم، 7. 53? في بذور صنف الباذنجان البلدي. ردمد: 1319-1039 اسم الدورية: مجلة علوم الأرصاد و البيئة و زراعة المناطق الجافة المجلد: 21 العدد: 1 سنة النشر: 1431 هـ 2010 م نوع المقالة: مقالة علمية تاريخ الاضافة على الموقع: Friday, July 13, 2012 الباحثون اسم الباحث (عربي) اسم الباحث (انجليزي) نوع الباحث المرتبة العلمية البريد الالكتروني محمد عبدالرحيم شاهين Shaheen, Mohamed A باحث رئيسي دكتوراه الملفات اسم الملف النوع الوصف pdf الرجوع إلى صفحة الأبحاث