Arabic German English Spanish French Hebrew Italian Japanese Dutch Polish Portuguese Romanian Russian Swedish Turkish Chinese Synonyms Ukrainian These examples may contain rude words based on your search. These examples may contain colloquial words based on your search. silence please Sir! Quiet, please هدوء من فضلك ، فأنت في معبد يا (والتر)، أيمكن أن ننتظر هنا في هدوء من فضلك ؟ أود أن تعطيني بعض الهدوء من فضلك بهدوء من فضلك ، عودي للداخل شكراً Enter, thank you. Lag behind. أعزائي الجمهور، يرجى التزام الهدوء من فضلك Dear audience, please stay calm. الاستعداد لبدء التنفيذ، الهدوء من فضلك! لو سمحت - الهدوء من فضلك - نعم، بهدوء من فضلك لا استطيع أن أسمع كلمة Yes. Slow down. كلمات اغنية هدوء - ماجد المهندس | كلمات دوت كوم. I can't hear a word. هدوء من فضلك يا آنيا واحرص على احتساء للخمر. نهارًا بالمطعم في هدوء من فضلك Keep the day drinking at the grill on the D. L., please. فقط ادخل الجراج بهدوء من فضلك التزم الهدوء من فضلك. I can't hear a word. هدوء من فضلك يا No results found for this meaning. Results: 20. Exact: 20. Elapsed time: 62 ms.
كلمات اغنية هدوء للمغني ماجد المهندس هدوء.. من فضلك هدوء اجروحي توها نايمه غمضت ليل عيونها وسماء عيوني.. غايمه من كم سنه تسهر معي وان نمت.. تبقى قايمه واطيور صحوي حايمه ماقلت لك قبل الفراق الدنيا ماهي دايمه نامت.. على صوت الحزن نامت.. على عزف السهاد كانت.. تدور عن وطن الين لاقتني بلاد مرسوم تحت أهدابها ليل.. وسواد.. ونجمتين تسأل ومحد أجابها عن المساء الباكي الحزين وسكرت للتذكار باب وقلت.. لحظة هدوء من فضلك! - NOUR GMAL. نوم العافيه وطارت على متن السحاب وليلة شتاها دافية شارك كلمات الأغنية
و لا تنَم على الشعارات و الأماني و الوعود الطنانة.. فقد لا تصحو و لا ترى تحقيق تلك الوعود أبداً.. و قد تفاجأ بها تنقلب إلى ضدها.. مثل وعود نتانياهو و اتفاقات أوسلو و مدريد و شعارات حقوق الإنسان التي يطلقها القطب الأمريكي الأوحد.. و ضع كل الكلام في سلة المهملات و انظر في الأفعال و سوف ترى.. الأرض في مقابل السلام.. تصبح: الأمن في مقابل السلام.. ثم السلام في مقابل السلام.. ثم السلام في مقابل لا شيء.. و هذا هو الفيديو كليب السياسي.. و اتفاقات " القص و اللزق " كل يوم على مقاس الوعي العربي.. و الصف العربي.. و اللي مش عاجبه يشجب. و هذا هو التياترو السياسي العالمي في هذا العصر ، و المسرح الإعلامي الآن يُضاء من جديد ، و الصالة تضج بالتصفيق و الهِتاف و المادونا الفاتنة تتهادى في ضباب الأضواء برقصها الأفعواني.. و الموسيقى تدير الرؤوس و تُسكِر النفوس ، و الطبول تدق بإيقاعها الهمجي ، و الدفوف ترتعش لتأخذ الكل في دوامة من الدوار اللذيذ.. إنها مونيكا. و جرعة أخرى من عقار الغيبوبة السحري تتسلل إلى العروق و تلف الكل في غلالة من النسيان. و بورِكَت ليالي الأنس يا صاح.. فما عاد أحد من الحضور يعرف نفسه ، و لا عاد أحد يدري بمكانه.. اغنية هدوء من فضلك هدوء. أو زمانه.. أو حضوره.. أو ماضيه.. أو مستقبله.. و لا شك أن التليفزيون جهاز خطير يدخل كل بيت و يفعل بنا أكثر من هذا.
و الناس في ضنك.. و كل العالَم أغنيائه و فقرائه.. كلهم فقراء إلى الحقيقة.. فقراء إلى الحكمة.. فقراء إلى النُبل. و أكثر الأنظار متعلقة بالزائل و العاجل و الهالِك. و الدنيــا ملهــاة. و هي سائرة إلى مجزرة.. فالله في الماضي كان يوقظ خلقه بالرسل و الأنبياء.. و اليوم هو يوقظهم بالكوارث و الزلازل و الأعاصير و السيول.. فإن لم تُجْدِ معهم تلك النُذُر شيئاً ، ألقَى بهم إلى المجازر و الحروب يأكل بعضهم بعضاً و يُفني بعضهم بعضاً. و حروب المستقبل حروب فناء.. تأكل الأخضر و اليابس و تدع المدن العامرة خراباً بلقعا. و نحن على حافة الرعب و الصصراع المُفني.. و ماذا يهم ؟! لحظة هدوء من فضلك! - الأكاديمية الدولية للإنجاز. ماذا يهم ؟! فالمغنية تغني و تتلوى على المسرح.. في إيقاع أفعواني.. تحت بقعة الضوء.. و الألوف يرقصون كالأشباح في الصالة دون وعي.. ماذا تقول.. ؟! لا أحد يصغى إلى ما تقول.. و إنما الكل يصرخ و يصفق و يهتف و يتلوى كأفاعٍ مسحورة.. و الطبول و الدفوف و الإيقاع الهمجي قد حوَّل الكل إلى قِطعان بدائية ترقص في شبه غيبوبة. و لا تملك و أنت تستمع معهم إلا أن تفقد إتزانك و قدميك ثم تصبح جزءاً من هذا اللاوعي المفتون.. و قد خيَّم على الجو إحساس الكهوف البدائية.
سلاح إسمه " الهروب اللذيذ ".. على أنغام الموسيقى و الديسكو و على رقصات المادونا. و لا أحد يكره أن يهرب من مشكلة في ساعة لذّة و إغماء غيبوبة.. بل كل مراهق يحلم بهذا الهروب اللذيذ و يسعى إليه. و هذه الفكرة الإبليسية هي التي يدير بها الكبار العالَم. و حرب الخليج كانت هي " النهب اللذيذ " لبترول الخليج و ثرواته.. و لكن الإسم المُعلَن لهذا النهب كان شعارات مبهرة عن تحرير الشعوب و نجدة الضعفاء و نصرة الديمقراطية و إعادة الشرعية.. إلخ.. إلى آخر الأسماء الجذابة الخلابة التي تدير الرؤوس و تُسكِر النفوس. و الإعلام هو دائماً الأداة الإبليسية لهذا النهب اللذيذ.. و الإستعمار اللذيذ.. و الهروب اللذيذ.. { ن وَ الْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ} ( القلم - 1) و ما أعجب ما يصنع القلم.. و ما أعجب ما يسطر ذلك القلم الذي يُميت و يُحي ، و يُسحِر و يَفتِن ، و يوقِظ و يُنيم ، و يبني و يُخَرِّب ، و يهدي و يُضِل. و هناك الآن أقلام عظيمة تجيد صناعة هذا " التـيـه ". و مؤسسات عالمية تصنع للشعوب الدوار.. و تتفنن في تسمية الأشياء بغير أسمائها ، و تسبغ هالات المجد على تفاهات.. و تروج للجريمة و الشذوذ و فنون الغيبوبة. و أصبح من لزوميات هذا العصر أن يكون في أذن كل مستمع " فلتر ".. و في عين كل مشاهد " فلتر ".. لكشف الزيف في الكلمات و المرائي و المَشاهد.. خاصة في المشاهد العسل.. و الكلمات العسل.. و الوعود العسل.. التي يُقصَد بها النوم في العسل.. و إذا فتحت الـ C. N. أو أي محطة.. إجعل هدفك هو البحث فيما وراء ما تسمع.. البحث فيما وراء المقاصد.. و فيما وراء الأهداف من كل كلمة و كل خبر.. و لا تُحسِن الظن.. فإن سوء الظن الآن هو من حُسن الفِطَن.
ماذا حدث للدنيا ؟!.. و لماذا يصرخون المغنون.. و لماذا يتشنج الراقصون ؟!.. و لماذا هذه الإيقاعات المزعجة و الموسيقى النحاسية التي تخرق الآذان ؟! هذه الأمور تُفصِح عن فقر فَني.. و ذوق فاسد.. و بلادة سمعية.. ما ضرورتها لصوت جميل بالفعل ؟! و هذا التسويق الفَج.. ما الداعي إليه.. لولا سوء البضاعة و رخص الموهبة ؟.. و اضحكوا معي على الغلاء الطاحن.. مع رُخص الناس.. و رخص الفن.. و انعدام القيم.. و تفاهة البضاعة. إننا معاقبون يا سادة بهذا الضنك.. و تأملوا كلمات ربكم: { وَ مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} ( طه - 124) أليس عالَم اليوم قد تلخص كله في هذه الكلمة البليغة.. " الضنك ".. " و الإعراض " ؟! أليس العالَم قد أعرض تماماً عن كل ما هو رباني و غرق تماماً في كل ما هو علماني و مادي و دنيوي و شهواني و عاجل و زائل.. و الكلام على مستوى العالَم كله! الكل متعجل يريد أن يغنم شيئاً و أن يلهف شيئاً.. لا أحد ينظر فيما بعد.. و لا فيما وراء.. الموت لا يخطر ببال أحد.. و ما بعد الموت خرافة.. و الجنة و النار أساطير.. و الحساب حدوتة عجائز.. و الذين يحملون الشعارات الدينية.. البعض منهم موتور و البعض مأجور.. و المخلِص منهم لا يبرح سجادته و يمشي إلى جوار الحائط.. فهو ليس مع أحد.. و ليس لأحد.. و إنما هو مشدود و منفصل عن الركب.. و مشفق من العاقبة.. و هو قد أغلق فمه و احتفظ بعذابه في داخله.. و اكتفى بالفُرجة.