تتعدد الطرق المستخدَمة لعلاج الحزام الناري، ولكن ما هي أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري؟ سنتعرف في هذا المقال على أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري (Shingles): أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري قبل التعرف على أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري ، علينا معرفة أن الحزام الناري هو مرض لا يتم الشفاء منه، إذ إن جميع طرق العلاج التي تم التوصّل إليها حتى الآن هي طرق تعمل على التخفيف من الأعراض المرافقة للحزام الناري. حيث أن الإصابة بأعراض الحزام الناري قد تستمر لفترة طويلة، إذ من الممكن أن يعاني الشخص من أعراض الحزام الناري لفترة قد تصل إلى 5 أسابيع، ولكن من الممكن أن تقل الفترة إلى ما يقارب الأسبوعين في حال اتباع أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري. والآن ننتقل إلى أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري التي تتم عن طريق استخدام بعض أدوية مضادات الفيروسات، حيث أن هذه الأدوية تعمل على تقصير مدة الإصابة بالحزام الناري، كما أنها تعمل على التخفيف من شدة الأعراض، وتساعد على شفاء الجلد بسرعة، وتقلل من خطر الإصابة ببعض المضاعفات. وعادةً ما تقدم هذه الأدوية الفعالية القصوى عند البدء باستخدامها في أقرب وقت ممكن بعد ظهور الطفح الجلدي، ومن هذه الأدوية نذكر: 1.
الحزام الناري بقلم doaa أكتوبر 9, 2019 الحزام الناري قد يتعرض أي شخص للإصابة بالحزام الناري نتيجة التعرض لفيروس فاريسلا زوستر وهو الفيروس المسبب للمرضين وينتمي هذا الفيروس لعائلة الهيربس التي تسبب أمراضا أخرى كالقروح والتهابات...
آيبوبروفين (Ibuprofen). 2. مضادات الاكتئاب تُستخدَم مضادات الاكتئاب مثل أميتريبتيلين (Amitriptyline)، لقدرتها على تسكين ألم الأعصاب عند ظهور الأعراض، ومنع الإصابة بالألم العصبي التالي للهربس. 3. مضادات الاختلاج تُستخدَم مضادات الاختلاج المختلفة، مثل: غابابنتين (Gabapentin) في التخفيف من ألم الأعصاب المرافق للحزام الناري. 4. الكورتيكوستيرويدات يتم استخدام بعض أنواع حقن الكورتيكوستيرويدات، مثل: بريدنيزون (Prednisone) لفترات قصيرة للتخفيف من أعراض الحزام الناري. 5. المخدرات الموضعية تُعد المخدرات الموضعية أحد الأدوية المُستخدَمة لعلاج الحزام الناري، مثل: الليدوكايين (Lidocaine) الذي يمكن استخدامه موضعيًا على شكل كريم أو جل أو بخاخ أو شريط لاصق على المناطق المصابة بالطفح الجلدي. نصائح عامة لعلاج الحزام الناري بعد التعرف على أسرع طريقة لعلاج الحزام الناري علينا التعرف على بعض النصائح التي يمكن اتباعها للتقليل من فترة الإصابة بأعراض الحزام الناري، ومن هذه النصائح نذكر: أخذ حمام باردًا، وتجفيف الجسم جيدًا بعد الانتهاء من الاستحمام. تطبيق الكمادات الباردة والرطبة على المناطق المصابة بالطفح الجلدي.
الحزام الناري والاستحمام 2019 سوف نتعرف على كل مايخص مرض الحزام النارى وكيف يؤثر عليه الاستحمام. ما هو الحزام الناري ؟ هناك أكثر من اسم لهذا المرض فهو قد يسمى بالهربس النطاقي أو القوباء المنطقية ، وهو عبارة عن إعادة تنشيط لفيروس الحمى النطاقية ( الجدري)، ليسبب هذا المرض ظهور طفح لبثور صغيرة ومؤلمة على الجلد في أي مكان في الجسم، كما أنه في بعض الحالات يمكن أن يسبب هذا المرض الألم لمدة طويلة من الوقت حتى بعد اختفاء الطفح. الحزام الناري والاستحمام إلى جانب الأدوية والطرق العلاجية الأخرى هناك وسائل أخرى جانبية من شأنها أن تخفف من آلام الحزام الناري ومن هذه الوسائل الاستحمام، فالحزام الناري عبارة عن طفح مؤلم يظهر في صورة بثور على الجلد، وبالتالي يكون الاستحمام هنا وسيلة مهمة للتخفيف من آلام المرض على الجسد. اقرأ أيضا: ليفة الاستحمام المكان المفضل للبكتيريا! كيف يمكن أن تستحم مع مرض الحزام الناري؟ قم بضبط دش الاستحمام بحيث يكون ضغط المياه على جسدك أقل، فكلما زاد قوة دفع المياه زاد الضغط على جلدك، وبالتالي ستشعر بالألم. قم بتطبيق شريط لاصق طبي من الليدوكايين على المنطقة المصابة قبل أن تستحم بساعة، حيث يساعد الليدوكايين على إيقاف أي إشارات يرسلها الجهاز العصبي عن الشعور بالألم للدماغ.
ويمكن أن يؤدي ذلك إلى إصابة الشخص السليم بفيروس جدري الماء النطاقي ، وبالتالي لخطر الإصابة بجدري الماء، مع احتمالية إصابته بالحزام الناري مستقبلاً في حال عدم إصابته من قبل بجدري الماء، أو تلقى اللقاح الخاص به. الحزام الناري والحمل تعد الإصابة بالحزام الناري خلال الحمل أمراً غير شائعاً، ، إلا إنه يمكن أن يكون كما يلي: يعد أمراً غير مقلقاً في حالة حدوثه، لأنه مرض آمن على صحة الجنين، كما أن الإصابة بجدري الماء لا يشكل أيضاً خطراً على صحة الجنين. يمكن الحدوث عند النساء اللواتي لم يصبن بمرض جدري الماء، أو يتلقين اللقاح الخاص به من قبل، في حال تعرضهن لاتصال مباشر مع أحد المصابين بجدري الماء أو الحزام الناري النشط، مما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض جدري الماء، وتطور مرض الحزام الناري يوماً ما. اقرأ ايضاً: الحزام الناري أثناء الحمل الحزام الناري والرضاعة يمكن للأم المصابة التي تأخذ الأدوية المضادة للفيروسات الاستمرار في إرضاع طفلها في حال لم تكن تعاني من ظهور طفح جلدي على الثديين، أما في حالة ظهور الطفح الجلدي على أحد الثديين فإنه يوصى بإرضاع الطفل من الثدي غير المصاب، كما توصى الأم باستخلاص الحليب من الثدي المصاب يدوياً أو بالمضخات؛ للحفاظ على تدفق الحليب، وتجنب تطور التهاب الثدي.
قد يهمك: أضرار خطيرة يسببها الإفراط في العلاقة الحميمة.. إليك المعدل الطبيعي