كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الكتب المطبوعة / الجليس الصالح والجليس السوء – رمز المنتج: bnr21691 التصنيفات: العلوم التطبيقية, الكتب المطبوعة الوسوم: bnr, التربية والتعليم, مصطفى العدوي شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان الجليس الصالح والجليس السوء – المؤلف مصطفى العدوي حجم الملفات 18. 96 ميجا بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 132 المؤلف مصطفى العدوي الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "الجليس الصالح والجليس السوء –" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الجليس الصالح والجليس السوء للاطفال. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة التوافق المهني والمسئولية الاجتماعية وعلاقتهما بمرونة الانا لدي معلمي التربية الخاصة صفحة التحميل صفحة التحميل نصيحة الطلاب صفحة التحميل صفحة التحميل 15 فَضِيلَةً لِلصَّلَاةِ في المسَاجِدِ الأَرْبَعَةِ… صفحة التحميل صفحة التحميل المنهج فى صدق موالاة الله تعالى صفحة التحميل صفحة التحميل
الجليس الصالح والجليس السوء - YouTube
قال في الحاشية: [وتعقبه ابن الأثير بقوله: ولا يصح. وإنما الصحبة لأبيه ولأخيه أبي أمامة، وله رؤية]. قال المؤلف رحمه الله تعالى: [قوله: ﴿وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ [الكهف:٢٨]، قال ابن عباس: ولا تجاوزهم إلى غيرهم، يعني: تطلب بدلهم أصحاب الشرف والثروة. شرح تفسير ابن كثير - الجزء: 56 صفحة: 5. ﴿وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا﴾ [الكهف:٢٨] أي: شغل عن الدين وعبادة ربه بالدنيا ﴿وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾ [الكهف:٢٨]، أي: أعماله وأفعاله سفه وتفريط وضياع ولا تكن مطيعاً له ولا محباً لطريقته ولا تغبطه بما هو فيه، كما قال تعالى: ﴿وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى﴾ [طه:١٣١] ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ﴾ [الكهف:٢٩]]. وهذا إرشاد للنبي ﷺ وهو إرشاد لأمته في أنه ينبغي للإنسان أن يصحب الأخيار ويصاحبهم ويجالسهم ويصبر نفسه معهم، وأنه لا ينبغي له أن يركن إلى أصحاب الدنيا والذين غفلوا عن الآخرة، والذين صار أمرهم فرطاً، وصارت أهواءهم تبعاً للدنيا وإنما يلزم الأخيار ويصاحبهم، ويصاحب أهل الذكر والعلم؛ حتى يستفيد منهم وألا يطع أهل الدنيا والمغفلين، والذين ركنوا إلى الدنيا واطمأنوا إليها، وكانت أمورهم فرطاً، وأهواؤهم تبعاً للدنيا.
والحمد لله ربّ العالمين الدكتور/ كامل صبحي صلاح أستاذ الفقه وأصوله 17/محرم/1442ه