تاريخ النشر: الأحد 4 جمادى الآخر 1426 هـ - 10-7-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 64560 40793 0 359 السؤال ما اسم صحيح البخاري ؟ أرجو الرد بسرعة أثابكم الله الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر الحافظ ابن حجر في مقدمة فتح الباري شرح صحيح البخاري هدي الساري أن الإمام البخاري قد سمى كتابه الجامع الصحيح المسند المختصر من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه، وذكره الحافظ أيضا في تغليق التعليق باسم الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه. والله أعلم.
اسم صحيح البخاري الجامع المسند الصحيح المختصر من امور رسول الله صلى عليه وسلم وسننه وأيامه اسم صحيح البخاري الجامع المسند الصحيح المختصر من امور رسول الله صلى عليه وسلم وسننه وأيامهاسم صحيح البخاري الجامع المسند الصحيح المختصر من امور رسول الله صلى عليه وسلم وسننه وأيامه صحة او خطا الجملة الفقرة التالية صواب خطأ الاجابه الصحيحة النموذجية هي صواب
ما اسم مؤلف كتاب صحيح البخاري
• اللهمَّ حبِّب إلينا كتابَك وسنَّةَ رسولك، وعلِّمنا تفسيرَ كتابك وحديث نبيِّك، وفقِّهنا في دينك، وارزقنا طاعتَك وطاعة رسولك صلى الله عليه وآله وسلم.
[٤] اشتُهر بالكرم وكثرة الإنفاق على الفُقراء والمساكين. [٤] عُرِف بعزة نفسه، وعفة يده. كان مُرهف الحس. كان عفيف اللسان. كان زاهداً. كان دائِم التعليم بالنهار. كان كثير التهجُد بالليل. كان يكتسب المال عن طريق المُضاربة بما ورثه عن أبيه من مال؛ كي يتفرغ لتعلُّم الحديث والسُنة. اسم صحيح البخاري - ووردز. كان بعيداً عن حُبِّ المال. اتّصّفَ بالإيثار. كان كثير التمسُّك بِالسُنّة. كان بعيداً عن مُجالسة الأُمراء، وقال عنه قُتيبة بن سعيد: أنه كعُمر بن الخطاب في الصحابة. قوة حفظ البخاري للأحاديث سمع منه الحديث أكثر من تسعين ألف شخص، وكان عند كتابته للحديث يُصلي ركعتين، ثُمّ يضعُهُ في كتابه، وبلغ عدد الأحاديث في صحيح البخاري أكثر من ستة آلاف حديث، وكان حافِظاً، وذكروا أمامَه لاختباره مئة حديثٍ مقلوبة السند، فأعادها صحيحةً بأسانيدها التي ذُكرت بها. [١] كان الإمام البُخاريّ مُشتهراً بِالذكاء بين الناس، وامتُحن بمئة من الأحاديث مقلوبة السند، وأعادها بأسانيدها الصحيحة، وعلَّق الحافظ ابن حجر على ذلك: وذلك لحفظه، فقد حفظ الأسانيد بأخطائِها، ثُمّ أعادها بالصحيح، وتناول العُلماء كتابه صحيح البخاري بالشرح والتعليق، الذي كان المجال العلميّ الذي يظهر فيه الاهتمام بالكُتب في تلك العُصور، وعلامةُ نجاحٍ له، وخاصةً بعد أن اعترفوا أنه أصح الكتب بعد القُرآن الكريم، وقد بلغت الشُروحات والتعليقات عليه قُرابة المائة والثلاثين كتاباً وأكثر.