وكان من بين أولى خطوات عمل أعضاء هذه اللجنة القيام بزيارة ميدانية لمقر السجن المركزي في الدمام، مغتنمين بذلك فرصة شهر رمضان المبارك للتواصل مع إخواننا السجناء وتفقد أحوالهم وتناول وجبة الإفطار معهم، بما يساعدنا بشكل أكبر على التعرف على ظروف حياتهم المختلفة، وتحسس أوضاعهم الإنسانية. سجن الدمام العام الدراسي. وأضاف جلالي: تسنى لي شخصيا أن أعيش تجربة حية لصور واقعية من داخل السجن غيرت الكثير من التصورات الذهنية السابقة.. مبينا انه على الرغم من أن السجن يرتبط في التصور العام بظروف حياتية غالبا ما تكون صعبة من حيث ظروف الاحتجاز وطبيعة الطعام وعدم توفر وسائل الراحة والتسلية. وقد كشفت لي هذه الزيارة شخصيا عن جوانب عديدة فاجأتني بالجهد الذي يقوم به المسئولون عن هذا القطاع الضروري من قطاعات الأمن الاجتماعي الذي تتولى الإشراف عليه وزارة الداخلية، نيابة عن المجتمع، بما يعزز الحفاظ على أمننا وحقوقنا وممتلكاتنا. فسجن الدمام كما ظهر لي خلال الزيارة، كان أقرب إلى المركز الاجتماعي والتأهيلي منه إلى مكان للحجز أو لتمضية فترة العقوبة، حيث تتوفر فيه كل العناصر والمتطلبات التي تكفل احترام الكرامة الإنسانية وما تتطلبه من بيئة صالحة للعيش، وتعمل باتجاه إعادة تأهيل جميع من اقتضت الحاجة أن يكونوا من ضمن المسجونين لفترة معلومة طالت أم قصرت، و بما يشمل جميع الجوانب التربوية والمهنية.
الدمام: * *استطاع *أحد السجناء الموقوفين في السجن العام بالدمام من الهرب صباح أمس الأحد بمساعدة أشخاص اقتحموا قسم العلاج الطبيعي بمجمع الدمام الطبي وأطلقوا النار على رجل الأمن الذي كان يرافقه لإجراء فحوصات طبية له. وصرح الناطق الإعلامي للمديرية العامة للسجون الرائد عبدالله بن ناصر الحربي أنه في صباح أمس وأثناء مراجعة أحد الموقوفين بالسجن العام بالدمام لقسم العلاج الطبيعي بمستشفى الدمام المركزي وفق موعد محدد مسبقاً ، تمكن عدد من الأشخاص من مساعدة السجين على الهروب مصطحبينه خارج المستشفى، حيث بادروا بإطلاق النار على الخفراء داخل العيادة وإصابة رجل الأمن المصاحب له بطلقتين ناريتين في الفخذ والساق وتم إسعافه وفقاً للرياض، وبادرت الجهات الأمنية في تكثيف البحث عن السجين والمتورطين في تهريبه
الرئيسية » أخبار الجزيرة » المدعي العام السعودي يطالب بعقوبة تعزيرية شديدة بحق المعتقل محمد علي اللباد ضمن استمرار المحاكمات التعسفية لشباب المنطقة الذين تم اعتقالهم على خلفية المشاركة في الحراك الشعبي مند انطلاقه قبل ثلاث أعوام, عقدت صباح يوم الخميس 10 أبريل/نيسان 2014 ، أولى جلسات محاكمة المعتقل "محمد علي اللباد" وذلك بعد مضيه أكثر من سنة ونصف السنة في سجن مباحث الدمام. ووجه المدعي العام للمعتقل اللباد عدة تهم من بينها: 1- المشاركة في المظاهرات والتحريض عليها 2- تأيد المظاهرات في الداخل والخارج 3- كونه عضو في قروب على برنامج الوات ساب يتم فيه تداول رسائل التحريض على المظاهرات ووقتها و مكانها 4- التستر على المطلوب ضمن قائمة 23 فاضل الصفواني 5- التواجد والصلاة في جامع الإمام الحسين (عليه السلام) كما طالب المدعي العام من القاضي إثبات ما اسند اليه والتصديق عليه شرعا والحكم على المعتقل اللباد بعقوبة تعزيرية شديدة تكون رادعة له ولغيره حسب تعبيره ، بالإضافة لمنعه من السفر.
برنامج الحفل - القرآن الكريم - كلمة اللجنة الوطنية بالمنطقة الشرقية. - كلمة اللجنة الوطنية بالمملكة. - كلمة راعي الحفل. - تسليم شهادات التقدير. - تسليم الدرع التذكارية لراعي الحفل