تاريخ الإضافة: 21/2/2017 ميلادي - 25/5/1438 هجري الزيارات: 4335 بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه (بطاقة دعوية) أضف تعليقك: إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد الاسم البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار) الدولة عنوان التعليق نص التعليق رجاء، اكتب كلمة: تعليق في المربع التالي مرحباً بالضيف
ابو معاذ المسلم 02-02-2020 02:01 AM أثر اللذة في النفس، ومتى تضمن انتعاشها؟ مجلة التمدن الإسلامي قضت الحكمة الأزلية أن تكون السبل التي تحفظ للإنسان حياته وتكفل للبشرية بقاء كيانها، لذيذة محببة للإنسان الخاضع لغريزة حب البقاء، فتناول الأغذية النافعة للجسم، وإجابة رغبة الغريزة الجنسية، لذتان معدودتان من أمهات اللذات الجسدية الحافظة لحياة الإنسان. فما أثر كل منهما في النفس يا ترى؟ أ- لذة الطعام: من الطبيعي أن لذة تناول الأغذية، تدفع الإنسان إلى التغذية، فتعجل بنماء جسده، وتمنحه قوة ومناعة تساعدانه على در شر الجراثيم المهددة لكيانه، ولما كانت إطاعة لذة الغذاء انقياداً إلى غريزة حب البقاء كان من الطبيعي أن تنعش النفس المتشبعة بهذه الغريزة، لأن الجائع تتخاذل قواه النفسية بانحطاط قواه البدنية، ومتى سد حاجته إلى الطعام، عادت نفسه سيرتها الأولى، فتراه يستطيع العود إلى درسه وبحثه أو عمله. ولكن الأمر الذي لا شك فيه، هو أن الانقياد إلى لذة التغذي بدون هوادة واعتدال، لا بد وأن يأتي بعكس الغرض المطلوب الذي هو حفظ الكيان الجسدي، كما هو ثابت في قواعد حفظ الصحة، أما تأثير الانقياد إلى شهوة النهم في النفس، فإنه يأتي بعكس المطلوب أيضاً: فترى من لذ له الطعام واستسلم لشهوة النهم، كئيباً متخاذل القوى النفسية، لا يتمكن من العودة إلى أعماله إلا بعد الخلود إلى الراحة مدة غير قصيرة، وما ذلك إلا لما أحدثه الطعام في نفسه من الضعف والانحطاط.
وختم الألماني الحوار بقوله: للأسف إن جسد محمد عندكم، وتعاليمه عندنا!! وخلاصة ما يذكره الأطباء المتخصصون في ذلك - تصديقا للحديث - أن الإسراف في الطعام هو السبب الحقيقي لمرض السمنة التي تؤدي إلى تصلب الشرايين وأمراض القلب وتشحم الكبد وتكون حصوات المرارة ومرض السكر ودوالي القدمين والجلطة القلبية والروماتزم المفصلي الغضروفي بالركبتين وارتفاع ضغط الدم والأمراض النفسية والآثار الاجتماعية التي يعاني منها البعض، وقد لجأت كثير من المصحات العالمية في الدول الغربية إلى استعمال الصيام كوسيلة فعالة في إنقاص وزن المرضى الذين لا تجدي معهم وسيلة أخرى.
كان النبي - صلى الله عليه وسلم – زراعياً وطبيباً وقانونياً وقائداً. اقرأ ما جاء في أحاديثه تتحقق صدق ما أقول. ويكفي أن قوله المأثور: "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع" فإنه الأساس الذي بني عليه علم الصحة ولا يستطيع الأطباء على كثرتهم ومهارتهم أن يأتوا حتى اليوم بنصيحة أثمن من هذه[1].... ". شرح حديث حسب ابن آدم لقيمات. ولئن علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن لا نشبع، فإنه بين لنا آفة الشبع وما يورثه في النفس بقوله في هذا الصدد: "ألا رب مكرم لنفسه وهو لها مهين" قال الغزالي ما يصلح أن يكون شرحاً لأحد معاني هذا الحديث الشريف "فإن الشبع يورث البلاء، ويعمي القلب ويكثر البخار في الدماغ.... فيثقل القلب بسببه عن الجريان في الأفكار وعن سرعة الإدراك، بل الصبي إذا أكثر الأكل بطل حفظه وفسد ذهنه وصار بطيء الفهم والإدراك". والخلاصة أن السير على النهج الإسلامي في التغذي، يدرأ كل هذه النتائج المؤلمة للنفس، لأن آخر حد للطعام في النهج الإسلامي، أن يقوم المرء عن الطعام ونفسه تشتهيه، فهو إذن يترك الإنسان يتمتع بلذة الطعام، ولكنه متى غلب احتمال الإيلام الجسدي والنفسي أوقفه عند حد الاعتدال، قال تعالى: ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ﴾ [الأعراف: 31].
أثر اللذة في النفس، ومتى تضمن انتعاشها؟ مجلة التمدن الإسلامي قضت الحكمة الأزلية أن تكون السبل التي تحفظ للإنسان حياته وتكفل للبشرية بقاء كيانها، لذيذة محببة للإنسان الخاضع لغريزة حب البقاء، فتناول الأغذية النافعة للجسم، وإجابة رغبة الغريزة الجنسية، لذتان معدودتان من أمهات اللذات الجسدية الحافظة لحياة الإنسان. فما أثر كل منهما في النفس يا ترى؟ أ- لذة الطعام: من الطبيعي أن لذة تناول الأغذية، تدفع الإنسان إلى التغذية، فتعجل بنماء جسده، وتمنحه قوة ومناعة تساعدانه على در شر الجراثيم المهددة لكيانه، ولما كانت إطاعة لذة الغذاء انقياداً إلى غريزة حب البقاء كان من الطبيعي أن تنعش النفس المتشبعة بهذه الغريزة، لأن الجائع تتخاذل قواه النفسية بانحطاط قواه البدنية، ومتى سد حاجته إلى الطعام، عادت نفسه سيرتها الأولى، فتراه يستطيع العود إلى درسه وبحثه أو عمله. ولكن الأمر الذي لا شك فيه، هو أن الانقياد إلى لذة التغذي بدون هوادة واعتدال، لا بد وأن يأتي بعكس الغرض المطلوب الذي هو حفظ الكيان الجسدي، كما هو ثابت في قواعد حفظ الصحة، أما تأثير الانقياد إلى شهوة النهم في النفس، فإنه يأتي بعكس المطلوب أيضاً: فترى من لذ له الطعام واستسلم لشهوة النهم، كئيباً متخاذل القوى النفسية، لا يتمكن من العودة إلى أعماله إلا بعد الخلود إلى الراحة مدة غير قصيرة، وما ذلك إلا لما أحدثه الطعام في نفسه من الضعف والانحطاط.
فالقَدْر الذي يُذهِب الجوع ويحفظ القوَّة هو القَدْر الذي ينبغي الاكتفاء به. ثمَّ زاده بيانًا بقوله: "فإن كان لا محالة.. ". وإيضاحه: أنَّ الإنسان الصَّحيح قد يأكل ويشرب ويحسُّ بالثقل والضِّيق، وقد يأكل ويشرب ثم لا يجد ثقلًا ولا ضيقًا، فثُلُث الطَّعام هو القَدْر إذا زاد عليه وقع في الحال الأُولى. وذلك لا ينضبط تحديدًا, ولكن يمكن للإنسان معرفته بأحد أمرين: الأوَّل: أن لا يستوفي شهوته من الطَّعام، كما قيل: أن تقعد على الطَّعام وأنت تشتهيه، وتقوم عنه وأنت تشتهيه يعني: بعد أخذ المقدار الذي تحْزُرُ أنَّه يكفيك. الثَّاني: أن يقدَّر أكله، كأن يكون طعامه خبزًا مستويًا كل يوم، فيعلم أنَّه إذا أكل ثلاثة أرغفة أحسَّ بالضَّيق والثقل، وإذا أكل رغيفين ونصفًا لم يحسَّ بذلك. والأمر الثاني لا يتيسَّر كلَّ وقتٍ، فالاعتبار بالأوَّل. وعلى كلَّ حالٍ فينبغي للإنسان أن لا يستوفي القَدْر الذي يعلم أنَّه إذا زاد عليه كَظَّه، بل يدعُ فسحةً؛ لأنَّه قد يجِدُ طعامًا شهيًّا، فيختلُّ حسابه، بأن يأكل فوق حاجته، ويظنُّ أنَّه لم يفعل، وقد يجِدُ بعد الأكل فاكهةً أو نحوها فيشتهيها ولا يصبر. فالحاصل: أنَّ مَن استوفي ثُلث الطَّعام، وجعل ذلك عادته كان معرَّضًا لأنْ يقع في الزَّيادة؛ فالحكمة تقتضي أن يعتاد النَّقص على ذلك.
[٤] أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبدالله -رضي الله عنه- عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (طَعَامُ الوَاحِدِ يَكْفِي الاثْنَيْنِ، وَطَعَامُ الاثْنَيْنِ يَكْفِي الأرْبَعَةَ، وَطَعَامُ الأرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ). [٥] التزم النبيّ -عليه الصلاة والسلام- والصحابة -رضي الله عنهم- بالتقليل من الطعام. حثّ الحديث السابق على الاعتدال في الطعام والشراب وعدم الإسراف والتبذير فيهما عملاً بوصيّة الله -تعالى- القائل: (يا بَني آدَمَ خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ وَكُلوا وَاشرَبوا وَلا تُسرِفوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ المُسرِفينَ). [٦] رغّب النبيّ -عليه الصلاة والسلام- في الحديث على الصبر والتحمّل وعدم السعي في تحقيق رغبات وشهوات النفس بل الانتصار عليها. بيّن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- ما يتعلّق بطعام المسلم وشرابه ليضيف بذلك لمسةً جماليةً على حياته الاجتماعية، وقد وردت عدّة أقوالٍ للعلماء في شرح الحديث يُذكر من أبرزها: [٧] قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-: (مراتب الغذاء ثلاثة: أحدها مرتبة الحاجة، والثانية مرتبة الكفاية، الثالث مرتبة الفضيلة، فأخبر -صلّى الله عليه وسلّم- أنه يكفيه لقيمات يقمن صلبه فلا تسقط قوته ولا تضعف، فإن تجاوزها فليأكل بثُلث بطنه، وهذا من أنفع ما للبدن وما للقلب، فإنّ البطن إذا امتلأ من الطعام ضاق عن الشراب، فإذا أورد عليه الشراب ضاق عن النَّفس، وعرض عليه الكرب والتعب).
آلية تضاعف الحمض النووي عندما تقوم الخلايا الحية المسئولة عن الاستمرار في القيام بالوظائف الخاصة بها، بدرجة عالية من الجيل إلى الجيل الآخر، يتم مضاعفة المعلومات الوراثية المخزنة في الحمض النووي والذي يسمى الكرموسوم، يحدث هذا الطور البيئي من خلال عملية الانقسام التي يتم فيها إنتاج الخلايا الجديدة. شروط تضاعفه الحمض النووي هناك مجموعة من الشروط تحدث حتى يتضاعف الحمض النووي ومن هذه الشروط ما يلي: – أن يكون جزيء الـ (DNA) الذي يلزم مضاعفته يحمل نفس المعلومات الوراثية. – أن يكون هناك كميات كافية من النيوكليوتيدات الأربعة المختلفة الداخلة في تركيب الحمض النووي بجودة عالية. أمراض الدم الوراثية: تعرف على أبرزها - ويب طب. – أن يكون متوفر إنزيم التضاعف المعروف باسم (إنزيم البلمرة)، بالإضافة إلى وجود بعض الإنزيمات و البروتينات الأخرى التي تلزم لإتمام العملية. حقائق متعلقة عن الحمض النووي DNA – أن الحمض النووي الموجود لكل شخص على كوكب الأرض يشبه في تكوينه الحمض النووي لغيره من الأشخاص الذين تصل نسبتهم إلى 99%، وحوالي 1% فقط هو الاختلاف الذي يميز الشخص عن غيره من الأفراد. – في عام 1954م تم اكتشاف DNA من خلال الدكتور جيمس واتسون وفرانسيس كريك. – لو تم تفكيك كل جزء من جزيئات الحمض النووي في الجسم ومد هذا الحمض في خطوط مستقيمة، فإن هذا الامتداد سوف يصل إلى الشمس ويعود مرة أخر وهذا دليل على طول هذا الامتداد.
8. الأحكام الطبية المتعلقة بالنساء في الفقه الإسلامي، محمد خالد، ط. 1، 1419هـ 9. الفحص الطبي قبل الزواج والأحكام الفقهية المتعلقة به، عبدالفتاح أحمد أبو كيلة، دار الفكر الجامعي، ط. 1، 2008م. 10. زواج الأقارب بين العلم والدين، د. علي السالوس، دار السلام، الطبعة الرابعة، 1429. 11. منهج الإسلام في سلامة الذرية من الأمراض الوراثية، محمد الصالح، العبيكان، الطبعة الثانية، 1425. مقدمة عن الجينات والحمض النووي، آنا كلاينورن ترجمة: ليلى سعدو، شركة نهضة مصر للطباعة، ط. 1، 2007م. 12. الجنين المشوه والأمراض الوراثية، د. محمد البار، دار القلم، ط. 1، 1411. بحث عن المادة الوراثية dna | المرسال. 13. أخلاقيات الاسترشاد الوراثي، محسن الحازمي، العبيكان، ط. 1، 1424. 14. اختبارات علم الوراثة، كلودين، ترجمة: شاهين، عويدات للنشر، ط1، 2002م
اعتلال عضلة القلب التضخمي (Hypertrophic) يحدث هذا النوع من الاعتلال نتيجة زيادة سمك أو ثخن في جدار عضلة القلب وخاصة في البطين الأيسر المسؤول عن ضخ الدم. 2. اعتلال عضلة القلب التوسعي (Dilated) في هذا النوع من الاعتلال يحدث توسع في البطين الأيسر، الأمر الذي يسبب قلة كفاءته على ضخ الدم. 3. اعتلال عضلة البطين الأيمن القلبية المسببة لاضطراب النظم قد تصاب أنسجة عضلة القلب بالتليف نتيجة تكون ندبات فيه وخاصة في البطين الأيمن، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث اضطراب نبضات القلب. «مأساوية».. فيلم بريطاني يكشف تفاصيل الأشهر الأخيرة في حياة توت عنخ آمون. 4. اعتلال عضلة القلب المقيد (Restrictive) يشير هذا النوع من الاعتلال إلى تصلب عضلة القلب وفقدان مرونتها، الأمر الذي يتسبب بعدم قدرتها على التوسع لاستيعاب كميات الدم الكافية لكي يتم ضخه إلى بقية الأعضاء. اضطرابات نظم القلب الوراثية (Familial arrhythmias) تحدث مشكلة اضطرابات نظم القلب الوراثية نتيجة خلل في عمل البروتينات القلبية المسؤولة عن النشاط الكهربائي في القلب، وتشمل هذه الاضطرابات ما يأتي: متلازمة QT الطويلة (Long QT syndrome) والقصيرة. تسرع القلب البطيني الكاتيكول أميني متعدد الأشكال. متلازمة بروغادا (Brugada syndrome). أمراض القلب الوعائية الوراثية أمراض القلب الوعائية هي الأمراض التي تصيب القلب والأوعية الدموية المرتبطة به، مثل: الشريان الأبهر، و الشرايين التاجية وغيرها من الشرايين، وفي ما يأتي نذكر بعضًا منها: فرط كولسترول الدم العائلي.
عوز المناعة المشترك الشديد Adenosine deaminase deficiency: ينتج عن طفرة واحدة على كروموسوم 20 في جين مسؤول عن إنتاج إنزيم مهم ليقوم جهاز المناعة بعمله. للمزيد اقرأ: الأمراض الوراثية والفحص الطبي قبل الزواج.
[2] الفحص الطبي قبل زواج الاقارب يجب على المتزوجين من الأقرباء مراجعة استشاري وراثة ، وعلم جينات، حيث يقوم الاستشاري بطلب معلومات بتاريخ الأمراض الكاملة لعائلة الزوجين، التي عانوا منها في الماضي، ويفضل في ذلك جلب بيانات لأربعة أجيال متتالية للعائلة، حيث يقوم بناءاً على ذلك، بشرح ما الممكن الإصابة به لدى أطفالهم في المستقبل، وطرق العلاج المحتملة، وكيفية التعامل معها. [3] وفي حال كان هنالك ما لا يدعوا للقلق، مع عدم وجود أمراض جينية في العائلة، تبقى نسبة الإصابة بها في حالة زواج الأقارب مرتفعة، مقارنة بمن هم يتزوجون من غير أقربائهم، حيث وجدت الدراسات؛ أن النسبة تقدر بـ 1. 7% – 2. 8% في حالة زواج الأقارب، وذلك زيادة فوق النسبة الطبيعية لحدوث الأمراض الجينية ألا وهي 2% – 3%، من الأمثلة على ذلك وجود عيب خلقي في القلب لدى المولودين من أباء أقارب، حيث تعلو نسبة وجوده لديهم فيما تنخفض لدى الآباء غير المتصلين برابطة دموية. [3] أمثلة على الأمراض الوراثية الناتجة من زواج الاقارب ومن الأمثلة على الأمراض الوراثية الناتجة من زواج الأقارب، ما يلي:[4] متلازمة داون. فينل كيتنيوريا. اضرابات القلب، والأوعية الدموية.
توك شو الأربعاء 20/أبريل/2022 - 12:23 م صورة أرشيفية قال الدكتور خالد العطيفي، المدير التنفيذي للكشف المبكر على الأمراض الوراثية، إن الأمراض الوراثية عبء كبير على الأسر، لافتًا إلى أن الأمراض الوراثية يزيد معدلها في الدول العربية ومنها مصر بسبب زواج الأقارب. وأضاف "العطيفي"، خلال حواره مع برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن هذه الامراض تنتقل عن طريق الوراثة، وقد يكون الزوج أو الزوجة حاملين للسمات الرئيسية لهذه الأمراض دون أعراض، وحال زواجهم يكون 25% ولادة أبناء مصابين بمرض وراثي، واحتمالات أن يكون الأطفال أصحاء 75%. وتابع المدير التنفيذي للكشف المبكر على الأمراض الوراثية، أن مبادرة الكشف المبكر تهدف لسرعة التدخل وتقديم العلاج مبكرًا ومنع الإعاقة والمضاعفات، موضحًا أن الكشف المبكر يتم للمواليد في أول أسبوع للولادة ويتم الفحص للاكتشاف المبكر لـ 19 مرض وراثي مجانًا، تم اختيارهم بناءً على مدى انتشارهم ووجود علاج متاح ومرخص به لهم، لافتًا إلى أن الأم التي لديها طفل مصاب بمرض وراثي، يتم تقديم نصائح لها للتخطيط للحمل الثاني لمنع تكرار الإصابة.