مقدمة عن الجنة ونعيمها في المقدمة الخاصة بالجنة ونعيمها والتي تعتبر مثل مقدمة بحث ديني وهي أن جميع المؤمنين في هذه الحياة لهم غاية واحدة خلال حياتهم وهي الحصول على رضا ورحمه الله سبحانه وتعالى من أجل نيل دخول الجنة، حيث أن الجنة هي نعيم كبير والنتيجة العادلة للمؤمنين الذي قاموا بعبادة الله سبحانه وتعالى حق عبادة وأقاموا حدود الله وأتموا فروض الله بالكامل على أمر الله عز وجل لذلك تعتبر الجنة هي دار الخلود بعد انتهاء رحلة الدنيا، ومثل ما وجد الجنة وجد أيضاً النار وهي تعتبر عقبال الذين أذنبوا أو أشركوا بالله عز وجل وهي عقبال العاصيين عن ذكر وعبادة الله سبحانه وتعالى والكافرين. وقد وصف الله سبحانه وتعالى الجنة في كتابه العزيز وقال (وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) كما وصف أصحاب النار في قوله تعالى (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا) وهذا يدل أن الجنة هي مكان النعيم لكل المؤمنين الذي أقاموا حدود الله كما أمر الله سبحانه وتعالى لذلك تسمى دار النعيم وذلك لأن بداخلها أشخاص خالية من الذنوب حيث كان باطنهم مثل ظاهرهم ولم يوسوس لهم الشيطان للقيام بالآثام وذلك قد أعد الله عز وجل جنة تجري بها الأنهار.
ولكنه في سورة الإنسان 21:76 يقول "عالِيهمُ ثيابُ سُنْدُسٍ خُضْرٍ وإستبرَقٌ وحُلُّوا أساورَ من فضةٍ" أي أن الأساور من فضة، وليس من ذهب كما قال في جميع المواضع الأخرى، وللخروج من المأزق قال المفسرون إن أساور الذَّهب للمقرَّبين وأساور الفضَّةِ للأبرار، وبذلك زادوا المشكلة بدلاً من حَلِّها، لأنهم عززوا هُنا فكرة التمييز بين النّاس في الجنة، وكذلك أشاروا إلى أن الأبرار ليسوا من المقرّبين. وقال النبي محمد عن ملابس أهل الجنة وزينتهم "مسورونَ بالذهبِ والفضَّةِ مكللة بالدر، وعليهم أكاليل من درٍ وياقوت متواصلة، وعليهم تاج كتاج الملوك، شباب جرد مرد مكحولون". ومما قاله أيضاً "تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء" وقال كعب الأحبار: إن في الجنةِ ملكاً لو شئت أن أسميه لسميته يصوغ لأهل الجنة الحلي منذ خلقه الله إلى يوم القيامة لو أبرز قلب منها ـ أي سوارٍ منها ـ لرد شعاع الشمس كما ترد الشمس نور القمر". فما أكثر زينة أهل الجنّة لدرجة جعل المسلمون ملاكاً في الجنة يصوغها لهم. وأضاف قائلاً: "إن عليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة فيها تضيء ما بين المشرق والمغرب". وقال عن نساء الجنة "على كل زوجة سَبْعون حِلَّه"، أي أن الواحدة منهن تلبس سبعين قطعة من زينة الجنة، فيا له من نعيم.
هل العري لبــــاس أهل الجنة ؟؟؟؟ بتاريخ 26 فبراير عام 2002م. كتب كاتب مجهول باسم مستعار مقالا في ملحق جريدة النهار بعنوان ( العري لباس أهل الجنه) نادى فيه علانية النساء والرجال عل حد سواء بخلع الملابس والسير عراة في الطرقات. هذا المقال الجرىء والعجيب والذي يحمل دعوة صريحة للتعري يعتبر محاولة متقدمه لتحويل التعري من سلوك شائن إلى ثقافه وفلسفه ، وإلى مذهب ورأي له أنصاره ودعاته ومنابره التي تنادي به. ومنذ تاريخ نشر هذا المقال عمدت هذه الجريدة الكبرى إلى الاستمرار في نشر السور العارية بمناسبة أو بغير مناسبة. ورغم أن ما دعا إليه الكاتب يتناقض مع فطرة الإنسان وطبيعته ومع الشرائع السماوية والقيم الأخلاقيه والأعراف الاجتماعية ، إلا أن ظاهرة التعري تنتشر في لبنان انتشاراً كبيراً عاماً بعد عام. لقد وصل الأمر في لبنان إلى درجة ممراسة التعري في مرفق من مرافق الدولة الرسمية دون أية مراقبه أو معاقبة. ففندق كازينو لبنان هو المرفق الرسمي التابع للدوله والمتخصص بالقمار وألعابه ، عمد في هذه السنه وفي كل سنه إلى استضافة فرق استعراضيه قادمة من البرازيل ومن أوربا الشرقية تتألف من عشرات الراقصات اللواتي يرقصن عاريات تماماً.
المراجع ↑ ابن الأنباري، الزاهر في معاني كلمات الناس ، صفحة 280. بتصرّف. ↑ الصحاري، الإبانة في اللغة العربية ، صفحة 284. بتصرّف. ↑ الخزرجي المنبجي ، اللباب في الجمع بين السنة والكتاب ، صفحة 171. بتصرّف. ↑ رواه شعيب ، في تخريج المسند، عن عبد الله بن عباس ، الصفحة أو الرقم:80، سنده قوي. ↑ سورة الأنفال، آية:63 ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن سهل بن سعد الساعدي ، الصفحة أو الرقم:3701، صحيح. ↑ رواه السيوطي ، في الجامع الصغير ، عن خارجة بن حذافة العدوي، الصفحة أو الرقم:1751، صحيح. ↑ سورة فصلت ، آية:33 ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير ، عن سهل بن سعد الساعدي، الصفحة أو الرقم:1751، صحيح. ↑ ابن باز، الدعوة إلى الله وأخلاق الدعاة ، صفحة 21. ↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم ، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:482، صحيح. ↑ رواه صحيح النسائي، في الألباني ، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم:1674، صحيح. ↑ ابن قدامة، المغني ، صفحة 594. بتصرّف. ↑ رواه الألباني ، في صحيح ابن ماجه، عن عبادة بن الصامت ، الصفحة أو الرقم:1179، صحيح. ما المقصود بحمر النعم #ما #المقصود #بحمر #النعم
ما المقصود بحمر النعم ؟ - YouTube
05/10/2008, 10:32 AM #1 ماهية حمر النعم سؤال عنها سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخواني سؤال عن حمر النعم شلون شكلها ولونها هل لونها اسود او احمر ياليت احد يفيد اخوكم وشكرا لكم فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ 05/10/2008, 10:57 AM #2 رد: ماهية حمر النعم سؤال عنها المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رسن حمر النعم هي الابل واشكلها اظن انك تعرفه والوانها كثيره ومنها الحمر 05/10/2008, 11:39 AM #3 حمر النعم الابل. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فهذا جزء من حديث طويل اتفق عليه البخاري ومسلم، ومعنى حمر النعم هي: الإبل الحمر، وهي أنفس أموال العرب، يضربون بها المثل في نفاسة الشيء وأنه ليس هناك أعظم منه، وقد نص على هذا النووي في شرحه لهذا الحديث. والله أعلم. مستند في قولي الى هذا الرابط 05/10/2008, 11:48 AM #4 اخي الكريم: حمر النعم يقصد بها الابل بشكل عام وبجميع الوانها. وهناك مسميات كثيرة للابل على سبيل المثال: عطاياالله_ النضا _ حرش العراقيب _ حم الذرا _ حدب الظهور _ الذود وكثيرا" من الاسماء التي لاتحضرني أو قد أكون اجهلها. وتقبلوا مروري 05/10/2008, 12:02 PM #5 حمر النعم هي الابل بجميع الوانها 05/10/2008, 10:54 PM #6 المقصود بحمر النعم هي: أجود الإبل وأحسنها ، وقد ذكرت هذه الكلمة في الحديث النبوي الذي قال فيه النبي صلى الله عليه و سلم لعلي رضي الله تعالى عنه: ( فو الله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من حمر النعم).
المقصود بحمر النعم. الدعوة إلى الله تعالى إنّ غاية خلق الله تعالى للإنسان وإيجاده؛ هي عبادة الله تعالى، والاستقامة على طريق مرضاته، والثبات على ذلك، قال الله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)،[] وإذا اكتمل فهم الإنسان لدينه أدرك أنّ ثمّة ما يفوق العبادة في الأجر؛ وهي دعوة الخَلق إلى الخالق سُبحانه، وحرصه على نشر الدين وشرائعه العظيمة، وغرس الأخلاق والقيم الإسلامية في نفوس الناس، وترغيبهم في الجنة، وتحذيرهم من النار؛ ولذلك كانت الدعوة إلى الله -تعالى- من أعظم القربات التي يتقرّب بها العبد إلى ربّه، وقد وعد الله -تعالى- أهلها بالأجر العظيم والفوز بمرضاته.
الحكمة في سائر شؤونه؛ فالداعي إلى الله حكيمٌ، يبحث عن المواقف التي يسهل معها الوصول إلى غايته من استجلاب قلوب الناس وهدايتها.
ينال الداعي إلى الله حبّ الخلق، وقربهم منه. تحقّق الدعوة إلى الله المعروف والخير في المجتمع، وتقلّل من الحرام والمنكرات فيه. تردّ الدعوة إلى الله الشبهات ومحاولات المضلّلين للنيل من الإسلام والمسلمين. ترفع الدعوة إلى الله مقام المسلم في مجتمعه، وتحقّق العزة للإسلام وتنصره. ينال الداعي إلى الله رحمة الله سبحانه، ورضاه ، فقد قال الله تعالى: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ). [11] واجبات على الداعي إلى الله هناك واجبات وصفات على الداعي إلى الله أن يتحلّى بها ويتقنها؛ حتى تكون دعوته إلى الله مثمرةً مقبولةً، من هذه الأمور التي على الداعي التحلّي بها ما يأتي: [12] الرفق بالناس والحرص عليهم؛ فلا يحمّلهم ما لا طاقة لهم به من أوامر في الدين، وفي نفس الوقت لا يفرّط بشيءٍ من ثوابت الدين. الصبر واحتساب الأجر؛ فلا يكلّ الداعي إلى الله ولا يملّ، بل ينتقل من طريقةٍ إلى أخرى في دعوته، ومن مكانٍ إلى آخرٍ، ويطرق كلّ الأبواب التي قد توصل إلى قلوب الناس وهدايتهم، راجياً بذلك أجره من الله وحده.
[١٠] صلاة الوتر خير من حمر النعم إن إنفاق المال يقرب العبد إلى الله -تعالى-، فهو من أعظم القربات، ولكن جاء في الحديث أن السجود والركوع أفضل من إنفاق المال، حيث قال -صلى الله عليه وسلم-: ( أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ)، [١١] وُيلاحظ أن هذا الأجر العظيم هو لمن صلى ركعةً واحدةً، وهي ركعة الوتر، وذلك أهون عند بعض الناس من إنفاق المال. وتعدّ صلاة الوتر خيراً من حُمر النعم؛ لأن الله -تعالى- يحب الوتر؛ للحديث الذي يرويه علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث قال: (أوترَ رسولُ اللهِ ثمَّ قالَ: يا أَهلَ القرآنِ أوتروا؛ فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ وترٌ يحبُّ الوتر). [١٢] [١٣] والسجود في ركعة الوتر يكون فيه العبد أقرب ما يكون من الله -تعالى-، كما أن الصلاة أمرٌ مقدورٌ وميسور لكل الناس، بينما حمر النعم لا تجدها إلا عند قلةٍ قليلة من الناس، وهذا من فضل الله ومنّته على عباده. وفي صلاة الوتر يسجد العبد لربه لينال ما قاله رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما من عبدٍ يسجدُ للَّهِ سجدةً إلَّا كتبَ اللَّهُ لَهُ بِها حسنَةً ومحا عنْهُ بِها سيِّئةً ورفعَ لَهُ بِها درجةً فاستَكثِروا منَ السُّجودِ)، [١٤] وهذا أجر عظيم وكبير قد لا يجده المسلم في إنفاق حمر النعم.