معنى كلمة بار – المعجم الوسيط بارَ الشيءُ ـُ بَوْراً، وبَوَاراً: هَلَك. و ـ كسد وتعطَّل. يُقال: بارت الأَرضُ: لم تُعَمَّر، أَو تُرِكَتْ سنةً لُتزْرَعَ من قابِل. وبار العملُ: لم يُحَقَّق المقصودَ منه. فهو بائرٌ. ( ج) بَوْرٌ، وبُورٌ. و ـ الشيءَ، بَوْراً: اختبره. أَباره: أَهلكه. و ـ أَكسده. ابتارَه: بارَه. البارِياء: الحصير. ( فارسي معرَّب). الباريّ: البارياء. الباريّة: البارياء. البَوار: الأَرض التي لم تزرع، أَو التي تُركت سنة لتُزْرَعَ من قابِل. البُور: الفاسد لا خيْر فيه ( للمفرد وغيره). و ـ الأَرض البائرة. البُوريّ: الباريّ. معنى و ترجمة كلمة بور في القاموس , تعريف وبيان بالعربي. و ـ نوعٌ من السمك منسوبٌ إِلى بُورة، وهي قريةٌ كانت بمصر بين تنِّيس ودمياط. انقر هنا للعودة إلى المعجم الوسيط بالحروف
الاخبار اخبار الساحة الاسلامية Untitled Document أبحث في الأخبار معنى كلمة بور 9860 03:23 مساءاً التاريخ: 1 / 2 / 2016 المصدر: الشيخ حسن المصطفوي مصبا- بار الشيء يبور بورا: هلك. وبار الشيء بوارا: كسد ، على الاستعارة ، لأنّه إذا ترك صار غير منتفع به فأشبه الهالك من هذا الوجه. والبويرة موضع كان به نخل بنى النضير. صحا- البور: الرجل الفاسد الهالك الّذى لا خير فيه. وامرأة بور أيضا وقوم بور: هلكي ، وهو جمع بائر ، وحكى انّه لغة وليس بجمع كما يقال أنت بشر وأنتم بشر. وقد بار فلان: هلك ، وأباره اللّه: أهلكه. وباره يبوره: جرّبه واختبره ، والابتيار مثله. وبار المتاع: كسد. وبار عمله: بطل. والبورياء: التي من القصب. مقا- بور: أصلان ، أحدهما هلاك الشيء وما يشبهه من تعطيله وخلوّه ، والآخر ابتلاء الشيء وامتحانه. أمّا الأوّل: قال الخليل: البوار: الهلاك ، باروا وهم بور: ضالّون هلكى: بوار الأيّم. أن تكسد فلا تجد زوجا. وأرض بوار: ليس فيها زرع. والثاني- التجربة والاختبار: برت فلانا وبرت ما عنده: جرّبته. معني كلمه بور بانك. مفر- البوار: فرط الكساد ، ولمّا كان فرط الكساد يؤدّى الى الفساد كما قيل كسد حتّى فسد عبّر عن الهلاك بالبوار ، يقال بار الشيء يبور بورا وبؤرا وقوم بور: هلكى ، وقيل هو مصدر يوصف به الواحد والجمع.
قاموس ترجمان بُورٌ ☲ "أغْلَبُ مَنَاطِقِ الجَنُوبِ بُورٌ": أرَاضٍ قَاحِلَةٌ لَمْ تُزْرَعْ، أو تُتْرَك سَنَةً لِتُزْرَعَ بَعْدَها. بَوَّرَ ☲ "بَوَّرَ الأرْضَ": تَرَكَهَا فَلَمْ يَفْلِحْهَا. بَابُور ☲ سفينة لنقل البضائع والناس، تسير بالبخار عادة. بُورات ☲ أحد أملاح حامض البوريك (Medicine & health) بُورْجُوَازِيَّةٌ ☲ طَبَقَةٌ اِجْتِمَاعِيَّةٌ مِنَ الأَشْرَافِ وَالنُّبَلاءِ، تَطَوَّرَتْ إمْكَاناتُهَا وَمَكَانَتُهَا، بِاسْتِيلائِهَا عَلَى وَسَائِل الإنْتَاجِ فِي العَصْرِ الرَّأسِمَالِيّ. بُورْجُوَازِيَّة ☲ طبقة اجتماعية تملك وسائل الإنتاج الأساسية، وهي الطبقة المسيطرة في ظل النظام الرأسمالي. ما معنى كلمه باور - إسألنا. بُورْصَةٌ ☲ مؤسَّسَةٌ مَالِيَّةٌ يَجْتَمِعُ فِيهَا يَوْمِيّاً وُكَلاَءُ الشَّرِكَاتِ الكُبْرَى والتُّجَّارُ وَعُمَلاَءُ الْمَصَارِفِ وَالسَّمَاسِرَةُ لِلْمُضَارَبَةِ بِالأمْوَالِ، وَتَبَادُلِ العُمْلاَتِ الأجْنَبِيَّةِ. بُورْصَة ☲ سوق تُتَداول فيها قيم مادية مثل الأسهم والسندات عن طريق البيع والشراء. بورصة ☲ توصف بهذا، سوق بلغت درجة من المقاومة وتوشك تمامًا على الانهيار (Economy) بُورِيٌّ ☲ نَوْعٌ مِنَ السَّمَكِ مِنَ العَظْمِيَّاتِ الشَّائِكَةِ الزَّعانِفِ، يُوجَدُ فِي النَّهْرِ وَالبَحْرِ.
دار البوار: وهي تعني الجحيم كما ذكرت في القرآن الكريم في وقله تعالى: "وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ البَوَارِ". [2] بَوار: عبارة عن أرض لم تزرع، تركت سنين قبل الزراعة. مصدرها الفعل بارَ والمقصود منها الخسران والخراب، ودار البوار هي دار الجحيم ودار الهلاك. يقال عن الفتاة، بوار الفتاة: وهو بقاؤها عانس بدون زواج طول الدهر. كمثال عليها: الأم لا يعتريها خوف حول بوار ابنتها. ورود كلمة دار البوار في القرآن الكريم كلمة دار البوار تم ذكرها في مواضع عديدة في القرآن الكريم، وفي العديد من السور التي تحمل مشتقات الكلمة نفسها، وكلمة البَوار عبارة عن معنى وهو الإفراط في الكسادِ وما له من توابع وطرق مهلكة مؤدية للهلاك الأبدي والفساد. وقيل أيضًا: كسَدَ الشيء حتّى فَسَدَ وتم التعبير عن البَوَار بالتعبير عن مفهوم الهلاك، وقيل: بارّ الشيءِ وهو بمضارعه يَبُورُ بورًا أو يبورُ بوارًا. معنى كلمة بور. فقد قال الله عزّ وجل: "وتجارة لنْ تَبورَ" [3] "ومكر أولئِكَ هوَ يبور" [3] ، وقد قيل من منطلقات القول والدعاء: [ونعوذ بك يا الله من بوارِ الأيام وومن فسادها] أي نعوذ بك يا رب من كسَادها وانطِفاءها. واللَسان المعجمي الخاص بالكلمة (بَوَرَ)، كما تم ورودها في الأحاديث النبوية المتعلقة بها على لسان رسولنا الحبيب عليه الصلاة والسلام فكان يقول حبيبنا المصطفى: (اللهمَ إنّي أعوذُ بِكَ من غلبَةِ الدّينِ وغلبةِ العدوِّ ومن بوارِ الأيَامِ ومن فِتنَةِ الرّجال).
قال عبد الله بن الزبعرى السهمى: يا رسول المليك إن لساني * راتق ما فتقت إذا أنا بور - وامرأة بور، حكاه أيضا أبو عبيدة. وقومٌ بورٌ: هَلكى. قال الله تعالى: (وكنتم قَوْماً بوراً) *، وهو جمع بائر مثل حائل وحول. وحكى الاخفش عن بعضهم أنه لغة وليس بجمع لبائر، كما يقال، أنت بشر وأنتم بشر. وقد بار فلان، أي هلك. وأبارَهُ الله: أهلكه. ورجلٌ حائرٌ بائِرٌ، إذا لم يتجه لشئ. وهو إتباع لحائر. وبارَهُ يَبورُهُ، أي جرَّبه واختبره. معنى كلمة دار البوار - موقع المرجع. والابْتيارُ مثله. قال الكميت: قَبيحٌ بمثليَ نَعْتُ الفَتا * ةِ إِمَّا ابتهار أو إما ابتيارا - يقول: إما بهتانا وإما اختبار بالصدق لاستخراج ما عندها. وبَرْتُ الناقةَ أَبورُهَا بَوراً بالفتح، وهو أن تَعرِضَها على الفحل تنظر ألا قح هي أمْ لا، لأنَّها إذا كانت لاقِحاً بالتْ في وجه الفحل إذا تشممها. قال الشاعر: بضرب كآذان الفراء فضوله * وطعن كإيزاغ المخاض تبورها - ويقال أيضا: بار الفحلُ الناقةَ وابْتارَها، إذا تشمَّمها ليعرف لِقاحها من حِيالِها. ومنه قولهم: بُرْ لي ما عند فلانٍ، أي اعْلَمْهُ وامْتَحِنْ لي ما في نفسه. والبور أيضا: الارض التى لم تزرع، عن أبى عبيد. وهو في الحديث في الكتاب الذى كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم لاكيدر صاحب دومة الجندل: " إن لنا الضاحية من البعل والبور والمعامي والاغفال ".
فلما سألهم عن أوضح ما هم فيه وأقربه، نبههم على ما قبله من بدء الخلق فقال: {ومن يخرج الحي} من الحيوان والنبات {من الميت} أي من النطفة ونحوها {ويخرج الميت} أي من النطفة ونحوها مما لا ينمو {من الحي} أي فينقل من النقص إلى الكمال؛ ثم عم فقال: {ومن يدبر الأمر} أي كله التدبير العام. ولما كانوا مقرين بالرزق وما معه من الخلق والتدبير، أخبر عن جوابهم إذا سئلوا عنه بقوله: {فسيقولون الله} أي مسمى هذا الاسم الذي له الكمال كله بالحياة والقيومية بخلاف ما سيأتي من الإعادة والهداية {فقل} أي فتسبب عن ذلك أنا نقول لك: قل لهم مسببًا عن جوابهم هذا الإنكار عليهم في عدم التقوى: {أفلا تتقون} أي تجعلون وقاية بينكم وبين عقابه على اعترافكم بتوحده في ربوبيته وإشراككم غيره في إلهيته. اهـ.. التفريغ النصي - شرح تطهير الاعتقاد عن أدران الإلحاد لابن الأمير الصنعاني [3] - للشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي. القراءات والوقوف: قال النيسابوري:.
وقوله: فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ حكاية للجواب الذي لا يستطيعون إنكاره، لأنهم مقرون معترفون بأن الله- تعالى- هو الذي خلقهم، وهو الذي يدبر أمرهم، وإنما كانوا يتخذون الشركاء للزلفى، كما حكى القرآن عنهم في قوله: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ.. وفي قوله- سبحانه- حكاية عنهم ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى... ولفظ الجلالة مبتدأ، والخبر محذوف والتقدير: فسيقولون الله وحده هو الذي فعل كل ذلك. وقوله: فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ أمر من الله- تعالى- لرسوله صلى الله عليه وسلم بأن يرد عليهم بهذا الرد. والهمزة لإنكار واقعهم الذميم، وهي داخلة على كلام مقدر، ومفعول تتقون محذوف. قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ – التفسير الجامع. أى: أتعلمون وتعترفون بأن الله- تعالى- هو الخالق لكل ما سبق، ومع ذلك تشركون معه آلهة في العبادة، دون أن تتقوا عذابه يوم القيامة؟. إن مسلكك هذا إنما يدل على ضعف في التفكير، وانطماس في العقول، وجهالة ليس بعدها جهالة. قوله تعالى: يفترون قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون المراد بمساق هذا الكلام الرد على المشركين وتقرير الحجة عليهم; فمن اعترف منهم فالحجة ظاهرة عليهم ، ومن لم يعترف فيقرر عليه أن هذه السماوات والأرض لا بد لهما من خالق; ولا يتمارى في هذا عاقل.
{فَقُلْ} عند ذلك تبكيتًا لهم {أَفَلاَ تَتَّقُونَ} الهمزةُ لإنكار عدمِ الاتقاء بمعنى إنكارِ الواقع كما في أتضرب أباك؟ لا بمعنى إنكار الوقوع في أأضربُ أبي؟ والفاء للعطف على مقدر ينسحب عليه النظمُ الكريمُ أي أتعلمون ذلك فلا تقون أنفسَكم عذابَه الذي ذَكر لكم بما تتعاطَونه من إشراككم به ما لا يشاركه في شيء مما ذُكر من خواصّ الإلهية. قال الألوسي: {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ}
يعني: قل لهم يا محمد: أفلا تتقون الإشراك بالله، وأولها يقول سبحانه: (قل) يعني: قل يا محمد! للناس -لقريش وغيرهم- من يرزقكم من السماء والأرض يعني: من هو الذي يرزقهم من السماء والأرض؟ يعني: يرزق العباد من السماء والأرض، يرزقهم من السماء بالمطر وغيره، ومن الأرض بالنبات الذي ينبته الله، والثمار، والحيوانات التي في الأرض، والمعادن وغير ذلك. قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج . [ يونس: 31]. أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ [يونس:31] هو اللي يملك سمع الناس وأبصارهم، وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الأَمْرَ [يونس:31] يعني في العالم كله، قال الله تعالى: فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ [يونس:31] يعني هؤلاء المشركون يقولون: الله، هو المدبر للأمور، وهو الخلاق وهو الرزاق، وهو النافع الضار، وهو الذي يحيي ويميت فسر إخراج الحي من الميت إخراج المسلم من الكافر. نعم. والميت من الحي، الكافر من المسلم، وفسر بإخراج البيضة من الدجاجة، والدجاجة من البيضة، والنبات من الأرض الميتة. كل هذا إخراج، نوع من إخراج الحي من الميت، والميت من الحي، سبحان الله. فالمقصود أن المشركين من عبدة الأوثان يعرفون الله سبحانه هو النافع الضار، وهو مدبر الأمور، وهو الخلاق الرزاق، ولكنهم يعبدون الآلهة ليشفعوا لهم، وليقربوهم إلى الله زلفى، لا لأنهم ينفعون ويضرون، بخلاف الكفار المشركين المتأخرين، هؤلاء قد وقعوا في الشرك الأكبر من جهة الربوبية.
قوله: (ومعناها: إفراد الله تعالى بالعبادة والإلهية) كما سبق، والنفي هو: البراءة من كل معبود دونه كما سبق، وهذا في صدر الكلمة (لا إله)، وإفراد الله بالعبادة والإلهية هذا في عجزها (إلا الله). قوله: (وقد علم الكفار هذا المعنى؛ لأنهم أهل اللسان العربي)، ولذلك لما أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بكلمة التوحيد (قالوا: أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ [ص:5]) وقد سبق أن ذكرنا أن أبا جهل نفض يديه ونكص على عقبيه، وقال: أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ [ص:5].
المسألة الثانية: قرأ نافع وابن عامر " كلمات ربك " على الجمع وبعده " إن الذين حقت عليهم كلمات ربك " وفي حم المؤمن " كذلك حقت كلمات " كله بالألف على الجمع ، والباقون ( كلمة ربك) في جميع ذلك على لفظ الوحدان. المسألة الثالثة: الكاف في قوله: ( كذلك) للتشبيه ، وفيه قولان: الأول: أنه كما ثبت وحق أنه ليس بعد الحق إلا الضلال ، كذلك حقت كلمة ربك بأنهم لا يؤمنون. الثاني: كما حق صدور العصيان منهم ، كذلك حقت كلمة العذاب عليهم. المسألة الرابعة: ( أنهم لا يؤمنون) بدل من ( كلمة) أي حق عليهم انتفاء الإيمان. المسألة الخامسة: المراد من كلمة الله إما إخباره عن ذلك ، وخبره صدق لا يقبل التغير والزوال ، أو علمه بذلك ، وعلمه لا يقبل التغير والجهل. وقال بعض المحققين: علم الله تعلق بأنه لا يؤمن. وخبره [ ص: 72] تعالى تعلق بأنه لا يؤمن ، وقدرته لم تتعلق بخلق الإيمان فيه بل بخلق الكفر فيه ، وإرادته لم تتعلق بخلق الإيمان فيه بل بخلق الكفر فيه ، وأثبت ذلك في اللوح المحفوظ ، وأشهد عليه ملائكته ، وأنزله على أنبيائه وأشهدهم عليه ، فلو حصل الإيمان لبطلت هذه الأشياء ، فينقلب علمه جهلا ، وخبره الصدق كذبا ، وقدرته عجزا ، وإرادته كرها ، وإشهاده باطلا ، وإخبار الملائكة والأنبياء كذبا ، وكل ذلك محال.