02-05-2001, 11:18 AM #1 إداري ومؤسس معدل تقييم المستوى 34 وش رايكم لو كل واحد منكم جاب مثل شعبي من صميم التراث:::::: لو تقعد على ركبته ماهيا من نكبته ----------- يقال هذا المثل للشخص اللئيم الذي تتقي شره... وسلامتكم.
أقل ما يُقال يغيب عن عددٍ من مدوني التراث الشعبي القديم أنّه تراث شفاهي في المقام الأول، وأن من نتائج تداول نصوصه تداولاً شفهياً إنتاج صيغ عديدة للنص الواحد تختلف باختلاف الأفراد الذين أنتجوه أو نقلوه. وغياب الوعي بأن وجود صيغ متعددة ومتباينة خصيصة من أبرز خصائص التراث الشعبي، غالباً ما يؤدي لإهمال تدوين نصوص تراثية كثيرة والاكتفاء بتدوين صيغة واحدة، هي الصيغة التي يرى المدوّن أنها الأصلية أو الأفضل من بين الصيغ. وكان الشيخ محمد بن ناصر العبودي من المدونين القلائل الذين أدركوا أهمية تدوين الصيغ المختلفة للنص الشعبي الواحد، ففي تدوينه للأمثال نجده حريصاً على إيراد الزيادات التي تلحق المثل الواحد وتعليلها ونقد الخلل فيها إن وجد. جريدة الرياض | أمثال شعبية. ومن الأمثال العديدة التي دوّنها مع الزيادة المثل القائل: "سهود ومهود" الذي يضرب للاطمئنان واستقرار الحال، وذكر أن بعضهم يزيد فيه: "والعدو مقرود". ومن الأمثال الشعبية في الشخص الذي لا يوثق بكلامه لاختلاط الكذب مع الصدق فيه: "علومه بَرقه" أي أخباره برقاء تشبيهاً لها بالعباءة "البرقاء التي اختلط اللون الأسود باللون الأبيض فيها". ويزيد بعضهم فيه: "ما تنْصَرّ بالخِرقْه".
* ضعف لاعبي الوسط في التغطيه هو ما يضع أظهرة الهلال دائماً مركزاً لنبال جماهيره وانتقاداتهم " * الشلهوب كان وما زال عبئاً على منطقة الوسط في ظل عدم مقدرته على الاشتراك والغريب ان المدرب يضعه في منطقة المحور!!! * لا يعتقد احداً ان هناك لاعباً او شخصاً معصوماً من الخطأ ولكن لا تحملوا احداً وزراً لم يقترفه!! * لا زال الهلال يعاني من توهان في متوسط الدفاع وأخطاء في طريقة التغطيه!! * شافي الدوسري ونواف العابد بالاضافه للعتيبي وعزيز وكذلك الفريدي احياناً هم نجوم الفريق.. " * احمد علي محترف الهلال المصري لم يقدم ما يدل على انه لاعب جيد فهو لا يجيد التصرف برجله اليسرى!!! * خالد عزيز بإختصار هو أعظم محور في آسيا متى ما أراد ذلك! * برود الفريدي نعمه, ولكنها ممله احياناً لأنها دائمه!!! مامعنى هذا المثل الشعبي : أما حبى والابرك ؟؟ - الروشن العربي. على عجاله كتبه زعيم المحللين!
ومع ذلك ما زلت على رأيي السابق في أن الأرباح لا تأتي وتتعاظم في أية شركة أيا كان نشاطها إلا بوجود إدارة واعية وعلى مستوى عال من التأهيل والخبرة، فالفكر الإداري هو من يحقق أهداف الشركة وينمي أرباحها ويوسع مشاريعها ويفتح الأسواق لها في كل مكان، وإذا ما تحققت تلك الأهداف فلا مانع من مكافأة أصحاب هذا الفكر وهم كبار التنفيذيين بمبالغ مالية تشحذ همهم وتحفزهم لمزيد من العمل والإنجاز وتبرزهم عن غيرهم ممن اكتفوا بالرواتب فقط وتخلوا عن العمل الجاد. هناك شركات تدفع الرواتب والبدلات المعتادة فقط ولا تدفع لكبار التنفيذيين فيها أية مكافآت أو حوافز على تحقيق الأهداف أو تطوير الأعمال، وهذه الشركات يمكن معرفتها من ثبات وضعف نتائج أعمالها منذ سنوات، فكبار التنفيذيين فيها محبطين ولا يوجد أي شيء يدفعهم لبذل المزيد من العمل لتحقيق المزيد من الأرباح وتوسيع نشاطات الشركة، وفي المقابل هناك شركات تسرف في دفع حوافز لكبار التنفيذيين فيها بل إن بعضها تجاوز العرف في ذلك وأثار التساؤلات حول ملايين الريالات التي دفعت لهم. التحفيز أمر مهم في الأعراف الإدارية وثبت نجاحه بشكل كبير ولا يمكن تجاوزه إذا ما أريد للشركة أو أية منشأة كانت أن تطور أعمالها وتعظم أرباحها، لكن الحوافز المقدمة لا بد أن تكون مضبوطة بإجراءات معلنة ومعروفة للمساهمين أو أن تكون مجازة منهم وأن يتم الإفصاح بشكل أدق على تفاصيل تلك المكافآت والحوافز لكل وظيفة على حدة لا أن يكتفي بإجمالي ما تسلمه الخمسة الكبار في الشركة، وأنا هنا لا أدعو لكشف الأسماء ولكن أدعو لكشف ما تسلمه كل تنفيذي على حدة بمسماه الوظيفي وليس باسمه.
أخيرا هناك أفراد كثر لا يصدقون وفي بعض الأحيان لا يعلمون أن هناك موظفين يعيشون بيننا يتسلمون رواتب وحوافز سنوية تصل إلى 20 مليون ريال، ومعهم الحق في ذلك فكيف يمكن تفسير أن راتب أحد الموظفين في سنة يعادل ما يتسلمونه في 300 سنة لو طالت بهم الحياة.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
وجوز وجهاً ثالثاً تبعا للكسائي وأنشد بيته الشاهد، وهذا الوجه: هو جره على الصفة ليد الأولى. التصريح بمضمون التوضيح 1: 424 ( طبعة الأميرية، باب الاستثناء). وقال الشيخ يس العليمي الحمصي في حاشيته على التصريح في هذا الموضع: "أبني لبيني" بصيغة المثنى، بدليل قوله "لستما" أي في رواية صاحب التصريح. وهو منادي حذف منه حرف النداء، وليس في قوله: "إلا يد" وصف الشيء بنفسه، لأن المعتمد بالصفة ليد الأولى صفة يد الثانية و "يد" الثانية صفة موطئة. (2) البيت للأعشى بني ثعلبة ميمون بن قيس ( ديوانه طبعة القاهرة ص 113) يقول: إنه لا يملك أن يؤمن رجلا، فيجعله في جواره، لأن الناس لا يحترمون هذا الجوار، وإنما يحترمون جوار الأقوياء، فلا يجرءون أن ينالوا جارهم بأذى، والمتعيب اسم مفعول من تعيبه إذا نسبه إلى العيب: أي ولا قائلا القول المعيب إلا هو. ما هو طلع الذكر. وقد بين المؤلف وجه استشهاد بعض النحويين (وهو الكسائي) بالبيت. وأن المتعيبا منصوب بقائلا المحذوف. والتقدير: ولا قائلا إلا هو "قائلا" المعيبا. وهو معنى قوله، ولكن جاز ذلك على كلامين. (3) هذا البيت كسابقه: شاهد على أن قوله "بالنار" من صلة الفعل "يعذب" وما قبل إلا لا يعمل فيما بعدها، فأخره ونوى كلامين، فيكون "بالنار" من صلة "يعذب" المحذوف.
40- أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته. 41- أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون. 42- أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه ، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة النصرة والتوفيق. 43- أن الذكر يعدل حتى عتق الرقاب ، ونفقة الأموال ، والحمل على الخيل، والضرب بالسيف في سبيل - لله عز وجل. ما معنى كلمة ( الذكر ) في القرآن ؟. 44- أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره. 45- أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكر الله. 46- أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى. 47- أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه، فالقلوب مريضة وشفاؤها دواؤها في ذكر الله تعالى. 48- الذكر أصل موالاة الله - عز وجل - ورأسها، والغفلة أصل معاداته ورأسها، لأن العبد لا يزال يذكر ربه - عز وجل - حتى يحبه فيواليه، ولا يزال يغفل عنه حتى يبغضه فيعاديه. 49- أنه ما استجلبت نعم الله - عز وجل - واستدفعت نقمة بمثل ذكر الله تعالى. 50- أن الذكر يوجب صلاة الله - عز وجل - وملائكته على الذاكر، ومن صلى الله تعالى عليه وملائكته فقد أفلح كل الفلاح وفاز كل الفوز.
32- أنه غراس الجنة. 33- أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال. 34- أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده. 35- أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده يسعى بين يديه على الصراط. ما هو الذكر و الانثيين. 36- لما كان الذكر متيسراً للعبد في جميع الأوقات والأحوال فإن الذاكر وهو مستلق على فراشه يسبق ( في الفضل والخير) القائم الغافل. 37- الذكر يفتح باب الدخول إلى الله عز وجل ، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء. 38- في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله – عز وجل – فإذا صار القلب بحيث يكون هو الذاكر بطريق الأصالة ، واللسان تبع له فهذا هو الذكر الذي يسد الخلة ويُفني الفاقة. 39- أن الذكر يجمع المتفرق ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد ويبعد القريب، فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته وهمومه وعزومه، والعذاب كل العذاب في تفرقتها وتشتتها عليه وانفراطها له، والحياة والنعيم في اجتماع قلبه وهمه وعزمه وإرادته ، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم والغموم والأحزان والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه ، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره حتى تتساقط عنه وتتلاشى وتضمحل ، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان.
ب- العبادة: كما في قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ [الأعراف: 194]. وقوله تعالى: وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ [الكهف: 28]. وقوله تعالى: لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهاً لَقَدْ قُلْنَا إِذاً شَطَطاً [الكهف: 14]. ج- النداء: ومنه قوله تعالى: يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ [الاسراء: 52]. من فوائد الذكر. وقوله: قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا [القصص: 25]. د- الطلب والسؤال من الله: وهو المراد هنا كما في قوله تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة: 186]. وقوله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60]. ويوافق هذا المعنى ما يقال: دعوت الله أدعوه دعاء، أي ابتهلت إليه بالسؤال، ورغبت فيما عنده من الخير، والداعي اسم الفاعل من الدعاء، والجمع دعاة، وداعون، مثل قاضٍ وقضاة وقاضون. انتهى. وأما آثار الذكر والدعاء على الفرد والمجتمع، فظاهرة لا تخفى وكثيرة لا تحصى، ولكن نجمل أهمها في النقاط التالية: 1- الحماية من الهلاك والحصانة من المكروه والحصول على المرغوب.