تحليل سهم صافولا 2050 - YouTube
الرئيسية قطاع انتاج الاغذية تحليل سهم صافولا من غرفة السبت 8 يناير 2022 قطاع انتاج الاغذية 09 يناير بواسطة Coaching فى قطاع انتاج الاغذية... هذا المحتوي مخصص للأعضاء فقط. سجل دخولك اشترك الان Coaching
{{Message}} {{llowersCount}} {{menterComments}} {{}} شكراً لإبلاغنا, سنقوم باتخاذ الإجراء اللازم في اسرع وقت ممكن. لم يتم العثور على نتائج. شاهد كل التعليقات الأكثر قراءة لقد حدث خطأ أثناء تحميل البيانات الاكثر تعليقاً مقالات الفا بيتا المواضيع الشائعة خلال يومين لقد حدث خطأ أثناء تحميل البيانات
عند 20 او خولها 19-03-2019, 07:12 PM المشاركه # 6 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mm12 فيه نموذج فني قائم اذا لم يكسر وقف الخساره.
قال (): ( مَنْ أعطَاك) ؟ قال: أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلِّي ، قال: ( عَلى أيِّ حَالٍ أعطاك) ؟ قال: كان راكعاً ، فكبَّر النبيُّ () ، وكبَّر أهل المسجد. فقال (): ( ((( عليٌّ وليُّكم بعدي)))) فذاك ارواحنا يا اميرنا وامير كل مؤمن ومؤمنه قالوا: رضينا بالله ربَّاً ، وبِمحمَّدٍ نبياً ، وبعليٍّ بن أبي طالب ولياً ، فأنزل الله عزَّ وجلَّ: ( وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ). اتفاق المسلمين على التصدّق: اتفقت روايات العلماء على أنَّ الإمام علي () قد تصدَّق بخاتمه وهو راكع ، وليس بين الأُمَّة الإسلامية خلاف في ذلك ، فشكَر الله ذلك له ، وأنزل الآية فيه فيلزم الأُمَّة الإقرار بها ، وذلك لموافقة هذه الأخبار لكتاب الله ، وكذلك وجدنا كتاب الله موافقاً لها ، وعليها دليلاً ، وحينئذٍ كان الاقتداء بها فرضاً ، لا يتعدَّاه إلاّ أهل العناد والفساد. قول الشعراء في التصدّق: 1ـ قال حسّان بن ثابت: أبَا حَسَنٍ تفديكَ نفسي ومُهجَتي............ وكُلّ بطيءٍ في الهُدَى ومُسارِعِ أيَذْهبُ مَدحي في المُحِبِّين ضَائعاً............ أعمال يوم المباهلة. ومَا المَدحُ في ذاتِ الإلَهِ بِضائِعِ فأنتَ الذي أعطيتَ إذْ كُنتَ رَاكِعاً............ فَدَتْكَ نفوسُ القَومِ يَا خَيرَ رَاكِعِ بِخَاتَمِكَ الميمون يَا خَيْرَ سَيّدٍ............ ويَا خير شارٍ ثُمَّ يَا خَير بَائِعِ فأنزلَ فيك الله خَير وِلايَةٍ............ وبيَّنَها في مُحكَمَات الشَّرائِعِ.
ومما يؤيّده من الأخبار قوله النبي صلى الله عليه وآله: ابناي هذان إمامان قاما أو قعدا. نساءنا ونساءكم «ونساءنا» اتّفقوا على أنّ المراد به فاطمة سلام الله عليها، لأنّه لم يحضر المباهلة غيرها من النساء، وهذا يدلّ على تفضيل الزهراء سلام الله عليها على جميع النساء، ويعضده ماجاء في الخبر أنّ النبي صلى الله عليه وآله قال: فاطمة بضعة منّي يريبني ما رابها، وقال: إنّ الله يغضب لغضب فاطمة، ويرضى لرضاها. في ذكرى يوم المباهلة. وقد صحّ عن حذيفة أنّه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول: أتاني ملك فبشّرني أنّ فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة ونساء أمّتي. وعن الشعبيّ عن مسروق، عن عائشة قالت: أسرّ النبي صلى الله عليه وآله إلى فاطمة شيئاً فضحكت، فسألتها قالت: قال لي: ألا ترضين أن تكوني سيّدة نساء هذه الأمّة أو نساء المؤمنين، فضحكت لذلك. «ونساءكم» أي من شئتم من نسائكم. أنفسنا وأنفسكم «أنفسنا» يعني عليّاً سلام الله عليه خاصّة، ولا يجوز أن يكون المعنيّ به النبي صلى الله عليه وآله لأنّه هو الداعي، ولا يجوز أن يدعو الإنسان نفسه، وإنّما يصحّ أن يدعو غيره وإذا كان قوله: «وأنفسنا» لابدّ أن يكون إشارة إلى غير الرسول وجب أن يكون إشارة إلى علي سلام الله عليه، لأنّه لا أحد يدّعي دخول غير أمير المؤمنين وزوجته وولديه سلام الله عليهم في المباهلة، وهذا يدلّ على غاية الفضل وعلوّ الدرجة، والبلوغ منه إلى حيث لا يبلغه أحد، إذ جعله الله سبحانه نفس الرسول، وهذا ما لا يدانيه فيه أحد ولا يقاربه.
فبعث الأسقف إلى واحدٍ بعد واحد من أهل نجران فكلّمهم، فأجابوا مثلما أجاب شرحبيل، فاجتمع رأيهم على أن يبعثوا شرحبيل وعبد الله ابنه وحبّار بن قنص، فيأتوهم بخبر رسول الله(صلى الله عليه وآله). فانطلق الوفد حتّى أتوا رسول الله(صلى الله عليه وآله)، فسألهم وسألوه، فلم تزل به وبهم المسألة حتّى قالوا: ما تقول في عيسى بن مريم؟ فقال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «إنّهُ عَبدُ الله». فنزلت آية المباهلة الكريمة حاملة إجابة وافية قاطعة لأعذار مُؤلّهي المسيح ومُتبنّيه، وهي بنفس الوقت دعوة صارخة لمباهلة الكاذبين المصرّين على كذبهم فيما يخصّ عيسى(عليه السلام). فدعاهم(صلى الله عليه وآله) إلى اجتماعٍ حاشد، من أعزّ الملاصقين من الجانبين؛ ليبتهل الجميع إلى الله تعالى في دعاء قاطعٍ أن ينزل لعنته على الكاذبين. قال أحد الشعراء: تعالوا ندع أنفسنا جميعاً ** وأهلينا الأقارب والبنينا فنجعل لعنة الله ابتهالاً ** على أهل العناد الكاذبينا الخروج للمباهلة خرج رسول الله(صلى الله عليه وآله) وقد احتضن الحسين، وأخذ بيد الحسن، وفاطمة(عليها السلام) تمشي خلفه، والإمام عليّ(عليه السلام) خلفها، وهو(صلى الله عليه وآله) يقول: «إذا دَعوتُ فأمِّنوا».
دلالة آية المباهلة على عصمة وأفضلية علي ( عليه السلام): استدل علماؤنا بكلمة: ( وأنفسنا) ،تبعاً لأئمّتنا ( عليهم السلام) على عصمة وأفضلية أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، ولعل أوّل من استدل بهذه الآية المباركة هو نفس أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، عندما احتج في الشورى على الحاضرين بجملة من فضائله ومناقبه ، فكان من ذلكاحتجاجه بآية المباهلة ، وكلّهم أقرّوا بما قال ، وصدّقوه في ما قال. وسأل المأمون العباسي الإمام الرضا ( عليه السلام): هل لك من دليل من القرآن الكريم على أفضلية علي ؟ فذكر له الإمام (عليه السلام) آية المباهلة ، واستدل بكلمة: (وأنفسنا) ، لأنّ النبي (صلى الله عليه وآله) عندما أُمر أن يُخرج معه نساءه فأخرج فاطمة فقط ، وأبناءه فأخرج الحسن والحسين فقط ، وأمر بأن يخرجمعه نفسه ، ولم يخرج إلاّ علي ( عليه السلام) ، فكان علي نفس رسول الله ، إلاّأنّ كون علي نفس رسول الله بالمعنى الحقيقي غير ممكن ، فيكون المعنى المجازي هو المراد ، وهو أن يكون علي مساوياً لرسول الله (صلى الله عليه وآله) في جميع الخصائص والمزايا إلاّ النبوّة لخروجها بالإجماع. ومن خصوصيات رسول الله ( صلى الله عليه وآله): العصمة ، فآية المباهلة تدل على عصمة علي ( عليه السلام) أيضاً.