لا تحاول أن تعيد حساب الأمس.. وما خسرت فيه.. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى.. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى.. فانظر إلى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك ممّا سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها. إذا كان الأمس ضاع.. فبين يديك اليوم وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل.. فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولا تأسف على اليوم.. فهو راحل. إنّنا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا ونصير جزءاً منه.. وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها.. ولو أنه حاول أن يرى ما حوله لأكتشف أن اللون الأسود جميل.. ولكن الأبيض أجمل منه وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال ولكن لون السماء أصفى في زرقته.. صوت العراق | القائد كتلة حرجة من اليورانيوم تحتاج الى نيوترون حر لتتحول الى طاقة هائلة ، و النيوترون الحر هو القائد اللواء الدكتور سعد معن. فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة.. وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً وشاقاً.. وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيده.. ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانه. إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك.. وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً.. فلا تبحث عن اخر أطفأه وإذا لم تجد من يغرس في أيامك ورده.. فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى. أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه.. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة.. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة.
لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك.. فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة والابتسامه لا تضع كل أحلامك في شخص واحد.. ولا تجعل رحلة عمرك وجهة شخص تحبه مهما كانت صفاته.. ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم.. فليس الكون هو ما ترى عيناك لا تنتظر حبيباً باعك.. وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين.
صفاء النعمان الادارة #1 تنمية مهارة الملاحظة والعدّ عند الاطفال 39 KB · المشاهدات: 51 51. 4 KB · المشاهدات: 47 45. 5 KB · المشاهدات: 38 48. 8 KB · المشاهدات: 34 32 KB · المشاهدات: 37 39. 5 KB · المشاهدات: 35 49. 9 KB 45. 3 KB · المشاهدات: 28 38. 6 KB · المشاهدات: 31 27. 9 KB · المشاهدات: 27 45. 8 KB · المشاهدات: 30 · المشاهدات: 29 · المشاهدات: 37
التعرّف على اللهجات المختلفة، أو تذكّر ملامح الأشخاص ليس دليلاً قاطعًا على أنّك شخصٌ يهتمّ بالتفاصيل، فكثيرون من يستطيعون فعل ذلك. لكن السمات التالية تعدّ مؤشرًا جيّدًا على أنّك تتمتّع بهذه المهارة: انتقاد الذات غالبًا ما يركّز الأشخاص الذين يمتلكون مهارة الانتباه إلى التفاصيل الدقيقة هذه المقدرة على أنفسهم. هذا الأمر ليس سيئًا بحد ذاته، لكنه قد يصبح كذلك أحيانًا. إنهم يحرصون بشكل عام على تحسين أنفسهم باستمرار. ولكن قد يتحوّل حرصهم هذا إلى تصرّف مؤذٍ في حال ازداد تركيزهم على التفاصيل التي لا يحبونها في أنفسهم، الأمر الذي قد يدمّر ثقتهم بأنفسهم. لهذا السبب، لابدّ لمثل هؤلاء الأشخاص أن يعوّدوا أنفسهم على رؤية الجوانب الإيجابية في أنفسهم. الذكاء العاطفي بالمثل، يمتلك أصحاب مهارة الانتباه إلى التفاصيل، القدرة على فهم مشاعر الآخرين. إنهم قادرون على التقاط الإشارات التي قد يغفل عنها الآخرون، ويسعُهم وصل النقاط معًا لفهم ما يفكّر به أحدهم أو ما يشعر به حقًا. وهذه المقدرة ذات أهمية حقيقية في العمل، حيث أنّه وبحسب ما ورد في مقال نُشر في مجلّة هارفارد للأعمال، يُسهم الذكاء العاطفي بنسبة 90% في رفع جودة الأداء وتحقيق النجاح في سوق العمل.