انشودة الموزة-طيور الجنة-بدون موسيقى - YouTube
الموزة | طيور الجنة 2 - YouTube
الموزة (توزيع جديد) - طيور بيبي Toyor Baby - YouTube
وهي مكية بالاتفاق. وهي معدودة السابعة والستين في عداد نزول السور نزلت بعد سورة الذاريات وقبل سورة الكهف. وآياتها ست وعشرون. أغراضها: اشتملت هذه السورة على تهويل يوم القيامة وما فيه من عقاب قوم مشوهةٍ حالتُهم، ومن ثواب قوم ناعمة حالتهم وعلى وجه الإِجمال المرهِّب أو المرغب. والإِيماء إلى ما يبين ذلك الإِجمال كله بالإِنكار على قوم لم يهتدوا بدلالة مخلوقاتٍ من خلق الله وهي نصب أعينهم، على تفرده بالإِلاهية فيعلم السامعون أن الفريق المهدد هم المشركون. تعريف بسورة الغاشية - موضوع. وعلى إمكان إعادته بعض مخلوقاته خلقاً جديداً بعد الموت يوم البعث. وتثبيتِ النبي صلى الله عليه وسلم على الدعوة إلى الإِسلام وأن لا يعبأ بإعراضهم. وأن وراءهم البعث فهم راجعون إلى الله فهو مجازيهم على كفرهم وإعراضهم. الافتتاح بالاستفهام عن بلوغ خبر الغاشية مستعمل في التشويق إلى معرفة هذا الخبر لما يترتب عليه من الموعظة. وكونُ الاستفهام ب {هل} المفيدة معنى (قد)، فيه مزيد تشويق فهو استفهام صوري يكنى به عن أهمية الخبر بحيث شأنه أن يكون بلَغ السامع، وقد تقدم نظيره في قوله تعالى: {وهل أتاك نبؤا الخصم} في سورة ص. وقوله: {هل أتاك حديث موسى} في سورة النازعات.
[2] ترتيب نزولها مقالة مفصلة: ترتيب سور القرآن سورة الغاشية من السور المكية ، [3] ومن حيث الترتيب نزلت على النبي (ص) بالتسلسل الثامن والستين، لكن تسلسلها في المصحف الموجود حالياً في الجزء الثلاثين بالتسلسل الثامن والثمانون من سور القرآن. [4] معاني مفرداتها أهم المفردات في السورة: (الْغَاشِيَةِ): القيامة ، سُميت بذلك لأنها تغشى بعذابها وأهوالها. (نَّاصِبَةٌ): من النصب: وهو التعب. (عَيْنٍ آنِيَةٍ): العين: ينبوع الماء، آنية: حارة بالغة في حرارتها. (ضَرِيعٍ): نوع من الشوك المرّ والنتن. فضل تلاوة سورة الغاشية وسبب التسمية - معلومات. (وَنَمَارِقُ): جمع نمرقة: وسائد يتكأ عليها، وهي المساند. (وَزَرَابِيُّ): نوع من البسط الفاخرة. وأصله النبات، إذا كان فيه حمرة وصفرة وخضرة. [5] محتواها تتحدث السورة عن وصف الناس في الغاشية وهي يوم القيامة ، حيث ينقسم الناس إلى فريقين: السعداء والأشقياء. [6] كما تدور السورة على ثلاث محاور: الأول: بحث المعاد ، وبيان حال المجرمين بما فيه من شقاء وتعاسة، ووصف حال المؤمنين وهم ينعمون بنعيم لا ينفد. الثاني: بحث التوحيد ، حيث يتناول موضوع خلق السماء والجبال والأرض. الثالث: بحث النبوة ، مع عرض لبعض وظائف النبي. [7] الغاشية في الروايات جاء في تفسير بعض آيات السورة عن الإمام الصادق في قوله تعالى: ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ﴾ قال: «يغشاهم القائم بالسيف»، وفي روایة آخرى قال: «الذين يغشون الإمام ».
ووجوه ناعمة راضية في جنان الخلد ونعيم الله تعالى، هانئة راضية فرحة، لها من النعيم السرر والوسائد الفاخرة، قال تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ * لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ * فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ * لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً * فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ * فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ * وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ * وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ * وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ}. توجه آيات الجزء الثاني من السورة الدلائل المرئية لوحدانية الله وقدرته العظيمة بطريقة الاستفهام، فتسأل هل نظر الكافرون والمشركون إلى الإبل كيف خلقت والسماء والجبال والأرض كيف وجدتْ دون خالق لها. ثمَّ يخاطب الله تعالى رسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ويأمره بتذكير الناس وتحذيرهم من العذاب الأليم، فمن كفر فعذاب الله بانتظاره، فكلُّ الناس مصيرهم ومرجعهم إلى الله تعالى، قال تعالى: {أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ * فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ * لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ * إِلَّا مَن تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ * فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ * إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم}، والله تعالى أعلم.
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
لمشاهدة النص الكامل، أنقر نص:سورة الغاشية. الأعلى سورةالغاشية الفجر رقم السورة: 88 الجزء: 30 النزول ترتیب النزول: 68 مكية/مدنية: مكية الإحصاءات عددالآيات: 26 عدد الكلمات: 92 عدد الحروف: 382 سورة الغاشية، هي السورة الثامنة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم ، وهي من السور المكية ، واسمها مأخوذ من أول آية ، وفيها يصف الله تعالى يوم القيامة بالغاشية لِما يَغشَى الناس من أهوالها، كما تُبيّن حال الكافرين وشقائهم، وتصف حال المؤمنين ونعيمهم، كما تدعو إلى التفكّر في عجائب خلقه تعالى. وردت في قرائتها فضائل كثيرة، منها ما رويَ عن النبي (ص) أنه قال: من قرأ سورة الغاشية حاسبه الله حساباً يسيراً. محتويات 1 تسميتها وآياتها 2 ترتيب نزولها 3 معاني مفرداتها 4 محتواها 5 الغاشية في الروايات 6 فضيلتها وخواصها 7 الهوامش 8 المصادر والمراجع 9 وصلات خارجية تسميتها وآياتها سُميت هذه السورة بالغاشية؛ على أول آية منها، وفيها خطاب من الله تعالى للنبي عن الغاشية ومعناها هو يوم القيامة ، حيث تُغشي الناس بأهوالها، [1] وآياتها (26) تتألف من (92) كلمة في (382) حرف، وتعتبر هذه السورة من حيث المقدار من السور المفصلات ، أي: السور التي لها آيات متعددة وصغيرة.
الآيات (17-20) تأمرهم وتحثهم على النظر، ليتأملوا في خلق الأشياء من حولهم، الدالة على وجود الخالق ودقة صنعته وتقديره وعلى وجود الآخرة. فيسألهم عن كيفيّة خلق الإبل، ورفع السماء، ونصب الجبال، ومدّ الأرض، والاستفهام للتقريع والتوبيخ. الآيات (21-26) أمر الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بالتذكير. أي ذكّر الناس وعظهم وأنذرهم وبشرهم، فإنك مبعوث لدعوة الخلق إلى الله وتذكيرهم، ولم تبعث مسيطراً عليهم مسلطاً ولا موكلاً بأعمالهم، فإذا قمت بما عليك فلا عليك لوم، وقد عذب الكفار في الدنيا وينتظرهم العذاب الأكبر في الآخرة، وإنما جمعهم وحسابهم يوم القيامة على الله. اقرأ أيضا: تفسير سورة الغاشية للأطفال المصادر: مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3 المراجع المصدر: موقع معلومات