ما هي آخر سورة نزلت في القرآن ؟ - YouTube
آخر سورة نزلت في القرآن في مكة اختلف العلماء في آخر ما نزل من سور القرآن الكريم في مكة، فقال ابن عبّاس: هي سورة العنكبوت، وقال الضحاك، وعطاء: إنّها سورة المؤمنون، وقال مجاهد: هي سورة المطفّفين.
ذكر البراء بن عازب رضي الله تعالى عنه بأن آخر سورة نزلت كانت التوبة ، حيث أخرج البخاري رضي الله تعالى عنه قوله: (وآخر سورة نزلت براءةً).
الاختلاف في آخر ما نزل من القرآن الكريم: لم يكن اختلاف الفقهاء بتحديد آخر ما نزل من القرآن الكريم إلا بسبب أمور عدة ، منها على سبيل المثال: ذكر آخر ما سمع أو وصل من الرسول صلوات الله وسلامه عليه قبل موته ، أو ذكر آخر ما تلاه النبي صلى الله عليه وسلم ، ذلك بالإضافة إلى أنه لم يكن إلا من باب الاجتهاد والترجيح ، حيث لم يرد أي أثر يحدد آخر ما نزل مرفوعا للرسول صلى الله عليه وسلم. وقد يعود السبب في هذا للاختلاط الأمر برسم القرآن ، فقد يظن البعض أن آخر ما نزل هو ما دون آخراً ، وقد يرجع سبب الاختلاف هو عدم الوصول لنص صريح يتم الاستدلال به ، فمعرفة آخر ما نزل من القرآن يلزمه دليل جلي وواضح يؤخذ به ، ونشير هنا إلى أن سبب الاختلاف أيضاً قد يرجع لتنوع النصوص التي نقلت ، وعدم الاتفاق على قول واحد ، والاعتماد على الاجتهاد بالنقل.
0 تصويتات 7 مشاهدات سُئل أبريل 10 في تصنيف معلومات عامة بواسطة rw ( 75. 5مليون نقاط) ما هي اخر سورة نزلت في القران؟ الاجابة هى: التوبة.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" RT Arabic (روسيا اليوم) " الكلمات الدلائليه: belbalady السابق بالبلدي: بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس عيد القيامة المجيد التالى بالبلدي: دعاء الثالث والعشرين رمضان بالقرآن
مع ارتفاع أسعار النفط، يتبدّد الحافز الضئيل لإنعاش القطاعات الصناعية والزراعية في البلاد مع تراجع المسؤولين وتركيزهم على النفط باعتباره المُحرّك الرئيس للإيرادات. علاوة على ذلك، أصبحت الانقسامات بين بغداد وأربيل بشأن النفط أكثر تعقيدًا مع تعرّض الإيرادات المرتفعة للخطر. من دون تشكيل حكومة ومع استمرار الاقتتال السياسي، فإن فُرَصَ الإصلاحات ضئيلة. بينما يتجه العراق إلى صيفٍ حار آخر، حيث تتجاوز درجات الحرارة في كثير من الأحيان 50 درجة مئوية، فإن الخوفَ هو أن المزيد من العائدات سيعني ببساطة المزيد من الفساد واستمرار نهب ثروات البلاد. الطاقة في الدول الغربية .. مفارقات وسياسات هشة. مينا العُرَيبي هي صحافية عراقية بريطانية ورئيسة تحرير صحيفة "ذا ناشيونال" الإماراتية. يمكن متابعتها عبر تويتر على: @AlOraibi
ويبلغ طول الأنبوب ( 1700 كلم) بكلفة تقارب نحو 26 مليار دولار، قبل أن يتم تخفيضها إلى 9 مليارات دولار وبسعة مليون برميل يومياً. شركة تحصل على شهادة دولية معتمدة لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا عبر مشروعها في الدقم – صحيفة وهج الخليج الإلكترونية. ويتضمن المشروع أيضاً تنفيذ خط لنقل الغاز الطبيعي تبلغ طاقته التصميمية 358 مليون متر مكعب يومياً. وبحسب المخططات التصميمية، يبدأ الجزء الأول من الأنبوب من البصرة مروراً بمدينة النجف وبمحاذاة الحدود السعودية إلى مدينة حديثة، والجزء الثاني من حديثة إلى ميناء العقبة مع خط إضافي شمال شرق الأردن وتحديداً إلى مدينة الزرقاء لتكرير 150 ألف برميل يومياً للاستهلاك المحلي الأردني. وبحسب العقد الأولي، ستكون ملكية الأنبوب في الجزء الذي يمر بالأردن عائدة للدولة الأردنية، والعراق هو الذي يدفع تكاليف تشييده، وعائدات النفط والغاز للأنبوب ستكون أرباحاً للشركات الاستثمارية المنفذة لمدة 20 إلأى 50 عاماً. ويذهب الرأي المساند لفكرة المشروع بأن الجدوى الاقتصادية التي سيجنيها العراق من زيادة منافذه التصديرية تكمن في حتمية استمرار الطلب العالمي على النفط لسنوات طويلة، لاسيَّما أنَّ إمدادات النفط في أفريقيا وآسيا في طور النضوب، ومع الكُلفة المرتفعة لإنشاء الأنبوب النفطي إلا أنَّه سيحقِّق عائدات كبيرة للعراق على المدى البعيد، ما سينعكس على زيادة موارده المالية.
هناك طبقة أخرى من التعقيد في مزيج الطاقة تتمثّل في عدم وجود قانون للمواد الهيدروكربونية في الدولة يمكنه تنظيم هذه الأمور وغيرها. وقد سمح ذلك بتسييسٍ متزايد لقضية الطاقة، بما في ذلك قرار المحكمة الاتحادية العراقية بأن صادرات نفط إقليم كردستان هي غير دستورية – بعد سنوات من عدم إصدار حكمٍ في هذا الشأن. منذ سنوات، تقوم حكومة إقليم كردستان باستخراج النفط الخام وبيعه بشكلٍ مستقل عن الحكومة الاتحادية ووزارة النفط العراقية، وفي العام 2007 أقرت قانون النفط الخاص بها. في شباط (فبراير) الفائت، منحت المحكمة العليا العراقية فوزًا للحكومة الاتحادية في بغداد من خلال إصدار مرسوم يقضي بضرورة إدارة النفط في الإقليم على المستوى الاتحادي، بما يتماشى مع الدستور. كما ألغى الحكم عقود حكومة إقليم كردستان مع الشركات الأجنبية، والتي بدونها سيكافح إقليم كردستان للحفاظ على قطاع الطاقة. الاقتصاد الروسي سيعاني بشدة جرّاء العقوبات الغربية. يُمثّل ملف الطاقة قلب الأزمات السياسية والأمنية والاقتصادية في العراق. لقد ساعد تهريب النفط الإيراني عبر العراق طهران على الالتفاف على العقوبات، والأخيرة حريصة على الحفاظ على شريان الحياة هذا، خصوصًا مع تعثّر المحادثات النووية. حاولت إيران التأثير في قطاع النفط العراقي، لا سيما في الجنوب، لكنها تواجه مقاومة متزايدة.
– وعلى الجانب الآخر، تسعى إيران إلى الضغط على الكويت والسعودية بورقة حقل الدرة والمفاوضات الدائرة حوله وترويج الأنباء الكاذبة حول تمكنها من السيطرة على الحقل عسكريًا لإحراج تلك الأنظمة أمام شعوبها، وبما يؤدي ذلك إلى تليين موقفها مع الحليف الأمريكي بشأن التوصل إلى اتفاق في فيينا. – مع الأخذ بالحسبان هنا أن إيران تحتل من الأساس ثلاث جزر إماراتية وهي طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى، ورغم أن هذه الجزر ليست كبيرة من حيث المساحة إلا أنها تمثل أهمية استراتيجية لأنها تشرف على مضيق هرمز الذي يمر عبره حوالي 40% من إنتاج النفط العالمي. وإضافة إلى ذلك فإن جزيرة أبو موسى تتمتع بمخزون من المعادن لفت أنظار طهران لاحتلالها قبل إعلان الإمارات استقلالها عن بريطانيا بيومين فقط، فضلًا عن أن الجزر الثلاث تتميز بسواحل عميقة مما يجعل منها مراسي مهمة، وتتخذ طهران موقفًا عدائيًا من النظام الحاكم في المملكة البحرينية، وتستغل العوامل المذهبية، ومن ثم فإن إحراج الأنظمة الحاكمة في دول الخليج هدف أساسي للسياسة الإيرانية. ويمكن اختتام كل ما تقدم بأن إيران ومنذ اندلاع الثورة الإسلامية في 1979 وهي تسعى إلى تصديرها لمحيطها الإقليمي، ولذلك فإن نواياها السياسية تشكل خطرًا حقيقيًا على استقرار أنظمة الحكم في الخليج.