القبائل التي حاربت الاتراك او الترك=(الدولة العثمانية) - YouTube
بتاريخ الأربعاء 05 أبريل 2017 يحتار البعض في أصل الأتراك، فمن ضمن الشطحات والتخبطات قول أحدهم بأنهم من عجم بلاد فارس، و البعض يعتبرهم عرب بحجة اسم خلافتهم العثمانية، بل ولقد أجمع الكل انهم من الشرق الأوسط من أساسهم، لأن لغتهم العثملية مليئة بكلمات فارسية مثلا ً (هافتا-سبزي-خوش) والتي تعني (أسبوع-أخضر-طيب)، (Hoş- sebze-hafta) ، و حاجج البعض بعروبتهم بسبب وجود كلمات عربية فصيحة يتنفسها العثمانيون وهي لا حصر لها، ( كتاب-قلم-دقيقة-ساعة)، (dakika- kalem- kitap-saat) ،ولكن الباحثون المدققون من الجامعات في مجاليّ اللغة والتاريخ أكدوا مغولية هذا الشعب المسلم الشرق أوسطي. وهذا يفاجئ العديد، لأن العيون التركية، والبشرة، وكامل الخلقة بعيدة عن الهيئة المشهورة للمغول، ولكن ليست كل مسائل الجينات الوراثية والإنثروبيولوجيا تكون واضحة بهذه البساطة.
باحثون يثورون ضد تسجيل الألقاب والأسماء المحرفة من "سيلا 21" الأرشيف كشفت الأبحاث في الأنتربولوجيا الاجتماعية والثقافية في الجزائر، أن الاستعمار الفرنسي أحدث تغييرا جذريا في ألقاب الجزائريين وقطع انتسابهم لشجرة العائلة العريقة بإعطاء أسماء مجهولة، وقد أساءت الحالة المدنية الفرنسية سنة 1882 للشعب الجزائري، بتسجيل أسماء وألقاب محرفة وأخرى تحمل صفات التذليل والاحتقار والاستهزاء. وأكدت الدكتورة وردية يرمش، أستاذة جامعية أن الجزائريين كانوا يملكون أسماء وألقاب شريفة قبل دخول الأتراك، حيث كان الاسم يحمل سلسلة الآباء والقبيلة والمكان، لكن الاستعمار الفرنسي قام بتغيير جذري هدفه بتر الأصالة والانتماء الشريف الضارب في الجذور الأمازيغية والعربية للجزائريين، وقالت إن الإدارة الرقمية الجزائرية اليوم ستوثق لهذه الجريمة الشنعاء في حق نسب شعبنا، مشيرة إلى أن 80بالمائة من الجزائريين لا يعرفون قبيلتهم الأولى لأن ألقابهم تعرضت لتشويه وتغيير جذري. وأوضحت الدكتورة وردية يرمش، التي تحدثت في ندوة احتضنتها قاعة علي معاشي على هامش المعرض الدولي للكتاب، عن الجذور التاريخية للظاهرة الاسمية في الجزائر، أن الباحثين اطلعوا وزارة الداخلية سنة 2008، على دراساتهم حول ألقاب الجزائريين، ومشكل تسجيلها في الحالة المدنية الجزائرية إبان الاستقلال، فاتخذت الوزارة على عاتقها تصحيح الأخطاء في الكتابة فقط، مضيفة أن الإدارة الرقمية ستؤكد الألقاب التي اختارها الاستعمار والتي لا علاقة لها بالنسب.
· البحث عن طبيب معالج متميز في مجاله وذلك بالبحث في سيرة كل طبيب داخل المركز والتأكد من كفاءته. · مراجعة عدد سنوات خبرة الطبيب المعالج ومراجعة كل التقييمات التي تمت إضافتها عنه من قبل عملاء ومرضى سابقين.
· كثافة الشعر التي يحصل عليها المريض تكون مناسبة جدا وتظهر من الجلسة الأولى مع إمكانية زيادة الكثافة بتقنيات أخر. · الشعر الذي يتم زراعته لا يتعرض للشيخوخة بل يظل محتفظا بلونه. · توافر جميع ألوان وأطوال الشعر التي تناسب كل مريض مع إمكانية إلغاء نتيجة العملية والرجوع عنها في أي وقت.
ما يمكن توقعه فى علاج تساقط الشعر؟ كما هو الحال مع دواء فيناسترايد ، ينبغى على المرضى الذين يأخذون دواء AVODART دوتاتستريدى لمدة سنة أو أكثر لا يمكن أن يتم تقييم نتائجه إلا بعد مرور عام كامل من بعد استخدامه بانتظام ، ثم تظهر آثاره فى منع تساقط الشعر وإعادة نموه فى المناطق الصلعاء. كما يلاحظ المرضى بعد مرور ستة أشهر من تناول العلاج بانتظام ، تساقط للشعر أكثر من قبل أخذ الدواء ، وهذا يكون بمثابة إفساح الطريق لنمو الشعر الجديد بطريقة صحية ، وذلك عن طريق إزاحة الشعر القديم على هيئة تساقط. تفاعل الأدوية يتم استقلاب دواء دوتاستيريدى من جسم الإنسان عن طريق إيزوزيم P450 CYP34A السيتوكروم ، تركيزات دوتاستريدى قد تزيد فى وجود مثبطات مثل: ريتونافير ، الكيتوكونازول ، فيراباميل ، ديلتيازيم ، سيميتيدين ، و CYP34A ciprofloxin.