جل من نفس الصباح وبسط ظله المديد ألهم القمري النياح يشجي النازح البعيد اح لو كان لي جناح كنت مثله وعاد أزيد ربة القرط والوشاح وإلا ما الحال البديد قتلتني بلا سلاح ودعتني لها شهيد واللذي أرسل الرياح مبدء الأنفس المعيد ما أقول في الغرام اح ينقص العمر أو يزيد قد علمنا بما يباح في المحبه ومايفيد جدها مثلما المزاح وعدها مثلما الوعيد والضحك يتبعه نواح وقريب الهوى بعيد ودم العاشق مباح وقتيل الهوى شهيد هكذا طبع الملاح تفعل الغيد ماتريد وإنت ياحامل السلاح مامعك تحمل الحديد أحذر الأعين الصحاح ماعلى فعلها مزيد وإنت ياطاوي البطاح ومسافر إلى زبيد السلام السلام صفاح ربما أنها تعيد
لمعانٍ أخرى، طالع الصباح (توضيح). الصباح معلومات عامة التأسيس 1 نوفمبر 1904 الاحتجاب 14 مايو 1940 التحرير رئيس التحرير جاكوب كوهين ثم سيمون كوهين اللغة لهجة عربية يهودية الإدارة المالك جاكوب كوهين تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات الصباح هي جريدة يومية عربية يهودية تصدر بالأبجدية العبرية في تونس العاصمة ( تونس). [1] [2] [3] [4] تأسست الجريدة وأديرت من قبل جاكوب كوهين ، وصدر عددها الأول في 1 نوفمبر 1904 ، وأصبحت في أحد الأوقات أهم صحيفة يهودية في البلاد. يتراوح طول كل عدد من أربعة إلى ستة عشر صفحة. سياسيا، كانت الصحيفة لسان تيار الصهيونية الخيرية، [4] وكانت تحمل عنوان «الصباح: اليومية الإسرائيلية الوحيدة في شمال أفريقيا، أقوى صحيفة إسرائيلية متداولة في تونس». كلمات جل من نفس الصباح كلمات. [4] في الثلاثينات ، كانت الصباح آخر صحيفة تصدر بالعربية اليهودية بعد أن عرفت تونس بداية القرن العشرين مجموعة هامة من الصحف العربية اليهودية. [3] في نفس المدة، أصبح سيمون كوهين مدير نشرها. [1] توقف نشر كل المنشورات اليهودية في تونس في أكتوبر 1940 بسبب نظام فرنسا الفيشية ، [2] بالرغم من أن العدد الأخير للصباح كان في مايو من نفس السنة.
[4] المصادر [ عدل] ↑ أ ب Nomenclature des journaux et revues en langue française du monde entier، منشورات Bureaux de l'Argus، باريس، 1937، الصفحة 468. ↑ أ ب Jewish Culture and Society in North Africa، مطبعة جامعة إنديانا، بلومنغتون، الصفحة 310، 2010. نسخة محفوظة 27 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب E. J. Brill's First Encyclopaedia of Islam 1913-1936، منشورات E. Brill، لايدن، الصفحة 868، 1987. ↑ أ ب ت ث Al-Ṣabāḥ (Tunis)، Encyclopedia of Jews in the Islamic World نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
الطامة الكبرى ورد ذكرها في الآية رقم ( 34) من سورة النازعات في قوله تعالى ( فإذا جاءت الطامة الكبرى). والطامة مأخوذة من الطم وهو الدفن والغمر ، فهذه الداهية تطم وتغمر ما غيرها وتضمحل كل مصيبة وداهية بجانبها. ولللعلماء فيها ثلاثة أقوال: - قيل أن الطامة الكبرى هي النفخة الثانية التي يقوم الناس بعدها من قبورهم للحساب. - وقيل أن الطامة الكبرى هي نفسه يوم القيامة. - وقيل أنها الساعة التي يسلم فيها اهل النار لزبانية النار للعذاب. وحاصل القول الثالث يرجع إلى الثاني لأن ذلك هو بعض مشاهد يوم القيامة قال ابن جرير الطبري رحمه الله:( قوله: ( فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى) يقول تعالى ذكره: فإذا جاءت التي تطم على كلّ هائلة من الأمور، فتغمر ما سواها بعظيم هولها، وقيل: إنها اسم من أسماء يوم القيامة...... و عن ابن عباس، قوله: ( فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى) من أسماء يوم القيامة عظمه الله، وحذّره عباده). ما هي (الطامة الكبرى) التي ورد ذكرها في القرآن الكريم - أجيب. فابن جرير رحمه الله ذكر قولا واحدا وهي انها يوم القيامة وسميت كذلك لأنها تطم ما غيرها يعني تغمره بعظيم ما فيها من أهوال. وقال القرطبي في تفسيره: فإذا جاءت الطامة الكبرى أي الداهية العظمى ، وهي النفخة الثانية ، التي يكون معها البعث ، قاله ابن عباس في رواية الضحاك عنه ، وهو قول الحسن.
#أبو_الهيثم #مع_القرآن 1 0 4, 050
وعن ابن عباس أيضا والضحاك: أنها القيامة; سميت بذلك لأنها تطم على كل شيء ، فتعم ما سواها لعظم هولها; أي تقلبه. وفي أمثالهم:جرى الوادي فطم على القري.... والطم: الدفن والعلو. وقال القاسم بن الوليد الهمداني: الطامة الكبرى حين يساق أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار. وهو معنى قول مجاهد: وقال سفيان: هي الساعة التي يسلم فيها أهل النار إلى الزبانية). والأقوال متقاربة ومؤداها واحد. والله أعلم
{فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ} حضرتِ القيامةُ، {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34) يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى} يتذكر عملَهُ في الدنيا وماذا قدَّمَ لآخرتِهِ، الله أكبر، {يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى} [الفجر:23] يعني: لا يُجدِي تذكرُهُ عليه شيئًا بعد فواتِ الأوانِ -أوانُ العمل وأوانُ الاستعداد- {يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى}. {وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى} في ذلك اليوم يُؤتَى بجهنَّمَ وتُقرَّبُ تُزْلَفُ تُشَاهَدُ لِمَنْ يراها، كقولِهِ: {وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى} [الفجر:23]، {وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى} ثم يَذكر تعالى أنَّ الناس فريقان: {مَنْ طَغَى (37) وَآَثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا} فمأواهُ جهنم {فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى}. {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى} خافَ ربَّهَ ونهى نفسَه الأمَّارةَ بالسوءِ فلم يتبعْ هواهُ بل أطاع ربَّه واستقام {فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} إذًا فريقٌ في الجنة وفريقٌ في السعير.