تطبيق أي لوف بي دي إف تطبيق أي لوف بي دي إف i lovepdf مميز يقدم جميع الأدوات التي تحتاجها في عالم Pdf، كما يساعد على التحويل من صيغة إلى أخرى ويساعد أيضاً على تعديل Edit PDF online بسهولة، برنامج رائع وسهل ولا يوجد أي تعقيدات في إستخدامه، حتى في حال عدم توفير تقنيات عالية، سنتعرف بالتفصيل على هذا التطبيق وكيفية إستخدامه ومميزاته وأيضاً روابط تحميله. معلومات عن تطبيق أي لوف بي دي إف هذا التطبيق متعدد المهام، فيمكنه قراءة جميع الملفات ذات صيغة بي دي إف PDF، كما يوجد إمكانية التحرير وتوقيع بسهولة كما أن هذا التطبيق متاح لجميع الهواتف الذكية العاملة التي تعمل بنظام اﻷندرويد. من الممكن إستخدامه على هاتفك الذكي دون الحاجة إلى جهاز كمبيوتر في حال إذا كنت بعيد عنه. فقد تم تطوير برنامج للتسهيل على كل مستخدميه لعملية تحرير وتحويل صيغ من خلال تطبيق الهاتف. مميزات تطبيق i lovepdf يوجد الكثير من المميزات التي توجد في هذا التطبيق تحديدا وهي مثل: يوفر إمكانية التعليق من خلال رفع الملف من هاتفك والدخول في ترك الملاحظات. رابط نتائج الطلاب برقم الهويه. كما يوفر إمكانية دمج الصور أو رسم في نص PDF. أو إضافة توقيع على بي دي إف. يوفر إمكانية مشاركة ملف البي دي اف PDF online مع أصدقائك.
متابعة – شادي علوش أفادت وسائل إعلام عراقية، بتعرض معسكر التاجي شمالي العاصمة بغداد إلى استهداف بصاروخي كاتيوشا. نور نتائج الطلاب برقم الهويه. وسقطت الصواريخ، في محيط معسكر التاجي، من دون الإعلان عن وجود خسائر بشرية أو مادية. وأضافت، أن الصاروخين أطلقا من منطقة الفحامة في العاصمة بغداد. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل العراق: قصف صاروخي يستهدف معسكر التاجي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الامارات نيوز وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
كما أنه من المنتظر أن يعود الطلاب والطالبات لاستكمال الدراسة، اعتبارا من السابع من شوال القادم.
أصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أوامره بتعديل موعد بدء إجازة عيد الفطر لجميع الطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية، لتناسب التقويم الدراسي الجديد وتضمن قضاء الطلاب إجازاتهم بشكل كاف، ونتعرف معا على ميعاد إجازة عيد الفطر ومدتها لطلاب المدارس في المملكة.
من طرف محمد ابو جعفر الأحد فبراير 14, 2010 5:36 am مشكور اخي الموضوع كتير حلو وطبعا للبيئة تأثير ساحر في حياة المرء ملاحظة للأمانة قول الشاعر وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديا وليس شغل قلبي انما شغفن محمد ابو جعفر عضو جديد عدد المشاركات: 2 العمر: 52 البلد: السعودية العمل: مدرس لغة عربية المزاج: رايق قول مأثور: يكفي أن يحبك شخص واحد كي تعيش النقاط: 4459 السٌّمعَة: 2 -: رد: وما حب الديار شغل قلبي ولكن حب من سكن الديار!!!!
من طرف ScOrPiOn Of DeAtH الجمعة مارس 20, 2009 2:05 am والله الموضوع من اسمو حلو بس متل ما قال الحبيب برتاح بمكان تواجد الناس يلي بحبهم وشكرا ليوث ScOrPiOn Of DeAtH نائب المدير عدد المشاركات: 2127 العمر: 31 البلد: روسيا العمل: driving fast المزاج: sensitive هدفك من المنتدى: التواصل مع الأصدقاء والاستفادة والترفيه قول مأثور: MAKE IT OR BREAK IT النقاط: 7043 السٌّمعَة: 135 وسام التميز: -: رد: وما حب الديار شغل قلبي ولكن حب من سكن الديار!!!!
وشمسُ العقل مكسوفةٌ بِطَوع الهوى. وما حبُّ الديار شغفَ قلبي". إلا إذا كان المضافُ لفظَ "كُلّ" فالأصلحُّ التأنيث، كقوله تعالى: {يومَ تَجِدُ كلُّ نفسٍ ما عَمِلتْ من خير مُحضَراً}، وقولِ الشاعر: *جادَتْ عَلَيْهِ كُلُّ عَيْنٍ ثَرَّةٍ * فَتَرَكْنَ كُلَّ حَديقَةٍ كَالدِّرْهَمِ* أما إذا لم يصحَّ الاستغناءُ عن المضاف، بحيثُ لو حُذفَ لَفَسدَ المعنى، فمُراعاةُ تأنيثِ المضاف أو تذكيرِهِ واجبةٌ، نحو "جاءَ غُلامُ فاطمةَ، وسافرتْ غلامةُ خليلٍ"، فلا يقالُ "جاءَت غلامُ فاطمةَ"، ولا "سافر غلامةُ خليل"، إذ لو حُذف المضافُ في المثالين، لفسدَ المعنى". شرح الرضي على الكافية (2 / 215): "وقد يكتسي المضاف التأنيث من المضاف إليه، إن حسن الاستغناء في الكلام الذي هو فيه، عنه، بالمضاف إليه، يقال: سقطت بعض أصابعه، إذ يصح أن يقال: سقطت أصابعه ··· ومنه قوله: فما حب الديار شغفن قلبي * ولكن حب من سكن الديارا فاكتسى التأنيث والجمع". فقط و الله أعلم دارالافتاء: جامعہ علوم اسلامیہ علامہ محمد یوسف بنوری ٹاؤن
لنفترض أنّ رجلاً نسيَ الطّريق إلى بيته، لكن قدميه قادتاه إلى باب البيتِ، بلا جهدٍ ولا ذاكرة، سوى ذاكرة الطّريق التي يأخذها كلّ يوم. أو حصاناً يعرف الطّريق إلى البيت، رغم أنّه لا يملك عقلاً، فهل له ذاكرة رغم أنّه بلا عقل؟ وهل البيت موجودٌ في حدِّ ذاته، أو أنّه لا معنى ولا روح له في غياب ساكنيه؟ لنتّبع الرجل إلى بيته، فنراه شارداً أو متحدّثاً على الهاتف أو مرفوقاً بضيفٍ مفاجئ لا يعرف البيت، لكن قدميه تواكبان قدمي صاحب البيت خطوةً بخطوة. ثم وجدا مكان البيت بيتاً آخر غريباً كلّياً. حينها سيسكن الهلع قلب الرّجلين. سيفكّر الضيف في أنّها خدعةٌ للتهرّب منه. أما صاحب البيت فسيُشكّك في ذاكرته. لن يقول إنّ البيت اختفى، أو إن هناك مقلبا ما، بل سيراجع تفاصيل الحي والشّارع، للمصادقة على خلاصته بخيانة الذّاكرة لسعيه نحو البيت، فهل يصبح فاقد الّذاكرة بلا وطن، فقط لأنّه لا يشعر بالانتماء؟ إذ تصنع الذاكرة الانتماء الحقيقي، حسب هذا المنطق. بدونها، نحن مثل الذي يعرف الطريق بحكم العادة، لا بالعاطفة ولا بالتذكّر أو التفكير. لماذا نصرُّ على أن نكون وطنيين أكثر من الوطن؟ خصوصا أنّنا من دون ذاكرةٍ لا نفقد أبداً الانتماء إلى الإنسان.