كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، عن أنه تم تشخيص حالة فلورنس فوكس من سيدكب جنوب شرق لندن في 9 أسابيع، كان أحد صمامات قلبها الذي يسمح بمرور الدم الغني بالأكسجين يعاني من عيب خلقي. جراحة ناجحة لقلب طفلة وقالت الصحيفة، إنه إذا تُرك العديد من الأطفال المصابين بمرض الصمام التاجي المختلط دون علاج، فسوف يموتون، استخدم الجراحون نسيجًا من بقرة وإطارًا معدنيًا لإصلاح الصمام المعيب. وأشارت الصحيفة، إلى إنه تم انقاذ حياة طفلة تبلغ من العمر 13 أسبوعًا حياتها من خلال عملية رائدة تم فيها استبدال صمام صغير في قلبها بحجم حبة الجوز باستخدام إطار معدني ونسيج من بقرة. أعراض لقاح أسترازينيكا | اعرفها صح. تم تشخيص فلورنس فوكس، من سيدكب في جنوب شرق لندن، في9 أسابيع فقط بمرض نادر يصيب أحد الصمامات التي تضمن تدفق الدم الغني بالأكسجين بالطريقة الصحيحة، يواجه الأطفال الصغار المصابون بهذه الحالة، المعروفة باسم مرض الصمام التاجي المختلط، معدلات وفيات عالية إذا تُركوا دون علاج. أخبر الأطباء في مستشفى ايفلينا لندن للأطفال والدي فلورنسا، جيني، 33 عامًا، وبيلي، 38 عامًا، وهو مدير إنشاءات، أنهما سينتظران حتى تكبر وأقوى قبل الجراحة - ولكن عندما تدهورت صحتها بسرعة، اضطروا للتصرف.
أضافت، عندما ولدت فلورنس، أحدثت ضوضاء غريبة وصاخبة كلما تنفست، في البداية اعتقدت أنه كان عاديا، لكن مع مرور الوقت بدأ الأمر يثير قلقي، بدت دائمًا غير مرتاحة ولم تحب أن يتم احتجازها، لقد أرادت فقط الاستلقاء، كان قلب فلورنس يفشل، مما جعل رئتيها تمتلئان بالسوائل وتركها تكافح من أجل التنفس. أكدت جيني، "أخبرونا أنه يتعين عليها الاختيار بين التنفس والرضاعة، ولهذا السبب توقفت عن تناول الحليب، بعد الجراحة، تعافت فلورنس سريعا، تمكنت من العودة إلى المنزل بعد 8 أيام فقط. أوضحت والدتها: "إنها طفلة سعيدة للغاية الآن، إنها دائمًا تثرثر بعيدًا وتحقق كل معالمها إنها تتغذى بشكل طبيعي، ولكن لا يزال يتعين على فلورنسا الخضوع لعملية جراحية في المستقبل، حيث سيحتاج الصمام إلى استبداله أثناء نموها. قال الدكتور بيل إن تطوير التقنية التي أنقذت فلورنس يحتاج إلى مزيد من البحث لمعرفة مدى نجاحها، لكنها كانت بداية واعدة، قلبها يعمل بشكل أفضل.
وأكمل: نظرا لأن الدراسات الطبية مُصممة بحيث يتم تطبيقها على الأشخاص الطبيعيين، فقد اضطر الأطباء إلى تعديل نهج جراحة المرارة. وقال الدكتور أريندام غوش، استشاري جراحة الجهاز الهضمي، ورئيس قسم الجراحة في مستشفى ميديور دبي: "ابتكر الفريق الطبي العديد من التقنيات والإجراءات لإجراء الجراحة، وقام الطاقم الجراحي باستخدام اليد اليسرى لإجراء الجراحة، بدلاً من اليد اليمنى، وهي مهمة صعبة. " أضاف: "أجرينا الجراحة بالمنظار من خلال ثقوب كبيرة، وجميع الأدوات المستخدمة في الجراحة تم وضعها في الجانب المقابل، مقارنة بالجراحة العادية، لقد أجريت الآلاف من جراحات المرارة في رحلتي الطويلة، ولكن هذه هي الحالة الأولى التي أعالجها مع مريض بهذه الحالة التشريحية". وتابع غوش: استغرقت الجراحة ساعتين ونصف الساعة، وتكللت بالنجاح الكامل، وخرجت المريضة من المستشفى بعد يوم واحد وتعافت تماما. وقال إيمانويل أوكودوا زوج المريضة: خضعت زوجتي سابقا لثلاثة عمليات قيصرية بنيجيريا، وأنا في دهشة لإن الأطباء الذين تعاملوا معها لم يتمكنوا من اكتشاف حالتها الجسدية النادرة، مشيرا الى أن الأطباء في دبي نصحوا بوضع شارة على يدها بشكل دائم توضح وضعها الجسدي للتعامل معها حال تعرضها لأي طارئ صحي.
وفي الوقت ذاته قد أشار خبراء المرور إلى أن التصالح قد يكون مقبولا في بعض الحالات التي تمتلك سيارات بدون لوحات معدنية ، تلك الحالات النادرة التى لا تنتج عنها أضرار كبيرة أو حوادث، اى ان التصالح يعد ممكننا اذا ثبت عدم تورط صاحب السيارة في اى مخالفات مرورية او جرائم، لكن ليس في معظم الحالات ولم يقصر الإحالة إلى النائب العام إلا في 17 حالة أو نوع مخالفة فقط، منها عدم حمل اللوحات أو حمل لوحات مزيفة لا تخص السيارة أو المركبة، بينما لم يذكر الخبراء ان التصالح ممكنا لمن يقم بتغيير معالم اللوحة نهائيا ، لانه في هذه الحالة فان السائق او مالك السيارة يكون متعمد اخفاء هويته. ولكن القانون قد أفلته من الإحالة إلى النيابة وجعل العقوبة مختصرة في دفع غرامة، سواء كان غير الارقام أو اللون ويترتب على ذلك أن هناك شخصا آخر لم يرتكب المخالفة قد تصادف ارقام لوحاته الأرقام بعد تغييرها هو من سيدفع الغرامة المقررة من قبل الجهات المعنية ، ومن الجدير بالذكر انه من الممكن ان تحفظ المخالفة بسبب تغيير اللون الخاص باللوحة المعدنية لأن السيارة لو ملاكي ولون اللوحات أزرق وقام بتغييرها إلى البني وهو لون لوحات الأجرة "التاكسي" سيتم البحث عن الأرقام في سيارات الأجرة ولن يستدل عليها فيتم حفظ القضية.
مخالفات طمس اللوحات مازال المرور المصري يعمل على قدم وساق من أجل وضع حد للمخالفات المرورية التى تؤدي الى الكثير من المخاطر و إيقاف الكثير من العادات الخطرة والتي انتشرت في شوارع ومدن مصر بشكل كبير. ومن ابرز تلك العادات او المخالفات هى مخالفات طمس اللوحات. حيث أعلن المرور بأنهم قادرون على معرفة لوح السيارات المطموسة ببساطة, حيث ان مداخل نقاط التفتيش عند كل مدينة مزود بكاميرات لمراقبة السيارات ، التى تقوم بتصوير السيارات و لوحها بشكل دقيق عند مرور السيارة وبعد ذلك فإن المرور يعود الى كاميرات نقاط التفتيش لإصدار المخالفة على السيارة، وفي اطار ذلك نتعرف من خلال هذا المقال عبر موقعكم المميز Autovx على مخالفات طمس اللوحات. مخالفة عدم وضوح لوحة السيارة نوع الأسلوب. وموقف قانون المرور الجديد في جمهورية مصر العربية من هذه المخالفة التى تؤدي الى الكثير من المخالفات الاخري. وفي الوقت ذاته قد أقرت المادة 75 من قانون المرور الجديد فى الفقرة 9 أن قيادة السيارة بدون لوحة معدنية أو تغيير ألوان اللوحة التى اقرتها الجهات المعنية يكون عقوبته توقيع غرامة لا تقل عن 300 جنيه وتصل هذه الغرامة في بعض الاحيان الى ـ1500 جنيه، والحبس مدة لا تزيد عن ستة أشهر أو بإحدى هاتين العقوبتين، فضلاً عن سحب رخصتى القيادة والتسيير فى حالة عدم التصالح ودفع المبلغ النقدى المطلوب لادارة المرور.
وأضاف: في حال عدم وجود اللوحة يتم مخالفة سائق المركبة بنص المادة رقم 4، وهي قيادة مركبة على الطريق بدون لوحات أرقام، بغرامة مالية قدرها 3000 درهم و 23 نقطة مرورية و 90 يوم حجز.
وتعد هذه العقوبات المقررة بحق من يعمل على طمس اللوحات المعدنية هى عقوبات قليلة او غير مجدية بعض الشيء لانها لا تتوافق مع حجم الجريمة المرتكبة وهى طمس اللوحات المعدنية مما يؤدي الى طمس هوية القائد او المالك للسيارة، وبذلك يستطيع فعل اى جريمة بسيارته دون الكشف عن هويته. ومن هنا يجب ان نشير الى ان طمس لوحات السيارات بتغيير أرقامها ولونها يكشف كارثة كبيرة ، حيث ان هذا العمل المخالف لقوانيين واداب المرر في كل مكان في العالم، يؤدي الى الكثير من المخاطر التى تحدث باستخدام سيارات بغير نمر او بغير لوحات معدنية اى انها بذلك تكون مجهولة الصاحب ومبهمه.