[١]. طريقة عقد زواج المسيار إنَّ طريقة عقد الزواج الشرعي، طريقة سنَّها الشرع، وجعلها الله تعالى حكمة من عنده، تنظم أمور الزواج بين البشر، فعقد النكاح الشرعي لا يجوز إلّا إذا توفَّرت فيه الشروط التي طلبها الشرع، واعتبرها أركانًا لا يحلُّ عقد الزواجِ إلّا بها، وهذه الشروط هي: أولاً: تعيين الزوجين، أيّ تحديد كلٍّ من الزوج والزوجة، ليُكتَبَ عقدُ النِّكاحِ بينهما، ويجب أن يكون هذا العقد برضا الزوج والزوجة. ثانيًا: الولي، فلا يجوز نكاح امرأةٍ إلَّا بوليٍّ، لقول النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم-: " لا نكاحَ إلَّا بوليٍّ، وشاهدَيْ عَدلٍ، وما كان مِن نكاحٍ على غيرِ ذلك فهو باطلٌ، فإنْ تشاجَروا فالسُّلطانُ وليُّ مَن لا وليَّ له". [٢]. رابعًا: الإشهاد على عقد النكاح ، فلا يصح عقد الزواجِ إلّا بشاهدين. خامسًا: خلوُّ الزوجين مما يمنع زواجهما، أي ألَّا يكونَ بالزوجين أو أحدِ الزوجينِ ما يمنعُ التَّزويجَ من نسب أو سبب كرضاع واختلافِ دين، كأنْ يكونَ الزَّوج كافرًا والمرأة مسلمة، أو الزوج مسلمًا والمرأة غير مسلمة ولا كتابية. وعقد زواج المسيار يعتمد على ذات الشروط تمامًا، من الإيجاب والقبول ورضا الولي والشهود أو الإعلان، مع شرطِ إسقاط النفقة أو السكن عن المرأة.
الحفاظ على مشاعر الزوجة الأولى، والرغبة في إخفاء الزواج الثاني. السفر خارج البلاد لمدة طويله بعيدًا عن الزوجة. غلاء المصاريف الخاصة بالزواج، مما أدى إلى زيادة نسبة العنوسة، فأصبحت نسبة من النساء يقبلن بالتنازل عن بعض الحقوق الخاصة بالزواج. عدم قدرة بعض النساء من مغادرة بيت الأهل، لأسباب متعددة. أهم الشروط الخاصة بصحة الجواز المسيار هناك مجموعة من الشروط التي يجب أن تكون متوافرة من أجل صحة زواج المسيار، ومن أهم تلك الشروط ما يأتي: يجب أن تكون المرأة المراد التزوج منها زواج مسيار غير محرمة على الرجل كالقرابة من النسب والمصاهرة أو الرضاعة واختلاف الدين بين كل من المرأة والرجل. عدم وجود موانع شرعيّة بين الزّوجين؛ كالقرابة من نسبٍ ومصاهرة، أو رضاع، أو أي مانعٍ شرعيٍّ آخر يحدده العلماء والشّرع الحكيم. يجب تعريف الزوجين، بمعنى أن يكون الزوج والزوجة معروفين بأسمائهم، حيث لا يجوز أن يقول الولي زوجتك ابنتي، خاصة إذا كان لديه أكثر من بنت، والولي هو ولي المرأة المراد الزواج بها، سواء كان أبوها أو ابنها أو أحد إخوانها، ومن اهم الشروط التي يجب أن تكون في الولي، هو البلوغ والعقل، في حالة كانت المرأة لا تمتلك ولي، يمكن أن يكون أمام المسجد هو وليها.
أي من لا يقدر قيمة الصقر ولا يعرفه يفعل به ما شاء، ويعامله معاملة باقي الطيور، وهكذا الحال مع كل الأشياء القيمة لدينا، فمن لا يعرف قيمتها ومدى أهميتها بالنسبة لنا يهدرها ويفرط فيها.
اتمنى تعجبكم ماخترته لكم تحــــيتي
السلام عليكم طبعآ الكل يعرف الصقور وأنواع منها الطيب ومنها دون ذلك ولها أسماء لكن أطيبها الحر أو مايصيد الثلاث (الحبارى. الارنب. الكروان) والصقور لها اماكن تفرج بها وهي هضاب شاهقة الارتفاع ويصعب الوصول اليها مثل حوران سنجارة.., هضاب شلوى.., والتى ينسب اليها طير شلوى وهضاب جبلة والتى فيها قصة امقيط ورشاه وكذلك جبل الدوسري غرب الرس يبعد عنها 50 كيلو تقريبا جبل شاهق الارتفاع تفرخ فيه الشياهين يقول الشاعر.. عمربن ناحل من قبيلة حرب.. نبي نسير العقـب ذيـاب مالي غرض بس أبا العاتي ياعين شيهانـة المرقـاب بالدوسري بيـن اباناتـي وعندما قيل لأحد مشائخ عنزة الذين نزحوا الى شمال الجزيرة وكانوا من قبل في نجد هل نسيت نجد؟ قال ( إلا شبة النار الصباح في وادي الرمة من الرمث.. وشيهانة الدوسري. قصة المثل الشهير جداً - الي مايعرف الصقر يشويه - البرية ~ البرية. ). وقبل قصة المثل.. إليك هذه القصة الطريفة والتى حضرتني أثناء الكتابة.
الصقورُ لا تأكلُ إلّا ما تَصيد، وتَعِفُّ عن أكلِ الجيفَةِ. وتبني أعشاشَها في الجبالِ الصخريَّةِ، وأعالي الأشجارِ. تضعُ أُنْثَى الصقرِ ثلاثَ بَيْضاتٍ في كُلِّ موسِمٍ، وترعَى صِغارَها الذين يَخرجونَ مِنَ البَيْضِ ضُعَفاءَ. من أعجبِ صفاتِ الصقرِ أنَّ اللهَ تعالَى وَهَبَهُ فِطْرَةَ عِلاجِ ريشِهِ إذا تَعَرَّضَ للكَسْرِ، بأنْ يأخُذَ بِمِنْقارِهِ مادةً لَزِجَةً مِن غُدَّةٍ في أسفلِ بطنِهِ، فيُرَمِّمُ بها الريشَ المُصابَ.. فيَشْفَى. سُبْحانَ اللهِ أحسنِ الخالقين. يحتاجُ مُرَبّي الصقورِ لجهدٍ كبيرٍ حتى تصلحَ الأفراخُ للصَّيْدِ، لذلكَ فإنَّ الصقورَ المُدَرَّبَةَ على الصيدِ كُلْفَتُها باهِظَةٌ. اللي ما يعرف الصقر يشويه – e3arabi – إي عربي. من أجلِ ما تقدَّمَ كانَ الصقرُ، وما زالَ، طائرًا قَيِّمًا، يُثَمِّنُهُ ويَقْتَنيهِ هُواةُ الصَّيْدِ، ويَدْفَعونَ فيهِ أثمانًا باهِظَةً. بِلَمْحَةٍ، هِيَ للفُكاهَةِ أقربُ، يُشيرُ المثلُ إلى أنَّ الجهلَ بخصائصِ الصقرِ أدَّى إلى إهدارِ قيمَتِهِ الثمينةِ، وضَياعِ فُرَصِ الاستفادةِ منه، وهُوَ العَزيزُ صَيْدُهُ، المُحَرَّمُ أكْلُهُ. يتجاوَزُ المثلُ المعنَى المباشرَ، وهو إهدارُ قيمةِ الصقرِ الثمينةِ، وإضاعةُ فرصةِ الاستفادةِ بِه على نحوٍ أفضلَ، لِيُشيرَ إلى معنًى أعمقَ، فكلُّ مَنْ يجهلُ قيمةَ شَيْءٍ يُسيئُ التعامُلَ معه، ويُضَيِّعُ منافِعَه.