07-10-2005, 11:53 PM تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 3, 413 معدل تقييم المستوى: 21 ديوان الشاعر ( ضيدان بن قضعان) الجديد والقديم صوتيا التعديل الأخير تم بواسطة: ابومحمد الشامري بتاريخ 21-10-2005 الساعة 07:40 AM.
وعلموا اللي يوم زانت له نساني - ضيدان بن قضعان - YouTube
ضيدان بن قضعان قصيدة فمان الله - YouTube
MMS ~ الاوسمة الحاصل عليها مشاهدة أوسمتي مجموع الأوسمة: 16 الله يعطيك الف عافيه تس لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر... لشبكة همس الشوق فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك توقيع:
Scarlet Rose 5 2012/01/15 (أفضل إجابة) قال جل وعلا (( ودوا لو تدهن فيدهنون)) لو تدهن... المداهنة: هي التنازل عن شيء من الدين إرضاءً لهم. "ودوا ": ود الكفار لو تدهن ولو تميل ولو ميلا يسير ، تعطيهم ما يريدون فيدهنون معك تدهن معهم فيدهنون معك (( ودوا لو تدهن فيدهنون)).
يا موحدين والله ان شاركناهم لن ننقص من ملكوت الخالق جل اسمه شي! ووالله بان احتفالهم لا يضر الخالق جل اسمه! ففي الحديث القدسي: يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني, يا عبادي, لو أن أولكم و آخركم, وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً, يا عبادي لو أن أولكم و آخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك في ملكي شيئاً. أيها الاحبه الظهور بمظهر حسن وبالاخلاق العاليه والتعامل مع غيرنا من المسيحين وغيرهم بالمعروف لا يعني مباركتهم او مشاركتهم شركهم لله عز وجل! {وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ} - طريق الإسلام. لا نسلم انفسنا للشيطان ويبرر لنا باننا سوف نظهر بمظهر حسن امام المخالفين لنا بالدين! او انهم يباركون لنا فنعيد الاحسان بالاحسان لاننا نقرأ في كتاب الله " ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) " اي: توافقهم على بعض ما هم عليه، إما بالقول أو الفعل أو بالسكوت عما يتعين الكلام فيه. اذا اردت او اردتي ان تظهروا بمظهر حسن وتسدون معروفاً فانكروا المنكر واستمروا بتوحيدكم فعلاً ومضمونا!
– تفسير السعدي: فسر السعدي في قوله تعالى "دُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ"، حيث فسر قوله تعالى "وَدُّوا" ويقصد بها المشركون، وقوله تعالى "لَوْ تُدْهِنُ" أي توافقهم على بعض ما هم عليه عن طريق القول أو الفعل أو عن طريق السكوت عما يقال من حديث، وقوله تعالى "فَيُدْهِنُونَ" وتعني اصدع بأمر الله، وأظهر لهم دين الإسلام، وإظهار الدين الاسلامي لهم، بنقض ما يضاده، وعيب ما يناقضه. – تفسير البغوي: فسر البغوي قوله تعالى "دُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ"، حيث قال الضحاك (لو تكفر فيكفرون)، وقال الكلبي: (لو تلين لهم فيلينون لك)، وقال الحسن: (لو تصانعهم في دينك فيصانعونك في دينهم)، وقال زيد بن أسلم في تفسير الاية الكريمة: (لو تنافق وترائي فينافقون ويراءون)، كما قال ابن قتيبة في الآية الكريمة: (أرادوا أن تعبد آلهتهم مدة ويعبدون الله مدة).
وسلك هذا الأسلوب ليكون الاسم المقدر مقدماً على الخبر الفعلي فيفيد معنى الاختصاص ، أي فالإِدهان منهم لا منك ، أي فاترك الإِدهان لهم ولا تتخلق أنت به ، وهذه طريقة في الاستعمال إذا أريد بالترتبات أنه ليس تعليق جواب كقوله تعالى: { فمن يؤمنْ بربه فلا يخاف بخساً ولا رهقاً} [ الجنّ: 13] ، أي فهو لا يخاف بخساً ولا رهقاً. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - الآية 8. وحرف { لو} يحتمل أن يكون شرطياً ويكونَ فعل { تدهن} شرطاً ، وأن يكون جوابُ الشرط محذوفاً ويكون التقدير: لو تدهن لحصل لهم ما يودون. ويحتمل أن يكون { لو} حرفاً مصدرياً على رأي طائفة من علماء العربية أن { لو} يأتي حرفاً مصدرياً مثل ( أنْ) فقد قال بذلك الفراء والفارسي والتبريزي وابن مالك فيكون التقدير: ودوا إدهانك. ومفعول { وَدُّوا} محذوف دل عليه { لو تدهن} ، أو هو المصدر بناء على أن { لو} تقع حرفاً مصدرياً ، وتقدم في قوله تعالى: { يوَدُّ أحدهم لو يُعَمّر ألف سنة} في سورة البقرة ( 96). وقد يفيد موقع الفاء تعليلاً لمودتهم منه أن يدهن ، أي ودوا ذلك منك لأنهم مدهنون ، وصاحب النية السيئة يود أن يكون الناس مثله.