مشروعية الصيد والحكمة من إباحته للناس أمّا فيما يتعلّق بمشروعية الصيد وإباحته فإنّ الإسلام أقرّ أنّه مباح للمسلمين إن تمّ الإلتزام بشروط الإباحة، لقوله تعالى في كتابه العزيز: "أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ"، وقوله أيضاً في سورة المائدة: "وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا". وفيما يتعلق بالحكمة من إباحة الصيد للمسلم فإنّ ذلك لحاجة الناس لصيد الحيوانات، وخاصّة الحيوانات التي يصعب على الأفراد شراؤها إن كانت غالية الثمن، وفي بعض الحالات فإنّ الصيد يكون الوسيلة الوحيدة التي تمكن الإنسان من الحصول على طعامه، ولذلك فهو مباح إن تمّ الإلتزام بشروطه. الحكمه من اباحه الصيد - نبراس التعليمي. شروط الصيد المباح حتى يكون أكل الصيد مباحاً يجب أن يلتزم المسلم بتوفر هذه الشروط: أن يكون الصائد مسلماً أو كتابياً، وأن يكون عاقلاً بالغاً، وينطبق عليه كل شروط "المذكي" الأخرى، وأن تكون نيته بنية الصيد للانتفاع من المصطاد لا الصيد عبثاً. أن تكون أداة الصيد جارحة ذات حدّ، كالسهام، أو السكاكين الحادًة، أو السيوف، أو الرماح. أن تكون الحيوانات المصطادة من جوارح الطير أو سباع البهائم، لقوله تعالى: "{وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْه".
أهم الشروط الخاصة بعملية الصيد المباحة في الدين الإسلامي:- كان قد أشترط الدين الإسلامي عدداً من الشروط الواجب توافرها في عملية الصيد ، و ذلك من أجل أن تكون عملية الصيد مباحة ، و جائزة ، و من هذه الشروط:- أولاً:- أن يكون المرء الذي يقوم بالصيد عاقلاً سواء كان مسلماً أو كتابياً ، هذا علاوة على أن تكون نيته من القيام بالصيد هي الانتفاع مما اصطاده ، و ليس اللعب به أو قتله لمجرد المتعة أو العبث. ثانياً:- ضرورة القيام من جانب الشخص الصائد بالتسمية ، و ذلك قبل أن يقوم بصيد الشيء المصطاد ، و ذلك عند بداية استخدام أي أدوات خاصة بالصيد مثال السهام أو الرماح أو الصقر أو الرصاص ، و التسمية هي قول ( بسم الله الله أكبر) ثالثاً:- أن تكون تلك الحيوانات التي تمت عملية الصيد لها من جوارح الطيور أو من سباع البهائم. رابعاً:- أن تكون تلك الأدوات المستعملة في عملية الصيد جارحة ، و حادة ، حيث يشترط فيها أن تقتل الصيد ، و تهرق الدم مثال البنادق أو الأسلحة النارية ، و الرماح ، و ما إلى غير ذلك أو ما يقتل من خلال عصا أو حجر. ما الحكمة من إباحة الصيد - أجيب. خامساً:-فيما يخص استخدام الجوارح في عملية الصيد مثال الكلاب أو الطيور المدربة على عملية الصيد فيكون مباحاً القيام بأكل ما قد اصطادته ، و ذلك إذا دربت بحيث تنطلق ، و تتوقف بأمر مالكها.
الصيد:هو صيد الحيوانات والطيور والاسماك التي اجاز الرحمن اكلها, اي اقتناص حيوان مفترس او طائر لي له صاحب اي غير مملوك وحكمة حلال مالم نكن في الحرم شروط الصيد الحلال: ان يكون القصد من الصيد فائدة وليس عبثا ان يكون الصائد كتابيا "مسلم, يهودي, نصراني " ان يكون الصائد بلغ الرشد ومميز ان يسمى باسم الله قبل الشروع بالصيد
الصيد يتم تعريفه في الاصطلاح على أنه هو عبارة عن تلك العملية الخاصة بالاقتناص ، و القبض على طائر أو حيوات من أجل أكله أو للتجارة أو للرياضة ، و ذلك من خلال استخدام العديد من الأدوات المختلفة مثال كلاب الصيد أو الأسلحة الخاصة بالصيد أو الصقور أو عملية نصب الأفخاخ. تعريف عملية الصيد في الدين الإسلامي:- هي تعني عملية الاقتناص للحيوان المحلل صيده ، و الذي لا يملكه أحد ، و لا يستأنسه أحد ، و هي عملية يتم فيها استخدام العديد من الأدوات الخاصة بذلك. أنواع الصيد في الدين الإسلامي:- يوجد لعملية الصيد نوعان أساسيان ، و هما:- النوع الأول:- الصيد الحلال:- و هو ذلك النوع من عملية الصيد الذي يهدف إلى عملية الذبح ، و الاستفادة من الذبيحة بالأكل ، و يكون صيدها مباحاً مثال إذا كان الحيوان هارباً من صاحبه ، و يصعب الإمساك به أو حيواناً متوحشاً يخاف منه الإنسان ، حيث يعد ذلك النوع من الصيد مباحاً ، و جائزاً في الدين الإسلامي. النوع الثاني:- الصيد الحرام:- و هو ذلك النوع من الصيد الغير جائز في الشريعة الإسلامية ، و الذي يهدف في الأساس إلى قتل الحيوان ، و بدون هدف محلل مثال قتل الشخص للحيوان من أجل أن يتعلم الرماية فقط ، و دون الانتفاع به بأي شكل كان ، و لقد جاء قول الرسول الكريم صريحاً في ذلك في حديثه الشريف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تتخذوا شيئاً فيه الروح غرضاً).
أما في الوثب العالي والقفز بالعصا (الزّانة) فيثب المتنافس في المسابقة عاليًا فوق العارضة قدر ما يمكن من الارتفاع. أما الوثب الطويل، ويدعى أحيانـًا الوثب العريض، فيتم في وثبة واحدة إلى داخل حفرة مملوءة بالرمل. ولبدء الوثبة الطويلة يجري المشارك بأقصى سرعة منحدرًا فوق طريق طويلة، ويقفز واثبـًا من لوحة الارتقاء. إذا خطا اللاعب عبر اللوحة قبل الوثب تحتسب الوثبة خطـأ عليه. ويقاس طول الوثبة من أمام حافة لوحة الارتقاء إلى أقرب علامة يتركها اللاعب في الرمل. وعندما يكون عدد اللاعبين كبيرًا يسمح لكل لاعب بثلاث وثبات، ويؤهل عدد معين من المتقدمين لثلاث وثبات أخرى. وعندما يتنافس لاعبون أقل يسمح لكل واحد بست وثبات. نصيحة عن اكلات شعبية سعودية نجدية | أطيب طبخة. وإذا تخطى لاعبان المسافة نفسها يكون الفائز منهما صاحب أفضل وثبة تالية. تتألف الوثبة الثلاثية، وتسمى في الأصل الحجلة والخطوة والوثبة، وهي ثلاث وثبات متواصلة، تتم الوثبتان الأوليان على طريق الاقتراب. يرتقي اللاعب على قدم واحدة في الحجلة ويهبط على القدم نفسها، وفي الخطوة الثانية يهبط اللاعب على القدم الثانية. وفي نهاية الوثبة الثالثة، يهبط اللاعب على كلتا قدميه في حفرة رمل. يحاول لاعبو الوثب العالي والقفز بالعصا (الزّانة) أن يدفعوا أنفسهم من فوق عارضة طويلة مرفوعة على عمودين يسميان القائمين.
بينما يتعلق هو موليـًا ظهره للأرض وقدميه للأعلى. وعندما تستقيم العصا حيث تساعد على قذفه في الهواء يجذب نفسه عاليـًا، ويقلب جسده ليواجه الأرض. وقبل أن يتخلى عن العصا يعطي نفسه دفعة أخيرة بذراعيه لتزيد من ارتفاعه.
يهبط اللاعبون على وسائد مطاط رغوية. وإذا أسقط اللاعب العارضة من على القائمين تحتسب الوثبة فاشلة. وتؤدي ثلاث وثبات فاشلة إلى استبعاد اللاعب. والفائز هو المنافس الذي يثب إلى أعلى ارتفاع. وإذا ظل التعادل قائمًا يعد المتنافس الفائز هو الحاصل على أقل مجموع من المحاولات الفاشلة في ذلك الارتفاع. فإذا بقي التعادل مستمرا فالمتنافس الذي لديه أقل مجموع من المحاولات الفاشلة في كل الارتفاعات يكون الفائز. يبدأ لاعب الوثب العالي الجري نحو العارضة من أي زاوية ضمن منطقة اقتراب كبيرة شبه مستديرة. وللاعب أن يستخدم أي طريقة للوثب، ولكن يجب عليه الارتقاء بقدم واحدة. وفي الطريقة الحديثة الأكثر شيوعـًا التي تسمى وثبة فوسبري يقفز اللاعبون وظهورهم للعارضة متجاوزين برؤوسهم أولاً. وهذه الطريقة سميت باسم البطل الأمريكي للوثب العالي ديك فوسبري، الذي أدخلها في أواخر الستينيات من القرن العشرين. أما لاعب القفز بالعصا فيستخدم عصا طويلة تصنع عادة من الألياف الزجاجية. ويبدأ قفزته بالجري بأقصى سرعة في طريق الاقتراب حاملاً العصا بكلتا يديه. وعندما يقترب من حفرة القفز يكبس طرف العصا البعيد في صندوق خشبي أو معدني مطمور في الأرض فتنثني العصا.