مشكلتي تتلخص فى انى أعشق ذاتى،كثيرا منذالصغروجميع من حولى يشعر أننا بجمالك ويبدون إعجابهم بي أصبحت أمضى ساعات وساعات أمام المرأه وأرى أن لا رجل يستحقنى،مطلقاعلى الرغم انى مرتبطة أرجوكم ساعدونى إجابات السؤال أضف إجابتك على السؤال هنا خبيرة تطوير الذات د. سناء عبده verified_user حب الانسان لذاته ضرورة للمحافظة على نفسه، وذكر الانسان لأعماله ضرورة وتدخل في باب" أنا التمكين" للتقوية والحديث عن ما أنجز، ولكن" انا النرجسية" خطيرة لأنها تؤدي الى الغرور والكِبَر، وخاصة لأنها تكون في أمور زائلة وكم من حادث او اصابة افقدت مغرور الجمال جماله، والعمر كفيل بتغيير ذلك. " وكل جمال لا محالة زائل"، يا ريت لو تركزي على صفاتك الحقيقية التي لك بها فضل مثل الانجاز والدراسة والاخلاق والعمل والعطاء وتقديم يد المساعدة لمن حولك لتزيدي من قيمتك المعنوية. أتكلم مع نفسي كثيراً بصوت مرتفع ساعدوني للتخلص من هذه العادة - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ولماذا لا يستحقك اي رجل بسبب الجمال مثلًا، هل تعتقدين ان الجميلات لا يتزوجن!!!! الجميلة ان كانت فارغة من الداخل فلا خير بجمالها، الجميلة بجمال الأدب والأخلاق والعمل، انتبهي يا ابنتي هذه قضية جدًا مهمة، وبالطبع مناقشتك للموضوع معنا يعني انك في طريق الصواب بالفكر الصحيح.
حدد أولوياتك، وانسَ الشعور بالذنب. غن الراحة هي شكل من أشكال الرعاية الذاتية. * حدد معاييرك: يمكن أن تلتقي معاييرك ومعايير المجتمع الذي تعيش به في العديد من النقاط. وليس بالضرورة أن تكون هذه المعايير واقعية بالنسبة لك، لأنها يمكن أن تجعلك تكره ذاتك، أو تكتئب، وتجعلك معرضًا لجلدذاتك، ومقارنة غيرك بنفسك. مثلًا ينظر مجتمعك لمن درس الطب بنظرة احترام مجتمعية، بينما نظرتها لمهن أخرى نظرة دونية! هذا المعيار غير صحيح، فكل مهنة في العالم لها من الأهمية القصوى في بناء المجتمعات على اختلافها. * عش اللحظة: كفى مطاردة خلف السراب، وخلف المالانهاية وانظر لنفسك. هل تستحق نفسك هذا التعب والعذاب؟. انا لا احب التكلم عن نفسى كثيراً. قدّر جمالية الحظة التي تعيش بها، وتقوقع للحظة على نفسك لتعظّم ما أنت عليه. * اجعل لنفسك هواية: سواء كانت ممتعة أو مريحة أو صعبة أو إبداعية أو رياضية أو اجتماعية أو تعليمية. فقط لتكن هواية تلبي احتياجك، ومتطلباتك. ومن الجيد أن تكون متعدد الهوايات لتشبع الذات الداخلية. * دوّن نجاحاتك: اكتب قائمة توضح ما قمت به منذ صغرك وحتى الآن، مهما كان صغيرًا أو عظيمًا. نشاط الذات هذا ينشئ سجلًا لإنجازاتك، ويجعلك تفكر بعمق أكثر تجاه نفسك.
أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي verified_user عزيزتي، من الجميل ان نحب انفسنا لكن انتبه ان لا يتعدى ذلك الحدود. اعجابك بنفسك كثيرا وتباهيك بجمالك قد ينعكس سلبيا على علاقتك باهلك واصدقائك وخطيبك. احب نفسى كثيرا واشعر اننى مميزة.ما الحل - حلوها. لا تجعلي جمالك يغمض عينيك عن حقيقتين: جمال الجسد لا يدوم مع كبر العمر، ثانيا: جمال النفس والأخلاق هو ما يجذب الناس اليك ويحيطك باناس يحبونك لنفسك دون أي مصلحة. انتبهي ان لا تنجرفي في المظاهر وتخسري من حولك وتبقين وحيدة في المستقبل. مجهول عزيزتي, لا ضيرَ في محبّتك لنفسك بشرط ألا تصل إلى مرحلة الغرور, وعدم رؤية الآخرين بطريقة صحيحة, حاولي أن تسعي للتواضع, على العكس قد يكون هناك الكثير ممن يستحقكِ, افرضي مثلاً لو ارتبطتِ بشاب أكثر وسامةً منك ألا يحزنك إن فكر بانّك لا تستتحقيه ؟! فكري جيداً قبل سيطرة هذه الأفكار عليك. مجهول كانوا انا لي بتكلم نفس شي اعانيه وانا مرتبطة بعد وبعد الارتباط صرت اضايق لانه ماعاد الا شخص واحد يغازلني هو مو اضايق بس يعني احس بالتقيد شوي مجهول انت محتاجة الى استشارة طبية لانك تعانى من شخصية نرجسية من مجهول شبابنا نحن النساء قصير وسعادتنا مرهونة بالزوج و الأولاد و ما دمت شابة و جميله و مرتبطة فلا تضيعي عليك هذه الفرصة لتصبحي ملكة متوجة في بيتها تحضن اطفالها وتنعم بحب زوجها وهذا مطمح كل فتاة أضف إجابتك على السؤال هنا
تحقيق: أميرة عبد الحافظ «بيضٌ صنائعنا خضرٌ مرابعنا سودٌ وقائعنا حمرٌ مواضينا»، بهذه الألوان ذات المعنى، تكتسي شوارع وميادين الإمارات، احتفالاً باليوم الوطني كل عام، وتتعدد صور وطقوس البهجة والفرح في المدارس والمؤسسات والمنازل على حد سواء، ليحتفل كل فرد بطريقته وتنتشر الهدايا بين الكبار والصغار، المواطن والمقيم، لنرى أطفالاً بالزي العسكري وبنات يرتدين فساتين بألوان العلم، يتبادلون حلويات وإكسسوارات وتوزيعات وطنية تقدمها المحال أو تاجرات الهدايا والتغليفات وصانعي الكيك، ومصممات الأزياء، اللاتي تشكل لهن هذه المناسبة احتفالاً وطنياً خاصاً. تقول مصممة الأزياء الإماراتية بثينة العطار، التي تقدم فساتين خاصة للبنات والأمهات «no1dubai»، تحمل ألوان العلم، من خلال مشروعها «دبي رقم 1»: هذا اليوم عرس وطني للجميع وأنا كإماراتية وطنية أعشق بلدي وأتمنى أن يديم الله على كل من يعيش على أرضه السعادة والفرحة، وقد حاولت أن أكون جزءاً من الحدث، وأن أقدم من خلال موهبتي في مجال التصميم مشاركة تكون سبباً أو شكلاً من أشكال الاحتفال، فقدمت ملابس للأم وابنتها بالألوان نفسها، ولأن المناسبة وطنية حرصت أن تكون التكلفة في متناول الجميع، وأحياناً قد لا تغطي تكاليف المواد الخام، لكن فرحتي أكبر، وهدفي أهم، من تحقيق مكاسب مادية من هذا اليوم المميز.
أما أم أحمد صاحبة مشروع «الجوري للطباعة والتصوير»، فتقدم العديد من الأشكال على الأكواب والملابس، وإطارات الصور، التي تحمل أشكالاً وصوراً للمناسبة المطلوبة، وعن منتجاتها لليوم الوطني تقول: هذه المناسبة غالية على قلوبنا جميعاً ننتظرها لنتشارك في الفرحة وتعم السعادة على الجميع، لذلك حرصت على تقديم العديد من المطبوعات المميزة مثل صور الشيوخ على الأكواب، أو صورة شعار الاتحاد، والأعلام والجنود وخريطة الدولة، وكلها الحمد لله تلاقي إقبالاً من الجميع، سواء على مستوى المدارس أو الأفراد، بجانب العديد من المنتجات التي تجمع ما بين الحاضر والماضي، وأقوم بعرضها في محل بالقرية التراثية بالعين الفايضة. يوم الاتحاد، من أعز المناسبات على قلوبنا كمواطني دولة الإمارات، و كالعادة نسعى من خلال مشروعنا و توزيعاتنا المبتكرة، إلى الاحتفال بشكل متميز بهذا اليوم. عليا وشمسة أنور، صاحبتا مشروع «كيوتس الإمارات»، استطاعتا تجهيز ألواح شوكولاتة مغلفة بألوان العلم و شعار الصقر الذهبي، ونخلة بألوان العلم، وغيرها الكثير، في هذه المناسبة، وقالت عليا: تتنوع توزيعاتنا في اليوم الوطني ما بين دمى مصنوعة يدوياً، إلى ورود مصنوعة بفن الأوريجامي (طي الورق) إلى حلويات مغلفة بألوان علم الإمارات و جواز السفر الدبلوماسي يعلوها شعار الصقر الذهبي لدولة الإمارات، وصرة حلويات تقليدية على شكل دمى مرتدية الزي الإماراتي.
أما سميرة محمد مدرسة فتقول:أصبحت عادة سعيدة ومميزة أنتظرها على المستوى الشخصي كل عام لإدخال البهجة على طلاب الفصل، فأنا أقوم بشراء أظرف خاصة باليوم الوطني، وأعلام وشوكولاتة مغلفة بألوان العلم، وأقدمها لهم كهدية أثناء اليوم المخصص للاحتفال، ورغم أنني لست مواطنة لكني أحرص على أن أفعل هذا بشكل سنوي، لأن الإمارات هي وطننا الثاني الذي نسعد بالحياة على أرضه. شالات كتب عليها 1971 عام الاتحاد، وكب كيك العلم، ملابس الصغار الوطنية والعديد من صور البهجة التي تدخلها هدى محمود على أولادها وباقي أطفال العائلة، وتقول: نحرص كلنا في العائلة على أن تشتري كل واحدة مجموعة من الهدايا والتوزيعات وملابس الشرطي للأولاد وفستان العلم للبنات، حتى نشارك وطننا فرحته باليوم الوطني، إضافة لذلك أعتبر هذا اليوم بمثابة فرصة جيدة لأقدم لصغاري معلومات عن تاريخ دولتنا بشكل بسيط ومحبب لقلوبهم، عن طريق شرح المعاني التي تحملها ألوان علم الإمارات، ومعنى الاتحاد، خاصة أن دولتنا تعيش في مرحلة نحتاج فيها جميعاً للتكاتف والوحدة. أما هبة عبد الرحمن فتقول: أقدم هدايا خاصة للصغار مثل الميداليات والأكواب المطبوع عليها صور لقادة الإمارات، إضافة للحلويات والشوكولاتة المغلفة بعلم الإمارات، كما أهدي الكبار أيضاً لوحات وورود شكلت على شكل العلم وبألوانه، وكل هذا نحصل عليه بسهولة من خلال رواد الأعمال أو تاجرات «إنستغرام» اللاتي يقدمن أعمالاً يدوية غاية في الروعة والجمال.