– قيام المدعي بمطالبة الحق في شيء تم الحكم والبت فيه من قبل أمام المحاكم في الدولة ، مما يجعل لا حق له في رفع تلك الدعوى. – عند قيام المدعى عليه بالإعتراض على أدلة وإثباتات قدمتها المحكمة المختصة بعد التحقيق ، حيث أنه لا يملك اي دليل واضح يؤيد احقيته فيما يطالب به. وتلك هي الشروط الواجب توافرها في الدعوى حتى تصبح دعوى كيدية ، وذلك يأتي بعد ضرورة تواجد شروط الدعوة الأصلية وهي: – الصفة – وجود حق للمدعي – توافر أهلية المدعي والمقصود بوصوله للسن القانوني. منتديات ستار تايمز. عقوبة صاحب الدعوى الكيدية هناك العديد من العقوبات التي يتم تحديدها قانونا نتيجة رفع الدعوى الكيدية ، فبالنسبة أولا لرأي الشرع ، فالشرع أو بمعنى أصح الشريعة الإسلامية تري أن الدعوى الكيدية هي عمل غير مشروع من قبل المدعي فلابد أن يعاقب عليه القائم بها من خلال "تأديبه" ، وبالنسبة للتأديب فله عدة أنواع مختلفة لكل منهم مستوى مختلف وأسباب مختلفة أيضا ، وهي: – التأديب بالتوبيخ من خلال الإشهار بشخص المدعي ويتم ذلك من خلال النشر في الصحف الرسمية وإذاعة الجلسة – سجن المدعى عليه بعقوبة وحكم من المحكمة نتيجة لإرتكابه ذلك الجرم – دفع المدعي غرامة مالية نتيجة لما قام به من دعوى غير سليمة.
[١] وقد تعدّدت تعريفات الفقهاء حول الدعوى فمنهم من عرفها على أنّها الوسيلة القانونيّة المخولة لصاحب الحق بمراجعة القضاء لتقرير حق أو حمايته، ويرى غيرهم من الفقهاء أن الدعوى: "حق أو وسيلة أعطاها القانون لمن يدعي حقًا موضوعيًا أن يلجأ إلى السلطة القضائية لأجل حماية هذا الحق"، حيث إنّ الإدعاء القانوني هو تأكيد شخص لحقه أو مركزه القانوني بمواجهة شخص آخر بناءً على واقعة معيّنة تتعلق بشخص المدعي ينكرها عليه الشخص الآخر الذي يُدعى المدعى عليه أو يعرضه فيها. [١] لذلك يُعدّ الادعاء زعمًا يحتمل الخطأ أو الصواب ويحتاج إلى دليل كي تتحوّل الواقعة الماديّة إلى واقعة قانونيّة، وقد عرفت محكمة التمييز الأردنية الدعوى على أنّها: "أساس الخصومة وهي الوسيلة القانونية التي يلجأ شخص بمقتضاها صاحب الحق إلى القضاء لحماية حقه"، وعليه قد نجد أن مجمل التعاريف المعروضة أن الدعوى عبارة عن حق أو سلطة ممنوحة قانونًا لكل شخص باللجوء إلى القضاء لاقتضاء حق أو الدفاع عنه، أو هو عبارة عن طريقٍ قانونيّ رُسم للأشخاص في مراجعة القضاء من أجل المطالبة بحق أو بمركز قانوني أو الدفاع عنه. [١] الدعوى والمصلحة كما هو معلوم أنّ الدعوى هي حق لكل شخص، لكن يعدّ هذا الحقّ مشروطًا، أي لا يمكن إقامته إلا إذا توفّرت شروط معنية، ومن أهم هذه الشروط شرط المصلحة، ويعدّ شرط المصلحة من الشروط الواجب توافرها بالشخص رافع الدعوى، ويعدّ شرط المصلحة من المبادئ المُعترف بها في كل الدول، وتعرّف المصلحة على أنها: "كل نفع يحصل عليه المدعي من اللجوء إلى القضاء لاستخلاصه"، لذلك يُقال إنّ المصلحة هي الباعث من إقامة الدعوى من ناحية، كما أنها الغاية المقصودة من رفع الدعوى، وحتى تكون المصلحة منتجة ومعتبرة يجب أن تكون مُستندة إلى حق ويستوي أن تكون هذه المصلحة إما مادية أو أدبية.
[٢] كما أنّه لا يشترط أن تكون المصلحة على درجة من الأهمية ، فأي مصلحة للشخص ولو كانت قليلة الأهمية تكفي لإعطاء الحق في إقامة الدعوى للمطالبة بها، وبالتالي إن أقام المدعي الدعوى فإنه يجب أن تكون هذه المصلحة موجودة، بمعنى أن يكون من يرفع الدعوى هو صاحب الحق موضوع هذه الدعوى، ولذلك فإن المحامي أو الوكيل لا يرفع الدعوى باسمه، وإنما ترفع باسم الأصيل، والمقصود أن تكون المصلحة مباشرة أي أن يكون لمقيم الدعوى صفةً مباشرة في إقامتها. [٢] شروط الدعوى الكيدية تُعرّف الدعوى الكيدية على أنّها: "هي دعوى يقيمها المدعي من غير حق، بل يُطالب بأمر لا حق له فيه"، حيث أنه إذا ثبت لناظر القضية أن دعوى المدعي كيدية حُكم برد الدعوى وله الحكم بتعزيز المدعي بما يردعه، حيث يُلحق صاحب الدعوى الكيدية بصاحب الدعوى الصورية في ردّ دعواه وتعزيزه بما يردعه، وهناك بما يسمى شروط الدعوى الكيدية التي من الواجب أن تتوافر حتى يتم تكييف الدعوى على أنها دعوى كيدية، ومن شروط الدعوى الكيدية اعتراف وإقرار المدعي أن الدعوى التي قام برفعها أمام جهة المحكمة دعوى كيدية، أيضًا مطالبة المدعي الحق بشيء تم الحكم والبتّ به من قبل أمام المحاكم في الدولة.
عقوبة الدعوى الكيدية تتمثل عقوبة الدعوى الكيدية في الحبس ودفع غرامة مالية، بالإضافة إلى إمكانية طلب المدعي عليه تعويض من المدعي، وتنص المادة 305 من قانون العقوبات المصري بأنه:" وأما عن من أخبر بأمر كاذب مع سوء القصد فيستحق العقوبة ولو لم يحصل منه إشاعة غير الإخبار المذكورة ولم تقم دعوى بما أخبر به". وكذلك تنص المادة 135 من قانون العقوبات المصري على أنه:" كل من أزعج إحدى السلطات العامة أو الجهات الإدارية أو الأشخاص المكلفين بخدمة عمومية بأن أخبر بأي طريقة كانت عن وقع كوارث أو حوادث أو أخطار لا وجود لها يعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر وبغرامة لا تزيد على مائتي جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، وتقضى المحكمة فوق ذلك بالمصاريف التي تسببت عن هذا الإزعاج". نص المادة 305 من قانون العقوبات المصري حول عقوبة الدعوى الكيدية وتتمثل عقوبة الدعوى الكيدية و عقوبة البلاغ الكاذب في القانون المصري كما جاءت في نص المادة 303 من قانون العقوبات المصري والتي تنص على الآتي:" يعاقب بالحبس مع الشغل مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تزيد على خمسة عشر ألف جنيه، فإذا وقع البلاغ الكاذب في حق موظف عام أو شخص ذي صفة نيابية عامة أو مكلف بخدمة عامة، وكان ذلك بسبب أداء الوظيفة أو النيابة أو الخدمة العامة كانت العقوبة الحبس مع الشغل مدة لا تقل عن سنة وغرامة".
يجب أن يحتوي الحق الخاص على إقرار أو دليل. شروط الدعوى الكيدية فيما يلي شروط رفع الدعوى: سألني طالب الصف الثاني عن معنى هذا المقطع: يقر المدعي والمدعى عليه أنهما في اتفاق. لقد أعدت صياغته له ،بلغة واضحة يمكن لطالب الصف الثاني أن يفهمها: يتفق المدعي والمدعى عليه على أنهما يتعاملان معًا. يحق لمطالبة المدعي الحصول على أمر سبق البت فيه والفصل فيه في محاكم الدولة من قبل. المدعى عليه ليس لديه دليل أو دليل لدعم مطالبته. الأهلية القانونية للمدعي تخوله رفع الدعوى. المدعي مؤهل لرفع القضية. بلغ المدعي السن الذي يسمح له برفع الدعوى. وجود حق للمدعي يُمكّنه من رفع دعواه. شروط المترافعين أمام القضاء هناك العديد من الشروط التي يجب توافرها في الترافع أمام القضاء ،وهي: أن يكون كل منهما كامل الأهلية. أن يكون المتداعيان ذوي صفة في الدعوى. أن يكون للمدعي مصلحة مشروعة في القضية وتلك المصلحة موجودة. بمعنى الضرر الفعلي ،هناك عنصر قابل للقياس للضرر الناجم عن أفعال المدعى عليه ،مثل رفض دفع النفقة أو رفض تسليم المنتج. الغرض من الدعوى الكيدية الغرض الأساسي من الدعوى الكيدية هو الإضرار بالمدعى عليه أو تشويه سمعته ،أو قد يرفعها شخص للطعن في شخص آخر في حال شهده ضده في المستقبل وهذا ادعاء كاذب ،وقد تكون الدعوى الكيدية.
الدعوى القضائية الخبيثة هي أحد أنواع الدعاوى القضائية، لكنها تختلف نوعًا ما عن أي دعوى قضائية أخرى. ونلاحظ أن اسمها عبارة عن دعوى قضائية كيدية أو كيدية، مما يدل على أنها مرفوعة بقصد التشهير ببعض الأفراد. أو لتوجيه الاتهام إليه بعدم وجود يد فيه بهدف إدانته. باختصار، يمكن تعريفها على أنها الدعوى التي يرفعها المدعي ضد المدعى عليه، والتي من خلالها يدعي حقًا لا يملك فيه شيئًا. يحاول المدعي أن يثبت من خلال تلك الدعوى أنه يستحق تلك الحقوق، ولكن في حالة إثبات المتهم ببراءته منها، في هذه الحالة يبطل الحكم. أسباب رفع الدعوى الكيدية أما أسباب رفع الدعوى الكيدية فهي تختلف من شخص لآخر. هناك من يرفع تلك الدعوة من أجل جلب الحقوق بالفعل. يقبله البعض لإساءة للآخرين، ويحاول تشويه سمعتهم. في كثير من الحالات يتم رفع هذه الدعوى من أجل الحصول على حق بعد الفصل في قضية أخرى. يلجأ البعض إلى دعوى كيدية، بالاتفاق مع الطرف الآخر، لإثبات ملكية شيء لا يحق لهم الحصول عليه. كما ترفع دعوى تزوير على شخص آخر في حال شهد ضده. طريقة إثبات الدعوى الكيدية تختلف طريقة إثبات الدعوى الكيدية من حالة إلى أخرى، لأنها نوع من الدعوى الكيدية.
الدعوى الكيدية إنّ الدعوى هي حق لكل فرد من أفراد الدولة، ولا يجوزُ للدولة أن تحرِم الأفراد من استعمال هذا الحق عند الحاجة، لأن هذا الحق شرّعه القانون للأفراد حتى يحصلوا على حقوقهم بطريقة مشروعة دون اضطراب أمن المجتمع واستقراره، لكن لا يجوز للأفراد أن يستخدموا هذا الحق دون وجود مصلحة مشروعة، حيث لوحظ في الآونة الأخيرة أن الأفراد أصبحوا يستعملوا هذا الحقّ لغايات كيدية، وذلك عن طريق الدعوى الكيدية، وبالتالي لا بُدّ من توضيح مفهوم الدعوى، والدعوى والمصلحة، وشروط الدعوى الكيدية، ومشروعية الدعوى في الشريعة الإسلامية. مفهوم الدعوى يختلف الفقهاء في تحديد معنى الدعوى بوصفها مفهومًا شائع الاستعمال أمام المحاكم ، حيث إنّ عمل المحاكم الأساسي يقتصر على الفصل في الدعاوى، والذي يعني الفصل بين الخصومات، وتُعرف الدعوى على أنها: "الحق الذي يعود لكل صاحب مَطلب بأن يتقدّم إلى به إلى القضاء للحكم له بموضوعه، وهي بالنسبة للخصم الحق بأن يدلي بأسباب دفاع أو بدفوع ترمي إلى دحض ذلك المطلب"، كما أنّ مجلة الأحكام العدلية عرفت الدعوى على أنها: "طلب أحد حقه من آخر في حضور القاضي ويقال له المدعي وللآخر المدعى عليه".
أما الشاعر إبن مدينة تطوان سعيد أكزناي الفريول، المتوج بجائزة سيزار الوطنية للشعر 2022 دورة الدكتور محمد زهير، فقد أنشد أمام جمهور دار الشعر قصيدتي "خارطة جسد مسجى" و"أنا لم أقل" من ديوانه الحديث "من ظهري نمت سنديانة". وكان حفل توقيع آخر الإصدارات الشعرية للمشاركين في هذا الحفل الشعري الجميل ، مسك ختام هذه الاحتفالية الثقافية المتميزة، التي عرفت حضور ثلة من الشعراء وعشاق الكلام المرصع والموزون. شيخ الأزهر: تضييق الرزق على العبد أو التوسعة عليه حكمة يعلمها الله | دنيا ودين | خط أحمر. أبرز مدير دار الشعر بتطوان في تصريح إعلامي، مخلص الصغير، أن تظاهرة "مساء الشعر" التي دأبت المؤسسة على تنظيمها، تزامنت في دورتها الثالثة مع الاحتفاء باليوم العالمي للكتاب، الذي يصادف 23 من أبريل من كل سنة ، وذكرى ميلاد الكاتب الإسباني والإنساني الكبير ميغيل أنخيل دي سيرفانطيس، صاحب رائعة "دون كيخوته"، النص المؤسس للأدب الإنساني الحديث. وأوضح الصغير أن دار الشعر بتطوان إختارت أن تحتفي بهذا العيد بالديوان الشعري، ذلك أن الدواوين الشعرية التي كانت هي النصوص المؤسسة للأدب المغربي الحديث والأدب العربي قبل الرواية والقصة والنصوص الأدبية والابداعية الأخرى، بعدما باتت هذه الدواوين تواجه أزمة على مستوى القراءة، وهي أزمة تعاني منها جميع صنوف الإبداع الأدبي.
مصلح كناعنة الطريق الى ادب الأطفال ، بقلم: مصطفى عبد الفتاح
قام الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الأحد، بوضع إكليل من الزهور على النصب التذكاري لشهداء القوات المسلحة بمدينة نصر، في إطار احتفالات مصر والقوات المسلحة بالذكرى الأربعين لتحرير سيناء. رافق الرئيس السيسي خلال وضع إكليل الزهور على النصب التذكاري، كلا من القائـد العـام للقـوات المسلحـة وزيـر الدفـاع والإنتـاج الحربـى الفريق أول محمد زكي الفريق أول محمد زكى، ورئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق أسامة عسكر. أمل عبد . ونشر المتحدث العسكري العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ غريب على صفحته الرسمية، أن الموسيقات العسكرية عزفت سلام الشهيد في تقليد عسكري أصيل، يعبر عن الوفاء لشهداء مصر الأبرار. وتوجه الرئيس السيسي إلى قبر الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وقام بوضع إكليل من الزهور وقراءة الفاتحة ترحما على روحه الطاهرة. وقدم الرئيس عبدالفتاح السيسي التهنئة بهذه المناسبة لقادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة وكبار رجال الدولة.