القريب منك بعيد | شيماء الشايب - YouTube
شيماء الشايب -بعيد عنك - YouTube
القريب منك بعيد شيماء الشايب al kareeb minak ba3eed shayma al shayep YouTube - YouTube
لما اعتقل خالد العتيبي المشتبه به في اغتيال #جمال_خاشقجي صدرت أقوال من #السعودية تنفي أنه هو الشخص المشارك في قتل جمال. وكان الأسهل والأقطع لكل شك أن يخرجوا المشارك في الاغتيال ويقولون هذا هو.. وليس الذي قبض عليه في فرنسا!!! —.. محمد الديلمي mohamed aldilamy (@AldilamyMohamed) December 8, 2021 وقال رئيس تحرير صحيفة "المصريون" جمال سلطان، إن "القتلة لن يمكنهم الخروج من المملكة بقية عمرهم، سيتم ملاحقتهم في أي دولة"، مؤكدا أن المجتمع الدولي لن يعترف بمحاكمات السعودية الهزلية للجناة. الادعاء الفرنسي يطلق سراح المشتبه في كونه أحد المتهمين بقتل وتقطيع جمال خاشقجي في قنصلية السعودية باسطنبول، بعد التأكد من أنه ليس الشخص المطلوب، هذا يعني أن القتلة لن يمكنهم الخروج من المملكة بقية عمرهم، سيتم ملاحقتهم في أي دولة ، فالعالم لا يعترف بمهزلة ما يسمى بمحاكمتهم المحلية — جمال سلطان (@GamalSultan1) December 8, 2021 وعدّ الكاتب والصحفي عباس الضالعي، أن ما حدث من اعتقال العتيبي ثم الإفراج عنه، أعاد حادثة اغتيال خاشقجي على الساحة من جديد. الادعاء الفرنسي يخلي سبيل المواطن السعودي خالد العتيبي الذي تم احتجازه بتهمة المشاركة بقتل الصحفي #جمال_خاشقجي واتضح ان الامر تشابه اسماء.. المهم في الحادثة انها اعادت قضية خاشقجي للواجهة من جديد — عباس الضالعي (@abbasaldhaleai) December 8, 2021 أما المغرد باسم "الدكتور عثمان"، قال إن السعودية على استعداد بأن تشتري كل الأسلحة الفرنسية ليصمت العالم على جريمة مقتل خاشقجي، "التي كانت بأمر من ولي العهد السعودي".
أفادت وسائل إعلام في فرنسا بأن السلطات الفرنسية ألقت القبض على خالد العتيبي أحد المشتبه بهم، بقضية اغتيال الكاتب السعودي البارز جمال خاشقجي، في قنصلية بلاده بإسطنبول عام 2018. والمشتبه به السعودي الذي تم توقيفه خالد العتيبي مطلوب من قبل (الإنتربول) بعد مذكرة توقيف بتهمة اغتيال صادرة عن تركيا. وكان خالد العتيبي يستعد للمغادرة من مطار «شارل ديغول» في باريس إلى العاصمة السعودية الرياض. وفق وسائل الإعلام الفرنسية من جانبها قالت إذاعة (آر. تي. إل) الفرنسية، إن مصدرا في الشرطة الفرنسية أكد نبأ الاعتقال بشأن العتيبي. مشيرا إلى أن «المعتقل كان على قائمة فرنسية بالمطلوبين وفرنسا تحركت بناء على مذكرة اعتقال أصدرتها تركيا في 2019». من هو خالد العتيبي؟ خالد العتيبي ( 33 عاما)، هو عضو سابق في الحرس الملكي السعودي، وأحد القتلة المتهمين باغتيال خاشقجي. وذكرت شبكة (أر تي أل) الإذاعية الفرنسية، أنه تم وضع العتيبي رهن الاعتقال القضائي من قبل شرطة الجو والحدود، التي تسعى لتأكيد هويته بشكل نهائي. علما أنه كان يحمل جواز سفره الحقيقي، ويحاول السفر باسمه الفعلي. وكان خالد العتيبي متواجدا في القنصلية السعودية بإسطنبول حيث قتل خاشقجي.
نفى بيان للسفارة السعودية في فرنسا صحة ما تداولته وسائل إعلام بشأن علاقة المواطن السعودي الموقوف في باريس بقضية مقتل خاشقجي قال مكتب الادعاء الفرنسي إنه تم إطلاق سراح المواطن السعودي خالد العتيبي الذي ألقي القبض عليه، أمس الثلاثاء، بفرنسا للاشتباه في أنه أحد الضالعين بجريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في 2018. وقال المدعي العام إن "عمليات التدقيق المعمقة المتعلقة بهوية هذا الشخص أتاحت التوصل إلى أن المذكرة لا تنطبق عليه" و"قد أطلق سراحه". ونقلت وكالة رويترز عن مصدر أمني في وقت سابق قوله إن عملية الاعتقال جاءت بسبب تشابه في الأسماء. وكان بيان للسفارة السعودية في فرنسا قد نفى صحة ما تداولته وسائل إعلام بشأن علاقة مواطن سعودي موقوف في باريس بقضية مقتل خاشقجي. وقال البيان إن الموقوف لا علاقة له بالقضية، وطالب بإخلاء سبيله فورا، وأكد أن القضاء السعودي اتخذ أحكاما حيال كل من ثبتت مشاركته في قضية خاشقجي. وكانت إذاعة فرنسا الدولية "آر. تي. إل" (RTL) أفادت أمس الثلاثاء بأنه تم توقيف خالد العتيبي الذي وصفته بأنه أحد من تشتبه تركيا بضلوعهم في عملية اغتيال خاشقجي، قبل 3 سنوات. ونقلت الإذاعة الفرنسية عن مصادر أمنية أن العتيبي، البالغ من العمر 33 عاما، وُضع رهن الاعتقال القضائي، وفقا لمذكرة تركية للإنتربول، عقب اعتقاله في مطار رواسي شارل ديغول في باريس فيما كان يستعد للصعود إلى طائرة متوجهة إلى الرياض.
قالت مصادر قضائية وأخرى في مطار فرنسي إن المتورط في الفريق الذي قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في 2018، خالد العتيبي، اعتقل في مطار شارل ديغول قرب باريس يوم الثلاثاء. وقالت مصادر بالشرطة لوكالة رويترز للأنباء، إن فرنسا تصرفت بناء على مذكرة صادرة عن تركيا في 2019. وقالت إذاعة RTL الفرنسية في وقت سابق إن الشخص الذي تم القبض عليه هو في الحرس الملكي السعودي السابق المتورط في مقتل خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول في أكتوبر 2018. وقالت قناة RTL إن اسم المعتقل هو خالد عائض العتيبي، والذي ظهر اسمه في تحقيق أجرته صحيفة واشنطن بوست بشأن فرقة الاغتيال المتورطة، بناءً على نسخ من جواز السفر وتفاصيل السفر. وتعرض خاشقجي، وهو سعودي بارز عاش في المنفى الذاتي في الولايات المتحدة وكتب لصحيفة واشنطن بوست، للخنق على يد فرقة اغتيال في القنصلية السعودية في اسطنبول، وتم تقطيع جسده. وفي نهاية الشهر الماضي، كشفت قناة أسترالية عن تسريبٍ مسجل من حوار قتلة الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي اغتالته فرقة في قنصلية بلاده في اسطنبول في أكتوبر 2018. وجاء في برنامج "60 دقيقة" الذي تبثه قناة ABC نيوز الأسترالية والذي يقدمه المحقق الصحفي "نيك ماكنزي" مقاطع صوتية لمنفذي عملية الاغتيال وتقطيع جثمان الصحفي خاشقجي.
روى "خالد العتيبي" الذي اعتقلته السلطات الفرنسية بمطار باريس بزعم تورطه في قضية مقتل المواطن جمال خاشقجي. وقال "العتيبي" في لقاء مع قناة "الإخبارية"، إن السلطات الفرنسية وضعته في غرفة زجاجية ضعيفة التهوية، وبها كاميرات مراقبة، موضحاً أنه حاول النوم لكنه لم يستطيع لكون المكان غير مريح. وأضاف أن عناصر الشرطة كانت تشاهده وهو داخل تلك الغرفة الزجاجية وكأنهم في حديقة حيوان، وكانوا دائمين الحركة لدرجة الإزعاج، مشيراً إلى أنه عندما طلب منهم مياه لكي يشرب أتوا له بمياه من المغسلة حتى الكوب كان غير نظيف. وتابع "العتيبي"، أنه عندما طالب بالتحدث إلى السفارة السعودية في باريس ، كانوا يرفضون استخدام الجوال، مبيناً أنه ارسل موقعه إلى صديقه عبد الله وتبع ذلك اتصال من السفارة وكانت السلطات الفرنسية تظن أنه أحد من أقاربه لتفاجئ بأحد موظفي السفارة السعودية. وأكد أنه خلال الاتصال طلب منه موقعه، وتوجه إلى المكان المحتجز به وطمأنه بأنه سيتم إطلاق سراحه، لافتاً إلى أنه بالأمس كان معه محامي من السفارة وتم الإفراج عنه ووصل إلى المملكة. وكانت السفارة السعودية لدى فرنسا، طالبت السلطات الفرنسية بإخلاء سبيل مواطن "بشكل فوري"، مؤكدة عدم علاقته إطلاقاً بقضية جمال خاشقجي.
لعدم العثور على أي تسجيلات من كاميرا الأمن تظهر خروجه من المبنى، [5] أُعلن مفقوداً [6] وسط تقارير إعلامية تدعي أنه قطعت أوصاله حياً داخل القنصلية قبل قتله. [7] [8] عندما أبلغت وسائل الإعلام الإخبارية عن اختفاء خاشقجي لأول مرة، زعمت السعودية أنه غادر القنصلية ونفت أن يكون لديها أي علم بمصيره. [9] نشرت وسائل الإعلام التركية دليل يقترح أن خاشقجي لم يغادر السفارة. لاحقاً نفت السعودية أي تورط في اختفائه. دعا المجتمع الدولي إلى محاسبة المسئولين عن قتل خاشقجي وإلى المزيد من الوضوح حول القضية من جانب السلطات السعودية. وفي الوقت نفسه، سربت السلطات التركية لوسائل الإعلام حقائق مختلفة من التحقيقات الجارية حول القضاية تدحض المزاعم السعودية. [10] وُضعت السعودية تحت رقابة غير مسبوقة، وضغط اقتصادي وسياسي من المجتمع الدولي للكشف عن الحقائق. [11] قامت الشرطة السعودية والتركية بتفتيش القنصلية السعودية في إسطنبول يوم 15 أكتوبر. وكشف تسريب لمدعين أتراك يوضح عثورهم على ما يفيد بالعبث بالأدلة التي تدعم مزاعم مقتل خاشقجي. [12] بعد 18 يوماً غيرت الحكومة السعودية موقفها لعدم التدخل، واعترفت بأن خاشقجي قد توفي داخل القنصلية خنقاً بعد مشاجرة واشتباك بالأيدي.