تثليث – فجر: صرح الناطق الرسمي لصحة بيشة عبدالله سعيد الغامدي، أنه عند الساعة 14:30 من مساء اليوم (الأربعاء) الموافق 13 / 7 / 1437هـ، انقطع التيار الكهربائي بمستشفى تثليث العام، نتيجة حريق محدود بغرفة عدادات الكهرباء، بسبب التماس كهربائي بالعدادات المغذية لسكن العاملين. وأوضح الغامدي أن العاملين بالمستشفى نجحوا في إخماد الحريق باستخدام الطفايات اليدوية المتوفرة بالموقع، وجرى إعادة التيار للموقع من قبل فريق الصيانة بالمستشفى. وأشار الناطق الإعلامي إلى أن انقطاع التيار الكهربائي انحصر في إحدى الفلل الخاصة بسكن العزاب والمركز الترفيهي وسكن الممرضات، وأن العمل جارٍ علي إعادة التيار الكهربائي من قبل فريق الصيانة بصحة بيشة.
بيشة – واصل – نوف العتيبي: في إطار تفعيل خطط الطوارئ والتدريب على مواجهة الحالات الطارئة تم تنفيذ تجربة طوارئ فرضية خارجية ( حريق) في مستشفى تثليث العام بمشاركة الجهات دات العلاقة (الدفاع المدني – الشرطة – المرور – الهلال الأحمر – شركة الكهرباء). وأوضحت صحة بيشة أنه نتج 6 إصابات ( 2 حالات حمراء – 1 حالة صفراء – 2 حالات خضراء – 1 حالة سوداء) وذلك بحضور ادارة الطوارئ والكوارث والنقل الطبي بصحة بيشة. وبينت صحة بيشة أنه تم تفعيل وحدة التخطيط والاستعداد للطوارئ بالمستشفى لقيادة الحدث هذا وقد تكللت التجربة بالنجاح التام ولله الحمد.
وهذا كله يوجب المنع من اتخاذها ويوجب التغيير على صاحبها. إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم; وحسبك! وسيأتي هذا المعنى في [ النمل] إن شاء الله - تعالى -. قوله - تعالى -: وقل جاء الحق أي الإسلام. وقيل: القرآن; قال مجاهد. وقيل: الجهاد. وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا. وزهق الباطل قيل الشرك. وقيل الشيطان; قاله مجاهد. والصواب تعميم اللفظ بالغاية الممكنة ، فيكون التفسير جاء الشرع بجميع ما انطوى فيه. وزهق الباطل: بطل الباطل. ومن هذا زهوق النفس وهو بطلانها. يقال زهقت نفسه تزهق زهوقا ، وأزهقتها. إن الباطل كان زهوقا أي لا بقاء له والحق الذي يثبت.
قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ (49) وقوله: ( قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد) أي: جاء الحق من الله والشرع العظيم ، وذهب الباطل وزهق واضمحل ، كقوله: ( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه) [ فإذا هو زاهق]) [ الأنبياء: 18] ، ولهذا لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد الحرام يوم الفتح ، ووجد تلك الأصنام منصوبة حول الكعبة ، جعل يطعن الصنم بسية قوسه ، ويقرأ: ( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا) ، ( قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد). رواه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وحده عند هذه الآية ، كلهم من حديث الثوري ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن أبي معمر عبد الله بن سخبرة ، عن ابن مسعود ، به. تفسير: (وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا). أي: لم يبق للباطل مقالة ولا رياسة ولا كلمة. وزعم قتادة والسدي: أن المراد بالباطل هاهنا إبليس ، إنه لا يخلق أحدا ولا يعيده ، ولا يقدر على ذلك. وهذا وإن كان حقا ولكن ليس هو المراد هاهنا والله أعلم.
#1 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا 6-مايو_2021 رايت الناس تخرج للشوارع جماعات جماعات وكأنها في حالة احتفالات ضخمة وكنت أشعر أن هذا الأمر يمتد إلى دول كثيرة جدا. ولكن ما كنت اراه كان كأن الحدث في الدولة المصرية ولكن كنت اعلم انه حدث عالمي في الكثير من الدول لا اعلم كيف اصف لكم لكن هذا شعوري أثناء الرؤيا. والشيء الواضح جدا ان جميع الناس كانت تحمل فوق رؤوسها مآذن مساجد كثيرة جدا وكنت اعلم انها المآذن التي تم هدمها من مساجد المسلمين حول العالم. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة سبإ - الآية 49. كنت أشاهد الحدث بروحي لكن كأنني متواجدة في المكان من الاعلى من السماء واشاهد اغلب الحدث على مستوى العالم ولكن تواجدي الروحي شعرت انه في دوله مصر.
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (81) { وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ} والحق هو ما أوحاه الله إلى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، فأمره الله أن يقول ويعلن، قد جاء الحق الذي لا يقوم له شيء، وزهق الباطل أي: اضمحل وتلاشى. { إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} أي: هذا وصف الباطل، ولكنه قد يكون له صولة وروجان إذا لم يقابله الحق فعند مجيء الحق يضمحل الباطل، فلا يبقى له حراك. ولهذا لا يروج الباطل إلا في الأزمان والأمكنه الخالية من العلم بآيات الله وبيناته.
المصدر: ألقيت بتاريخ: 4 /11 /1430هـ مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 6/11/2009 ميلادي - 19/11/1430 هجري الزيارات: 23062 أمَّا بَعدُ: فأوصيكُم - أيُّها النّاسُ - ونفسي بِتَقوى اللهِ - عَزَّ وجلَّ. { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119].