وستتاح أيضاً الفرصة للطلاب لتقييم اهتماماتهم المهنية في مجال تخصصهم. تمكين الكليات والجامعات من تقييم الإعداد الأكاديمي لطلابهم من خلال تقرير برنامج التدريب الجامعي الخاص بالطالب، والإفادات الشفهية، وتقارير تقييم العمل المقدمة من الرئيس المباشر للمشارك في أرامكو السعودية. تساعد مثل هذه التقييمات الكليات والجامعات على التأكد من فاعلية التدريب الأكاديمي في إعداد الطلاب لحياتهم العملية المستقبلية. إتاحة الفرصة للطلاب لاكتساب مهارات جديدة وتعويدهم على التفكير الابتكاري وتمكينهم من ممارسة مهارات حل المشاكل واتخاذ القرار. التسجيل في التدريب الجامعي 2022 يبدأ التسجيل في برنامج التدريب الجامعي من ارامكو بتاريخ 1 نوفمبر 2021، وينتهي في 7 نوفمبر 2021، واليكم الوثائق المطلوبة في التقديم: نسخة من بطاقة الأحوال المدنية نسخة من أحدث كشف رسمي للدرجات خطاب من الجامعة يحتوي على غرض التدريب ومدته. للمزيد من التفاصيل: ( هنا). تابعونا علي ( تويتر) تابعونا علي ( لينكد ان) تابعونا علي ( فيس بوك) تابعونا علي ( التليجرام). وهنا نكون قد قدمنا لكم تفاصيل برنامج تدريب ارامكو السعودية الجامعي لعام 2022، كما نتمني التوفيق لكافة المتقدمين والباحثين عن عمل.
برنامج التدريب الجامعي أرامكو 2021 يعد أحد البرامج التدريبية المهمة التي تقدمها شركة أرامكو السعودية، لجميع طلاب وطالبات المرحلة الجامعية، من أجل الحصول على الخبرات اللازمة قبل عملية التخرج من الجامعات السعودية، ومن خلال السطور التالية سنتحدث معكم عن تفاصيل البرنامج. شركة ارامكو السعودية تعد شركة ارامكو السعودية، أحد أكبر شركات النفط على مستوى العالم، وهي شركة سعودية وطنية تعمل في الكثير من المجالات أبرزها (النفط، الغاز الطبيعي، البتروكيماويات) وجميع الأعمال المتعلقة بها من تنقيب وإنتاج وتكرير وتوزيع وشحن وتسويق لمختلف دول العالم، تعد الشركة من أكبر الشركات بالنسبة للقيمة السوقية على مستوى العالم والتي تتجاوز 2. 5 تريليون دولار أمريكي. شاهد أيضاً: التقديم على برنامج المتابعة الجامعية لخريجي وخريجات الثانوي ارامكو 2021 برنامج التدريب الجامعي أرامكو 2021 أعلنت شركة أرامكو السعودية؛ من خلال موقعها الإلكتروني، عن موعد بدء التقديم في برنامج التدريب الجامعي للطلاب والطالبات في المرحلة الجامعية لعام 2021، ويستهدف البرنامج الطلاب الذين تشترط جامعاتهم ممارسة التدريب العملي قبل التخرج، ويستهدف البرنامج كافة الجامعات السعودية بدون استثناء.
تواريخ هامة: - يبدأ التدريب العملي للبرنامج للطلبة المؤهلين بتاريخ 9 ذو القعدة 1443هـ (الموافق 8 يونيو 2022م). - سيقام اللقاء التعريفي في يومي 5 و 7 من شهر يونيو 2022م. طريقة التقديم: التقديم عن طريق الرابط: اعتباراً من يوم الإثنين 1443/7/27هـ (الموافق 2022/2/28م) الساعة 8:00 صباحاً، ويستمر حتى الأحد 1443/8/3هـ (الموافق 2022/3/6م) الساعة 3:30 ظهراً. #برامج_أرامكو_السعودية #التدريب_التعاوني
تواريخ هامة: - يبدأ التدريب العملي للبرنامج للطلبة المؤهلين بتاريخ 22 جمادى الأولى 1443هـ (الموافق 25 يناير 2022م). - سيقام اللقاء التعريفي في يومي 23 و 24 من شهر يناير 2022م. طريقة التقديم: التقديم عن طريق الرابط: اعتباراً من يوم الإثنين 1443/3/26هـ (الموافق 2021/11/1م) الساعة 8:00 صباحاً، ويستمر حتى الأحد 1443/4/2هـ (الموافق 2021/11/7م) الساعة 3:30 ظهراً.
وأكَّد مفتي الجمهورية أن ممارسة العلم الشرعي تخصُّص علمي دقيق، وممارسة شأن الإفتاء تخصُّص أدق، وهذا ليس من باب الكهانة في الدين ولا احتكار الفتوى ولا العلم الشرعي، بل من باب التخصصية وإسناد الأمر إلى أهله، والمجال مفتوح لكلِّ مَن تأهَّل وتصدَّر بعلم وتلقَّى العلم على يد المتخصصين من علماء الأزهر الشريف. وبيَّن المفتي أن الكهنوت الحقيقي هو الذي تمارسه الجماعات الإرهابية التي ألزمت أتباعها مبدأ السمع والطاعة المطلقة وعدم مناقشة أمرائهم وقادتهم فيما يصدر عنهم من فتاوى وأحكام في كل أمر صغير وكبير حتى في شأن الدماء والأعراض، هذه هي الكهانة بعينها، والكهانة بعينها هي الفتاوى التي تصدر من غير المؤهلين ومن غير المتخصصين، أما أن يقال للمتخصِّص الذي عاش حياته متفرغًا لدراسة العلوم الشرعية أنه يمارس الكهانة واحتكار التفسير والفتوى فهذا لا يقول به عاقل أبدًا في أي مجال من المجالات. واختتم مفتي الجمهورية كلمته بقوله: «إن دار الإفتاء المصرية تبذل جهودًا كبيرة من أجل العمل على شيوع الأمن والاستقرار في هذا الوطن العزيز، وهي تتواصل مع الناس بكافة الطرق الممكنة في الليل والنهار، وتمد يديها بالخير إلى كل من يريد الخير والاستقرار لهذا الوطن شأنها شأن جميع المؤسسات الوطنية التي تعمل من أجل سلامة هذا الوطن واستقراره»، داعيًا الله أن تنعم مصر بالاستقرار والأمان وأن تحقق العبور الحضاري الذي يليق بها نحو مصر الحديثة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي حفظه الله ورعاه.
وأضاف أنَّ كل هذه المقومات تحتاج إلى ممارسة العلم بطريقة متخصصة في الأزهر الشريف أو ما يماثله في المنهج والتخصصية، هذا من جهة العلم، أمَّا من جهة الممارسة فإن الأمر يحتاج إلى تدريب عميق في المؤسسات المتخصصة في شأن الإفتاء وعلى رأسها دار الإفتاء المصرية. وأشار مفتي الجمهورية، إلى أن دار الإفتاء المصرية بوصفها جهة متخصصة في صناعة الفتوى بها العديد من التخصصات في جميع المجالات الشرعية كقضايا الأحوال الشخصية أو المعاملات المالية أو الأمور الاجتماعية أو القضايا المتعلقة بالواقع والشأن العام، وتقوم مؤسسة دار الإفتاء بإعداد البرامج المتخصصة بإعداد المفتين في مصر والعالم الإسلامي، حتى يبلغوا الدرجة التي تمكِّنهم من ممارسة الإفتاء باقتدار وتمكُّن، وحتى تكون الفتاوى الصادرة عنهم سببًا في شيوع الأمن والأمان والاستقرار. وأوضح أن صناعة الإفتاء في دار الإفتاء تستند إلى مبدأ الشورى والاجتهاد الجماعي الذي يقوم به ثلة من أفاضل العلماء في كافة التخصصات الشرعية، مستعينين بثلة من المتخصصين في قضايا الواقع وعلومه. شوقي علام: فوضى الفتاوى والتجرؤ عليها أكبر مسبب للاضطرابات والفتن. وتابع: "وقد واجهت دار الإفتاء المصرية تلك الرياح العاتية التي مرت على مصرنا العزيزة من الجماعات الإرهابية المتطرفة التي مارست العنف والتكفير باسم الدين، وأفتت الناس بما يخالف كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت معول هدم في جسد الأمة الإسلامية بعامة والأمة المصرية بوجه خاص، فهم مدركون تمام الإدراك أنه إذا سقطت مصر فلن تقوم للوطن العربي قائمة بعدها، وقامت دار الإفتاء المصرية بالتصدي لهذا السيل من الفتاوى المتشددة، وكانت الاستجابة الجيدة العالية من عموم الشعب المصري الذي يميل بطبعه إلى انتهاج مبدأ الوسطية والبعد عن التشدد والغلو في الدين".
وأضاف أنَّ كل هذه المقومات تحتاج إلى ممارسة العلم بطريقة متخصصة في الأزهر الشريف أو ما يماثله في المنهج والتخصصية، هذا من جهة العلم، أمَّا من جهة الممارسة فإن الأمر يحتاج إلى تدريب عميق في المؤسسات المتخصصة في شأن الإفتاء وعلى رأسها دار الإفتاء المصرية. الافتاء بغير علم. وأشار مفتي الجمهورية إلى أن دار الإفتاء المصرية بوصفها جهة متخصصة في صناعة الفتوى بها العديد من التخصصات في جميع المجالات الشرعية كقضايا الأحوال الشخصية أو المعاملات المالية أو الأمور الاجتماعية أو القضايا المتعلقة بالواقع والشأن العام، وتقوم مؤسسة دار الإفتاء بإعداد البرامج المتخصصة بإعداد المفتين في مصر والعالم الإسلامي، حتى يبلغوا الدرجة التي تمكِّنهم من ممارسة الإفتاء باقتدار وتمكُّن، وحتى تكون الفتاوى الصادرة عنهم سببًا في شيوع الأمن والأمان والاستقرار. وأوضح أن صناعة الإفتاء في دار الإفتاء تستند إلى مبدأ الشورى والاجتهاد الجماعي الذي يقوم به ثلة من أفاضل العلماء في كافة التخصصات الشرعية، مستعينين بثلة من المتخصصين في قضايا الواقع وعلومه. وتابع: واجهت دار الإفتاء المصرية تلك الرياح العاتية التي مرت على مصرنا العزيزة من الجماعات الإرهابية المتطرفة التي مارست العنف والتكفير باسم الدين، وأفتت الناس بما يخالف كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت معول هدم في جسد الأمة الإسلامية بعامة والأمة المصرية بوجه خاص، فهم مدركون تمام الإدراك أنه إذا سقطت مصر فلن تقوم للوطن العربي قائمة بعدها، وقامت دار الإفتاء المصرية بالتصدي لهذا السيل من الفتاوى المتشددة، وكانت الاستجابة الجيدة العالية من عموم الشعب المصري الذي يميل بطبعه إلى انتهاج مبدأ الوسطية والبعد عن التشدد والغلو في الدين".
وأكَّد مفتي الجمهورية، أن ممارسة العلم الشرعي تخصُّص علمي دقيق، وممارسة شأن الإفتاء تخصُّص أدق، وهذا ليس من باب الكهانة في الدين ولا احتكار الفتوى ولا العلم الشرعي، بل من باب التخصصية وإسناد الأمر إلى أهله، والمجال مفتوح لكلِّ مَن تأهَّل وتصدَّر بعلم وتلقَّى العلم على يد المتخصصين من علماء الأزهر الشريف. وبين أن الكهنوت الحقيقي هو الذي تمارسه الجماعات الإرهابية التي ألزمت أتباعها مبدأ السمع والطاعة المطلقة وعدم مناقشة أمرائهم وقادتهم فيما يصدر عنهم من فتاوى وأحكام في كل أمر صغير وكبير حتى في شأن الدماء والأعراض، هذه هي الكهانة بعينها، والكهانة بعينها هي الفتاوى التي تصدر من غير المؤهلين ومن غير المتخصصين، أما أن يقال للمتخصِّص الذي عاش حياته متفرغًا لدراسة العلوم الشرعية أنه يمارس الكهانة واحتكار التفسير والفتوى فهذا لا يقول به عاقل أبدًا في أي مجال من المجالات. مفتي الجمهورية: دار الإفتاء واجهت الجماعات الإرهابية. واختتم مفتي الجمهورية كلمته بقوله: "إن دار الإفتاء المصرية تبذل جهودًا كبيرة من أجل العمل على شيوع الأمن والاستقرار في هذا الوطن العزيز، وهي تتواصل مع الناس بكافة الطرق الممكنة في الليل والنهار، وتمد يديها بالخير إلى كل من يريد الخير والاستقرار لهذا الوطن شأنها شأن جميع المؤسسات الوطنية التي تعمل من أجل سلامة هذا الوطن واستقراره"، داعيًا الله أن تنعم مصر بالاستقرار والأمان وأن تحقق العبور الحضاري الذي يليق بها نحو مصر الحديثة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي حفظه الله ورعاه.. حفظ الله مصر وشبابها وشعبها وجيشها".