في يوم العيد عندما يوجهنا الشارع المقدّس نحو ثمرة الصيام وإدراك هذا الإله العظيم "أهلَ الِكبرياءِ والعَظَمَةِ" وإدرك هذا المحبوب؛ حينها من سيبقى له أثر أو يبقى له وجود أو قيمة؟! اللهم أهل الكبرياء والعظمة وأهل الجود والجبروت - YouTube. وما شرف ما وصلنا إليه وبلغناه من العبادات التي قمنا بها -ولو أنه لكل تلك العبادات شرف- إلا أنه ليس شيئًا أمام تجليّ عظمة الله سبحانه، وإنما تكون هذه الشرافة باعتبارها طريق لله جلّ وعلا هو محمد ابن عبد لله صلوات الله وسلامه عليه ولذا نقول: "أَسْألُكَ بِحَقِ هذا اليَوْم الذي جَعلْتَه لِلْمُسْلِمِينَ عيداً، ولِمُحمدٍ صلى الله عليه وآله ذُخْراً وَشَرَفاً وَكَرامةً وَمَزِيداً" (١) فكل هذه الأعمال التي نؤديها، وكل هذه العبادات والتبتلات لله سبحانه، وهذه المجاهدات التي نقوم بها؛ إذا كان هناك من يستحق أن تصبّ -إن صح التعبير- في جيبه فهو محمد وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين. إذا رأينا هذه الرؤية بهذا المنظور الإلهي، واعترفنا بهذا الاعتراف؛ عند ذلك جاز لنا أن ندعو: "أَنْ تُدخِلَني في كُلِّ خَيرٍ اَدْخَلْتَ فيه مُحمّداً وآل مُحمَّدٍ، وَأنْ تُخْرِجَني من كُلِّ سُوءٍ أَخْرَجْتَ منهُ مُحمّداً وَآلً مُحمَّدٍ". وذلك لأن كل خير أصله وفرعه ومبدأه ومنتهاه هم محمد وآل محمد ﴿؏﴾ "إن ذُكِرَ الخَيرُ كُنتُم أوَّلَهُ وَأصلَهُ وَفَرعهُ وَمَعدِنَهُ وَمَأواهُ وَمُنتَهاهُ" (2) ، فكل خير قام به أي نبي، أو جاء به أي وليّ، وكل خير صدر من أي ملك، بل كل خير اهتدى إليه أي شيء في هذا الوجود؛ كان مفتاح هذا الخير هم صلوات الله عليهم أجمعين.
النقطة الثانية: أن هذه المفاصل الأربعة من الدعاء "اللَّهمَّ أهلَ الِكبرياءِ والعظَمَةِ، وَأَهْلَ الجُود وَالْجَبَروُتِ، وَاَهْلَ العفْوِ وَالَرَّحْمَةِ، وَأَهْلَ التَّقوى وَالْمَغْفِرَةِ" بينها ترابط منطقي ورياضي وقيمي؛ إذ لا يمكن أن نخلط فيما بينها كأن نقول مثلًا: (اللَّهمَّ أَهْلَ الجُود وَالْجَبَروُتِ، وَاَهْلَ العفْوِ وَالَرَّحْمَةِ، وَأَهْلَ التَّقوى وَالْمَغْفِرَةِ، وأهلَ الِكبرياءِ والعظَمَةِ)، وهذا الترابط المنطقي ليس موجود في كل الأدعية.
و (وَلا يَنكَشِفُ مِنها إلاّ ما كَشَفتَ)؛ يعني: لا ينكشف لي من حاجتي وضري وفقري وفاقتي إلا ما كشفت لي؛ فكثير من الأحيان يدعو الإنسان ويطلب من الله سبحانه وتعالى حاجات هي لا تحكي أولوياته الأساسية التي يحتاج إليها؛ يدعوه في أمور ثانوية؛ بينما أصل الحاجة التي تتفرع عليها تلك الأمور الثانوية ما لم يكشفها الله سبحانه وتعالى لن تنكشف للعبد. فحينما نكون في يوم العيد المبارك والذي يعود الله سبحانه وتعالى على عباده بالعفو والمغفرة والرحمة والهبات والهدايا؛ ما هو أفضل شيء نطلبه من الله ﷻ ؟ أفضل شيء نطلبه أحيانًا نعبّر ونقول: عتق رقابنا من النار، والسرّ في ذلك: ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ﴾ آل عمران: ١٩٢ فما هو الشيء الذي يقابل الخزي؟ هما: الكرامة، والعظمة. فنحن عندما نلوذ بأهل الكبرياء والعظمة وأهل الجود والجبروت؛ نحن نطلب من الله ﷻ أن لا يذلنا لغيره سبحانه، ولا يذلنا حتى لأنفسنا، وهذا في الحقيقة هو صميم وأصيل ما خلق الله سبحانه وتعالى عليه الإنسان، وبعث كل الرسل لأجله: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ﴾ الإسراء: ٧٠ ، فهذه الكرامة هي الأصل التي تنبع منه كل فضيلة؛ حتى العتق من النار، العتق من النار يلبس الإنسان ثوب الكرامة والخلاص من الأهواء والمستكبرين؛ فعندما يأتي بالدعاء "أهلَ الِكبرياءِ والعظَمَةِ"؛ لأن الكبير والعظيم الذي هو أهل للكبرياء والعظمة هو الذي يرفع ضرنا، ونستند إليه في صلاح أنفسنا.
هولندا - لاهاي مؤسسة الكوثر الثقافية الشيخ مازن العلي 18:30 السويد - مالمو مؤسسة المنتظر (عج) الشيخ ابو جعفر التميمي 18:00 بلجيكا - انتويربن مركز الغري الشيخ محمد جواد الدمستاني 19:00 بريطانيا - برمنكهام مركز الجواد (ع) الشيخ مال الله العطية 19:00 بريطانيا - هال مركز الامام الحسن (ع) السيد غياث طعمة 18:30 المانيا - برلين مؤسسة التراث 17:45 بريطانيا - ليفربول مركز الامام الرضا (ع) الشيخ عادل الفتلاوي 19:00
لكن في هذا المورد المشار إليه من الدعاء جاءت المعاني مترابطة؛ ودليلنا الترابط بين الأسماء الإلهية؛ العفو الرحمة، والتقوى المغفرة، إنما يكون لها قيمة عالية جدًا عندما تصدر من صاحب الكبرياء والعظمة؛ الذي في يده أن يعاقب وأن يحاكم محاكمة عادلة، العظيم الذي يستطيع أن ينتخب أحد الخيارين؛ وعندما ينتخب العفو والرحمة، والتقوى والمغفرة حينها يكون له طعم. فما قيمة أن يتواضع لك إنسان وهو محتاج إليك؟ فليس لهذا التواضع من قيمة ولا يعدّ فضيلة ولا معنى له كونه مضطرًا لذلك. كما أنه لا قيمة لمجاملة أحدهم لشخص ما اتقاء شرّه؟ فما قيمة العفو عن شخص لا خيار له إلا العفو عمن أساء إليه وظلمه؟ لا قيمة للفضائل إن جاءت في حال الاضطرار. لذا إذا قلنا: "اللَّهمَّ أهلَ الِكبرياءِ والعظَمَةِ"، أدركنا أنها الكبرياء والعظمة التي لا يتصورها العقل. وهذا الأمر نفسه ينطبق على: "أَهْلَ الجُود وَالْجَبَروُتِ، وَاَهْلَ العفْوِ وَالَرَّحْمَةِ" فهنا يكون لهذا الذكر (الجود والعفو والرحمة) معانٍ آخرى؛ ويصبح لهذه الصلاة مذاق آخر. فتتالي هذه الصفات وترابطها وكونه عزّ وجلّ "أهلَ الِكبرياءِ والعظَمَةِ" فله ﷻ أن يؤاخذنا على كل تقصير قمنا به، ليس بحكم العقل فحسب؛ وإنما هو شأن آخر فوق طاقة حكم العقل؛ إذ أن الله ﷻ: "أهْلَ العفْوِ وَالَرَّحْمَةِ" وإذا أدركنا ذلك يصبح للعفو والرحمة والعتق من النار هبات وعطايا تفوق طاقة العقل وتصوراته.
اللهم أهل الكبرياء والعظمة، وأهل الجود والجبروت، وأهل العفو والرحمة، وأهل التقوى والمغفرة، أسألك في()هذا اليوم الذي جعلته للمسلمين عيداً، ولمحمد صلى الله عليه وآله وسلم ذخراً ومزيداً، أن تصلي على محمد وآل محمد، كأفضل ما صليت على عبد من عبادك، وصل على ملائكتك ورسلك، واغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، اللهم إني أسألك خير ما سألك به عبادك الصالحون وأعوذ بك من شر ما استعاذ بك منه عبادك المخلصون
مروج تاريخ الولايات المتحدة عجيب غريب، ليست دولة ذات عرق ودين وثقافة واحدة، وليست ثقافتين كما يظن أغلب الناس (شمال ليبرالي وجنوب متحفظ)، بل كما يقول المفكر كولن وودارد هي 11 أمة مختلفة، ولا يمكن تبسيط الفروق بينهم في سطور بسيطة، وبسبب ضخامتها وتعدد أعراقها فهي ليست دولة بالمعنى المفهوم بل أقرب لاتحاد من عدة دول مثل الاتحاد الأوروبي، وبسبب هذا نجد لكل ولاية من ولاياتها الخمسين تاريخاً معيناً، منها ولاية لويزيانا، وتحديداً مدينة نيو أورلينز، هذه المدينة اشتُرِيت في صفقة بيع!
أمر غريب، لم نعرف أن المدن تشترى بهذه الطريقة، وقبل أن يودع جيفرسون مبعوثه شيّعه وقال له: "إن مستقبل جمهوريتنا يعتمد عليك". يا لها من مسؤولية! رحب نابليون بعرض مونرو أن يشتري المدينة، بل تفاجأ مونرو لما قال له نابليون: ليس المدينة فحسب، سأبيعك كل ولاية لويزيانا إن شئت. عجيب غريب الرياض 82 رامية يشاركن. دفعت أميركا 15 مليون دولار مقابل ولاية لويزيانا وهو اليوم يساوي 380 مليون دولار تقريباً. لماذا قبل نابليون وبهذا السعر المنخفض؟ لأنه أيقن أن دولة بهذه الضخامة والصراع الداخلي لا يمكن أن يستمر اتحادها. كانت البيعة جزءاً من استراتيجيته لتشجيع الانقسامات والصراعات هناك، لكن بمعجزة استمرت الجمهورية متحدة إلى درجة كبيرة. ما يزال حدثاً ظريفاً، ويعرف باسم "شراء لويزيانا Louisiana Purchase"، باعت فيها فرنسا ولاية مساحتها 135658 كلم مربع، أكبر من دول كاملة مثل اليونان، وضعف مساحة إيرلندا، وأكبر من سويسرا وهولندا والدنمارك مجتمعة!
رفع رئيس لجنة التحكيم بمسابقة خادم الحرمين الشريفين للقرآن الكريم المحلية لحفظ القرآن. والدليل على ذلك ما جاء من رواية عبدالله بن عمرو: زواج عبدالله الشثري حفل زواج عبدالله بن عبدالعزيز بن حمود بن عبدالله الشثري يوم الأربعاء الموافق 18/09/2019 المزيد حذر الدكتور عبدالله الشثري عضو هيئة التدريس بكلية أصول الدين، إمام وخطيب جامع قصر الملك سلمان بن عبدالعزيز بالمعذر وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقاً من حسابات وهشتاقات مغرضة توجه من خارج المملكة وتزعم. تشرفنا بوضع اجهزتنا فى النادى الاهلى بجده 👍. ويشاء الله أن ألتحق بالعمل بالدولة ويكون لي الفخر أن أعمل وأكون تلميذاً لأستاذي الكبير سعادة اللواء طيار ركن (متقاعد) عبدالله الشثري. وكيل جامعة الإمام سابقا الشيخ الدكتور عبدالله الشثري: نجح المصور الفوتوغرافي السعودي عبدالله الشثري من حصاد المركز الثالث بفوزه في محور الجوال ضمن جوائز مسابقة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي. وقد كان عضوًا في هيئة كبار العلماء السعودية من سنة 1426هـ إلى أن أعفي سنة 1431هـ. شاره حفل نائب رئيس مجلس إداره قناة الاماكنالاستاذ / زيد بن عبدالله الشثريبمناسبة زواج ابنه يزيد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: جريدة الرياض | «الإسلام حول العالم».. عجيب غريب الرياضية. هل أدى الفوتوغرافيون... from المهندس منصور الشثري و الشيخ احمد الشريع و والد العروس الشيخ عبدالله.
بعد مكالمات ودوخة وخساره وقتي ومالي وجدت البنك منزلها في محفظه مهجورة - بنفس البنك- لم يسبق لي البيع منها ولا الشراء وعندما طلبت تحويلها من هذه المحفظه المهجوره الى المحفظه الاساسية طلب البنك مني عموله تحويل برغم ان المحفظتين بنفس البنك!!! ياللعجب!!!! تغلطون وانا ادفع ؟ حسبي الله ونعم الوكيل