390. 600 مليون دولار. تحتل الصين في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 12. 014. 610 مليون دولار. أما اليابان تحتل في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 4. 872. 135 مليون دولار. تحتل ألمانيا في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 3. 684. 816 مليون دولار. تحتل بريطانيا في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 2. 624. 529 مليون دولار. كما أن الهند تحتل في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 2. 611. 012 مليون دولار. تحتل فرنسا في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 2. 583. 560 مليون دولار. تحتل البرازيل في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 2. 054. 969 مليون دولار. أما إيطاليا تحتل في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 1. 937. 894 مليون دولار. تحتل كندا في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 1. تحتل المملكة العربية السعودية في الناتج المحلي العالمي المرتبة – المعلمين العرب. 652. 412 مليون دولار. تحتل كوريا الجنوبية في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 1. 538. 030 مليون دولار. روسيا تحتل في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 1. 527. 469 مليون دولار. تحتل إسبانيا في الناتج المحلي العالمي المرتبة الأولى بقيمة 1.
مدفوعة بالتنوع الاقتصادي ونمو الصادرات نمو الصادرات المحلية يشكل رافداً مهماً للاقتصاد الوطني احتلت المملكة في المرتبة العشرين في قائمة أكبر 40 اقتصادا عالميا، من حيث الناتج المحلي الإجمالي، مدفوعة بتنوع الاقتصاد ونمو الصادرات، وبجاذبيتهما للاستثمارات الأجنبية بحسب تقرير حديث صادر عن مؤسسة أوبنهايمر لإدارة الأصول بالاعتماد على أرقام البنك الدولي، لحجم الناتج المحلي الإجمالي في كل دولة. وفي القائمة، احتلت الولايات المتحدة الأمريكية، المرتبة الأولى بنحو15 تريليون دولار، ثم الصين بنحو 14 تريليون دولار، واليابان بنحو 4 تريليونات دولار، وألمانيا بنحو 3. 5 تريليونات دولار، وفرنسا بنحو3 تريليونات دولار، والبرازيل بحوالي 2. 7 تريليون دولار، وبريطانيا بنحو 2. تحتل المملكة العربية السعودية في الناتج المحلي العالمي المرتبة - موقع المقصود. 5 تريليون دولار. وجاءت المملكة في المرتبة 20 بناتج محلي بنحو تريليون دولار، والإمارات في المرتبة 28 بنحو 700 مليار دولار تقريبا، متفوقتين على اقتصادات الدنمارك وتايوان وتايلاند وفنزويلا واليونان وفنلندا وهونغ كونغ وتشيلي ونيجيريا، وحلت تركيا في المركز ال 18، وإيران في المرتبة 33، وماليزيا في المرتبة 36. وهناك أمران رفدا الاقتصاد الخليجي، ممثلا باقتصاد المملكة والإمارات، للتقدم على هذه القائمة، أولهما الصادرات غير النفطية، إذ بلغت في المملكة، خلال أبريل الماضي، 17822 مليون ريال، بارتفاع قدره 565 مليون ريال عن الفترة المماثلة من العام السابق، بنسبة 3.
0%. في حين ارتفع نصيب المملكة من إجمالي الإنفاق الحكومي العالمي من 0. 81% خلال العام 2017م إلى نحو 0. 95% خلال العام 2018م، أي بنسبة نمو بلغت 16. 2% تقريباً.
عبد العزيز بن عثمان الفالح صاحبة المعالي، رؤيتنا الوطنية 2030، ائذني لي أن أقف معكم عدّة وقفات، فرغم أنّ صيتكم قد ذاعَ، ويعرفكم القاصي والداني؛ إلا أنّ لي رغبةٌ أن تلقوا الضوء على مسيرتكم الوضّاءة، حدثينا عن البدايات؛ المولد، النشأة، موقعكم الآن، وما أنتم عازمونَ عليه.
وتصدرت المملكة قائمة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في حجم التدفقات المالية لشهر مايو ب308 ملايين دولار، تليها كل من قطر ودبي بإجمالي 131 مليون دولار و129 مليون دولار، على التوالي وفقا لتقرير دويتشه بنك. كما احتلت المملكة المركز الثالث إقليميا والمركز 33 عالميا في قائمة أفضل المراكز المالية العالمية لعام 2013، وفقا للمؤشر الذي أصدرته مجموعة الأبحاث المالية العالمية زيد ين وضم 79 مركزا ماليا عالميا. ويأتي احتلال المملكة المركز 33 عالميا في قائمة أفضل المراكز المالية العالمية في الوقت الذي شغلت المركز الثاني من حيث توقعات قلة المخاطر بالنسبة للمستثمرين في 2013، في مؤشر الميول الاستثمارية لمديري الأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي اصدرتة إف تي اس اي جلوبال ماركتس الصادرة في لندن.
11 مليارات دولار. وتجدر الإشارة إلى أن إجمالي المصروفات الفعلية التي أنفقتها المملكة خلال فترة تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في 23 يناير 2015م بلغ نحو تريليون و11 مليار دولار (3. 79 تريليونات ريال) تعادل نحو 16. 5% من إجمالي ما أنفقتها الحكومة خلال الخمسين سنة الماضية، أي منذ العام 1969م. وقد أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- على أن ميزانية العام الجاري ستكون وللمرة الأولى في تاريخ المملكة العربية السعودية أكثر من تريليون ريال. وبالرغم من الارتفاع المتوقع للمصروفات الفعلية للدولة لمستويات تاريخية خلال العام 2018م، إلا أن العجز المتوقع للعام المالي الجاري سينخفض بنسبة 44. 9% مقارنة بالعام السابق ليصل إلى نحو 131. 5 مليار ريال تمثّل نحو 4. 6% من الناتج المحلي الإجمالي، في حين بلغ العجز خلال العام 2017م نحو 238. 5 مليار ريال مثّلت نحو 9. 3% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، وهنا يجب التنويه إلى أن المملكة قد حققت خلال الخمسين سنة الماضية صافي فائض في الميزانية العامة للدولة بلغ نحو 481. 4 مليار ريال. بينما بلغ إجمالي الأصول الاحتياطية المملكة نحو تريليون و(902) مليار ريال في سبتمبر 2018م، مما يؤكد قدرة مؤسسة النقد العربي السعودي على إدارة وتنمية الأصول الاحتياطية للمملكة والمحافظة عليها.
تم تعيينه عضواً في مجلس شورى القوانين عام 1890م, كما أسس جمعية إحياء العلوم العربية لنشر المخطوطات عام 1900م وفاته: تُوفي الشيخ محمد عبده في 11 يوليو(تموز) عام 1905م بمدينة الإسكندرية عن عمر يناهز السادسة والخمسون عاماً بعد صراع مع مرض السرطان، وتم دفنه بمدينة القاهرة بمصر.
لم يستطع عبده تحمل هذه الطريقة العقيمة للتعليم في الأزهر آنذاك، فعاد إلى قريته، فزوجه والده. الشيخ محمد عبده سعى لتحقيق الإصلاح الإجتماعي والديني. عودته إلى تحصيل العلوم:- لم ينسَ والد الشيخ محمد عبده رغبته في تعليم ابنه، فأرسله مرة أخرى إلى طنطا، فمكث عند أخوال أبيه في قرية قريبة من طنطا، وهناك التقى محمد عبده بشيخ اسمه درويش خضر وصل إلى ليبيا، والتقى بالشيخ السنوسي، وأعجب محمد عبده بدروس ذلك الشيخ، ودرس معه بعض الرسائل الصوفية. وقد كان لأسلوب هذا الشيخ وسعة أفقه أثر كبير في تحول محمد عبده من فتى عابث إلى طالب علم حريص على الدرس والتحصيل. أكمل الشيخ عبده ما رسمه له والده، فرحل إلى طنطا وتعلم على شيوخها، ثم تحول إلى الأزهر الشريف، وأخذ ينهل من علومه الدينية واللغوية، وفي كل عام يعود إلى قريته، ويذهب للشيخ درويش ليشحن روحه، وكان الشيخ واسع الأفق، فكان يسأل محمد عبده هل درست الحساب؟ هل درست المنطق؟ لقد لفت كلام الشيخ خضر محمد عبده إلى ضرورة دراسة هذه العلوم، وكان في مصر شيخ في الفلسفة يدعى حسن الطويل، انتظم محمد عبده في الدراسة عليه. لقاء محمد عبده بالأستاذ جمال الدين الأفغاني:- نزل جمال الدين الأفغاني مصر سنة 1871، وكان يحمل معه رسائل جديدة يبثها بين الناس للنهوض العرب ووقوفهم ضد الاحتلال والمحتلين، وكان يلقى محاضراته في المقاهي وفي بيته.
فالتجئوا إلى استعمال رقم القلم، ووكلوا الأمر إليه فيما به يتكلم". لم يكن الشيخ محمد عبده الوحيد الذي كتب بهذه اللغة الملتوية، التي لا هم فيها إلا حشد المترادفات، والسجع والطباق، مع بساطة الفكرة، فقد كان ذلك الأسلوب هو السائد في ذلك الوقت. ولأن شيخنا كانت صلته وثيقة بالكتب القديمة، وبخاصة عندما درّس مقدمة ابن خلدون، فقد رأى أن هناك طريقة أخرى للكتابة توضح المقصود، فلما أسند إليه تحرير الوقائع المصرية، حرر المقالات من قيود السجع والبيع، واستعمل النثر المرسل، بل وعمل على نشر تلك الطريقة بين تلاميذه، ومع اتساع ثقافة الشيخ محمد عبده، واطلعه على المترجم من الثقافات الأخرى، وتعلمه للغة الفرنسية، فقد بلغ النثر لديه درجة من النضج. ومن النماذج التي يتضح فيها ذلك ما كتب في إحدى المقالات:"ومعلوم أن الشرع لم يجيء ببيان كيفية مخصوصة لمناصحة الحكام ولا طريقة معروفة للشورى عليهم، كما لم يمنع كيفية من كيفياتها الموجبة لبلوغ المراد منها، فالشورى واجب شرعي وكيفية إجرائها غير محصورة في طريق معين، فاختيار الطريق المعين باق على الأصل من الإباحة والجواز كما هو القاعدة في كل ما لم يرد نص بنفيه أو إثباته، غير أننا إذا نظرنا إلى الحديث الشريف الذي رواه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنه وهو كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحب موافقة أهل الكتاب في كل ما لم يُؤمَر فيه.
درس كثيرا من العلوم إضافة إلى العلوم الدينية مثل المنطق والفلسفة وعلم الكلام. تقلد مناصب التدريس في مدرستي دار العلوم والألسن، ولكنه عزل منها بعد أن نفي الأفغاني من مصر سنة 1879. وفي سنة 1880 عين رئيسا لتحرير صحيفة «الوقائع المحلية»، فتولى عملية الرقابة على المطبوعات. انضم إلى الحزب الوطني والثوار في سنة 1881، وبدأ في مقاومة الاستعمار الإنجليزي – الفرنسي، وظل مسؤولا عن الثوار حتى سقوط الثورة سنة 1882، وسجن بعد الثورة ثلاثة أشهر. ومن ثم صدر عليه حكم بالنفي خارج مصر مدة ثلاثة سنوات، ولكنها استمرت إلى ست سنين. من أهم أعماله في هذه المرحلة، والتي نشر معظمها في صحيفة «الوقائع المصرية»: «اختلاف القوانين باختلاف أحوال الأرض»، و«حاجة الإنسان إلى الزواج»، و«حكم الشريعة في تعدد الزوجات»، و«الحياة السياسية»، و«القوة والقانون»، و«الوطنية». وكثير من المقالات الأخرى التي بحث فيها محمد عبده الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتربوية والأخلاقية في المجتمع المصري. عاش في المنفى ببيروت مدة عام، ثم انتقل إلى باريس بعد أن دعاه أستاذه الأفغاني، وأنجز الكثير من الأعمال الفكرية مع الأفغاني، مثل: تأسيس جريدة «العروة الوثقى» وعمل فيها رئيسا للتحرير.
الجامع في تاريخ الأدب العربي، الأدب الحديث، لحنا الفاخوري، ص81: 84، دار الجيل بيروت، طبعة أولى.