في حين أنه من الممكن توسيع هذه التجارة، عن طريق افتتاح متجر راقي في منطقة متميزة. وهى من أكثر المشاريع التي تحقق ربح مادي لصاحبها بالسعودية. التجارة بالقهوة والمكسرات يعد هذا المشروع من أكثر المشاريع الناجحة، و المربحة بالمملكة العربية السعودية، وذلك لأنه يقدم أحد المنتجات المطلوبة في الأسواق. ويتم هذا المشروع عن طريق فتح محمصة للقهوة والمكسرات، ويتم توزيعها على المقاهي والكافيهات. أفضل مشاريع ناجحة في الاقتصاد السعودي - مختلفون. التجارة أمام المساجد من الممكن الاستفادة ببيع البضائع المختلفة أمام مساجد السعودية، وذلك نظرًا للتكدس المستمر للمصلين. وتتمثل هذه البضائع في العطور، الملابس، المسابح، الزيوت، الأحذية، سجادات وكراسي الصلاة وغيرها. سواء كان ذلك من خلال محلات أو البيع في الأسواق العامة، وهم بكل تأكيد يجنون الكثير من الربح المادي. الأطعمة المصنعة يعتبر هذا المشروع من أفضل وأنجح المشروعات، بالمملكة العربية السعودية، وذلك بسبب ندرة الأطعمة الطازجة بها. فيتم هذا المشروع عن طريق استيراد الأغذية الطازجة، والفواكه وتعبئتها وتغليفها وبيعها للشعب. غسيل السيارات هذا المشروع يتم من خلال بناء مغسلة سيارات، في أحد المناطقة الحيوية أو عن طريق وحدة غسيل سيارات متنقلة.
يبرز هذا الذكاء لدى الفلاسفة والأطباء النفسانيين والزعماء الدينيين والباحثين في الذكاء الإنساني. يرى جاردنر أن هذا الذكاء تصعب ملاحظته، والوسيلة الوحيدة للتعرف عليه، ربما تكمن في ملاحظة المتعلمين، وتحليل عاداتهم في العمل، وإنتاجهم، ومن المهم كذلك أن نتجنب الحكم بصفة تلقائية على المتعلمين الذين يحبون العمل على انفراد، أو أولئك المنطوين على أنفسهم على أنهم يتمتعون بهذا الذكاء. انواع الذكاء الثمانيه ....الى اي نوع تنتمي؟؟؟؟؟؟. هـ ـ الذكاء الجسمي ـ الحركي: أصحاب هذا الذكاء يميلون لاستعمال الجسم لحل المشكلات، والقيام ببعض الأعمال، والتعبير عن الأفكار والأحاسيس. إن التلاميذ الذين يتمتعون بهذه القدرة يتفوقون في الأنشطة البدنية، وفي التنسيق بين المرئي والحركي، و عندهم ميولٌ للحركة ولمس الأشياء. يتميز بهذه القدرة الجسمية الحركية الفائقة، الممثلون والرياضيون والجراحون والمقلدون والموسيقيون والراقصون والراقصات والمخترعون. و ـ الذكاء الموسيقي: يسمح هذا الذكاء لصاحبه بالقيام بالتعرف على النغمات الموسيقية، وإدراك إيقاعها الزمني، و الإحساس بالمقامات الموسيقية، و بالتفاعل العاطفي مع هذه العناصر الموسيقية. نجد هذا الذكاء عند المتعلمين الذين يستطيعون تذكر الألحان والتعرف على المقامات والإيقاعات، وهذا النوع من المتعلمين يحبون الاستماع إلى الموسيقى، وعندهم إحساس كبير بالأصوات المحيطة بهم.
وكلا النوعين مرتبطان ارتباطًا وثيقًا، ويمكن تطويرهما من خلال الفنون البلاستيكية أو بعض الأنشطة الرياضية. ووفقًا للأخصائي "لا يحظى هذان النوعان من الذكاء بالتقدير في مجتمعنا، ويعتبرهما بمثابة هوايات. وعندما نكبر وندخل الحياة المهنية، فإن المجتمع يطلب منا التمييز بين العمل وهذه الأنشطة الإبداعية". ويتمثّل النوعان الأخيران في الذكاء الموسيقي والطبيعي. فيشير الذكاء الموسيقي إلى الإحساس بالإيقاع وقدرتنا على التعرف على الألحان أو عزفها أو حفظها، ويعني الذكاء الطبيعي معرفة الحيوانات والنباتات والبيئة المحيطة بنا. ويؤكد كيميولين أنه "إذا لم يتم تشجيعك مطلقًا على عزف آلة موسيقية، والاستماع إلى الموسيقى، فإن هذا النوع من الذكاء سيتطوّر بدرجة أقل مقارنة بشخص يعزف البيانو منذ صغره". الذكاء الحسي الحركي و البصري المكاني يعتبرهما المجتمع بمثابة هوايات (شترستوك) التعرف على بعضنا بشكل أفضل بطبيعة الحال، لا يتعلق الأمر بتقييد قدرات الأشخاص أو اختزال ذكائهم في نوع واحد، حيث تعتمد كل هذه المَلكات على التحصيل العلمي والأنشطة والتجارب الشخصية والمهنة المختارة، وتتطور طوال حياتنا. ومن الممكن اكتساب أنواع ذكاء جديدة.
2- الذكاء الاجتماعي تتمحور فكرة الذكاء الاجتماعي حول الفرد والمجتمع وكيف يستطيع الأشخاص داخل المجتمعات المختلفة والطرق التي يختاره في تحليل المواقف المختلفة بناء على اختلاف طبيعة الأفراد الذي يتعامل معه ، ويشرح عالم النفس الشهير جاردنز إن صاحب نظرية (الذكاءات المتعددة) على أن هناك أربع صفات أساسية وهم ( القيادة ، القدرة على حل الصراعات ، مهارات التحليل الاجتماعي ، القدرة على تنمية العلاقات) وهذه هي الصفات التي تمنح الفرد القدرة على فهم ما الدوافع التي تحرك من حوله. 3- الذكاء الفراغي وهو تخيل الأشياء بدون وجود مجسمات لها ، فعلى سبيل المثال تخيل الفرد حجم الأشياء في أماكن دون وجودها بالفعل ، ويظهر هذا النوع بقوة عند الاشخاص الذين يستطيعون العودة إلى أماكن كانوا فيها قبل سنوات ، وأيضاً التحرك بحرية في الأماكن التي يسافر إليها الأفراد لأول مرة وتوقعهم إمكانية العودة وعدم الارتباك أو الشعور بالخوف. ويعرف علماء النفس هذا النوع من الذكاء بانه يرتبط بعمل الجزء الايمن من المخ، ويعتمد على قدرة حاسة البصر. 4- الذكاء العاطفي وهي قدرة الشخص على التعامل مع الأشياء الحسية مثل الشعور بالحب والشعور بالإحباط ، وكيف يستطيع الشخص على تنظيم حالته النفسية ومواجهة الصدمات المختلفة وكيف يستطيع أن يفصل بينها وبين قدرته على التفكير في جوانب حياته الأخرى.